shaheer
12-28-2019, 01:11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في السابق حين بدأت التعلم عن الاقتصاد , أصدرت قرار ان أبدأ من النقطة الأولي وأقوم بقراءة الكتب اللازمة عن توفير النفقات الشخصي جنبا إلي جنب مع " نصائح " لاستيعاب كل ما يحدث في عالم الاقتصاد . أكثرية هؤلاء المؤلفين كانوا علي إلمام ومعرفة واسعة , إلا أن نصائحهم الاقتصادية فيما يتعلق لي كانت محافظة بصورة قوية ولا تلائم طمعي الشخصي . أدرك يكررون حرفيا فصلا عقب فصل في كتاباتهم التفاوت بين الاقتصاد المحافظ والذي طبقا لهم قد يغل عائدا بحدود 5% مرة واحدة فى السنة , في بدل الاقتصاد " الأكثر عدم أمان " والذي يقصد عادة الأسهم المتغايرة – صناديق الاقتصاد والتي قد تغل ( مثلما اعتقد) أرباح اعلي بشكل بسيط من النمط الأكبر . ما نمط المكاسب التي يمكن ان تقبلها في سوق الأسهم ؟ حسنا هم يقولون ان مكان البيع والشراء منذ ان خلق ادم وحواء يرتقي بحجم عشرة% مرة كل عام . الشواهد المشهورة مثل الداوجونز وحاليا الأكثر شعبية s&p500 باستمرار ما " يسجلون زيادات مطردة بعبور الزمان " على الإطلاق مثلما يصدر بالمنشآت .
هذه اللّحظة , فان شواهد مكان البيع والشراء تلك أصبح المستثمرون يتبعونها كالعجول الذهبية . بأسلوب متتابع , قد نبش في ذهني مفهوم ان ثمة مئات ( ان لم يكن ألاف) من مديري صناديق الاقتصاد وآخرين من " الاحترافيين" متواجدون في ذاك مكان البيع والشراء تهيؤات يحملون درجات علمية من جامعة (هارفارد) وعقود من الخبرة وملايين الدولارات أسفل إدارتهم ويقضون باتجاه 15 ساعة كل يوم في فحص أية معلومة ولو طفيفة تصدر في مكان البيع والشراء ليس إلا علي أمل هزيمة تلك العجول الذهبية بنقاط ضئيلة .
إذا ما هي الاحتمالية التي سوف تكون لدي في ذاك مكان البيع والشراء . لو كان السيد مدير الوعاء الذي يأكل وينام ويتنفس في أماكن البيع والشراء ويحوز أوراق اعتماد تزيد عن عدد شعر رأسي لا يقدر على من تقصي إيراد سنوي بحدود عشرين% باضطراد ... حسنا ... انسي المسألة يا صغيري ... ففرصتك إلى حد ما شبة معدومة . ولذا خسر أري انه من الأمثل شراء عدد محدود من الأسهم في وعاء استثمار xwz واقبل قليل من الفتات الذي سيتركه عباقرة الأوراق النقدية علي الطاولة .
لا !
سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية يعطي منافع غفيرة لا يمتلكها سوق الأسهم . أكثرية تلك الفوائد مقتولة بحثا في غير مشابه المنتديات والمدونات والمقالات والكتب الالكترونية , وغير ذاك . برغم هذا فانه من الجيد إرجاع التأكيد علي تلك الايجابية ( تبرير اقتناعي الشخصي يجيء في النهاية ) : ــــ سوق الفوركس يعرض سيولة لم يسبق لها مثيل , حيث يشطب فيه تبادل ما يزيد على ترليوني دولار كل يوم, وهو الذي يجعل من ملء أي مناشدة لأجل البيع أو الشراء شبة فوري . ذاك الشأن يشير إلى بدوره حاجز أسفل من الانزلاق السعري ودرجة اعلي من الربحية . " التبادل الورقي " في سوق الأسهم في بدل التبادل الفعلي يكون مختلفا على الإطلاق , لان تعليمات التجارة قد لا يشطب ملئها على نحو لحظي . التفاوت بين تبادل الفوركس علي الحساب الحقيقي والحساب التجريبي هي إلى حد ما شبه منعدمة . – الفوركس يكون متاحا 24 ساعة كل يوم و5.5 يوم في الأسبوع , وهذا بالمقارنة مع ساعات التبادل الصباحية لأسواق الأسهم .ـــ سوق الفوركس غير ممكن الهيمنة فوقه على يد الكيانات الكبرى . أصحاب الأموال الكبرى والبنوك ومديري صناديق الاقتصاد الذين عندهم وزن ضخم في متاجر الأسهم يستطيعون ان يحدثوا تأثيرات ضخمة علي حركة الأثمان . غير أن نظرا للحجم العظيم من المعاملات في سوق الأوراق النقدية والذي يتدفق بأسلوب متكرر كل يوم فان مكان البيع والشراء غير ممكن بأي حال من الأحوال تحريكه من خلال " الأيادي الكبرى " حتى المصارف المركزية لا يمكن لها الهيمنة علي سوق الفوركس .ـــ الفوركس يعرض رافعة نقدية 1: مائتين بالمقارنة مع رافعة سوق الأسهم 1 :2 . – الفوركس ليست لدية أية قيود من أجل البيع علي المكشوف , بخلاف قاعدة " التصاعد " التي تحكم سوق الأسهم – الفوركس يمكن تداوله في أي مقر عبر العالم حتى ولو في معسكرات القوات المسلحة الجمهوري الايرلندي . ـــ عوائد الفوركس تفرض أعلاها الرسوم بكمية ستين/ أربعين المفضلة , بغض البصر عن أسلوب التجارة الذي تستخدمه ( متكرر كل يوم أو سونج أو مركزي ) بخلاف الإجراءات التأديبية الضريبية التي تفرض علي حمل الأسهم لفترات قصيرة .
اللائحة لاتزال مطردة , غير أن الأفضلية الأجود فيما يتعلق لي هي الأفضلية النفسية . اعلم ان الموضوع قد يبدوا سخيفا عدد محدود من الشيء , إلا أن الرهبة والرهبة بين الحين والآخر تهزمنا حتى قبل ان نخطو الخطوة الأولي , فانا لا أحب رأي العيش في ظرف تنافس مع " المديرون المحترفون " والذي عندهم دراية بأساسيات مكان البيع والشراء أكثر الأمر الذي اعرفه أو ربما ان اعرفه باقي دنياي . غير أن بالفوركس فأنت تلعب باستمرار في الميدان والمستوى الذي تكون فيه مرتاحا فانا ليس لدي ذهنية البطولة مقابل وجهات نظر أي فرد بشأن ماهية العوائد " المقبولة والواقعية " وعن ماهية العوائد التي تعد " بحت من التهيؤات ." فكل ما أرغبه هو ان ظل في التبادل حتى أجد قدر مقبول من عدم الأمان إلي الإيراد وفرص ربحية متناسقة . وبذلك فان ذاتي هي الشيء الأوحد الذي أتنافس حياله في سوق الفوركس
في السابق حين بدأت التعلم عن الاقتصاد , أصدرت قرار ان أبدأ من النقطة الأولي وأقوم بقراءة الكتب اللازمة عن توفير النفقات الشخصي جنبا إلي جنب مع " نصائح " لاستيعاب كل ما يحدث في عالم الاقتصاد . أكثرية هؤلاء المؤلفين كانوا علي إلمام ومعرفة واسعة , إلا أن نصائحهم الاقتصادية فيما يتعلق لي كانت محافظة بصورة قوية ولا تلائم طمعي الشخصي . أدرك يكررون حرفيا فصلا عقب فصل في كتاباتهم التفاوت بين الاقتصاد المحافظ والذي طبقا لهم قد يغل عائدا بحدود 5% مرة واحدة فى السنة , في بدل الاقتصاد " الأكثر عدم أمان " والذي يقصد عادة الأسهم المتغايرة – صناديق الاقتصاد والتي قد تغل ( مثلما اعتقد) أرباح اعلي بشكل بسيط من النمط الأكبر . ما نمط المكاسب التي يمكن ان تقبلها في سوق الأسهم ؟ حسنا هم يقولون ان مكان البيع والشراء منذ ان خلق ادم وحواء يرتقي بحجم عشرة% مرة كل عام . الشواهد المشهورة مثل الداوجونز وحاليا الأكثر شعبية s&p500 باستمرار ما " يسجلون زيادات مطردة بعبور الزمان " على الإطلاق مثلما يصدر بالمنشآت .
هذه اللّحظة , فان شواهد مكان البيع والشراء تلك أصبح المستثمرون يتبعونها كالعجول الذهبية . بأسلوب متتابع , قد نبش في ذهني مفهوم ان ثمة مئات ( ان لم يكن ألاف) من مديري صناديق الاقتصاد وآخرين من " الاحترافيين" متواجدون في ذاك مكان البيع والشراء تهيؤات يحملون درجات علمية من جامعة (هارفارد) وعقود من الخبرة وملايين الدولارات أسفل إدارتهم ويقضون باتجاه 15 ساعة كل يوم في فحص أية معلومة ولو طفيفة تصدر في مكان البيع والشراء ليس إلا علي أمل هزيمة تلك العجول الذهبية بنقاط ضئيلة .
إذا ما هي الاحتمالية التي سوف تكون لدي في ذاك مكان البيع والشراء . لو كان السيد مدير الوعاء الذي يأكل وينام ويتنفس في أماكن البيع والشراء ويحوز أوراق اعتماد تزيد عن عدد شعر رأسي لا يقدر على من تقصي إيراد سنوي بحدود عشرين% باضطراد ... حسنا ... انسي المسألة يا صغيري ... ففرصتك إلى حد ما شبة معدومة . ولذا خسر أري انه من الأمثل شراء عدد محدود من الأسهم في وعاء استثمار xwz واقبل قليل من الفتات الذي سيتركه عباقرة الأوراق النقدية علي الطاولة .
لا !
سوق تداول الأوراق النقدية الأجنبية يعطي منافع غفيرة لا يمتلكها سوق الأسهم . أكثرية تلك الفوائد مقتولة بحثا في غير مشابه المنتديات والمدونات والمقالات والكتب الالكترونية , وغير ذاك . برغم هذا فانه من الجيد إرجاع التأكيد علي تلك الايجابية ( تبرير اقتناعي الشخصي يجيء في النهاية ) : ــــ سوق الفوركس يعرض سيولة لم يسبق لها مثيل , حيث يشطب فيه تبادل ما يزيد على ترليوني دولار كل يوم, وهو الذي يجعل من ملء أي مناشدة لأجل البيع أو الشراء شبة فوري . ذاك الشأن يشير إلى بدوره حاجز أسفل من الانزلاق السعري ودرجة اعلي من الربحية . " التبادل الورقي " في سوق الأسهم في بدل التبادل الفعلي يكون مختلفا على الإطلاق , لان تعليمات التجارة قد لا يشطب ملئها على نحو لحظي . التفاوت بين تبادل الفوركس علي الحساب الحقيقي والحساب التجريبي هي إلى حد ما شبه منعدمة . – الفوركس يكون متاحا 24 ساعة كل يوم و5.5 يوم في الأسبوع , وهذا بالمقارنة مع ساعات التبادل الصباحية لأسواق الأسهم .ـــ سوق الفوركس غير ممكن الهيمنة فوقه على يد الكيانات الكبرى . أصحاب الأموال الكبرى والبنوك ومديري صناديق الاقتصاد الذين عندهم وزن ضخم في متاجر الأسهم يستطيعون ان يحدثوا تأثيرات ضخمة علي حركة الأثمان . غير أن نظرا للحجم العظيم من المعاملات في سوق الأوراق النقدية والذي يتدفق بأسلوب متكرر كل يوم فان مكان البيع والشراء غير ممكن بأي حال من الأحوال تحريكه من خلال " الأيادي الكبرى " حتى المصارف المركزية لا يمكن لها الهيمنة علي سوق الفوركس .ـــ الفوركس يعرض رافعة نقدية 1: مائتين بالمقارنة مع رافعة سوق الأسهم 1 :2 . – الفوركس ليست لدية أية قيود من أجل البيع علي المكشوف , بخلاف قاعدة " التصاعد " التي تحكم سوق الأسهم – الفوركس يمكن تداوله في أي مقر عبر العالم حتى ولو في معسكرات القوات المسلحة الجمهوري الايرلندي . ـــ عوائد الفوركس تفرض أعلاها الرسوم بكمية ستين/ أربعين المفضلة , بغض البصر عن أسلوب التجارة الذي تستخدمه ( متكرر كل يوم أو سونج أو مركزي ) بخلاف الإجراءات التأديبية الضريبية التي تفرض علي حمل الأسهم لفترات قصيرة .
اللائحة لاتزال مطردة , غير أن الأفضلية الأجود فيما يتعلق لي هي الأفضلية النفسية . اعلم ان الموضوع قد يبدوا سخيفا عدد محدود من الشيء , إلا أن الرهبة والرهبة بين الحين والآخر تهزمنا حتى قبل ان نخطو الخطوة الأولي , فانا لا أحب رأي العيش في ظرف تنافس مع " المديرون المحترفون " والذي عندهم دراية بأساسيات مكان البيع والشراء أكثر الأمر الذي اعرفه أو ربما ان اعرفه باقي دنياي . غير أن بالفوركس فأنت تلعب باستمرار في الميدان والمستوى الذي تكون فيه مرتاحا فانا ليس لدي ذهنية البطولة مقابل وجهات نظر أي فرد بشأن ماهية العوائد " المقبولة والواقعية " وعن ماهية العوائد التي تعد " بحت من التهيؤات ." فكل ما أرغبه هو ان ظل في التبادل حتى أجد قدر مقبول من عدم الأمان إلي الإيراد وفرص ربحية متناسقة . وبذلك فان ذاتي هي الشيء الأوحد الذي أتنافس حياله في سوق الفوركس