shaheer
12-28-2019, 01:18
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الغالبية العظمي من منظمات تعليم الفوركس تفشل في معالجة الطابَع السليمة الوحيدة والحقيقية للسوق, وهي الطبيعية البشرية .
تَستطيع بسهولة العثور علي أعداد كبيرة من الرسومات البيانية ونقط البيفوت وخطوط الموفينج وخطوط الوجهة وكل أشكال مقادير فايبو ناتشي جنبا إلي جنب مع اخر ما تم التوصل إليه في التجارة الآلية . أي موقع للفوركس يعلن عدد محدود من أو كل تلك المعلومات بالتوازي مع أعداد كبيرة من التفصيلات واللقاءات ووجهات النظر الأخرى .
بل انك قد تحصل ايضا علي اشارات الدخول والخروج , معدلات المؤازرة والصمود وكل ما يبدوا كافيا لعملية صنع المرسوم .
لقد كنت واقعا أسفل ذات الانطباع حين كنت مبتدئا , كنت لدى نفس الدرجة كمتداول واسطة غير أن لاغير التلفيات الكبيرة وقرارات النتاج / عدم الأمان المتدنية هي التي جعلتني انظر على نحو غير مشابه إلي عمليات التجارة .
إذا كنت علي وعي بأهمية وجود تدبير تجارة لعموم التعاملات التي تدبر للبدء بها , بعدها عادةً سوف تكون معتادا علي لحظات الشك والتي تلي فتح ترتيب التبادل وحين يتحرك مكان البيع والشراء بعيدا عن توقعاتك بالتوازي مع مشاعرك واحترامك لذاتك .
هل تحس بالإحباط ؟
إذا انضم للنادي العظيم لمتداولي الفوركس المتخصصين والمحبطين .
حين تري مكان البيع والشراء يتحرك ضد المنطق وكل الاحتمالات , فان جانبك الرومانسي يصرخ بغية تقوم على عكس لحظي لمركز التبادل ( من بيع إلي شراء والعكس صحيح ) , في تجاهل كامل لخطة تداولاتك .
علي المنحى الأخر, فان عموم كتب ومقاطع مرئية التمرين على الأرجح قد ضخت في ذهنك وجهة نظر " نجاح تدبير التبادل " .
في حين يبدوا الحل الناجح متواجدا في كيفية التبادل الروبوتية , فان المشغل الاحترافي يلزم ان يتعلم الإنصات إلي " شريكه الخفي " أي الدماغ الباطن .
عقولنا قادرة علي حفظ قدر ضخمة من المعلومات لا نصبح علي إدراك بها . حواسنا الخمسة تستمر تعمل على نحو مستديم وتضيف بأسلوب متصل إلي خبراتنا الحياتية العامة . في حين يكون عقلنا الباطن قادرا علي التصرف مع كل تلك الأشياء بسلاسة, فان الدماغ الواعي لدية تمكُّن تشغليه مقيدة جدا , تستخدم في المقام الأضخم لمساعدتنا في التداول مع المهمات اليومية .
ولأننا نتاجر , فان مختلَف الخبرات يكمل إيداعها في نطاق عقولنا لتبني ببطء ما نسميه المحلل غير الرأى . من الممكن ذاك ما يمكن تسميته الحاسة السادسة أو غريزة تزايد المتداولين في عموم مراحلها .
ولان اسم اللعبة الأساسية في تجارة الفوركس هو التقلب و ثمانين% من سائر المعاملات لا تدوم لأكثر من 48 ساعةٍ أو ثلاثة في حين الغالبية العظمي من بينهم هي بالأساس معاملات يومية , فمن المتواضع موافقة حقيقة ان أوضاع مكان البيع والشراء سوف تتبدل دائما حتى مع نبضات الفؤاد بالشكل الذي يتضح مختلَف تدابير التبادل وكأنها قد عفي فوق منها الوقت .
الأسلوب والكيفية الوحيدة للتخفيف من حدة التناقضات بين جانبك الرومانسي وعقلك المدير الفني بشدة هو ان تتعلم ان تمنح لكلا منهما الأولوية بفوات الزمن .
كمتداول مبتدأ , فانك بجميع بساطة لن تكون لديك الخبرة الرومانسية للإحساس بأي شيء متعلق بعلميات مكان البيع والشراء ومن المستحسن ان تعتمد بشكل ممتاز علي أساليب وطرق عمل تدبير التبادل .
لدى تلك المدة . خذ وقتك للتعرف علي أسلوب وكيفية توضيح الرسومات البيانية وقم بتجهيز نفسك بحسب الأجندة الاستثمارية اليومية وفي تعلم أسلوب وكيفية تشييد تدبير تبادل شاملة للتجارة . فور ان تتخذ مرسوم بالتداول , تمسك به دوما أيا ما كان . لدى تلك المدة إجراء وكأنك إنسان ألي ينفذ لاغير تصميم التبادل .
وزنك الرومانسي في تلك الظرف لا يلزم ان يكون موجودا علي الإطلاق.
مع الريادة بفوات الزمن فانك تصبح متصرف فوركس احترافي ووقتها فان المحلل غير وجهة النظر في داخلك سيبدأ في إخضاع مراسيم تداولاك ويساهم في صمت في إخضاع عملية التبادل .
لديها فان الزمن من الممكن أن يكون مناسبا لعمل حجرة لـ " أحاسيسك " ولذا لفهم التطور في رأيك المرتبط " بالإحساس بمكان البيع والشراء " . وزنك الرومانسي في تلك الوضعية سوف يكون مرحب بك بوجوده .
ستتعلم عاجلا أسلوب وكيفية سيطرة على ذاك " المزيج " بالكيفية التي تحقق لك التأدية الأجود في التجارة.
الغالبية العظمي من منظمات تعليم الفوركس تفشل في معالجة الطابَع السليمة الوحيدة والحقيقية للسوق, وهي الطبيعية البشرية .
تَستطيع بسهولة العثور علي أعداد كبيرة من الرسومات البيانية ونقط البيفوت وخطوط الموفينج وخطوط الوجهة وكل أشكال مقادير فايبو ناتشي جنبا إلي جنب مع اخر ما تم التوصل إليه في التجارة الآلية . أي موقع للفوركس يعلن عدد محدود من أو كل تلك المعلومات بالتوازي مع أعداد كبيرة من التفصيلات واللقاءات ووجهات النظر الأخرى .
بل انك قد تحصل ايضا علي اشارات الدخول والخروج , معدلات المؤازرة والصمود وكل ما يبدوا كافيا لعملية صنع المرسوم .
لقد كنت واقعا أسفل ذات الانطباع حين كنت مبتدئا , كنت لدى نفس الدرجة كمتداول واسطة غير أن لاغير التلفيات الكبيرة وقرارات النتاج / عدم الأمان المتدنية هي التي جعلتني انظر على نحو غير مشابه إلي عمليات التجارة .
إذا كنت علي وعي بأهمية وجود تدبير تجارة لعموم التعاملات التي تدبر للبدء بها , بعدها عادةً سوف تكون معتادا علي لحظات الشك والتي تلي فتح ترتيب التبادل وحين يتحرك مكان البيع والشراء بعيدا عن توقعاتك بالتوازي مع مشاعرك واحترامك لذاتك .
هل تحس بالإحباط ؟
إذا انضم للنادي العظيم لمتداولي الفوركس المتخصصين والمحبطين .
حين تري مكان البيع والشراء يتحرك ضد المنطق وكل الاحتمالات , فان جانبك الرومانسي يصرخ بغية تقوم على عكس لحظي لمركز التبادل ( من بيع إلي شراء والعكس صحيح ) , في تجاهل كامل لخطة تداولاتك .
علي المنحى الأخر, فان عموم كتب ومقاطع مرئية التمرين على الأرجح قد ضخت في ذهنك وجهة نظر " نجاح تدبير التبادل " .
في حين يبدوا الحل الناجح متواجدا في كيفية التبادل الروبوتية , فان المشغل الاحترافي يلزم ان يتعلم الإنصات إلي " شريكه الخفي " أي الدماغ الباطن .
عقولنا قادرة علي حفظ قدر ضخمة من المعلومات لا نصبح علي إدراك بها . حواسنا الخمسة تستمر تعمل على نحو مستديم وتضيف بأسلوب متصل إلي خبراتنا الحياتية العامة . في حين يكون عقلنا الباطن قادرا علي التصرف مع كل تلك الأشياء بسلاسة, فان الدماغ الواعي لدية تمكُّن تشغليه مقيدة جدا , تستخدم في المقام الأضخم لمساعدتنا في التداول مع المهمات اليومية .
ولأننا نتاجر , فان مختلَف الخبرات يكمل إيداعها في نطاق عقولنا لتبني ببطء ما نسميه المحلل غير الرأى . من الممكن ذاك ما يمكن تسميته الحاسة السادسة أو غريزة تزايد المتداولين في عموم مراحلها .
ولان اسم اللعبة الأساسية في تجارة الفوركس هو التقلب و ثمانين% من سائر المعاملات لا تدوم لأكثر من 48 ساعةٍ أو ثلاثة في حين الغالبية العظمي من بينهم هي بالأساس معاملات يومية , فمن المتواضع موافقة حقيقة ان أوضاع مكان البيع والشراء سوف تتبدل دائما حتى مع نبضات الفؤاد بالشكل الذي يتضح مختلَف تدابير التبادل وكأنها قد عفي فوق منها الوقت .
الأسلوب والكيفية الوحيدة للتخفيف من حدة التناقضات بين جانبك الرومانسي وعقلك المدير الفني بشدة هو ان تتعلم ان تمنح لكلا منهما الأولوية بفوات الزمن .
كمتداول مبتدأ , فانك بجميع بساطة لن تكون لديك الخبرة الرومانسية للإحساس بأي شيء متعلق بعلميات مكان البيع والشراء ومن المستحسن ان تعتمد بشكل ممتاز علي أساليب وطرق عمل تدبير التبادل .
لدى تلك المدة . خذ وقتك للتعرف علي أسلوب وكيفية توضيح الرسومات البيانية وقم بتجهيز نفسك بحسب الأجندة الاستثمارية اليومية وفي تعلم أسلوب وكيفية تشييد تدبير تبادل شاملة للتجارة . فور ان تتخذ مرسوم بالتداول , تمسك به دوما أيا ما كان . لدى تلك المدة إجراء وكأنك إنسان ألي ينفذ لاغير تصميم التبادل .
وزنك الرومانسي في تلك الظرف لا يلزم ان يكون موجودا علي الإطلاق.
مع الريادة بفوات الزمن فانك تصبح متصرف فوركس احترافي ووقتها فان المحلل غير وجهة النظر في داخلك سيبدأ في إخضاع مراسيم تداولاك ويساهم في صمت في إخضاع عملية التبادل .
لديها فان الزمن من الممكن أن يكون مناسبا لعمل حجرة لـ " أحاسيسك " ولذا لفهم التطور في رأيك المرتبط " بالإحساس بمكان البيع والشراء " . وزنك الرومانسي في تلك الوضعية سوف يكون مرحب بك بوجوده .
ستتعلم عاجلا أسلوب وكيفية سيطرة على ذاك " المزيج " بالكيفية التي تحقق لك التأدية الأجود في التجارة.