nona5655
12-23-2019, 02:07
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يرجع الميزة في تعديل مؤشر dmi، وهو اختصار لعبارة مؤشر الحركة الاتجاهية، إلى ويلز وايلدر في سنة 1987 ويحتسب فرد من أكثر الأدوات الفنية التي يستعملها متداولي الفوركس في فحص الحركة وتحديد الاتجاهات قبل ظهورها.
ولذا يحتسب dmi شخص من أكثر الشواهد الهادفة والتي يتعين على جميع المتداولين الوعي بها لتيسير وظيفة تحديد قوة الترند والاتجاهات المحتملة للتحركات المستقبلية.
+dmi و-dmi
يستعمل مؤشر dmi خطين. الخط الأضخم هو مؤشر الحركة الاتجاهية الغير سلبية (+dmi)، والذي يقيس قوة الترند الصاعد، في حين يطلق على الخط الـ2 مؤشر الحركة الاتجاهية الهدامة (-dmi)، والذي يقيس قوة الترند المتدني أو الحركة الهبوطية.
وإنشاءً على ذاك، يرتقي مؤشر +dmi ويتدنى بالتوازي مع مبالغة وانخفاض القيمة، في حين يتخذ -dmi المجرى العكسي (أي يرتقي مع انخفاض مكان البيع والشراء وينزل مع تزايد مكان البيع والشراء). يطلق على المؤشر الذي يحدث في درجة ومعيار أعلى، سواء +dmi أو -dmi، إصطلاح dmi المهيمن، والذي يكون محط المراعاة بمثابته المؤشر المستعمل في تحديد إتجاه مكان البيع والشراء.
التبادل باستعمال dmi
الأسلوب والكيفية الأكثر شيوعاً لاستعمال dmi في التبادل هو الانتظار حتى ينشأ تقاطع بين +dmi و-dmi. يمنح ذلك التقاطع مغزى بديهية على تبدل الترند السائد في مكان البيع والشراء. وبرغم ضرورة العلامات الصادرة عن ذاك التقاطع، غير أن من غير الحكمة الاعتماد على تقاطعات dmi وحدها كسبب وحيد لفتح العملية التجارية. يمكنه الذ يتم تداوله عادةً تقصي نتائج أسمى لدى استعمال تقاطعات dmi جنباً إلى جنب مع شواهد أخرى لتأكيد اتجاه أو قوة الترند.
وسطي التكلفة
مثلما ذكرنا آنفاً، يمنح تقاطع dmi دلالة جيدة بشأن حدوث تبدل في الوجهة السائد، غير أنه ايضاًًً قد يمنح من وقت لآخر علامات غير صحيحة لاسيماً طوال مدد تذبذب مكان البيع والشراء.
واحدة من الأساليب المستخدمة للالتفاف على تلك الإشكالية هو البصر إلى معتدل التكلفة القائم والذي يشطب عرضه في شكل خط مركزي يتخطى بواسطة dmi. يقيس ذاك الخط قوة dmi على معيار يتباين من 0 إلى مائة وهكذا يمنح تأكيد تكميلي حتى الآن حدوث التقاطع.
لو أنه +dmi أو -dmi أعلى العلامة 25، فإن ذاك يمنح دلالة على تبدل أكثر قوة في مجرى الترند وبذلك يصبح المؤشر أكثر فعالية مضاهاة بالاعتماد على التقاطعات وحدها كمبرر للدخول.
تَستطيع ايضاً البصر إلى الخط المعاكس حتى حينما يكون واحدة من خطي المؤشر أعلى العلامة 25. مثال على ذلك، إذا إنتقل +dmi أعلى 25 وقد كان -dmi هو الآخر فوق ذلك الدرجة والمعيار، فإن ذلك يضيف إلى موثوقية المغزى الصادرة. بعبارة أخرى، متى ما ارتفع الانفصال بين هذين الخطين متى ما دل ذاك على قوة الوجهة.
الجمع مع adx
برغم أن dmi هو مؤشر صلب في حاجز نفسه، سوى أنه يحقق نتائج أجدر لدى استعماله تزامنا مع دلائل أخرى.
ويحقق dmi أحسن نتائج ممكنة لدى استعماله جنباً إلى جنب مع مؤشر adx والذي يقيس قوة الترند. وبصورة أكثر على وجه التحديدً، يشطب كلاً من adx وتكرار بعضمها القلائل عن طريق القيام بمهمات معزولة، غير أنها بالغة الضرورة، وهو الذي يظهر إذا عرفنا أن مؤشر dmi يركز على قياس قوة الترند دون الانتباه بتحديد طبيعة الوجهة. ولذا يعد الجمع بين المؤشرين تخطيطية مثالية لصعود فعالية كل منها على حدة
يرجع الميزة في تعديل مؤشر dmi، وهو اختصار لعبارة مؤشر الحركة الاتجاهية، إلى ويلز وايلدر في سنة 1987 ويحتسب فرد من أكثر الأدوات الفنية التي يستعملها متداولي الفوركس في فحص الحركة وتحديد الاتجاهات قبل ظهورها.
ولذا يحتسب dmi شخص من أكثر الشواهد الهادفة والتي يتعين على جميع المتداولين الوعي بها لتيسير وظيفة تحديد قوة الترند والاتجاهات المحتملة للتحركات المستقبلية.
+dmi و-dmi
يستعمل مؤشر dmi خطين. الخط الأضخم هو مؤشر الحركة الاتجاهية الغير سلبية (+dmi)، والذي يقيس قوة الترند الصاعد، في حين يطلق على الخط الـ2 مؤشر الحركة الاتجاهية الهدامة (-dmi)، والذي يقيس قوة الترند المتدني أو الحركة الهبوطية.
وإنشاءً على ذاك، يرتقي مؤشر +dmi ويتدنى بالتوازي مع مبالغة وانخفاض القيمة، في حين يتخذ -dmi المجرى العكسي (أي يرتقي مع انخفاض مكان البيع والشراء وينزل مع تزايد مكان البيع والشراء). يطلق على المؤشر الذي يحدث في درجة ومعيار أعلى، سواء +dmi أو -dmi، إصطلاح dmi المهيمن، والذي يكون محط المراعاة بمثابته المؤشر المستعمل في تحديد إتجاه مكان البيع والشراء.
التبادل باستعمال dmi
الأسلوب والكيفية الأكثر شيوعاً لاستعمال dmi في التبادل هو الانتظار حتى ينشأ تقاطع بين +dmi و-dmi. يمنح ذلك التقاطع مغزى بديهية على تبدل الترند السائد في مكان البيع والشراء. وبرغم ضرورة العلامات الصادرة عن ذاك التقاطع، غير أن من غير الحكمة الاعتماد على تقاطعات dmi وحدها كسبب وحيد لفتح العملية التجارية. يمكنه الذ يتم تداوله عادةً تقصي نتائج أسمى لدى استعمال تقاطعات dmi جنباً إلى جنب مع شواهد أخرى لتأكيد اتجاه أو قوة الترند.
وسطي التكلفة
مثلما ذكرنا آنفاً، يمنح تقاطع dmi دلالة جيدة بشأن حدوث تبدل في الوجهة السائد، غير أنه ايضاًًً قد يمنح من وقت لآخر علامات غير صحيحة لاسيماً طوال مدد تذبذب مكان البيع والشراء.
واحدة من الأساليب المستخدمة للالتفاف على تلك الإشكالية هو البصر إلى معتدل التكلفة القائم والذي يشطب عرضه في شكل خط مركزي يتخطى بواسطة dmi. يقيس ذاك الخط قوة dmi على معيار يتباين من 0 إلى مائة وهكذا يمنح تأكيد تكميلي حتى الآن حدوث التقاطع.
لو أنه +dmi أو -dmi أعلى العلامة 25، فإن ذاك يمنح دلالة على تبدل أكثر قوة في مجرى الترند وبذلك يصبح المؤشر أكثر فعالية مضاهاة بالاعتماد على التقاطعات وحدها كمبرر للدخول.
تَستطيع ايضاً البصر إلى الخط المعاكس حتى حينما يكون واحدة من خطي المؤشر أعلى العلامة 25. مثال على ذلك، إذا إنتقل +dmi أعلى 25 وقد كان -dmi هو الآخر فوق ذلك الدرجة والمعيار، فإن ذلك يضيف إلى موثوقية المغزى الصادرة. بعبارة أخرى، متى ما ارتفع الانفصال بين هذين الخطين متى ما دل ذاك على قوة الوجهة.
الجمع مع adx
برغم أن dmi هو مؤشر صلب في حاجز نفسه، سوى أنه يحقق نتائج أجدر لدى استعماله تزامنا مع دلائل أخرى.
ويحقق dmi أحسن نتائج ممكنة لدى استعماله جنباً إلى جنب مع مؤشر adx والذي يقيس قوة الترند. وبصورة أكثر على وجه التحديدً، يشطب كلاً من adx وتكرار بعضمها القلائل عن طريق القيام بمهمات معزولة، غير أنها بالغة الضرورة، وهو الذي يظهر إذا عرفنا أن مؤشر dmi يركز على قياس قوة الترند دون الانتباه بتحديد طبيعة الوجهة. ولذا يعد الجمع بين المؤشرين تخطيطية مثالية لصعود فعالية كل منها على حدة