nona5655
12-23-2019, 20:16
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدى الشغل في سوق الفوركس، لاسيماً طوال دراسة الفحص الفني، ستسمع إصطلاح التلاقي يتردد تزامنا مع الحوار عن فرص التبادل. ما هو التلاقي وما هي اللزوم التي يمثلها فيما يتعلق لك كمتداول للفوركس؟
يوميء التلاقي أو الاقتران إلى الأوضاع التي تتزامن فيها وافرة علامات تبادل على الرسم البياني لتخبرك بوجود إحتمالية سانحة لفتح واحدة من الاتفاقيات التجارية. تصدر تلك العلامات عادةً عن الدلائل الفنية، غير أنها من الممكن أن تكون صادرة كذلكً عن عدد محدود من النماذج السعرية. يتوقف الشأن على الأدوات التي تؤْثر استعمالها في الإعداد لصفقاتك. يحدث عدد كبير من المتداولين في فخ تكديس الرسم البياني بعدد ضخم من الشواهد الفنية من أجل العثور على حالات التلاقي — غير أن يؤدي ذاك التصرف عادةً إلى صدور علامات متعارضة، المسألة الذي يكون السبب في عاقبة المطاف في ضياع الثقة في النسق برمته نتيجة الإحساس بالارتباك. ولذا ليس من المستغرب أن تجد متصرف يضيف شواهد غفيرة على الرسم البياني للاستحواذ على عدد أضخم من العلامات، غير أن في نفس الزمان تقل ثقته في الاعتماد فوق منها، ثم تسوء الموضوعات أكثر وأكثر مع الاستمرار في ارتكاب نفس الخطأ.
لا يستعمل أغلب متداولي الفوركس الناجحين إلا عدد مقيد من الشواهد على مخططاتهم البيانية. الاستعانة بمؤشرين أو ثلاثة سوف يكون زيادة عن وافي لتلبية وإنجاز الغاية المأمول. قليل من المتداولين لا يستعمل إلا مؤشر فرد، بينما القلة الآخر لا يستعمل أي شواهد كليا — غير أن مع ملاحظة أنه من العصيب العثور على سياق ملائم لصفقة جيدة دون الاستعانة بإحدى الدلائل الجيدة.
وفي السطور التالية مثال على استعمال وجهة نظر التلاقي بوضع عمليات تجارية جيدة طوال تبادل الفوركس. إذا افترضنا أنك تتناقل باستعمال نماذج التكلفة التي تشكلها الشموع اليابانية على الرسم البياني، ثم لاحظت ظهور عبرة محدد يمنح مغزى على عملية تجارية شرائية. وبرغم أن القدوة السعري من الممكن أن يكون كافياً لتلبية وإنجاز نسبة تفوق تبلغ إلى ثمانين%، إلا أن قد تكتشف في وقت لاحقً أن تأكيد ذاك القدوة بواسطة اقتران إشاراته بمؤشرات أخرى سوف يرفع تلك النسبة إلى تسعين%. كمثال على هذا، على الأرجح اكتشفت حتى الآن امتحان معدلات ارتداد فيبوناتشي أن الاستعانة بها سيساعدك على العثور على إتفاقيات تجارية فائزة. وبذلك، إذا أعطى عبرة الثمن دلالة شرائية لدى درجة ومعيار يتزامن مع واحدة من معدلات ارتداد فيبوناتشي العاملة كخط للدعم، فإن ذاك يعتبر مثال جيد حتّى تلك الاتفاقية التجارية تحظى بتأكيد ذو بأس بواسطة تلاقي علامات متنوعة (حركة القيمة ومستوى فيبوناتشي). لاحظ أننا لا نتحدث هنا عن نسق متراكب لتداول الفوركس، فماعدا معدلات فيبوناتشي لم نستخدم أي شواهد على الرسم البياني تماما. اعتمدنا في ذلك المثال على حركة الثمن على نحو أساسي، فيما اقتصر استعمال المؤشر على تأكيد التوجه المتعلق بذلك القدوة. إذا لاحظت أن معدّل الارتداد يتطابق مع واحدة من نقط البيفوت التي كنت تراقبها أثناء المرحلة السابقة، فإن ذلك واحد من الأنواع الأخرى لحالات التلاقي.
ما ذكرناه بالأعلى هو محض مثال فرد على حالات التلاقي في الفوركس، إلا أن هنالك الكمية الوفيرة من الأساليب المتنوعة لاستعمال تلك الفكرة. لا تتشابه أنظمة التبادل مثلما لا تتشابه التفاصيل الشكلية الشخصية من واحد لآخر، ولذا فإن الأسلوب والكيفية الأجود هي امتحان تنويعات متنوعة من العلامات لتحديد أحسن شواهد الفوركس التي يمكن استعمالها. جرب ولاحظ الخطة المدروسة التي تعطيك إحصائياً أجود نتائج طوال أضخم مجموعة من الاتفاقيات التجارية باستعمال المعلومات التاريخية. مثال على ذلك، قد تكتشف أن استعمال التلاقي بين تقاطعات الوسطي المتحرك جنباً إلى جنب مع معدلات فيبوناتشي سوف يعطيك نتائج مدهشة. مثلما قد تكتشف أن استعمال البولينجر باند تزامنا مع معدلات المؤازرة والصمود سيحقق نتائج أجود. الشيء المهم الذي ينبغي عدم التغافل عنه لدى امتحان الصيغة المثلى لحالات التلاقي هو اختيار شواهد مستقلة عن بعضها القلائل — بمعنى ألا تعتمد في حسابها على ذات المدخلات، لأنك لن تحصد من خلف ذاك إلا زيادة من التأجيل وهبوط درجة الدقة.
تجسد وجهة نظر التلاقي واحدة من الأدوات النافعة حيث لا تقتصر على محض البصر إلى فرص التبادل الجيدة بمعزل عن الأسباب الأخرى — فهي تستهدف بالأساس وحط تلك الفرص السانحة في سياق أشمل لحركة مكان البيع والشراء. يعاون ذاك على تجنب الاختراقات الكاذبة والانعكاسات غير المنتظر وقوعها والتداول مقابل الترند في سوق الفوركس. يمكن القول ايضاً أن أكثرية أنظمة الفوركس تبنى على نحو أو بآخر على وجهة نظر التلاقي. ومن ثم إن لم تكن قد وجدت حتى الآن النسق الذي تفتش عنه، فإن تلك المقالة سوف تعينك على البداية في إنشاء نظامك المخصص من الصفر. يمتاز نهج الفوركس الناجع بقدرته على عرض ما يأتي ذلك في مكان البيع والشراء حالاً دون التغافل عن الصورة الأضخم — وهو الذي سيساعدك في عاقبة المطاف على تقصي كسب المال من الإدراك بكل تلك البيانات الهامة
لدى الشغل في سوق الفوركس، لاسيماً طوال دراسة الفحص الفني، ستسمع إصطلاح التلاقي يتردد تزامنا مع الحوار عن فرص التبادل. ما هو التلاقي وما هي اللزوم التي يمثلها فيما يتعلق لك كمتداول للفوركس؟
يوميء التلاقي أو الاقتران إلى الأوضاع التي تتزامن فيها وافرة علامات تبادل على الرسم البياني لتخبرك بوجود إحتمالية سانحة لفتح واحدة من الاتفاقيات التجارية. تصدر تلك العلامات عادةً عن الدلائل الفنية، غير أنها من الممكن أن تكون صادرة كذلكً عن عدد محدود من النماذج السعرية. يتوقف الشأن على الأدوات التي تؤْثر استعمالها في الإعداد لصفقاتك. يحدث عدد كبير من المتداولين في فخ تكديس الرسم البياني بعدد ضخم من الشواهد الفنية من أجل العثور على حالات التلاقي — غير أن يؤدي ذاك التصرف عادةً إلى صدور علامات متعارضة، المسألة الذي يكون السبب في عاقبة المطاف في ضياع الثقة في النسق برمته نتيجة الإحساس بالارتباك. ولذا ليس من المستغرب أن تجد متصرف يضيف شواهد غفيرة على الرسم البياني للاستحواذ على عدد أضخم من العلامات، غير أن في نفس الزمان تقل ثقته في الاعتماد فوق منها، ثم تسوء الموضوعات أكثر وأكثر مع الاستمرار في ارتكاب نفس الخطأ.
لا يستعمل أغلب متداولي الفوركس الناجحين إلا عدد مقيد من الشواهد على مخططاتهم البيانية. الاستعانة بمؤشرين أو ثلاثة سوف يكون زيادة عن وافي لتلبية وإنجاز الغاية المأمول. قليل من المتداولين لا يستعمل إلا مؤشر فرد، بينما القلة الآخر لا يستعمل أي شواهد كليا — غير أن مع ملاحظة أنه من العصيب العثور على سياق ملائم لصفقة جيدة دون الاستعانة بإحدى الدلائل الجيدة.
وفي السطور التالية مثال على استعمال وجهة نظر التلاقي بوضع عمليات تجارية جيدة طوال تبادل الفوركس. إذا افترضنا أنك تتناقل باستعمال نماذج التكلفة التي تشكلها الشموع اليابانية على الرسم البياني، ثم لاحظت ظهور عبرة محدد يمنح مغزى على عملية تجارية شرائية. وبرغم أن القدوة السعري من الممكن أن يكون كافياً لتلبية وإنجاز نسبة تفوق تبلغ إلى ثمانين%، إلا أن قد تكتشف في وقت لاحقً أن تأكيد ذاك القدوة بواسطة اقتران إشاراته بمؤشرات أخرى سوف يرفع تلك النسبة إلى تسعين%. كمثال على هذا، على الأرجح اكتشفت حتى الآن امتحان معدلات ارتداد فيبوناتشي أن الاستعانة بها سيساعدك على العثور على إتفاقيات تجارية فائزة. وبذلك، إذا أعطى عبرة الثمن دلالة شرائية لدى درجة ومعيار يتزامن مع واحدة من معدلات ارتداد فيبوناتشي العاملة كخط للدعم، فإن ذاك يعتبر مثال جيد حتّى تلك الاتفاقية التجارية تحظى بتأكيد ذو بأس بواسطة تلاقي علامات متنوعة (حركة القيمة ومستوى فيبوناتشي). لاحظ أننا لا نتحدث هنا عن نسق متراكب لتداول الفوركس، فماعدا معدلات فيبوناتشي لم نستخدم أي شواهد على الرسم البياني تماما. اعتمدنا في ذلك المثال على حركة الثمن على نحو أساسي، فيما اقتصر استعمال المؤشر على تأكيد التوجه المتعلق بذلك القدوة. إذا لاحظت أن معدّل الارتداد يتطابق مع واحدة من نقط البيفوت التي كنت تراقبها أثناء المرحلة السابقة، فإن ذلك واحد من الأنواع الأخرى لحالات التلاقي.
ما ذكرناه بالأعلى هو محض مثال فرد على حالات التلاقي في الفوركس، إلا أن هنالك الكمية الوفيرة من الأساليب المتنوعة لاستعمال تلك الفكرة. لا تتشابه أنظمة التبادل مثلما لا تتشابه التفاصيل الشكلية الشخصية من واحد لآخر، ولذا فإن الأسلوب والكيفية الأجود هي امتحان تنويعات متنوعة من العلامات لتحديد أحسن شواهد الفوركس التي يمكن استعمالها. جرب ولاحظ الخطة المدروسة التي تعطيك إحصائياً أجود نتائج طوال أضخم مجموعة من الاتفاقيات التجارية باستعمال المعلومات التاريخية. مثال على ذلك، قد تكتشف أن استعمال التلاقي بين تقاطعات الوسطي المتحرك جنباً إلى جنب مع معدلات فيبوناتشي سوف يعطيك نتائج مدهشة. مثلما قد تكتشف أن استعمال البولينجر باند تزامنا مع معدلات المؤازرة والصمود سيحقق نتائج أجود. الشيء المهم الذي ينبغي عدم التغافل عنه لدى امتحان الصيغة المثلى لحالات التلاقي هو اختيار شواهد مستقلة عن بعضها القلائل — بمعنى ألا تعتمد في حسابها على ذات المدخلات، لأنك لن تحصد من خلف ذاك إلا زيادة من التأجيل وهبوط درجة الدقة.
تجسد وجهة نظر التلاقي واحدة من الأدوات النافعة حيث لا تقتصر على محض البصر إلى فرص التبادل الجيدة بمعزل عن الأسباب الأخرى — فهي تستهدف بالأساس وحط تلك الفرص السانحة في سياق أشمل لحركة مكان البيع والشراء. يعاون ذاك على تجنب الاختراقات الكاذبة والانعكاسات غير المنتظر وقوعها والتداول مقابل الترند في سوق الفوركس. يمكن القول ايضاً أن أكثرية أنظمة الفوركس تبنى على نحو أو بآخر على وجهة نظر التلاقي. ومن ثم إن لم تكن قد وجدت حتى الآن النسق الذي تفتش عنه، فإن تلك المقالة سوف تعينك على البداية في إنشاء نظامك المخصص من الصفر. يمتاز نهج الفوركس الناجع بقدرته على عرض ما يأتي ذلك في مكان البيع والشراء حالاً دون التغافل عن الصورة الأضخم — وهو الذي سيساعدك في عاقبة المطاف على تقصي كسب المال من الإدراك بكل تلك البيانات الهامة