nona5655
12-23-2019, 01:44
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ستسمع الكثير من المتداولين الاحترافيين خيال ينصحون نظرائهم المبتدئين بأنه لا يمكن لهم تقصي نتائج باهرة في سوق الأوراق النقدية الأجنبية إذا ما بدئوا رحلتهم برأسمال ضئيل. واقع المسألة فإن تلك التعليمات ليست موجهة للجميع، ومن الأساسي وعى مغزاها الضمني وليس معناها الحرفي. قام بالتوجه تلك المفردات في الأساس للمتداولين الذين لا يتحلون بفضائل الجلَد والمسئولية، وهي سجايا لسوء الحظ غالبة على أغلب المتداولين الحديثين الذين يجربون حظهم لأول مرة في سوق الفوركس. غني عن القول هنا أن أغلب متداولي الفوركس يخرجون من مكان البيع والشراء عقب مرحلة ليست طويلة.
ما هي مجازفات استعمال حساب ضئيل في تبادل الفوركس؟ إذا كنت تبدأ رحلتك بحصيلة لا يتخطى قليل من آلاف من الدولارات، فستجد نفسك ربما أسفل ضغوط السعي لتكبير ذاك الحساب بشكل سريع. يدفع ذلك الكبس عديد من المتداولين إلى فتح كميات وفيرة من الاتفاقيات التجارية دون الاقتصار على هذه التي صبر فرص أجود للنجاح، وبالتبعية الخطور بمعدل كبيرة من رأسمالهم. النتيجة الحتمية هي تراكم الدمار عما قريبً أم أجلاً (عادة بعد وقت قريب)، وبذلك يتبخر مخزون الحساب أثناء وقت قصير. أغلب هؤلاء يضطرون لمغادرة مكان البيع والشراء نتيجة لـ عدم قدرتهم على الرجوع من جديدً في أعقاب فقدان نقودهم.
إلا أن من الأساسي ايضاًًً التنبيه بأنك قد تدخل إلى سوق الفوركس برأسمال عظيم، كمثال على هذا مائة.000$، وتتعرض كذلكً لنفس الكود النصي حين تتبخر أموالك سريعا نتيجة لـ عدم التبادل بمسئولية. ثمة مجموعة من المتداولين الذين يدخلون إلى مكان البيع والشراء خيال متسلحين بكافة الأدوات الأساسية للنجاح ماعدا الجلَد والانضباط. لا ينبسط مقام هؤلاء في مكان البيع والشراء، بينما ستتفاجأ أن المتداولين الذين ليست يملكون أرصدة مادية كبيرة، ولكنهم تمتعوا بالصبر والانضباط، قد تمكنوا من تقصي الفوز بخطى واثقة، ولو كانت بطيئة، إلى الدرجة التي سمحت لهم بأن يتغير التبادل إلى المنشأ الأساسي لكسب رزقهم.
إذا كنت تتناقل بحساب ضئيل فمن المؤكد أنك ستشعر بضغوط تكميلية لتكبير الحساب بنسبة تقدم حثيثة. وفي السطور التالية عدد محدود من الأفكار المقترحة لمعاونتك في تشييد حياة مهنية ناجحة كمتداول وتوفير حماية حسابك إلى أعظم وأكبر حاجز محتمل. أولاً وقبل جميع الأشياء، يلزم أن يكون لديك مهنة يومية لأنك لن يمكنها صرف فواتيرك ودفع تكليفات المعيشة على يد التبادل في ذلك الحساب الضئيل. وفي جميع الأوضاع ينبغي أن تحوز منشأ أجدد للدخل إذا كنت تعتزم حقا الاعتماد على التبادل كمصدر أساسي لكسب الرزق. ثانياً، تعلم تقدير ومراعاة الثروات التي تتناقل بها مثلما إن كانت أضخم الأمر الذي هي فوق منه في الحقيقة — لأن تلك الثروات على قلتها هي المركبة التي ستصل بك إلى بر التفوق، وربما الثراء. قد تحدثك نفسك بأنه لو كان لديك 1000000 دولار فإنك سوف تتجنب ضغوط فتح إتفاقيات تجارية ذات فرص واهنة أو الخطور بمقدار عظيم من رأس الثروة. ثالثا، ستكون بحاجة إلى مؤسسة وساطة تجيز لك بالتداول بمقادير ضئيلة، يطلق أعلاها عقود المايكرو. إتباع تلك الإرشادات سيساعدك على مصلحة المجازفات الخطيرة بأسلوب أكثر دقة.
إن لم تكن تحوز زيادة عن 2.000$، فلا داعي للإحباط أو اليأس من تغيير ذاك المبلغ إلى 1000000 دولار، إلا أن تذكر أن ذاك يفتقر التبادل بمقدار من الانضباط، والأكثر أهمية ألا تحس من المنشأ أنك أسفل ضغط السعي للوصول إلى رقم المليون. ايضاًًً ضع في اعتبارك أن ذلك المبلغ، وبما أنه كل ما تمتلكه كرأسمال للتداول، فهو فيما يتعلق لك ثروتك المخصصة. وبالمثل، ضع في اعتبارك أن أصحاب المليارات ينظرون إلى المليون دولار نفس نظرتك إلى الـ مائة$. وفيما يتعلق لفكرة الضغوط الرومانسية، فإن قليل من الرابحين باليانصيب يبددون كل ما يكسبونه في الرياح طوال مدة قصيرة ما دام لم يتحلوا بالمسئولية. يتوقف المسألة على نحو لازم على طريقة تعاملك مع أموالك وليس سعر ما تمتلكه حاليا، فالتحلي بفضيلة الانضباط من عدمه هي ما ستحدد ما إذا كنت قادر فعلاً على الانضمام إلى ركب الأثرياء.
ستسمع الكثير من المتداولين الاحترافيين خيال ينصحون نظرائهم المبتدئين بأنه لا يمكن لهم تقصي نتائج باهرة في سوق الأوراق النقدية الأجنبية إذا ما بدئوا رحلتهم برأسمال ضئيل. واقع المسألة فإن تلك التعليمات ليست موجهة للجميع، ومن الأساسي وعى مغزاها الضمني وليس معناها الحرفي. قام بالتوجه تلك المفردات في الأساس للمتداولين الذين لا يتحلون بفضائل الجلَد والمسئولية، وهي سجايا لسوء الحظ غالبة على أغلب المتداولين الحديثين الذين يجربون حظهم لأول مرة في سوق الفوركس. غني عن القول هنا أن أغلب متداولي الفوركس يخرجون من مكان البيع والشراء عقب مرحلة ليست طويلة.
ما هي مجازفات استعمال حساب ضئيل في تبادل الفوركس؟ إذا كنت تبدأ رحلتك بحصيلة لا يتخطى قليل من آلاف من الدولارات، فستجد نفسك ربما أسفل ضغوط السعي لتكبير ذاك الحساب بشكل سريع. يدفع ذلك الكبس عديد من المتداولين إلى فتح كميات وفيرة من الاتفاقيات التجارية دون الاقتصار على هذه التي صبر فرص أجود للنجاح، وبالتبعية الخطور بمعدل كبيرة من رأسمالهم. النتيجة الحتمية هي تراكم الدمار عما قريبً أم أجلاً (عادة بعد وقت قريب)، وبذلك يتبخر مخزون الحساب أثناء وقت قصير. أغلب هؤلاء يضطرون لمغادرة مكان البيع والشراء نتيجة لـ عدم قدرتهم على الرجوع من جديدً في أعقاب فقدان نقودهم.
إلا أن من الأساسي ايضاًًً التنبيه بأنك قد تدخل إلى سوق الفوركس برأسمال عظيم، كمثال على هذا مائة.000$، وتتعرض كذلكً لنفس الكود النصي حين تتبخر أموالك سريعا نتيجة لـ عدم التبادل بمسئولية. ثمة مجموعة من المتداولين الذين يدخلون إلى مكان البيع والشراء خيال متسلحين بكافة الأدوات الأساسية للنجاح ماعدا الجلَد والانضباط. لا ينبسط مقام هؤلاء في مكان البيع والشراء، بينما ستتفاجأ أن المتداولين الذين ليست يملكون أرصدة مادية كبيرة، ولكنهم تمتعوا بالصبر والانضباط، قد تمكنوا من تقصي الفوز بخطى واثقة، ولو كانت بطيئة، إلى الدرجة التي سمحت لهم بأن يتغير التبادل إلى المنشأ الأساسي لكسب رزقهم.
إذا كنت تتناقل بحساب ضئيل فمن المؤكد أنك ستشعر بضغوط تكميلية لتكبير الحساب بنسبة تقدم حثيثة. وفي السطور التالية عدد محدود من الأفكار المقترحة لمعاونتك في تشييد حياة مهنية ناجحة كمتداول وتوفير حماية حسابك إلى أعظم وأكبر حاجز محتمل. أولاً وقبل جميع الأشياء، يلزم أن يكون لديك مهنة يومية لأنك لن يمكنها صرف فواتيرك ودفع تكليفات المعيشة على يد التبادل في ذلك الحساب الضئيل. وفي جميع الأوضاع ينبغي أن تحوز منشأ أجدد للدخل إذا كنت تعتزم حقا الاعتماد على التبادل كمصدر أساسي لكسب الرزق. ثانياً، تعلم تقدير ومراعاة الثروات التي تتناقل بها مثلما إن كانت أضخم الأمر الذي هي فوق منه في الحقيقة — لأن تلك الثروات على قلتها هي المركبة التي ستصل بك إلى بر التفوق، وربما الثراء. قد تحدثك نفسك بأنه لو كان لديك 1000000 دولار فإنك سوف تتجنب ضغوط فتح إتفاقيات تجارية ذات فرص واهنة أو الخطور بمقدار عظيم من رأس الثروة. ثالثا، ستكون بحاجة إلى مؤسسة وساطة تجيز لك بالتداول بمقادير ضئيلة، يطلق أعلاها عقود المايكرو. إتباع تلك الإرشادات سيساعدك على مصلحة المجازفات الخطيرة بأسلوب أكثر دقة.
إن لم تكن تحوز زيادة عن 2.000$، فلا داعي للإحباط أو اليأس من تغيير ذاك المبلغ إلى 1000000 دولار، إلا أن تذكر أن ذاك يفتقر التبادل بمقدار من الانضباط، والأكثر أهمية ألا تحس من المنشأ أنك أسفل ضغط السعي للوصول إلى رقم المليون. ايضاًًً ضع في اعتبارك أن ذلك المبلغ، وبما أنه كل ما تمتلكه كرأسمال للتداول، فهو فيما يتعلق لك ثروتك المخصصة. وبالمثل، ضع في اعتبارك أن أصحاب المليارات ينظرون إلى المليون دولار نفس نظرتك إلى الـ مائة$. وفيما يتعلق لفكرة الضغوط الرومانسية، فإن قليل من الرابحين باليانصيب يبددون كل ما يكسبونه في الرياح طوال مدة قصيرة ما دام لم يتحلوا بالمسئولية. يتوقف المسألة على نحو لازم على طريقة تعاملك مع أموالك وليس سعر ما تمتلكه حاليا، فالتحلي بفضيلة الانضباط من عدمه هي ما ستحدد ما إذا كنت قادر فعلاً على الانضمام إلى ركب الأثرياء.