nona5655
12-28-2019, 02:46
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تأخذ الدلائل الفنية لسوق الفوركس البيانات التي تستند إليها من الرياح؛ حيث تعتمد سوياً على عدد محدود من المركبات المتعلقة بمكان البيع والشراء إضافةً إلى أساليب الحساب ذات الرابطة. يشطب حساب كل مؤشر استناداً لقواعده المختصة وهكذا يصعب حصرها سوياً في ظل فرد. برغم هذا، سنتعرض في تلك المقالة لتقديم تفسير قليل من المحددات والبارامترات المخصصة بسوق الفوركس والتي تصف بشكل ممتاز الجهة الفني لعملية التبادل.
الترند — هو اتجاه حركة القيمة. يتحرك سوق الفوركس إما في شكل اتجاه معين أو في إطار مجال عرضي. يكمل قياس الترند نفسه وفق فئة الوجهة ونقطة البداية/الانتهاء، ونطاقات الحركة والتقلب الضمني.
التقلب — هو مؤشر إحصائي لعدد مرات التحول في القيمة طوال مرحلة زمنية محددة.
الزخم — هو معيار لقوة حركة القيمة على خلفية عدد النقط في مختلف مزايدة سعرية.
الدورية — برغم صعوبة قياس ذاك العامل لكن أثره يتواصل قائماً في أماكن البيع والشراء المادية (وفي الفوركس كذلكً). يقيس ذاك المؤشر الطبيعة الدورية لحركة التكاليف.
مقدار التبادل — هو عدد ومقدار الاتفاقيات التجارية طوال مدة زمنية محددة. لا تتاح بيانات موثوقة بخصوص مقدار التبادل الحقيقي في سوق الفوركس وهو الذي يدفع القلائل للاستعاضة عنها بما يطلق فوقه معدل المزايدة السعرية - والذي يوميء إلى عدد المزايدات السعرية أثناء مدة زمنية محددة.
معدلات العون والصمود — قد يجابه الذ يتم تداوله صعوبة في تحديد مقار تلك المعدلات الهامة سوى أنها توميء بشكل عام إلى النقط التي يرتد منها القيمة أو يقوم بكسرها في إطار حركة اتجاهية صلبة.
تنبؤات المتداولين — من القليل الوجود إبانة تلك النوعية من الشواهد على الرسم البياني في الحال سوى أنها تشكل قسم من الصورة الفنية لحركة مكان البيع والشراء على العموم. تمثل تعليمات الحد والإيقاف واحد من المحددات الهامة في ذلك الصدد ولذا ينبغي التصرف معها بجدية حيث تشكل قسم من فحص روح معنوية مكان البيع والشراء.
تستخدم الدلائل الفنية فرد أو أكثر من تلك المحددات؛ فضلا على ذلك عدد يسير من شواهد الميتاتريدر4 القياسية التي تستخدم زيادة عن اثنين من التداولات الفنية. غير أن لا تسعفني الذاكرة هنا لسرد أي شواهد تستند إلى دورية مكان البيع والشراء أو تنبؤات المتداولين.
لا تأخذ الدلائل الفنية لسوق الفوركس البيانات التي تستند إليها من الرياح؛ حيث تعتمد سوياً على عدد محدود من المركبات المتعلقة بمكان البيع والشراء إضافةً إلى أساليب الحساب ذات الرابطة. يشطب حساب كل مؤشر استناداً لقواعده المختصة وهكذا يصعب حصرها سوياً في ظل فرد. برغم هذا، سنتعرض في تلك المقالة لتقديم تفسير قليل من المحددات والبارامترات المخصصة بسوق الفوركس والتي تصف بشكل ممتاز الجهة الفني لعملية التبادل.
الترند — هو اتجاه حركة القيمة. يتحرك سوق الفوركس إما في شكل اتجاه معين أو في إطار مجال عرضي. يكمل قياس الترند نفسه وفق فئة الوجهة ونقطة البداية/الانتهاء، ونطاقات الحركة والتقلب الضمني.
التقلب — هو مؤشر إحصائي لعدد مرات التحول في القيمة طوال مرحلة زمنية محددة.
الزخم — هو معيار لقوة حركة القيمة على خلفية عدد النقط في مختلف مزايدة سعرية.
الدورية — برغم صعوبة قياس ذاك العامل لكن أثره يتواصل قائماً في أماكن البيع والشراء المادية (وفي الفوركس كذلكً). يقيس ذاك المؤشر الطبيعة الدورية لحركة التكاليف.
مقدار التبادل — هو عدد ومقدار الاتفاقيات التجارية طوال مدة زمنية محددة. لا تتاح بيانات موثوقة بخصوص مقدار التبادل الحقيقي في سوق الفوركس وهو الذي يدفع القلائل للاستعاضة عنها بما يطلق فوقه معدل المزايدة السعرية - والذي يوميء إلى عدد المزايدات السعرية أثناء مدة زمنية محددة.
معدلات العون والصمود — قد يجابه الذ يتم تداوله صعوبة في تحديد مقار تلك المعدلات الهامة سوى أنها توميء بشكل عام إلى النقط التي يرتد منها القيمة أو يقوم بكسرها في إطار حركة اتجاهية صلبة.
تنبؤات المتداولين — من القليل الوجود إبانة تلك النوعية من الشواهد على الرسم البياني في الحال سوى أنها تشكل قسم من الصورة الفنية لحركة مكان البيع والشراء على العموم. تمثل تعليمات الحد والإيقاف واحد من المحددات الهامة في ذلك الصدد ولذا ينبغي التصرف معها بجدية حيث تشكل قسم من فحص روح معنوية مكان البيع والشراء.
تستخدم الدلائل الفنية فرد أو أكثر من تلك المحددات؛ فضلا على ذلك عدد يسير من شواهد الميتاتريدر4 القياسية التي تستخدم زيادة عن اثنين من التداولات الفنية. غير أن لا تسعفني الذاكرة هنا لسرد أي شواهد تستند إلى دورية مكان البيع والشراء أو تنبؤات المتداولين.