shaheer
12-28-2019, 01:39
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتيح الكمية الوفيرة من وسطاء الفوركس خدمات علامات التبادل سواء المجانية أو المدفوعة. تمنح كل إحسان من تلك الخدمات تَخطيطات تبادل متنوعة من حيث معدل رأس الثروة المرغوب، نُظم هيئة الثروات، نقط الدخول والخروج، الدلائل، أزواج الأوراق النقدية المختارة للتداول، وغيرها من المحددات الأخرى.
كيف نختار أجدر منفعة لإشارات الفوركس بحيث تعطينا تنبيهات يمكن الاعتماد أعلاها في التبادل؟ ثمة شيئين في الفوركس قليلاً ما يكذبان – إحصائيات التبادل والوقت. نشير بالإحصائيات هنا إلى النسبة بين الاتفاقيات التجارية الفائزة والخاسرة والتي تتلذذ بأهمية بالغة – حيث تتكاثر موثوقية مزود العلامات متى ما ازداد عدد علامات التبادل المربحة مضاهاة بالإشارات الخاسرة. غير أن حتى لو كان عدد الاتفاقيات التجارية الخاسرة يصبح متفوقا على نظيرتها الفائزة يتواصل بالإمكان تقصي فاز من كلي التبادل بواسطة تزايد عدد النقط المكتسبة في الاتفاقيات التجارية الناجحة وتخفيض الدمار في العمليات التجارية الفاشلة. يعاون ذاك حتّى تقوم بتعويض عملية تجارية واحدة ناجحة دمار صفقتين أو أكثر من الاتفاقيات التجارية الخاسرة، وهكذا يحقق الذ يتم تداوله عوائد صافية في المجال الطويل.
وبالإشارة إلى عامل الدهر، اقترح إعادة نظر النتائج الموثقة لمزود الإحسان طوال مدة تتباين بين عام إلى عامين. لا تبقى نفع من الاطلاع على المعلومات الأسبوعية والشهرية ما دام كنت تفتش عن دليل قاطع يؤكد وجود فهرس ناجح لذا المزود على الدومين الطويل.
لذا الحجة أوصي باختيار معروف علامات الفوركس التي تمنح تَخطيطات يومية أو طويلة المجال، لأن التداول مع الأطر الزمنية المستندة إلى الساعة أو الدقيقة تحتاج تخصيص وقت عظيم لمتابعتها، وهو الشأن الذي يفتقده عادةً هؤلاء الذين يفضلون الاعتماد على خدمات العلامات عوضاً عن التبادل بأنفسهم.
واحد من العوامل الأخرى التي تدفعني لتفضيل التبادل على الدومين الطويل هو ارتفاع عدد العلامات الخاطئة حينما قلت المرحلة الزمنية. لا يتشابه التبادل على إطار الأربع ساعات أو اليومي عن التبادل على إطار الـ ربع ساعة. في خاتمة المطاف، يمنحك التبادل على الدومين الطويل إحتمالية تجنب الكمية الوفيرة من العلامات الخاطئة، وحتى لو تعرضت لصفقات خاسرة جراء الاعتماد على الفحص اليومي، يتواصل عدد تلك الاتفاقيات التجارية الخاسرة أدنى بشكل أكثر من هذه الناجمة عن الاعتماد على الأطر الضئيلة. الشيء الأوحد الذي يلزم الالتفات له هو النُّظُم المتبعة لإدارة رأس الثروة.
العلة الأخير هو العامل النفسي – من الناحية الرومانسية، سوف يكون من الأسهل أقر عملية تجارية خاسرة واحدة أثناء اليوم أو الأسبوع ثم انتظار الإمكانية اللاحقة، مضاهاة مع تصارع غفيرة إتفاقيات تجارية خاسرة ذات يوم شخص، حيث ستجد نقسك منساقاً إلى فخ التبادل بأسلوب يائس وغير عقلاني في تجربة لاسترجاع خسائرك.
المخطط المتبعة عند مزود منفعة علامات التبادل تحظى كذلكً بأهمية كبيرة. في رأيي الشخصي، أحسن اختيار تَخطيطات التبادل الجلية والبسيطة، والتي تستند على إطار الأربع ساعات أو النسق اليومي في إطار سوق اتجاهي أو عرضي. استعمال معدلات لإنهاء الفقدان تزيد عن 5% من رأس الثروة في جميع عملية تجارية يلزم ألا تكون مطروحة على الطاولة بأي حال من الظروف. وبالإضافة لذا، من الجوهري التعرف على نوعية العلامات المطبقة حيث تمثل معين مهم في اختيار معروف التوصيات. لو أنه مزود العلامات يستعمل الوسطي المتحرك (25، خمسين، مائة، مائتين)، أو الماكد، أو خطوط المؤازرة والصمود، أو القنوات السعرية، أو نماذج الرسم البياني إلخ، لديها تَستطيع الوثوق به بأكثر من مزود أجدد يدعي مإستطاعته على تقصي مكاسب خمسمائة% من تَخطيطات التجارة الخاطفة (الاسكالبينج).
إذا كنت لا تود تبديد أموالك في امتحان إجادة وأصالة خدمات علامات التبادل، يمكن لك الالتحاق في عدد محدود من الخدمات المجانية. صحيح أنها عادةًً لن تعدك بتحقيق عوائد غير واقعية، سوى أنها تواصل من غير شك أكثر تحفظاً وحرصاً على حراسة حسابك وعدم تصفير الحصيلة طوال مدة قصيرة.
وفي النهايةً، استخدم حكمك الشخصي واقرأ تعليقات الأخرين عن خدمات العلامات أو مؤسسات الوساطة التي يفضلونها عبر منتديات الفوركس و المدونات. أجود أسلوب وكيفية لتجنب خدمات التوصيات الاحتيالية هو قراءة المراجعات وتعليقات الآخرين عن دومين مصداقيتها. تَستطيع ايضاً الاستحواذ على البيانات السليمة عن طريق البحث في جوجل، غير أن دون الاقتصار على منبع شخص، والاطلاع على وافرة منابع، مع قراءة تحليلات الزبائن الذين يستعملون المساندة فعليا.
يخبرنا الواقع أن استعمال خدمات العلامات، سواء المدفوعة أو المجانية، لن يعينك على تقصي مكاسب دائمة في النطاق الطويل. الخيار الأجود حتى تصبح متعامل فائز في سوق الفوركس هو أن تتعلم وتتدرب بنفسك. وكما يقول المثل الأثري ما حك جلدك مثل ظفرك
يتيح الكمية الوفيرة من وسطاء الفوركس خدمات علامات التبادل سواء المجانية أو المدفوعة. تمنح كل إحسان من تلك الخدمات تَخطيطات تبادل متنوعة من حيث معدل رأس الثروة المرغوب، نُظم هيئة الثروات، نقط الدخول والخروج، الدلائل، أزواج الأوراق النقدية المختارة للتداول، وغيرها من المحددات الأخرى.
كيف نختار أجدر منفعة لإشارات الفوركس بحيث تعطينا تنبيهات يمكن الاعتماد أعلاها في التبادل؟ ثمة شيئين في الفوركس قليلاً ما يكذبان – إحصائيات التبادل والوقت. نشير بالإحصائيات هنا إلى النسبة بين الاتفاقيات التجارية الفائزة والخاسرة والتي تتلذذ بأهمية بالغة – حيث تتكاثر موثوقية مزود العلامات متى ما ازداد عدد علامات التبادل المربحة مضاهاة بالإشارات الخاسرة. غير أن حتى لو كان عدد الاتفاقيات التجارية الخاسرة يصبح متفوقا على نظيرتها الفائزة يتواصل بالإمكان تقصي فاز من كلي التبادل بواسطة تزايد عدد النقط المكتسبة في الاتفاقيات التجارية الناجحة وتخفيض الدمار في العمليات التجارية الفاشلة. يعاون ذاك حتّى تقوم بتعويض عملية تجارية واحدة ناجحة دمار صفقتين أو أكثر من الاتفاقيات التجارية الخاسرة، وهكذا يحقق الذ يتم تداوله عوائد صافية في المجال الطويل.
وبالإشارة إلى عامل الدهر، اقترح إعادة نظر النتائج الموثقة لمزود الإحسان طوال مدة تتباين بين عام إلى عامين. لا تبقى نفع من الاطلاع على المعلومات الأسبوعية والشهرية ما دام كنت تفتش عن دليل قاطع يؤكد وجود فهرس ناجح لذا المزود على الدومين الطويل.
لذا الحجة أوصي باختيار معروف علامات الفوركس التي تمنح تَخطيطات يومية أو طويلة المجال، لأن التداول مع الأطر الزمنية المستندة إلى الساعة أو الدقيقة تحتاج تخصيص وقت عظيم لمتابعتها، وهو الشأن الذي يفتقده عادةً هؤلاء الذين يفضلون الاعتماد على خدمات العلامات عوضاً عن التبادل بأنفسهم.
واحد من العوامل الأخرى التي تدفعني لتفضيل التبادل على الدومين الطويل هو ارتفاع عدد العلامات الخاطئة حينما قلت المرحلة الزمنية. لا يتشابه التبادل على إطار الأربع ساعات أو اليومي عن التبادل على إطار الـ ربع ساعة. في خاتمة المطاف، يمنحك التبادل على الدومين الطويل إحتمالية تجنب الكمية الوفيرة من العلامات الخاطئة، وحتى لو تعرضت لصفقات خاسرة جراء الاعتماد على الفحص اليومي، يتواصل عدد تلك الاتفاقيات التجارية الخاسرة أدنى بشكل أكثر من هذه الناجمة عن الاعتماد على الأطر الضئيلة. الشيء الأوحد الذي يلزم الالتفات له هو النُّظُم المتبعة لإدارة رأس الثروة.
العلة الأخير هو العامل النفسي – من الناحية الرومانسية، سوف يكون من الأسهل أقر عملية تجارية خاسرة واحدة أثناء اليوم أو الأسبوع ثم انتظار الإمكانية اللاحقة، مضاهاة مع تصارع غفيرة إتفاقيات تجارية خاسرة ذات يوم شخص، حيث ستجد نقسك منساقاً إلى فخ التبادل بأسلوب يائس وغير عقلاني في تجربة لاسترجاع خسائرك.
المخطط المتبعة عند مزود منفعة علامات التبادل تحظى كذلكً بأهمية كبيرة. في رأيي الشخصي، أحسن اختيار تَخطيطات التبادل الجلية والبسيطة، والتي تستند على إطار الأربع ساعات أو النسق اليومي في إطار سوق اتجاهي أو عرضي. استعمال معدلات لإنهاء الفقدان تزيد عن 5% من رأس الثروة في جميع عملية تجارية يلزم ألا تكون مطروحة على الطاولة بأي حال من الظروف. وبالإضافة لذا، من الجوهري التعرف على نوعية العلامات المطبقة حيث تمثل معين مهم في اختيار معروف التوصيات. لو أنه مزود العلامات يستعمل الوسطي المتحرك (25، خمسين، مائة، مائتين)، أو الماكد، أو خطوط المؤازرة والصمود، أو القنوات السعرية، أو نماذج الرسم البياني إلخ، لديها تَستطيع الوثوق به بأكثر من مزود أجدد يدعي مإستطاعته على تقصي مكاسب خمسمائة% من تَخطيطات التجارة الخاطفة (الاسكالبينج).
إذا كنت لا تود تبديد أموالك في امتحان إجادة وأصالة خدمات علامات التبادل، يمكن لك الالتحاق في عدد محدود من الخدمات المجانية. صحيح أنها عادةًً لن تعدك بتحقيق عوائد غير واقعية، سوى أنها تواصل من غير شك أكثر تحفظاً وحرصاً على حراسة حسابك وعدم تصفير الحصيلة طوال مدة قصيرة.
وفي النهايةً، استخدم حكمك الشخصي واقرأ تعليقات الأخرين عن خدمات العلامات أو مؤسسات الوساطة التي يفضلونها عبر منتديات الفوركس و المدونات. أجود أسلوب وكيفية لتجنب خدمات التوصيات الاحتيالية هو قراءة المراجعات وتعليقات الآخرين عن دومين مصداقيتها. تَستطيع ايضاً الاستحواذ على البيانات السليمة عن طريق البحث في جوجل، غير أن دون الاقتصار على منبع شخص، والاطلاع على وافرة منابع، مع قراءة تحليلات الزبائن الذين يستعملون المساندة فعليا.
يخبرنا الواقع أن استعمال خدمات العلامات، سواء المدفوعة أو المجانية، لن يعينك على تقصي مكاسب دائمة في النطاق الطويل. الخيار الأجود حتى تصبح متعامل فائز في سوق الفوركس هو أن تتعلم وتتدرب بنفسك. وكما يقول المثل الأثري ما حك جلدك مثل ظفرك