shaheer
12-28-2019, 01:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل سئلت نفسك ذات يوم عن الدافع في تحركات التكلفة علي رسومات الفوركس البيانية لديك ؟ أو لماذا يرتد مكان البيع والشراء عادة لدى نقطة ما حتى طوال قليل من الاتجاهات المحددة والواضحة ؟ زيادة عن ذلك , لماذا تحصل على عدد محدود من الارتدادات قوة كافية قدرتها من إنشاء اتجاه مودرن كليا ؟ تلك المقالة ستحاول الإجابة علي الأسئلة المطروحة بالأعلى .
لاحظ ان الاستيعاب الجيد لميكانيزمات مكان البيع والشراء سيساعدك بالقطع كمتداول علي صقل معدلات الدخول والخروج وإيقاف الفقدان من مكان البيع والشراء وبذلك سيمكنك من تقصي نتائج أجود في تجارتك .
قبل ان نخوض في تفاصيل المسألة , أود ان اشرح أربعة ردود تصرف أساسية تمثل هي المسببة لحركات التكلفة وايضا سأتحدث عن أي اتجاه تخلقه تلك التحركات في مكان البيع والشراء .
المشترون يدخلون مكان البيع والشراء : بالقطع حين يدخل المشترون إلي مكان البيع والشراء فان ذاك سوف يخلق ردة إجراء ايجابية وبالتالي سيؤدي إلي حركة سعريه صاعدة .
البائعون يدخلون مكان البيع والشراء : علي ذات المنوال , سوف تكون هنالك حركة سعريه متدنية وقتما يدخل البائعون إلي مكان البيع والشراء وبذلك يخلقون ردة تصرف هبوطية.
المشترون يغادرون مكان البيع والشراء : الخروج من المشترون للسوق تمنح ردة إجراء مشابهة لدخول البائعون إليه . لذا فان ذاك الشأن يؤدي إلي حركة سعريه متدنية .
البائعون يغادرون مكان البيع والشراء : الخروج من البائعون للسوق سوف يخلق ردة تصرف ايجابية وبالتالي سيؤدي إلي تحركات سعريه صاعدة .
لدى أي نقطة خلال وجود مكان البيع والشراء مفتوحا فان خليط من عدد محدود من او كل تلك الأسباب يبدأ في الظهور . ذلك يقصد ان حركة التكلفة الختامية التي تراها علي الرسم البياني هي الحصيلة لجميع ناقلات مكان البيع والشراء المنوه عنها بالأعلى . علي طريق المثال , إذا كنا فيما يتعلق اتجاه صاعد وفي نفس الوقت نقوم بمراقبة ردود إجراء ذلك مكان البيع والشراء الصاعد فان ذاك سيعني أننا عندنا مجموعة من المشترين اكبر من عدد أصحاب التجارة وهو الذي يؤدي إلي الحركة الصعودية الجارية . هذه اللّحظة في أعقاب تأسيس موجة التعافى لقمة تبادل فان هؤلاء المشترون الذين سجلوا عوائد طوال مرحلة الارتفاع سيبدءون في جني أرباحهم أو بمعني أخر فان المشترون سيبدءون في الخروج من مكان البيع والشراء . حالَما ينتج ذلك هذا فان ذلك يسبب حركة سعريه منخفضة يطلق أعلاها اصطلاح الارتداد . ايضاًً فان قليل من البائعون ممن كانت يملكون القدرة علي التنبؤ بنهاية الموجة الصاعدة سيبدءون ايضاًً في الدخول ومن ثم تدعيم الارتداد الهبوطي . وتماما مثلما هو الوضع في خاتمة الموجة الصاعدة فان البائعون الذين دخلوا في نهايتها سيبدءون هم الآخرون لدى نقطة محددة في جني المكاسب ( البائعون يغادرون مكان البيع والشراء ) وهو الذي يشير إلى ان زيادة من المشترين سيعادون دخول مكان البيع والشراء علي أمل استئناف المجرى الصاعد – لتصير الحصيلة صعودية في مكان البيع والشراء . والكود النصي العكسي صحيح كذلك في وضعية الترند المنخفض .
إذا , ما الذي يأتي ذلك طوال تحول الوجهة ؟ اغلب اختلافات الوجهة يمكن تحديدها عن طريق الفحص الضروري أو حالَما يقوم المستثمرون الكبار بإقفال جزء عظيم من مراكز تداولاتهم في اتجاه محدد, و بالنظر لكبر حجمها فأنها لديها قوة كافية للكسر دون حدود سعريه جوهرية بالشكل الذي يترك تأثيرا علي الوجهة السائد في مكان البيع والشراء وحينما ينشأ ذلك فان المشاعر تدلو هي الاخرى بدلوها لان المتداولون الآخرون عبر العالم يبدؤون هم ايضا في اخذ مراكز تبادل في اتجاه معاكس للترند الماضي. ردة التصرف تلك هي التي تزيد كميات التبادل في مجرى الوجهة الجديد وبذلك تخلق ترند عصري على الإطلاق.
هل سئلت نفسك ذات يوم عن الدافع في تحركات التكلفة علي رسومات الفوركس البيانية لديك ؟ أو لماذا يرتد مكان البيع والشراء عادة لدى نقطة ما حتى طوال قليل من الاتجاهات المحددة والواضحة ؟ زيادة عن ذلك , لماذا تحصل على عدد محدود من الارتدادات قوة كافية قدرتها من إنشاء اتجاه مودرن كليا ؟ تلك المقالة ستحاول الإجابة علي الأسئلة المطروحة بالأعلى .
لاحظ ان الاستيعاب الجيد لميكانيزمات مكان البيع والشراء سيساعدك بالقطع كمتداول علي صقل معدلات الدخول والخروج وإيقاف الفقدان من مكان البيع والشراء وبذلك سيمكنك من تقصي نتائج أجود في تجارتك .
قبل ان نخوض في تفاصيل المسألة , أود ان اشرح أربعة ردود تصرف أساسية تمثل هي المسببة لحركات التكلفة وايضا سأتحدث عن أي اتجاه تخلقه تلك التحركات في مكان البيع والشراء .
المشترون يدخلون مكان البيع والشراء : بالقطع حين يدخل المشترون إلي مكان البيع والشراء فان ذاك سوف يخلق ردة إجراء ايجابية وبالتالي سيؤدي إلي حركة سعريه صاعدة .
البائعون يدخلون مكان البيع والشراء : علي ذات المنوال , سوف تكون هنالك حركة سعريه متدنية وقتما يدخل البائعون إلي مكان البيع والشراء وبذلك يخلقون ردة تصرف هبوطية.
المشترون يغادرون مكان البيع والشراء : الخروج من المشترون للسوق تمنح ردة إجراء مشابهة لدخول البائعون إليه . لذا فان ذاك الشأن يؤدي إلي حركة سعريه متدنية .
البائعون يغادرون مكان البيع والشراء : الخروج من البائعون للسوق سوف يخلق ردة تصرف ايجابية وبالتالي سيؤدي إلي تحركات سعريه صاعدة .
لدى أي نقطة خلال وجود مكان البيع والشراء مفتوحا فان خليط من عدد محدود من او كل تلك الأسباب يبدأ في الظهور . ذلك يقصد ان حركة التكلفة الختامية التي تراها علي الرسم البياني هي الحصيلة لجميع ناقلات مكان البيع والشراء المنوه عنها بالأعلى . علي طريق المثال , إذا كنا فيما يتعلق اتجاه صاعد وفي نفس الوقت نقوم بمراقبة ردود إجراء ذلك مكان البيع والشراء الصاعد فان ذاك سيعني أننا عندنا مجموعة من المشترين اكبر من عدد أصحاب التجارة وهو الذي يؤدي إلي الحركة الصعودية الجارية . هذه اللّحظة في أعقاب تأسيس موجة التعافى لقمة تبادل فان هؤلاء المشترون الذين سجلوا عوائد طوال مرحلة الارتفاع سيبدءون في جني أرباحهم أو بمعني أخر فان المشترون سيبدءون في الخروج من مكان البيع والشراء . حالَما ينتج ذلك هذا فان ذلك يسبب حركة سعريه منخفضة يطلق أعلاها اصطلاح الارتداد . ايضاًً فان قليل من البائعون ممن كانت يملكون القدرة علي التنبؤ بنهاية الموجة الصاعدة سيبدءون ايضاًً في الدخول ومن ثم تدعيم الارتداد الهبوطي . وتماما مثلما هو الوضع في خاتمة الموجة الصاعدة فان البائعون الذين دخلوا في نهايتها سيبدءون هم الآخرون لدى نقطة محددة في جني المكاسب ( البائعون يغادرون مكان البيع والشراء ) وهو الذي يشير إلى ان زيادة من المشترين سيعادون دخول مكان البيع والشراء علي أمل استئناف المجرى الصاعد – لتصير الحصيلة صعودية في مكان البيع والشراء . والكود النصي العكسي صحيح كذلك في وضعية الترند المنخفض .
إذا , ما الذي يأتي ذلك طوال تحول الوجهة ؟ اغلب اختلافات الوجهة يمكن تحديدها عن طريق الفحص الضروري أو حالَما يقوم المستثمرون الكبار بإقفال جزء عظيم من مراكز تداولاتهم في اتجاه محدد, و بالنظر لكبر حجمها فأنها لديها قوة كافية للكسر دون حدود سعريه جوهرية بالشكل الذي يترك تأثيرا علي الوجهة السائد في مكان البيع والشراء وحينما ينشأ ذلك فان المشاعر تدلو هي الاخرى بدلوها لان المتداولون الآخرون عبر العالم يبدؤون هم ايضا في اخذ مراكز تبادل في اتجاه معاكس للترند الماضي. ردة التصرف تلك هي التي تزيد كميات التبادل في مجرى الوجهة الجديد وبذلك تخلق ترند عصري على الإطلاق.