shaheer
12-27-2019, 03:35
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تذبذب الدولار الأمريكي في محيط ضيق مائل صوب الصعود أثناء الجلسة الآسيوية في مواجهة الين الياباني حتى الآن التقدمات والبيانات الاستثمارية التي تبعنها عن الاستثمار الياباني وعلى أعتاب التقدمات والبيانات الاستثمارية المنتظرة اليوم يوم الثلاثاء من قبل الاستثمار الأمريكي أضخم اقتصاد في الكوكب.
عند وصول عقارب الساعة 05:42 في الصباحً بحسب ميقات جرينتش زاد قرين الدولار الأمريكي في بنظير الين الياباني بمقدار 0.01% إلى معدلات 109.41 مضاهاة بمعدلات الافتتاحية لدى 109.أربعين بعدما أحرز القرين الأعلى له أثناء معاملات الجلسة لدى 109.44، في حين أحرز الأسفل له لدى 109.36.
ذاك وقد استمر بمتابعتنا عن الاستثمار الياباني الكشف عن محضر مؤتمر بنك اليابان الذي تم عقده في 19 ذلك الشهر والذي رضي عن طريقه مصنعي السياسة المالية عند بنك النقد المصري الياباني بالبقاء على أسعار النفع سلبية لدى 0.عشرة%، وأتى ذاك قبل أن نشهد الكشف القراءة السنوية الجوهرية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي صرحت تباطؤ التزايد إلى 0.2% مضاهاة بالقراءة السنوية الماضية لشهر أكتوبر/تشرين الأول الفائت والتوقعات لدى 0.3%.
ونود الدلالة، لكون بنك النقد المصري الياباني أعلن الأسبوع السابق عن خطاب السياسة المالية والذي ضد تقديم بنك اليابان للمزيد من المطواعية في السياسة المادية مع تقديمه تيسيرات تمويلية للصناديق التي يتم تداولها في البورصة (etf) من أجل ترقية السيولة في سوق الصناديق التي يتم تداولها في البورصة (etf)، وفى ذات السياق، ولقد تطرق الخطاب كذلك آنذاك لكون "الاستثمار كان في اتجاه اتساع متوسط".
مثلما صرح بنك اليابان ايضاًً آنذاك عن طريق كلام السياسة المالية لكون المركزي الياباني "سيتخذ أعمال تخفيف تكميلية لو كان هنالك احتمال أضخم بخسارة الزخم صوب تقصي مقصد استقرار الأثمان"، وأتى هذا حتى الآن تنفيذ إدارة الدولة اليابانية في أكتوبر/تشرين الأول ازدياد ضريبة الاستهلاك إلى عشرة% من 8% والتي قد تثقل على الإنفاق الاستهلاكي في ثالث أضخم اقتصاد في الكوكب.
ونود المغزى، لكون إدارة الدولة اليابانية رفعت الأسبوع الفائت توقعاتها للنمو للعام المالي القادم 2020/2021 والذي يبدأ مع بداية أبريل/نيسان المقبل إلى 1.4% مضاهاة بتوقعاتها الماضية في يوليو/تموز الفائت بنمو 1.2%، في حين أبقت على توقعاتها للنمو أثناء العام المالي الحالي والذي يزول مع عاقبة مارس/آذار الآتي لدى 0.9%، ويجيء ذاك بعد إعتماد إدارة الدولة اليابانية حديثاً حزمة نقدية بتكلفة 122$ مليار.
واحتوت تكهنات السُّلطة اليابانية التي أتت حتى الآن الريادة في محاولة التفاوض التجارية بين واشنطون وبكين والتي أدت إلى اتفاق الجولة الأولى بينهم والانتصار المصيري لرئيس الوزراء الإنجليزي بوريس جونسون في الانتخابات البرلمانية الإنجليزية والتي حدت من فرص مغادرة المملكة المتحدة من التحالف الأوروبي دون اتفاق، أن الاستهلاك المخصص سينمو 0.6% في العام المالي 2019 مضاهاة بالتوقعات الفائتة 0.9% نتيجة لـ تقهقر ثقة المستهلكين.
على جنوب مصر الأخر، ينتظر المستثمرين حالاً من قبل الاستثمار الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما ثمنه 1 بدل تقهقر لدى ما تكلفته 1 في القراءة الماضية لشهر نوفمبر/تشرين الثاني السابق، ويجيء ذاك وسط الأمنية لكشف وزارة الخزانة الأمريكية عن تقريرها النصف سنوي تجاه الخطط والإستراتيجيات الاستثمارية وثمن الاستبدال العالمي.
تذبذب الدولار الأمريكي في محيط ضيق مائل صوب الصعود أثناء الجلسة الآسيوية في مواجهة الين الياباني حتى الآن التقدمات والبيانات الاستثمارية التي تبعنها عن الاستثمار الياباني وعلى أعتاب التقدمات والبيانات الاستثمارية المنتظرة اليوم يوم الثلاثاء من قبل الاستثمار الأمريكي أضخم اقتصاد في الكوكب.
عند وصول عقارب الساعة 05:42 في الصباحً بحسب ميقات جرينتش زاد قرين الدولار الأمريكي في بنظير الين الياباني بمقدار 0.01% إلى معدلات 109.41 مضاهاة بمعدلات الافتتاحية لدى 109.أربعين بعدما أحرز القرين الأعلى له أثناء معاملات الجلسة لدى 109.44، في حين أحرز الأسفل له لدى 109.36.
ذاك وقد استمر بمتابعتنا عن الاستثمار الياباني الكشف عن محضر مؤتمر بنك اليابان الذي تم عقده في 19 ذلك الشهر والذي رضي عن طريقه مصنعي السياسة المالية عند بنك النقد المصري الياباني بالبقاء على أسعار النفع سلبية لدى 0.عشرة%، وأتى ذاك قبل أن نشهد الكشف القراءة السنوية الجوهرية لمؤشر أسعار المستهلكين والتي صرحت تباطؤ التزايد إلى 0.2% مضاهاة بالقراءة السنوية الماضية لشهر أكتوبر/تشرين الأول الفائت والتوقعات لدى 0.3%.
ونود الدلالة، لكون بنك النقد المصري الياباني أعلن الأسبوع السابق عن خطاب السياسة المالية والذي ضد تقديم بنك اليابان للمزيد من المطواعية في السياسة المادية مع تقديمه تيسيرات تمويلية للصناديق التي يتم تداولها في البورصة (etf) من أجل ترقية السيولة في سوق الصناديق التي يتم تداولها في البورصة (etf)، وفى ذات السياق، ولقد تطرق الخطاب كذلك آنذاك لكون "الاستثمار كان في اتجاه اتساع متوسط".
مثلما صرح بنك اليابان ايضاًً آنذاك عن طريق كلام السياسة المالية لكون المركزي الياباني "سيتخذ أعمال تخفيف تكميلية لو كان هنالك احتمال أضخم بخسارة الزخم صوب تقصي مقصد استقرار الأثمان"، وأتى هذا حتى الآن تنفيذ إدارة الدولة اليابانية في أكتوبر/تشرين الأول ازدياد ضريبة الاستهلاك إلى عشرة% من 8% والتي قد تثقل على الإنفاق الاستهلاكي في ثالث أضخم اقتصاد في الكوكب.
ونود المغزى، لكون إدارة الدولة اليابانية رفعت الأسبوع الفائت توقعاتها للنمو للعام المالي القادم 2020/2021 والذي يبدأ مع بداية أبريل/نيسان المقبل إلى 1.4% مضاهاة بتوقعاتها الماضية في يوليو/تموز الفائت بنمو 1.2%، في حين أبقت على توقعاتها للنمو أثناء العام المالي الحالي والذي يزول مع عاقبة مارس/آذار الآتي لدى 0.9%، ويجيء ذاك بعد إعتماد إدارة الدولة اليابانية حديثاً حزمة نقدية بتكلفة 122$ مليار.
واحتوت تكهنات السُّلطة اليابانية التي أتت حتى الآن الريادة في محاولة التفاوض التجارية بين واشنطون وبكين والتي أدت إلى اتفاق الجولة الأولى بينهم والانتصار المصيري لرئيس الوزراء الإنجليزي بوريس جونسون في الانتخابات البرلمانية الإنجليزية والتي حدت من فرص مغادرة المملكة المتحدة من التحالف الأوروبي دون اتفاق، أن الاستهلاك المخصص سينمو 0.6% في العام المالي 2019 مضاهاة بالتوقعات الفائتة 0.9% نتيجة لـ تقهقر ثقة المستهلكين.
على جنوب مصر الأخر، ينتظر المستثمرين حالاً من قبل الاستثمار الأمريكي الكشف عن قراءة مؤشر ريتشموند الصناعي والتي قد تعكس اتساعاً إلى ما ثمنه 1 بدل تقهقر لدى ما تكلفته 1 في القراءة الماضية لشهر نوفمبر/تشرين الثاني السابق، ويجيء ذاك وسط الأمنية لكشف وزارة الخزانة الأمريكية عن تقريرها النصف سنوي تجاه الخطط والإستراتيجيات الاستثمارية وثمن الاستبدال العالمي.