nona5655
12-23-2019, 20:10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يلتجئ عديد من المتداولين إلى استعمال شواهد الشدة النسبية (rsi) والاستوكاستيك في وجود إيمان قطاع فسيح من الوافدين الحديثين بأنها دلائل موثوقة. غير أن حقيقة المسألة أن كلا المؤشرين لا يصدران علامات دقيقة بالقدر الذي يتصوره القلائل لدى مسعى التنبؤ بالقمم والقيعان في مكان البيع والشراء.
قمة الشراء وذروة البيع
حينما يتدنى مؤشر الشدة النسبية إلى ثلاثين، يسارع القلة بالقول أن مكان البيع والشراء قد دخل إلى مدة أوج البيع، بينما يقصد تعدى المؤشر أعلى المعدّل سبعين فيما يتعلق للكثيرين أن مكان البيع والشراء قد بلغ إلى مدة التشبع بالشراء. أما لدى استعمال الاستوكاستيك، يعد قرين الأوراق النقدية قد دخل إلى مساحة قمة البيع حالَما يتدنى المؤشر دون الدرجة والمعيار عشرين في حين يدخل إلى مكان قمة الشراء وقتما يصعد المؤشر أعلى الدرجة والمعيار ثمانين.
لماذا يراها القلة شواهد هادفة؟
يتخيل عديد من المتداولين أن تلك الدلائل نافعة بشكل كبير لأنها تخبرنا بالوقت الموائم للدخول في إتفاقيات تجارية جيدة الموضوع الذي يصون في عاقبة المطاف الذهاب للخارج بأرباح معقولة. برغم ذاك، فإن التدقيق في النتائج التي يحققها المتداولين بالاعتماد على تلك الدلائل يدفعنا للقول أن الاستوكاستيك والقوة النسبية يفتقدان إلى الجدارة والفعالية، بعكس ما يظن كثيرون.
عدد محدود من المتخصصون يوصي باستعمال تلك الشواهد في حدها الأسفل بينما يوصي القلة الآخر بالجمع بينها وبين دلائل فنية أخرى، غير أن كثيرون ايضاًًً لا يفضلون تضمين تلك الشواهد على الرسم البياني نتيجة لـ فائدتها المحصورة.
برغم ذاك، غير ممكن الادعاء بأن تلك الشواهد فاشلة على الدوام، حيث أنها تمنح في عدد محدود من الأوقات نتائج دقيقة بشكل كبير لاسيماً في طليعة ونهاية الترند، غير أنها تفقد عدد كبير من فاعليتها في أوقات أخرى إلى الدرجة التي تصبح فيها عديمة الجدوى.
الاتجاهات الصاعدة والهابطة في مكان البيع والشراء
على سبيل المثال على ذاك، دعنا نفترض أن مكان البيع والشراء يتحرك في ترند هبوطي صلب. سنلاحظ في تلك الوضعية أن مؤشر rsi سينخفض دون المعدّل ثلاثين مثلما سيصل مؤشر الاستوكاستيك إلى نفس المعدلات. قد يرتقي rsi مرة ثانية لمغادرة مكان أوج البيع، ومن ثم إعطاء مغزى شراء، سوى أنه ما يلبث أن يرجع إلى نفس المساحة لتنهي صفقاتك على تلفيات. ستصادف الكمية الوفيرة من العمليات التجارية الفاشلة إذا قد عزمت استعمال تلك الدلائل في مكان البيع والشراء المتدنية.
وبالمثل، لو أنه مكان البيع والشراء يتخذ مساراً صعودياً قوياً بالتوازي مع الاستمرار في إلحاق قمم قريبة العهد، ستلحظ أن مؤشر rsi سوف يرتفع إلى الدرجة والمعيار سبعين ثم يوجد ثمة لوقت طويلة. وحتى في الحالات التي ينزل فيها دون المعدّل سبعين معطياً دلالة من أجل الشراء فإنه ما يلبث أن يرجع إلى نفس مساحة الأوج مرة ثانية لتنهي إتفاقية تجارية البيع على فقدان. وبطبيعة الشأن إذا ظلت فتح إتفاقيات تجارية بيع وفقاً إلى وجود rsi أعلى الدرجة والمعيار سبعين فإنك ستغلق على ضياع مع كل صعود حديث للسعر
يلتجئ عديد من المتداولين إلى استعمال شواهد الشدة النسبية (rsi) والاستوكاستيك في وجود إيمان قطاع فسيح من الوافدين الحديثين بأنها دلائل موثوقة. غير أن حقيقة المسألة أن كلا المؤشرين لا يصدران علامات دقيقة بالقدر الذي يتصوره القلائل لدى مسعى التنبؤ بالقمم والقيعان في مكان البيع والشراء.
قمة الشراء وذروة البيع
حينما يتدنى مؤشر الشدة النسبية إلى ثلاثين، يسارع القلة بالقول أن مكان البيع والشراء قد دخل إلى مدة أوج البيع، بينما يقصد تعدى المؤشر أعلى المعدّل سبعين فيما يتعلق للكثيرين أن مكان البيع والشراء قد بلغ إلى مدة التشبع بالشراء. أما لدى استعمال الاستوكاستيك، يعد قرين الأوراق النقدية قد دخل إلى مساحة قمة البيع حالَما يتدنى المؤشر دون الدرجة والمعيار عشرين في حين يدخل إلى مكان قمة الشراء وقتما يصعد المؤشر أعلى الدرجة والمعيار ثمانين.
لماذا يراها القلة شواهد هادفة؟
يتخيل عديد من المتداولين أن تلك الدلائل نافعة بشكل كبير لأنها تخبرنا بالوقت الموائم للدخول في إتفاقيات تجارية جيدة الموضوع الذي يصون في عاقبة المطاف الذهاب للخارج بأرباح معقولة. برغم ذاك، فإن التدقيق في النتائج التي يحققها المتداولين بالاعتماد على تلك الدلائل يدفعنا للقول أن الاستوكاستيك والقوة النسبية يفتقدان إلى الجدارة والفعالية، بعكس ما يظن كثيرون.
عدد محدود من المتخصصون يوصي باستعمال تلك الشواهد في حدها الأسفل بينما يوصي القلة الآخر بالجمع بينها وبين دلائل فنية أخرى، غير أن كثيرون ايضاًًً لا يفضلون تضمين تلك الشواهد على الرسم البياني نتيجة لـ فائدتها المحصورة.
برغم ذاك، غير ممكن الادعاء بأن تلك الشواهد فاشلة على الدوام، حيث أنها تمنح في عدد محدود من الأوقات نتائج دقيقة بشكل كبير لاسيماً في طليعة ونهاية الترند، غير أنها تفقد عدد كبير من فاعليتها في أوقات أخرى إلى الدرجة التي تصبح فيها عديمة الجدوى.
الاتجاهات الصاعدة والهابطة في مكان البيع والشراء
على سبيل المثال على ذاك، دعنا نفترض أن مكان البيع والشراء يتحرك في ترند هبوطي صلب. سنلاحظ في تلك الوضعية أن مؤشر rsi سينخفض دون المعدّل ثلاثين مثلما سيصل مؤشر الاستوكاستيك إلى نفس المعدلات. قد يرتقي rsi مرة ثانية لمغادرة مكان أوج البيع، ومن ثم إعطاء مغزى شراء، سوى أنه ما يلبث أن يرجع إلى نفس المساحة لتنهي صفقاتك على تلفيات. ستصادف الكمية الوفيرة من العمليات التجارية الفاشلة إذا قد عزمت استعمال تلك الدلائل في مكان البيع والشراء المتدنية.
وبالمثل، لو أنه مكان البيع والشراء يتخذ مساراً صعودياً قوياً بالتوازي مع الاستمرار في إلحاق قمم قريبة العهد، ستلحظ أن مؤشر rsi سوف يرتفع إلى الدرجة والمعيار سبعين ثم يوجد ثمة لوقت طويلة. وحتى في الحالات التي ينزل فيها دون المعدّل سبعين معطياً دلالة من أجل الشراء فإنه ما يلبث أن يرجع إلى نفس مساحة الأوج مرة ثانية لتنهي إتفاقية تجارية البيع على فقدان. وبطبيعة الشأن إذا ظلت فتح إتفاقيات تجارية بيع وفقاً إلى وجود rsi أعلى الدرجة والمعيار سبعين فإنك ستغلق على ضياع مع كل صعود حديث للسعر