nona5655
12-23-2019, 01:56
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يعد الماكد شخص من أكثر الشواهد الفنية التي يستعملها كميات وفيرة من المتداولين في تقصي نتائج جيدة لدى الشغل في سوق الفوركس. إصطلاح الماكد هو اختصار لعبارة تقارب وتباعد المتوسطات المتحركة واتضح للنور لأول مرة في سنة 1979 حيث يرجع الخصوصية في تصميمه إلى جيرالد ابيل، وهو شخص من أهم الاحترافيين في ميدان الفحص الفني للأسواق المادية.
هنالك استخدامات متعددة ومختلفة لمؤشر الماكد وهو الذي يمنح للمتداول إمكانية استعماله بأساليب مغايرة، غير أن مع الحذر على أن القلة يستعمله بكيفية غير صحيحة. يمكن استعمال المؤشر في قياس الزخم، وسعي خلف المتغيرات مع التكلفة (الدايفرجنس)، وايضاًًً كمؤشر للاتجاه، مع إحتمالية الجمع بينه وبين الكمية الوفيرة من الدلائل الأخرى.
حساب الماكد
تعبر معادلة حساب مؤشر الماكد عن الفارق بين اثنين من المتوسطات المتحركة — وهما عادةً المعتدل المتحرك الآسي لوقت 12 يوم والمتوسط المتحرك الآسي لبرهة 26 يوم. ينهي التعبير عن ذاك الفارق باستعمال خطين يمثلان المتوسطات المتحركة لحاصل طرح قيم الخطين المذكورين، بالقرب من رسم مدرج تكراري او هيستوجرام.
يتضح الهيستوجرام التفاوت بين الخطين وهكذا يعكس ما لو كان مكان البيع والشراء في وضعية تقارب أم تباعد.
من محاسن الصدف، لست بحاجة لفعل تلك الحسابات بكيفية يدوية، حيث تتكفل برامج التبادل، مثل الميتاتريدر، بفعل جميع تلك الحسابات بأسلوب آلية.
مفاهيم غير صحيحة
بالرغم من بساطة الفكرة التي تقف خلف الماكد لكن عديد من المتداولين يظن بأسلوب غير صحيح أن خطوط الماكد تجسد المتوسطات المتحركة للسعر، وهو افتراض غير دقيق. في واقع الموضوع، تعبر تلك الخطوط عن المتوسطات المتحركة الآسية للفرق بين المتوسطين المتحركين اللذان يشكلان الماكد. من الأساسي أن تكون على إلمام بالاختلافات الدقيقة لمكونات الماكد حيث ستساعدك في التنبؤ بحركة مكان البيع والشراء بكيفية أحسن.
التّخطيطات
واحدة من الأساليب الدارجة لاستعمال الماكد هي تخطيطية التقاطع، وهي الأكثر انتشاراً في جموع المتداولين.
تفترض تلك الكيفية قيام الذ يتم تداوله برصد خطي الماكد مع فتح عملية تجارية شراء حينما يقطع الخط الفوري أعلى الخط البطيء. شرح هذا أن التقاطع في تلك الوضعية يوميء حتّى خط الوسطي الحثيث يبتعد بنسبة تقدم أعلى سرعة عن المعتدل البطيء وهو الذي قد يوميء إلى مطلع ترند صعودي حديث. على الضد من هذا، يقوم الذ يتم تداوله بفتح عملية تجارية بيع حالَما يقطع المعتدل الفوري أدنى الخط البطيء حيث يكون مكان البيع والشراء في تلك الظرف أكثر قربا إلى السير في مجرى منخفض.
يأخذ الهيستوجرام الثمن صفر لدى حدوث التقاطع نتيجة لـ إنعدام وجود تغيرات بين المتوسطات المتحركة لدى تلك النقطة. ومن ثم يمكن لنا رصد الهيستوجرام لمراقبة وكشف حالات التقاطع.
الزخم والدايفرجنس
واحدة من الأساليب الأخرى المستخدمة للاستفادة من علامات الماكد (وربما الأكثر فعالية) هو استعمال تخطيطية الزخم والاختلاف (الدايفرجنس). يعمل الماكد على حسب تلك المخطط كمؤشر للقوة النسبية مثلما يمكن استعماله تزامنا مع شواهد أخرى للاستحواذ على نتائج أحسن.
دعنا نفترض أن قرين العملة الأوروبية دولار يتحرك في إطار ترند صعودي طويل المجال ثم وقف على قدميه حديثاً بإنشاء ذروة عصرية في إطار سلسلة من القمم الصاعدة. بالنظر على مؤشر الماكد يمكن لنا الحكم على قوة الحركة الأخيرة وتحديد ما لو أنه ربما أن نشهد انعكاس في النطاق القريب.
مثال على ذلك، إذا لائحة العملة الأوروبية دولار أوج حديثة غير أن لم يسجل مؤشر الماكد أوج مطابقة، تملك نستطيع افتراض تباطؤ زخم الحركة، حتى برغم أن مكان البيع والشراء ما يزال يتحرك في إطار ترند صاعد. وأضف إلى ذاك، إذا نظرنا إلى الماكد ولاحظنا أن المعتدل الفوري يتحرك صوب الوسطي البطيء، فإن ذلك سيؤكد على الافتراض السالف. بعبارة أخرى، لو كان المعتدل الحثيث يتحرك ازدياداً إلا أن بنسبة تقدم أبطأ فإن هذه دلالة حتّى مكان البيع والشراء يقارب البلوغ إلى أوجه القصوى، وهكذا يمكن للمتداول التفكير في البيع. يمكن تأدية نفس المخطط في ظرف الاتجاهات المتدنية غير أن بكيفية معاكسة للخطوات الماضية.
يعد الماكد شخص من أكثر الشواهد الفنية التي يستعملها كميات وفيرة من المتداولين في تقصي نتائج جيدة لدى الشغل في سوق الفوركس. إصطلاح الماكد هو اختصار لعبارة تقارب وتباعد المتوسطات المتحركة واتضح للنور لأول مرة في سنة 1979 حيث يرجع الخصوصية في تصميمه إلى جيرالد ابيل، وهو شخص من أهم الاحترافيين في ميدان الفحص الفني للأسواق المادية.
هنالك استخدامات متعددة ومختلفة لمؤشر الماكد وهو الذي يمنح للمتداول إمكانية استعماله بأساليب مغايرة، غير أن مع الحذر على أن القلة يستعمله بكيفية غير صحيحة. يمكن استعمال المؤشر في قياس الزخم، وسعي خلف المتغيرات مع التكلفة (الدايفرجنس)، وايضاًًً كمؤشر للاتجاه، مع إحتمالية الجمع بينه وبين الكمية الوفيرة من الدلائل الأخرى.
حساب الماكد
تعبر معادلة حساب مؤشر الماكد عن الفارق بين اثنين من المتوسطات المتحركة — وهما عادةً المعتدل المتحرك الآسي لوقت 12 يوم والمتوسط المتحرك الآسي لبرهة 26 يوم. ينهي التعبير عن ذاك الفارق باستعمال خطين يمثلان المتوسطات المتحركة لحاصل طرح قيم الخطين المذكورين، بالقرب من رسم مدرج تكراري او هيستوجرام.
يتضح الهيستوجرام التفاوت بين الخطين وهكذا يعكس ما لو كان مكان البيع والشراء في وضعية تقارب أم تباعد.
من محاسن الصدف، لست بحاجة لفعل تلك الحسابات بكيفية يدوية، حيث تتكفل برامج التبادل، مثل الميتاتريدر، بفعل جميع تلك الحسابات بأسلوب آلية.
مفاهيم غير صحيحة
بالرغم من بساطة الفكرة التي تقف خلف الماكد لكن عديد من المتداولين يظن بأسلوب غير صحيح أن خطوط الماكد تجسد المتوسطات المتحركة للسعر، وهو افتراض غير دقيق. في واقع الموضوع، تعبر تلك الخطوط عن المتوسطات المتحركة الآسية للفرق بين المتوسطين المتحركين اللذان يشكلان الماكد. من الأساسي أن تكون على إلمام بالاختلافات الدقيقة لمكونات الماكد حيث ستساعدك في التنبؤ بحركة مكان البيع والشراء بكيفية أحسن.
التّخطيطات
واحدة من الأساليب الدارجة لاستعمال الماكد هي تخطيطية التقاطع، وهي الأكثر انتشاراً في جموع المتداولين.
تفترض تلك الكيفية قيام الذ يتم تداوله برصد خطي الماكد مع فتح عملية تجارية شراء حينما يقطع الخط الفوري أعلى الخط البطيء. شرح هذا أن التقاطع في تلك الوضعية يوميء حتّى خط الوسطي الحثيث يبتعد بنسبة تقدم أعلى سرعة عن المعتدل البطيء وهو الذي قد يوميء إلى مطلع ترند صعودي حديث. على الضد من هذا، يقوم الذ يتم تداوله بفتح عملية تجارية بيع حالَما يقطع المعتدل الفوري أدنى الخط البطيء حيث يكون مكان البيع والشراء في تلك الظرف أكثر قربا إلى السير في مجرى منخفض.
يأخذ الهيستوجرام الثمن صفر لدى حدوث التقاطع نتيجة لـ إنعدام وجود تغيرات بين المتوسطات المتحركة لدى تلك النقطة. ومن ثم يمكن لنا رصد الهيستوجرام لمراقبة وكشف حالات التقاطع.
الزخم والدايفرجنس
واحدة من الأساليب الأخرى المستخدمة للاستفادة من علامات الماكد (وربما الأكثر فعالية) هو استعمال تخطيطية الزخم والاختلاف (الدايفرجنس). يعمل الماكد على حسب تلك المخطط كمؤشر للقوة النسبية مثلما يمكن استعماله تزامنا مع شواهد أخرى للاستحواذ على نتائج أحسن.
دعنا نفترض أن قرين العملة الأوروبية دولار يتحرك في إطار ترند صعودي طويل المجال ثم وقف على قدميه حديثاً بإنشاء ذروة عصرية في إطار سلسلة من القمم الصاعدة. بالنظر على مؤشر الماكد يمكن لنا الحكم على قوة الحركة الأخيرة وتحديد ما لو أنه ربما أن نشهد انعكاس في النطاق القريب.
مثال على ذلك، إذا لائحة العملة الأوروبية دولار أوج حديثة غير أن لم يسجل مؤشر الماكد أوج مطابقة، تملك نستطيع افتراض تباطؤ زخم الحركة، حتى برغم أن مكان البيع والشراء ما يزال يتحرك في إطار ترند صاعد. وأضف إلى ذاك، إذا نظرنا إلى الماكد ولاحظنا أن المعتدل الفوري يتحرك صوب الوسطي البطيء، فإن ذلك سيؤكد على الافتراض السالف. بعبارة أخرى، لو كان المعتدل الحثيث يتحرك ازدياداً إلا أن بنسبة تقدم أبطأ فإن هذه دلالة حتّى مكان البيع والشراء يقارب البلوغ إلى أوجه القصوى، وهكذا يمكن للمتداول التفكير في البيع. يمكن تأدية نفس المخطط في ظرف الاتجاهات المتدنية غير أن بكيفية معاكسة للخطوات الماضية.