shaheer
12-28-2019, 01:28
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تندرج حركة القيمة (البرايس اكشن) في إطار تَخطيطات تبادل الفوركس الفنية والتي تستند على الأثمان والرسوم البيانية المجردة عوضاً عن الشواهد الكلاسيكية. يظن المتداولون الذين يستعملون تَخطيطات البرايس اكشن أن الأثمان والمخططات البيانية كافية لإخبارنا بجميع ما نحتاجه، وبأفضل من الدلائل الفنية التي تتكبد من نقص وخلل التأخر الزمني، وهي متشكلة من الممكن أن تكون خطيرة لدى الشغل في سوق الفوركس، حتى برغم الاعتراف بأهميتها لحساب قليل من الروابط الإحصائية. مثلما يزعم هؤلاء أن سائر الدلائل وأساليب التبادل الأخرى تستند في جوهرها إلى معلومات حركة التكاليف. ولذا يمكن القول بأن تخطيطية حركة الثمن هي توضيح مفهوم أوسع نطاقاً لاستعمال المعلومات الفنية للأسواق غير أن في صورتها الخام أو الأولية. نعرض وفي السطور التالية أربع أنواع من طرق التبادل باستعمال حركة الثمن مع ملاحظة أنها لا تجسد المجموعة التامة لذا الفئة من التّخطيطات، بل يمكن القول أنها هي الأكثر شعبية وتهييج للاهتمام.
قراءة الشريط. يوميء ذاك الاصطلاح إلى الفترات التاريخية التي كانت ترد فيها المعلومات المختصة بأثمان الأسهم إلى وسطاء التبادل (تتشابه مع مؤسسات الرهان المعاصرة) في شكل برقيات تلغرافية. يقوم المتداولين في أعقاب ذاك بفحص المتغيرات الحاصلة في الأثمان بالتوازي مع قدر التبادل وسرعة الدوران، ثم ينهي إنتاج تعليمات التبادل وفقاً إلى نتائج ذلك الفحص. التبادل باستعمال قراءة شريط الأثمان في صورته المعاصرة يظهر مختلفاً قليل من الشيء لاسيماً في سوق الفوركس – فكل ما عليك هو فحص التكاليف الظاهرة على منبر الوسيط ثم التبادل وفقاً إلى تحليلاتك لتلك المعلومات. يمكن القول أن تلك الأسلوب والكيفية تجسد الشكل الأكثر بساطة للتداول مثلما أن عديد من المتداولين الحديثين يلجؤون من أجل استعمالها على نحو أتوماتيك حتى دون إدراك باسم الأسلوب والكيفية. تجسد تخطيطية قراءة شريط الأثمان أكثر مناسِبة للتجارة الخاطفة أو الاسكالبينج في حين يصعب استعمالها لتحديد نقط الدخول في المجال الطويل .
نماذج الشموع اليابانية. يواصل متداولي الفوركس عن كثب الكمية الوفيرة من النماذج التي تشكلها الشموع اليابانية . تكون تلك النماذج عادةً ضئيلة المقدار (تتركب من فرد إلى أربع شموع) ومن الممكن رصدها على جميع الأطر الزمنية. يشاهد كثيرون أن موثوقية نماذج الشموع اليابانية مقيدة جدا لكن غزارة العلامات الصادرة عنها على الأرجح تقوم بتعويض هبوط نسبة الدقة. يحتسب ذاك الفئة من التبادل قسم من حركة القيمة ولذا يفتقر فعل تحليلات لازمة للرسم البياني.
نماذج الرسم البياني. تشكل تقلبات التكاليف عدد لا يحصى من النماذج الفنية – مثل المثلثات والأوتاد والقمم المزدوجة والقيعان المزدوجة والرأس والكتفين والكثير غيرها. ومقارنةً بصغر معدل نماذج الشموع اليابانية، تتشكل نماذج الرسم البياني من عدد أضخم من الشموع، مثلما أنها تمنح على الأرجح علامات عن حركة مكان البيع والشراء في الدومين الطويل. تستند نماذج الرسم البياني في عديد من الأحيان إلى دشن اقتصادية ومالية، ولذا تحظى باستكمال وثيقة من المتداولين الاحترافيين، مثلما تحظى بموثوقية كبيرة في سوق الفوركس بفضل شعبيتها الواسعة.
مخططات النقطة والرقم. يتصف ذلك الفئة من التبادل بدرجة أضخم من التعقيد مضاهاة باستراتيجيات البرايس اكشن الأخرى. مثلما أن القلائل يجادل في دومين معقولية فرز مخططات النقطة والرقم في إطار أساليب المتاجرة وفقاً إلى حركة الثمن. يشطب تشييد مخططات النقطة والرقم وفقاً إلى المتغيرات السعرية وبمعزل عن عامل الدهر. تتشكل أعمدة x حينما يرتفع التكلفة بعدد محدد من النقط، بينما تتشكل أعمدة o طوال الاتجاهات المتدنية. تبدو أعمدة x وo بالتناوب على الرسم البياني، مثلما يقتضي أن يتحرك التكلفة بمعدل محدد لإضافة لبنة o أو x. وبالإضافة إلى هذا، يفتقر تأسيس عمود عصري حدوث انعكاس صلب في الوجهة المضاد. يمكن للمتداول التعرف بيسر على الاتجاهات السائدة على تلك النوعية من الرسم البياني، مثلما يستعملها العدد الكبير من متداولي الفوركس في التبادل على يد الشراء والبيع فور بداية المنبر في تأسيس عمود عصري، والذي يجسد بدوره مطلع لاتجاه مودرن.
برغم إيجابيات ذاك النهج في التبادل لكن الحظ لا يحالف جميع مستخدمي تَخطيطات حركة الثمن، كلياً مثلما هو الشأن مع مستخدمي الشواهد الفنية. يمكن للمتداول استعمال حركة الثمن كاستراتيجية مستقلة مثلما يستطيع كذلكً دمجها كأداة تأكيدية مع تَخطيطات أخرى. النقطة الأخيرة هي أن تَخطيطات البرايس اكشن تعين الذ يتم تداوله بشكل ملحوظ في تنفيذ تَخطيطات التكبير والتحجيم التصاعدي لمراكز التبادل وهو الذي يضفي أعلاها معدل هائل من الإنصياع.
تندرج حركة القيمة (البرايس اكشن) في إطار تَخطيطات تبادل الفوركس الفنية والتي تستند على الأثمان والرسوم البيانية المجردة عوضاً عن الشواهد الكلاسيكية. يظن المتداولون الذين يستعملون تَخطيطات البرايس اكشن أن الأثمان والمخططات البيانية كافية لإخبارنا بجميع ما نحتاجه، وبأفضل من الدلائل الفنية التي تتكبد من نقص وخلل التأخر الزمني، وهي متشكلة من الممكن أن تكون خطيرة لدى الشغل في سوق الفوركس، حتى برغم الاعتراف بأهميتها لحساب قليل من الروابط الإحصائية. مثلما يزعم هؤلاء أن سائر الدلائل وأساليب التبادل الأخرى تستند في جوهرها إلى معلومات حركة التكاليف. ولذا يمكن القول بأن تخطيطية حركة الثمن هي توضيح مفهوم أوسع نطاقاً لاستعمال المعلومات الفنية للأسواق غير أن في صورتها الخام أو الأولية. نعرض وفي السطور التالية أربع أنواع من طرق التبادل باستعمال حركة الثمن مع ملاحظة أنها لا تجسد المجموعة التامة لذا الفئة من التّخطيطات، بل يمكن القول أنها هي الأكثر شعبية وتهييج للاهتمام.
قراءة الشريط. يوميء ذاك الاصطلاح إلى الفترات التاريخية التي كانت ترد فيها المعلومات المختصة بأثمان الأسهم إلى وسطاء التبادل (تتشابه مع مؤسسات الرهان المعاصرة) في شكل برقيات تلغرافية. يقوم المتداولين في أعقاب ذاك بفحص المتغيرات الحاصلة في الأثمان بالتوازي مع قدر التبادل وسرعة الدوران، ثم ينهي إنتاج تعليمات التبادل وفقاً إلى نتائج ذلك الفحص. التبادل باستعمال قراءة شريط الأثمان في صورته المعاصرة يظهر مختلفاً قليل من الشيء لاسيماً في سوق الفوركس – فكل ما عليك هو فحص التكاليف الظاهرة على منبر الوسيط ثم التبادل وفقاً إلى تحليلاتك لتلك المعلومات. يمكن القول أن تلك الأسلوب والكيفية تجسد الشكل الأكثر بساطة للتداول مثلما أن عديد من المتداولين الحديثين يلجؤون من أجل استعمالها على نحو أتوماتيك حتى دون إدراك باسم الأسلوب والكيفية. تجسد تخطيطية قراءة شريط الأثمان أكثر مناسِبة للتجارة الخاطفة أو الاسكالبينج في حين يصعب استعمالها لتحديد نقط الدخول في المجال الطويل .
نماذج الشموع اليابانية. يواصل متداولي الفوركس عن كثب الكمية الوفيرة من النماذج التي تشكلها الشموع اليابانية . تكون تلك النماذج عادةً ضئيلة المقدار (تتركب من فرد إلى أربع شموع) ومن الممكن رصدها على جميع الأطر الزمنية. يشاهد كثيرون أن موثوقية نماذج الشموع اليابانية مقيدة جدا لكن غزارة العلامات الصادرة عنها على الأرجح تقوم بتعويض هبوط نسبة الدقة. يحتسب ذاك الفئة من التبادل قسم من حركة القيمة ولذا يفتقر فعل تحليلات لازمة للرسم البياني.
نماذج الرسم البياني. تشكل تقلبات التكاليف عدد لا يحصى من النماذج الفنية – مثل المثلثات والأوتاد والقمم المزدوجة والقيعان المزدوجة والرأس والكتفين والكثير غيرها. ومقارنةً بصغر معدل نماذج الشموع اليابانية، تتشكل نماذج الرسم البياني من عدد أضخم من الشموع، مثلما أنها تمنح على الأرجح علامات عن حركة مكان البيع والشراء في الدومين الطويل. تستند نماذج الرسم البياني في عديد من الأحيان إلى دشن اقتصادية ومالية، ولذا تحظى باستكمال وثيقة من المتداولين الاحترافيين، مثلما تحظى بموثوقية كبيرة في سوق الفوركس بفضل شعبيتها الواسعة.
مخططات النقطة والرقم. يتصف ذلك الفئة من التبادل بدرجة أضخم من التعقيد مضاهاة باستراتيجيات البرايس اكشن الأخرى. مثلما أن القلائل يجادل في دومين معقولية فرز مخططات النقطة والرقم في إطار أساليب المتاجرة وفقاً إلى حركة الثمن. يشطب تشييد مخططات النقطة والرقم وفقاً إلى المتغيرات السعرية وبمعزل عن عامل الدهر. تتشكل أعمدة x حينما يرتفع التكلفة بعدد محدد من النقط، بينما تتشكل أعمدة o طوال الاتجاهات المتدنية. تبدو أعمدة x وo بالتناوب على الرسم البياني، مثلما يقتضي أن يتحرك التكلفة بمعدل محدد لإضافة لبنة o أو x. وبالإضافة إلى هذا، يفتقر تأسيس عمود عصري حدوث انعكاس صلب في الوجهة المضاد. يمكن للمتداول التعرف بيسر على الاتجاهات السائدة على تلك النوعية من الرسم البياني، مثلما يستعملها العدد الكبير من متداولي الفوركس في التبادل على يد الشراء والبيع فور بداية المنبر في تأسيس عمود عصري، والذي يجسد بدوره مطلع لاتجاه مودرن.
برغم إيجابيات ذاك النهج في التبادل لكن الحظ لا يحالف جميع مستخدمي تَخطيطات حركة الثمن، كلياً مثلما هو الشأن مع مستخدمي الشواهد الفنية. يمكن للمتداول استعمال حركة الثمن كاستراتيجية مستقلة مثلما يستطيع كذلكً دمجها كأداة تأكيدية مع تَخطيطات أخرى. النقطة الأخيرة هي أن تَخطيطات البرايس اكشن تعين الذ يتم تداوله بشكل ملحوظ في تنفيذ تَخطيطات التكبير والتحجيم التصاعدي لمراكز التبادل وهو الذي يضفي أعلاها معدل هائل من الإنصياع.