nona5655
12-23-2019, 02:13
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
يتحرك تكلفة كل المصادر التي يتم تداولها ضِمن مكان البيع والشراء المالي في دورات. تميل هذه الدورات إلى تتالي ذاتها وهكذا إستحداث أنواع هندسية. أعلنت الأبحاث أن الأضلاع التي تشكل تلك الأصناف الهندسية المتميزة، تخص مع بعضها القلائل عن طريق نسب فيبوناتشي. ويشار إلى جميع من تلك الأصناف باسم غير مشابه، من المعتاد أن يكون اسم حيوان، على حسب الشكل التي توضح أعلاه في الرسم البياني. ولما كان تلك الأشكال تتحسن بأسلوب طبيعي، يشار إليها كأنماط توافقية.
عن طريق النماذج التوافقية يمكن له صاحب المتجر تحديد معدّل القيمة الذي يمكن لديه أن يخضع القيمة لعملية الانعكاس. وبالتالي، فإنه يمنح أفضلية الدخول القادم قبل أوانه للتاجر ما دام ظهر من صحة التنبؤات. ومع هذا، وعلى غرار أي منظومة تبادل أجدد، فأن النسق التوافقي يعتريه بعضا من الخلل والنقائص. تتناول تلك المقالة أبرز خلل ونقائص التبادل التوافقي أو عبرة الهارمونيك.
. له أشكال عديدة للغاية
الأضلاع التي تشكل العبرة التوافقي متعلقة باستمرار بنسب فيبوناتشي الذي يحتسب هو محور تحركات التكاليف. من هنا نجد أن الفئات التوافقية تعتمد بأسلوب لازم على نسب فيبوناتشي. لو كان ثمة منظومة فرد، قد يستطيع صاحب التجارة من تذكر هذه النسب. على الضد من ذاك، هنالك ما ليس أقل من 1/2 دستة من النماذج التوافقية (الخفاش، الفراشة، الورم الخبيث، ab = cd، جارتلي، الخ) وهكذا، يصبح من العصيب للتاجر دراسة، وتذكر، وتحديد هذه الفئات من دون استعمال البرمجيات المختصة أو الدلائل. إضافة إلى ذلك ذاك، فإن صاحب المتجر يجد صعوبة ليس حصرا في تحديد العبرة التوافقي الذي من الممكن أن يحقق نجاحات غير أن كذلك القدوة الذى من حاله إدخار انتصارات كبيرة
يتحرك تكلفة كل المصادر التي يتم تداولها ضِمن مكان البيع والشراء المالي في دورات. تميل هذه الدورات إلى تتالي ذاتها وهكذا إستحداث أنواع هندسية. أعلنت الأبحاث أن الأضلاع التي تشكل تلك الأصناف الهندسية المتميزة، تخص مع بعضها القلائل عن طريق نسب فيبوناتشي. ويشار إلى جميع من تلك الأصناف باسم غير مشابه، من المعتاد أن يكون اسم حيوان، على حسب الشكل التي توضح أعلاه في الرسم البياني. ولما كان تلك الأشكال تتحسن بأسلوب طبيعي، يشار إليها كأنماط توافقية.
عن طريق النماذج التوافقية يمكن له صاحب المتجر تحديد معدّل القيمة الذي يمكن لديه أن يخضع القيمة لعملية الانعكاس. وبالتالي، فإنه يمنح أفضلية الدخول القادم قبل أوانه للتاجر ما دام ظهر من صحة التنبؤات. ومع هذا، وعلى غرار أي منظومة تبادل أجدد، فأن النسق التوافقي يعتريه بعضا من الخلل والنقائص. تتناول تلك المقالة أبرز خلل ونقائص التبادل التوافقي أو عبرة الهارمونيك.
. له أشكال عديدة للغاية
الأضلاع التي تشكل العبرة التوافقي متعلقة باستمرار بنسب فيبوناتشي الذي يحتسب هو محور تحركات التكاليف. من هنا نجد أن الفئات التوافقية تعتمد بأسلوب لازم على نسب فيبوناتشي. لو كان ثمة منظومة فرد، قد يستطيع صاحب التجارة من تذكر هذه النسب. على الضد من ذاك، هنالك ما ليس أقل من 1/2 دستة من النماذج التوافقية (الخفاش، الفراشة، الورم الخبيث، ab = cd، جارتلي، الخ) وهكذا، يصبح من العصيب للتاجر دراسة، وتذكر، وتحديد هذه الفئات من دون استعمال البرمجيات المختصة أو الدلائل. إضافة إلى ذلك ذاك، فإن صاحب المتجر يجد صعوبة ليس حصرا في تحديد العبرة التوافقي الذي من الممكن أن يحقق نجاحات غير أن كذلك القدوة الذى من حاله إدخار انتصارات كبيرة