nona5655
12-26-2019, 02:45
هل من اللازم تبادل الفوركس وفقاً إلى التقارير النقدية؟ قليل من المتداولين يكسبون دخلهم في سوق الأوراق النقدية حصراً باستعمال تَخطيطات تبادل المستجدات — بينما يؤْثر القلائل الأخر البقاء بعيدا عنها كلياً. هنا يبرز السؤال بشأن الطريقة التي تترك تأثيرا بها التقارير المادية على سوق الأوراق النقدية، وما هي التقارير التي يلزم المراعاة بها، وما هي أحسن أسلوب وكيفية لتداولها — أو تجنبها؟
فور صدور أي توثيق اقتصادي يبدأ متداولي الأوراق النقدية في اتخاذ قرارهم وفقا إلى الفحص اللازم لمغزى تلك التقارير، والذي إنشاءً فوق منه يكمل وحط العمليات التجارية المتغايرة. لذا من غير المستغرب أن نشهد صعود كبيرة (وأحيانا ضخمة) في مقادير التبادل بمجرد صدور نوعية محددة من التقارير النقدية. تلك التقلبات الحادة تحوي بين جوانبها فرص لتلبية وإنجاز عوائد (أو تلفيات) كبيرة وبمنتهى السرعة.
التقارير الأساسية التي يركز فوقها متداولي الفوركس هي (بحسب المقر النسبي لأهميتها)، توثيق التوظيف بالقطاع غير الزراعي ، ومؤشر أسعار المستهلكين (cpi)، مؤشر ثقة المستهلكين ، مؤشر تقدم الناتج الأهلي الإجمالي (gdp)، و تقارير الميزان التجاري. تترك تأثيرا التقارير الصادرة في أميركا وقليل من الاقتصادات الكبرى على أكثرية أزواج الأوراق النقدية؛ وبطبيعة الوضع متى ما ازدادت قوة الارتباط بين الجمهورية المنشأ للتقرير وزوج الأوراق النقدية، حينما كان صدور النبأ أكثر تأثيرا على ذاك القرين على وجه التحديد.
يفتقر تبادل التقارير النقدية على حسب تخطيطية مربحة أن يكون لديك وعى عميق للمؤشرات الاستثمارية. عديد من المتداولين لا يمتلكون تلك الخلفية ويرونها مشتتة لانتباههم بكون أن حركة التكاليف نفسها غير قابلة للتنبؤ وفقا إلى الفحص الضروري، بعكس القلائل الأخر الذي يتقن استعمال ذاك النهج بشكل ملحوظ. إن لم يكن لديك وعى وافي للعوامل اللازمة، لديها سوف يكون من الأجود تجنب التبادل خلال صدور المستجدات الهامة أو إستحداث نسق يتحاشى تأثيرها إلى أسفل حاجز محتمل. يتصور كميات وفيرة من متداولي الفوركس أن تجنب التبادل خلال صدور التقارير الاستثمارية هو أنسب خيار؛ وسواء كنت تود في علم مواقيت صدور التقارير والأخبار الهامة للتداول وفقا إليها أو تجنب المجهود طوال صدورها، يمكن لك التعرف على جميع البيانات التي تريدها عبر مواقع التنقيح الاستثماري للفوركس والمتاحة على الكمية الوفيرة من مواقع الشبكة العنكبوتية. تعرض المفكرة الاستثمارية أوقات وأيام صدور كل توثيق مع الدلالة إلى أهميته النسبية في شكل جدول مواعيد مستفيض يسهل تفسيره والعودة إليه بأي توقيت. يجمع بين التعديل الاستثماري ايضاً الكثير من الوقائع اللازمة الأخرى حتى لا تمض أي تقارير أو مستجدات من الممكن أن يقع تأثيرها على تجارتك.
ليس هناك داعي للقلق ما دام كان نسق التبادل الفني الذي تستخدمه باستطاعته أن تجنبها. تصرف امتحان التأدية الفائت (الباك تست) لنظام التبادل الفني عبر المعلومات التاريخية التي تغطي متعددة أعوام سوف يكون كفيلا بإبداء دومين جدارة الإطار حتى في حضور الوقائع الاستثمارية التي صدرت في الفائت. إدخال قليل من الاختلافات الاستثمارية إلى النسق الفني قد يعطل من عمله إلى حاجز ضخم. ولذا تلتجئ عدد محدود من الأنظمة الفنية إلى التعطل في مواقيت صدور الأنباء، إلا أن مع ملاحظة أن قليل من الوقائع غير المجدولة تفتقر الحيطة لها بأسلوب خاص. الأسلوب والكيفية الوحيدة لاكتشاف الرابطة بين الإطار الفني والتقارير الاستثمارية هو فعل امتحانات شاملة.
إذا لاحظت أن الإطار الذي تستخدمه لا يتأثر بصدور التقارير النقدية، لديها يمكن لك تجاهلها على الإطلاق طوال الامتحان التجريبي أو الحقيقي، كلياً مثلما فعلت في مدة الباك تست — إدماج تلك الأسباب الضرورية في إطار مركبات النسق دونما امتحانات كافية سوف يعطل عمله إلى حاجز عظيم ويكون السبب في إفساد شكل النتائج. غير أن إذا اكتشفت خلال مدة الباك تست أن الإطار تأثر في مرات وافرة بنتائج التقارير المادية، لديها يقتضي اهتمام الامتناع عن التبادل طوال صدور تلك الأنباء، ما إذا كان في فترة الحساب التجريبي أو لدى الانتقال إلى الحساب الحقيقي
فور صدور أي توثيق اقتصادي يبدأ متداولي الأوراق النقدية في اتخاذ قرارهم وفقا إلى الفحص اللازم لمغزى تلك التقارير، والذي إنشاءً فوق منه يكمل وحط العمليات التجارية المتغايرة. لذا من غير المستغرب أن نشهد صعود كبيرة (وأحيانا ضخمة) في مقادير التبادل بمجرد صدور نوعية محددة من التقارير النقدية. تلك التقلبات الحادة تحوي بين جوانبها فرص لتلبية وإنجاز عوائد (أو تلفيات) كبيرة وبمنتهى السرعة.
التقارير الأساسية التي يركز فوقها متداولي الفوركس هي (بحسب المقر النسبي لأهميتها)، توثيق التوظيف بالقطاع غير الزراعي ، ومؤشر أسعار المستهلكين (cpi)، مؤشر ثقة المستهلكين ، مؤشر تقدم الناتج الأهلي الإجمالي (gdp)، و تقارير الميزان التجاري. تترك تأثيرا التقارير الصادرة في أميركا وقليل من الاقتصادات الكبرى على أكثرية أزواج الأوراق النقدية؛ وبطبيعة الوضع متى ما ازدادت قوة الارتباط بين الجمهورية المنشأ للتقرير وزوج الأوراق النقدية، حينما كان صدور النبأ أكثر تأثيرا على ذاك القرين على وجه التحديد.
يفتقر تبادل التقارير النقدية على حسب تخطيطية مربحة أن يكون لديك وعى عميق للمؤشرات الاستثمارية. عديد من المتداولين لا يمتلكون تلك الخلفية ويرونها مشتتة لانتباههم بكون أن حركة التكاليف نفسها غير قابلة للتنبؤ وفقا إلى الفحص الضروري، بعكس القلائل الأخر الذي يتقن استعمال ذاك النهج بشكل ملحوظ. إن لم يكن لديك وعى وافي للعوامل اللازمة، لديها سوف يكون من الأجود تجنب التبادل خلال صدور المستجدات الهامة أو إستحداث نسق يتحاشى تأثيرها إلى أسفل حاجز محتمل. يتصور كميات وفيرة من متداولي الفوركس أن تجنب التبادل خلال صدور التقارير الاستثمارية هو أنسب خيار؛ وسواء كنت تود في علم مواقيت صدور التقارير والأخبار الهامة للتداول وفقا إليها أو تجنب المجهود طوال صدورها، يمكن لك التعرف على جميع البيانات التي تريدها عبر مواقع التنقيح الاستثماري للفوركس والمتاحة على الكمية الوفيرة من مواقع الشبكة العنكبوتية. تعرض المفكرة الاستثمارية أوقات وأيام صدور كل توثيق مع الدلالة إلى أهميته النسبية في شكل جدول مواعيد مستفيض يسهل تفسيره والعودة إليه بأي توقيت. يجمع بين التعديل الاستثماري ايضاً الكثير من الوقائع اللازمة الأخرى حتى لا تمض أي تقارير أو مستجدات من الممكن أن يقع تأثيرها على تجارتك.
ليس هناك داعي للقلق ما دام كان نسق التبادل الفني الذي تستخدمه باستطاعته أن تجنبها. تصرف امتحان التأدية الفائت (الباك تست) لنظام التبادل الفني عبر المعلومات التاريخية التي تغطي متعددة أعوام سوف يكون كفيلا بإبداء دومين جدارة الإطار حتى في حضور الوقائع الاستثمارية التي صدرت في الفائت. إدخال قليل من الاختلافات الاستثمارية إلى النسق الفني قد يعطل من عمله إلى حاجز ضخم. ولذا تلتجئ عدد محدود من الأنظمة الفنية إلى التعطل في مواقيت صدور الأنباء، إلا أن مع ملاحظة أن قليل من الوقائع غير المجدولة تفتقر الحيطة لها بأسلوب خاص. الأسلوب والكيفية الوحيدة لاكتشاف الرابطة بين الإطار الفني والتقارير الاستثمارية هو فعل امتحانات شاملة.
إذا لاحظت أن الإطار الذي تستخدمه لا يتأثر بصدور التقارير النقدية، لديها يمكن لك تجاهلها على الإطلاق طوال الامتحان التجريبي أو الحقيقي، كلياً مثلما فعلت في مدة الباك تست — إدماج تلك الأسباب الضرورية في إطار مركبات النسق دونما امتحانات كافية سوف يعطل عمله إلى حاجز عظيم ويكون السبب في إفساد شكل النتائج. غير أن إذا اكتشفت خلال مدة الباك تست أن الإطار تأثر في مرات وافرة بنتائج التقارير المادية، لديها يقتضي اهتمام الامتناع عن التبادل طوال صدور تلك الأنباء، ما إذا كان في فترة الحساب التجريبي أو لدى الانتقال إلى الحساب الحقيقي