nona5655
12-23-2019, 01:35
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
واحد من أسباب الجلب الأساسية التي تدفع العدد الكبير من المتداولين المبتدئين باتجاه سوق الفوركس هو هبوط مطالب الدخول مضاهاة مع المتاجر النقدية الأخرى. وتوضح تلك الأفضلية جاذبة بشكل كبير لاسيماً لهؤلاء الذين لا توجد لهم مقتنيات كافية للاستثمار في الأسهم أو عقود المنتجات الآجلة. هنا قد يثور السؤال بشأن الحد الأقل المقبول لرأس الثروة الذي تحتاجه لدخول ذاك مكان البيع والشراء؟ وهل تَستطيع حقاً التبادل بجدية ومسئولية وأنت ليس لديها إلا رأسمال ضئيل؟ من الممكن سمعت من عدد محدود من متداولي الفوركس المخضرمين أنه من المتعذر دخول سوق الفوركس بأدنى من عشرة,000$. هل تلك المقولة صحيحة؟
ثمة عوامل وجيهة تختلق أسباب مقولة أن الحد الأقل المقبول لرأس الثروة المرغوب لتداول الفوركس هو عشرة,000$ — غير أن ذلك لا يقصد عدم قدرتك على الطليعة بمبلغ أصغر من ذاك. بطبيعة المسألة يتوقف قدر رأس الثروة الموائم على أسلوب التبادل وأساسيات منفعة رأس الثروة، وفوق كل هذا، درجة انضباطك الذاتي. ضع في اعتبارك كذلكً المبدأ المشهور الذي منصوص به على وجوب ألا تخاطر بأكثر من 2.5 – 5% من حصيلة حسابك في الاتفاقية التجارية الواحدة. ذلك يشير إلى أنك لست مضطراً لاستعمال الحد الأقصى للرافعة المادية المتوفرة! واحد من التفاصيل الشكلية المتميزة للمتداولين الناجحين في سوق الفوركس هي الخطور بقدر ضئيلة من رأس الثروة في الاتفاقية التجارية الواحدة. توضح تلك معضلة حقيقية فيما يتعلق للمتداولين الحديثين حيث أن التنازل عن تلك النصيحة هو العلة الأساسي في تبخر حصيلة الحساب أثناء أيام معدودة.
من الناحية العملية، إذا فتحت حساب برأسمال 1,000$، كمثال على هذا، فإن الحد الأقصى للمخاطرة في مختلف إتفاقية تجارية سيتراوح بين 25 – خمسين$. إذا كنت تؤْثر التبادل على المجال الطويل وبذلك لا تفتح إلا قليل من عمليات تجارية في شهرياً، ولا تلجئ لتحريك نقط الإيقاف مع استعمال نسبة خطر إلى النتاج 1:1، فهذا يشير إلى أن أرباحك الشهرية لن تجتاز مائة$ في أجدر الظروف. ذاك يقصد بيسر أنك ستضيع وقتك ومجهودك في بنظير فاز قليل من دولارات لا تغني ولا تسمن من جوع. في أكثرية الأوضاع سيندفع هؤلاء الذين يتداولون بأموال ضئيلة للتخلي عن انضباطهم وتزايد درجة عدم الأمان لتصل إلى عشرة – عشرين% لجميع إتفاقية تجارية وربما أكثر – بل الأدهى من ذاك، أن تلك النسبة، أي عشرة%، قد تظهر استثماراً متواضعاً فيما يتعلق لكثيرين. ولذا يلجئ المتداولين المبتدئين إلى استعمال الرافعة المادية بأسلوب مبالغ فيه وهو الذي يسفر عن فتح عمليات تجارية تجتاز بكثرةً الإمكانيات الحقيقية لرؤوس نقودهم. في تلك الظروف، قد لا يتطلب الذ يتم تداوله إلى ما يزيد عن عملية تجارية واحدة خاسرة ليتبخر حصيلة الـ 1,000$ من الحساب.
لا نقصد بذاك إحباط هؤلاء الذين يتداولون بأرصدة ضئيلة، فطالما كنت قادراً على الاحتفاظ بانضباطك الذاتي وعدم الخطر بأكثر من 2.5 – 5% من رأس الثروة في مختلف إتفاقية تجارية، لديها يمكن لك الطليعة بأموال ضئيلة دون أن يمنعك هذا من تقصي الفوز. في واقع الشأن تَستطيع فتح حساب فوركس ببضعة مئات من الدولارات، مثلما تجيز قليل من مؤسسات الوساطة بالتداول بكميات عددها قليل للصفقات ــ وسواء كنت تؤْثر الانتظار حتى إنشاء رأسمال وافي للبدء في التبادل (في أعقاب قضاء مدة واقعة في التبادل على حساب تجريبي برأسمال ضخم) أو كنت تشاهد أنه من الأجدى الطليعة بحصيلة ضئيل والتحلي بالصبر، فانك سوف تستفيد بكثرةً من الخبرة العملية التي تحصل فوق منها أثناء تلك المدة. وبرغم كل تلك التفصيلات المتشعبة، لم نجب حتى الآن على السؤال بخصوص كمية رأس الثروة الموائم لبدء التبادل؟ سيعتمد الشأن تماماً على كيفية التبادل وعدد الاتفاقيات التجارية التي يمكن لك فتحها في اليوم أو الشهر. ونود هنا التذكير بوجوب أن تحوز أصل دخل أحدث لدفع فواتيرك ومصاريف المعيشة بعيداً عن المكاسب المرتقبة من تبادل الأوراق النقدية. بالعودة إلى المثال السالف، قد يفتقر المسألة قليل من سنين من التبادل المربح كي تستطيع من تغيير 1,000$ إلى عشرة,000$، غير أن مع ملاحظة أن الذ يتم تداوله الذي يجدي في تقصي كسب شهري بمعدل مائة$ باستعمال رصيده الضئيل سوف يكون قادراً، على أقل ما فيها من الناحية النظرية، على تقصي 1,000$ كل شهرً وقتما يصعد رأسماله إلى عشرة,000$. القاعدة اللازمة في ذاك العالم هو أن العوائد الكبيرة تبدأ بطيئة ثم تتزايد بنسبة تقدم متسارعة — ولذا بغض البصر عن كمية رأس الثروة الذي تنتوي الافتتاح به يتواصل النهج الأساسي للعمل في سوق الفوركس هو الانضباط والجلَد والإيمان بقدرتك وقدرة تخطيطية التبادل التي اخترتها على تقصي الفوز
واحد من أسباب الجلب الأساسية التي تدفع العدد الكبير من المتداولين المبتدئين باتجاه سوق الفوركس هو هبوط مطالب الدخول مضاهاة مع المتاجر النقدية الأخرى. وتوضح تلك الأفضلية جاذبة بشكل كبير لاسيماً لهؤلاء الذين لا توجد لهم مقتنيات كافية للاستثمار في الأسهم أو عقود المنتجات الآجلة. هنا قد يثور السؤال بشأن الحد الأقل المقبول لرأس الثروة الذي تحتاجه لدخول ذاك مكان البيع والشراء؟ وهل تَستطيع حقاً التبادل بجدية ومسئولية وأنت ليس لديها إلا رأسمال ضئيل؟ من الممكن سمعت من عدد محدود من متداولي الفوركس المخضرمين أنه من المتعذر دخول سوق الفوركس بأدنى من عشرة,000$. هل تلك المقولة صحيحة؟
ثمة عوامل وجيهة تختلق أسباب مقولة أن الحد الأقل المقبول لرأس الثروة المرغوب لتداول الفوركس هو عشرة,000$ — غير أن ذلك لا يقصد عدم قدرتك على الطليعة بمبلغ أصغر من ذاك. بطبيعة المسألة يتوقف قدر رأس الثروة الموائم على أسلوب التبادل وأساسيات منفعة رأس الثروة، وفوق كل هذا، درجة انضباطك الذاتي. ضع في اعتبارك كذلكً المبدأ المشهور الذي منصوص به على وجوب ألا تخاطر بأكثر من 2.5 – 5% من حصيلة حسابك في الاتفاقية التجارية الواحدة. ذلك يشير إلى أنك لست مضطراً لاستعمال الحد الأقصى للرافعة المادية المتوفرة! واحد من التفاصيل الشكلية المتميزة للمتداولين الناجحين في سوق الفوركس هي الخطور بقدر ضئيلة من رأس الثروة في الاتفاقية التجارية الواحدة. توضح تلك معضلة حقيقية فيما يتعلق للمتداولين الحديثين حيث أن التنازل عن تلك النصيحة هو العلة الأساسي في تبخر حصيلة الحساب أثناء أيام معدودة.
من الناحية العملية، إذا فتحت حساب برأسمال 1,000$، كمثال على هذا، فإن الحد الأقصى للمخاطرة في مختلف إتفاقية تجارية سيتراوح بين 25 – خمسين$. إذا كنت تؤْثر التبادل على المجال الطويل وبذلك لا تفتح إلا قليل من عمليات تجارية في شهرياً، ولا تلجئ لتحريك نقط الإيقاف مع استعمال نسبة خطر إلى النتاج 1:1، فهذا يشير إلى أن أرباحك الشهرية لن تجتاز مائة$ في أجدر الظروف. ذاك يقصد بيسر أنك ستضيع وقتك ومجهودك في بنظير فاز قليل من دولارات لا تغني ولا تسمن من جوع. في أكثرية الأوضاع سيندفع هؤلاء الذين يتداولون بأموال ضئيلة للتخلي عن انضباطهم وتزايد درجة عدم الأمان لتصل إلى عشرة – عشرين% لجميع إتفاقية تجارية وربما أكثر – بل الأدهى من ذاك، أن تلك النسبة، أي عشرة%، قد تظهر استثماراً متواضعاً فيما يتعلق لكثيرين. ولذا يلجئ المتداولين المبتدئين إلى استعمال الرافعة المادية بأسلوب مبالغ فيه وهو الذي يسفر عن فتح عمليات تجارية تجتاز بكثرةً الإمكانيات الحقيقية لرؤوس نقودهم. في تلك الظروف، قد لا يتطلب الذ يتم تداوله إلى ما يزيد عن عملية تجارية واحدة خاسرة ليتبخر حصيلة الـ 1,000$ من الحساب.
لا نقصد بذاك إحباط هؤلاء الذين يتداولون بأرصدة ضئيلة، فطالما كنت قادراً على الاحتفاظ بانضباطك الذاتي وعدم الخطر بأكثر من 2.5 – 5% من رأس الثروة في مختلف إتفاقية تجارية، لديها يمكن لك الطليعة بأموال ضئيلة دون أن يمنعك هذا من تقصي الفوز. في واقع الشأن تَستطيع فتح حساب فوركس ببضعة مئات من الدولارات، مثلما تجيز قليل من مؤسسات الوساطة بالتداول بكميات عددها قليل للصفقات ــ وسواء كنت تؤْثر الانتظار حتى إنشاء رأسمال وافي للبدء في التبادل (في أعقاب قضاء مدة واقعة في التبادل على حساب تجريبي برأسمال ضخم) أو كنت تشاهد أنه من الأجدى الطليعة بحصيلة ضئيل والتحلي بالصبر، فانك سوف تستفيد بكثرةً من الخبرة العملية التي تحصل فوق منها أثناء تلك المدة. وبرغم كل تلك التفصيلات المتشعبة، لم نجب حتى الآن على السؤال بخصوص كمية رأس الثروة الموائم لبدء التبادل؟ سيعتمد الشأن تماماً على كيفية التبادل وعدد الاتفاقيات التجارية التي يمكن لك فتحها في اليوم أو الشهر. ونود هنا التذكير بوجوب أن تحوز أصل دخل أحدث لدفع فواتيرك ومصاريف المعيشة بعيداً عن المكاسب المرتقبة من تبادل الأوراق النقدية. بالعودة إلى المثال السالف، قد يفتقر المسألة قليل من سنين من التبادل المربح كي تستطيع من تغيير 1,000$ إلى عشرة,000$، غير أن مع ملاحظة أن الذ يتم تداوله الذي يجدي في تقصي كسب شهري بمعدل مائة$ باستعمال رصيده الضئيل سوف يكون قادراً، على أقل ما فيها من الناحية النظرية، على تقصي 1,000$ كل شهرً وقتما يصعد رأسماله إلى عشرة,000$. القاعدة اللازمة في ذاك العالم هو أن العوائد الكبيرة تبدأ بطيئة ثم تتزايد بنسبة تقدم متسارعة — ولذا بغض البصر عن كمية رأس الثروة الذي تنتوي الافتتاح به يتواصل النهج الأساسي للعمل في سوق الفوركس هو الانضباط والجلَد والإيمان بقدرتك وقدرة تخطيطية التبادل التي اخترتها على تقصي الفوز