shaheer
12-28-2019, 01:29
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على الأرجح قرأت العديد عن فوائد التبادل الآلي للفوركس، غير أن ينبغي أن تعرف ايضاً أن التبادل باستعمال المستشارون المختصون ليس بالضرورة هو المصباح السحري للنجاح مثلما يظهر من المرة الأولى. لجميع شيء إمتيازاته وعيوبه؛ وبالتالي الوضع مع التبادل الآلي، حيث تستمر ترافقه قليل من المساوئ. يمكن لك التعرف على أهم تلك الخلل والنقائص من الفهرس أسفله:
يفتقد الحدس الشخصي في التبادل. لا تحوز أدوات الحاسب الآلي الحدس الشخصي أو ما يسمى القلائل الحاسة السادسة. وبرغم أن عدد محدود من المتداولين لا يؤمنون بأهمية ذاك الجهة الشعوري في التبادل، لكن القلة يعتمد أعلاه بشكل ملحوظ — ولذا قد لا يكون التبادل الآلي خياراً ملائماً لتلك النوعية من المتداولين.
الإنتهاج السلس للصفقات وعمل المستشارون المتخصصون دون انقطاع أمران لا غنى عنهما في أنظمة التبادل الآلية. إلا أن لسوء الحظ من الممكن أن يكون من العسير الإبقاء على تشغيل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة لدى الاعتماد فحسب على الحاسب الشخصي في البيت أو الشغل. يشير إلى هذا أنك ستضطر إلى استعمال خادم مخصص لتشغيل روبوتات التبادل الآلي.
استحالة تنفيذ عدد محدود من التّخطيطات في شكل اكسبيرتات آلية. من الشاق للغايةً تكويد تَخطيطات الفحص الموجي وأكثرية عتاد الفحص اللازم في شكل برامج آلية. لا يتيح الدرجة والمعيار الحاضر من تطبيقات الذكاء الاصطناعي بأتمتة تلك المهمات بحيث تنفذ بكيفية أحسن من الكيفية اليدوية.
ينبغي تشييد المستشارون المتخصصون بمستوى إجادة وأصالة عال وإلا لن تحقق التأدية المرجو طوال التبادل. لسوء الحظ، لا يمكن لها مختلَف الاكسبيرتات معالجة الأخطاء أو الوقائع غير المنتظر وقوعها بالشكل السليم — وقد يؤدي ذاك في بعض الأحيان إلى تلفيات فادحة. من الممكن كذلكً أن تصادف مشكلات لدى نقل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة من مؤسسة وساطة إلى مؤسسة أخرى جراء اختلاف طبيعة وتأدية خوادم التبادل، ومن ثم فإن الاكسبيرت الذي يعمل على نحو جيد مع خادم محدد قد لا يحقق نفس النتائج مع خادم أجدد.
مثلما أبصرت، لا يبقى شيء مثالي في ذاك العالم، وحتى التبادل الآلي الذي قد يظهر مثيراً للاهتمام ويحظى بشعبية واسعة يصادف كذلكً قليل من المشكلات المصيرية. المرسوم الحكيم هنا، في رأيي الشخصي، ينصرف إلى استعمال كلا النوعين لتلبية وإنجاز أبعد نفع ممكنة. مثال على ذلك، يمكن اللجوء إلى الأنظمة الآلية للقيام بالمهمات التي يسهل أتمتتها في شكل مستشار ماهر ومتمرس، في حين يمكن لك الاعتماد على الأنظمة اليدوية مع التّخطيطات التي تبقى صعوبة في برمجتها، مثل أنظمة التبادل البسيطة التي تستند على نماذج الرسم البياني والتحليل الضروري حيث يوجد التبادل اليدوي هو الخيار الأجود في تلك الموقف
على الأرجح قرأت العديد عن فوائد التبادل الآلي للفوركس، غير أن ينبغي أن تعرف ايضاً أن التبادل باستعمال المستشارون المختصون ليس بالضرورة هو المصباح السحري للنجاح مثلما يظهر من المرة الأولى. لجميع شيء إمتيازاته وعيوبه؛ وبالتالي الوضع مع التبادل الآلي، حيث تستمر ترافقه قليل من المساوئ. يمكن لك التعرف على أهم تلك الخلل والنقائص من الفهرس أسفله:
يفتقد الحدس الشخصي في التبادل. لا تحوز أدوات الحاسب الآلي الحدس الشخصي أو ما يسمى القلائل الحاسة السادسة. وبرغم أن عدد محدود من المتداولين لا يؤمنون بأهمية ذاك الجهة الشعوري في التبادل، لكن القلة يعتمد أعلاه بشكل ملحوظ — ولذا قد لا يكون التبادل الآلي خياراً ملائماً لتلك النوعية من المتداولين.
الإنتهاج السلس للصفقات وعمل المستشارون المتخصصون دون انقطاع أمران لا غنى عنهما في أنظمة التبادل الآلية. إلا أن لسوء الحظ من الممكن أن يكون من العسير الإبقاء على تشغيل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة لدى الاعتماد فحسب على الحاسب الشخصي في البيت أو الشغل. يشير إلى هذا أنك ستضطر إلى استعمال خادم مخصص لتشغيل روبوتات التبادل الآلي.
استحالة تنفيذ عدد محدود من التّخطيطات في شكل اكسبيرتات آلية. من الشاق للغايةً تكويد تَخطيطات الفحص الموجي وأكثرية عتاد الفحص اللازم في شكل برامج آلية. لا يتيح الدرجة والمعيار الحاضر من تطبيقات الذكاء الاصطناعي بأتمتة تلك المهمات بحيث تنفذ بكيفية أحسن من الكيفية اليدوية.
ينبغي تشييد المستشارون المتخصصون بمستوى إجادة وأصالة عال وإلا لن تحقق التأدية المرجو طوال التبادل. لسوء الحظ، لا يمكن لها مختلَف الاكسبيرتات معالجة الأخطاء أو الوقائع غير المنتظر وقوعها بالشكل السليم — وقد يؤدي ذاك في بعض الأحيان إلى تلفيات فادحة. من الممكن كذلكً أن تصادف مشكلات لدى نقل المستشار المتمرس وصاحب الخبرة من مؤسسة وساطة إلى مؤسسة أخرى جراء اختلاف طبيعة وتأدية خوادم التبادل، ومن ثم فإن الاكسبيرت الذي يعمل على نحو جيد مع خادم محدد قد لا يحقق نفس النتائج مع خادم أجدد.
مثلما أبصرت، لا يبقى شيء مثالي في ذاك العالم، وحتى التبادل الآلي الذي قد يظهر مثيراً للاهتمام ويحظى بشعبية واسعة يصادف كذلكً قليل من المشكلات المصيرية. المرسوم الحكيم هنا، في رأيي الشخصي، ينصرف إلى استعمال كلا النوعين لتلبية وإنجاز أبعد نفع ممكنة. مثال على ذلك، يمكن اللجوء إلى الأنظمة الآلية للقيام بالمهمات التي يسهل أتمتتها في شكل مستشار ماهر ومتمرس، في حين يمكن لك الاعتماد على الأنظمة اليدوية مع التّخطيطات التي تبقى صعوبة في برمجتها، مثل أنظمة التبادل البسيطة التي تستند على نماذج الرسم البياني والتحليل الضروري حيث يوجد التبادل اليدوي هو الخيار الأجود في تلك الموقف