nona5655
12-28-2019, 02:50
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من الهادف ان تكون لديك خريطة تجعلك قادرا علي مشاهدة مقر التكلفة فيما يتعلق إلي حركة مكان البيع والشراء الماضية . بهذا الشكل نستطيع بصيرة ماهية أحاسيس المتداولين والمستثمرين في أية لحظه محددة , ايضاًً ستعطينا منظور عامة عن الوجهة الذي سيسلكه مكان البيع والشراء طوال اليوم . تلك البيانات تستطيع ان تساعدنا في اتخاذ المرسوم بخصوص أسلوب وكيفية التبادل .
نقط البيفوت , هي تكنولوجية تم تحديثها من قبل المتداولون في صالات التجارة الكلاسيكية بغية تساعدهم على بصيرة مكان التكلفة بالمقارنة مع تحركات مكان البيع والشراء الماضية .
بحكم التعريف , فان نقطة البيفوت هي نقطة تغير محتملة . نفس المعني يمكن تنفيذه علي سوق الفوركس حيث تكون نقطة البيفوت هي المعدّل الذي قد تتحول لديه أحاسيس أو تفضيلات مكان البيع والشراء من "صاعدة " إلي " منخفضة " والعكس صحيح . إذا كسر مكان البيع والشراء اعلي ذلك المعدّل يمكن تملك القول بان عواطف أو تفضيلات أو اتجاهات مكان البيع والشراء باتت صعودية ومن المرجح ان تواصل في الصعود , وعلي الجهة الأخر , إذا كسر مكان البيع والشراء دون ذلك المعدّل فان ذاك قد يدل علي تحول الوجهة إلي أدنى ويكون مرجحا لديها استمرار انخفاض مكان البيع والشراء . ايضاًً لدى ذاك المعدّل , فانه من المنتظر ان يجد مكان البيع والشراء نوعا من المؤازرة أو الصمود , وإذا لم يقدر على التكلفة من كسر نقطة البيفوت فان التعافى من هذه المكان يكون أمرا محتملا .
نقط البيفوت تعمل بأسلوب جيد في أماكن البيع والشراء التي تستمتع بسيولة كبيرة كسوق الفوركس الحثيثة , غير أن يمكن استعمالها كذلك في المتاجر الأخرى .
نقط البيفوت
بكلمات ضئيلة , فان نقطة البيفوت أو الارتكاز هي الدرجة والمعيار الذي تتبدل يملك روح معنوية المستثمرين والمتداولين من صعودية إلي هبوطية والعكس بالعكس .
لماذا تكون نقط البيفوت نافعة ؟
نقط البيفوت تكون هادفة نظرا لان عدد كبير من المتداولون الأشخاص والمستثمرون يستخدمونها ويثقون فيها ونفس الموضوع ينشأ مع المصارف والمتداولون من الفئة المؤسسي . هي معروفة لجميع متصرف يدري ان نقطة الارتكاز هي معيار مهم لقوة أو تضاؤل أي سوق .
حساب نقط البيفوت
ثمة أساليب غفيرة لحساب نقط البيفوت . الكيفية التي وجدنها الأمثل من جهة دقة نتائجها تحسب عن طريق اخذ وسطي الأوج والقعر والإغلاق للفترة الزمنية الماضية ( أو الجلسة الماضية ) . نقطة البيفوت
(pp) = (الذروة + القعر + الإقفال) / 3
علي طريق المثال لنأخذ البيانات اللاحقة بصدد أو المرتبطة بالعملة الأوروبية دولار من جلسة التبادل الماضية:
البداية : 1.2386
الأوج : 1.2474
العمق : 1.2376
الإقفال : 1.2458
نقطة البيفوت سوف تكون كالتالي,
pp = (1.2474 + 1.2376 + 1.2458) / 3 = 1.2439
ما الذي يخبرنا به ذلك الرقم ؟
بأسلوب سهل يخبرنا ذلك الرقم بأنه إذا ما قام بالذهاب مكان البيع والشراء إلي اعلي 1.2439 , فان ذاك يشير إلى مكسب المشترين بالمعركة ومن ثم قدرتهم علي صرف الثمن إلي اعلي . أما إذا إنتقل مكان البيع والشراء دون 1.2439 فان ذلك يقصد ان البائعون هم من ربحوا الموقعة وهكذا سوف تكون يملكون القدرة علي استكمال صرف التكلفة إلي أدنى . في كلا الحالتين فان ذاك الحال في الغالب استمراره حتى جلسة التبادل المقبلة .
بما ان سوق الفوركس يعمل علي مدار الأربعة وعشرين ساعة كل يوم ( حيث لا يبقى إقفال أو تدشين من يوم إلي أخر ) لذا فانه تبقى حرب أبدية بشأن تحديد الزمن الذي علي أساسه سنحصل علي معدلات البدء والإغلاق الأوج والقعر في مختلف جلسة تبادل . من إتجاه نظرنا , فان الأوقات التي تمنح التوقعات الأكثر دقة تجيء بواسطة اخذ تكلفة الطليعة لدى 00: 00 gmt والإغلاق لدى 23 : 59 gmt .
بالقرب من حساب نقطة الارتكاز , هنالك كذلك معدلات مؤازرة وقوى معارضة ينهي حسابها عن طريق اخذ نقطة الارتكاز كمرجع في ذلك المسألة . مساندة
1 (s1) = (pp * 2) — h معارضة
1 (r1) = (pp * 2) — l مساندة
2 (s2) = pp — (r1 — s1) قوى معارضة
2 (r2) = pp + (r1 — s1)
حيث h هي أوج المرحلة الماضية و l هي عمق المدة الفائتة
للاستمرار مع المثال بالأعلى سنجد
pp = 1.2439
s1 = (1.2439 * 2) — 1.2474 = 1.2404
r1 = (1.2439 * 2) — 1.2376 = 1.2502
r2 = 1.2439 + (1.2636 — 1.2537) = 1.2537
s2 = 1.2439 — (1.2636 — 1.2537) = 1.2537
تلك المعدلات من التلقائي ان تقوم بمفاضلة معدلات العون والصمود لجلسة التبادل الجارية . في المثال المشار إليه بالأعلى , فان نقطة الارتكاز تم حسابها عن طريق استعمال بيانات المرحلة الفائتة ( اليوم السالف ) بهذا الشكل نستطيع ان نشاهد معدلات مساندة ومعارضة محتملة . إلا أن يمكن حسابها كذلك باستعمال معلومات الأسبوع أو الشهر السالف لتحديد مثل تلك المعدلات . بالقيام بذاك سيمكننا علي تحديد اتجاهات مكان البيع والشراء أثناء مرحلة زمنية طويلة . كذلك نستطيع ان نشاهد المعدلات المحتملة التي يمكن ان توفر المؤازرة أو الصمود أثناء الأسبوع أو الشهر . حساب نقطة البيفوت علي أساس أسبوعي أو شهري يستعمل عادة من قبل المتداولين علي النطاق الطويل , غير أن يمكن استعماله ايضا من قبل متداولي النطاق القصير حيث يعطهم منظور جيدة عن الترند طويل الأجل .
S1, s2, r1 و r2...؟ بديل موضوعي
مثلما ذكر مسبقا , فان مساحة نقطة البيفوت هي تكنولوجية متعارف فوق منها وتعمل بأسلوب جيد لان عديد من المتداولين والمستثمرين يستخدمونها ويثقون بها . غير أن ماذا عن أنحاء العون والصمود الأخرى ( s1 , s2 . R1 و r2 ) والتي يمكن استعمالها للتنبؤ بمعدلات العون والصمود على يد معادلة رياضية تمثل شخصية إلي حدا ما . سوف يكون من العصيب الاعتماد بشكل ممتاز علي تلك الكيفية فقط لأجل ان تلك المعادلة تعطينا معدلات محتملة . لذا العلة قمنا بتحسين كيفية بديلة لرسم خريطة لإطار الزمني , تعد أكثر بساطة إلا أن أكثر موضوعية وفعالية . نقوم بحساب نقطة البيفوت مثلما ذكر بالأعلى . غير أن معدلات المؤازرة والصمود ينهي رسمها بكيفية مغايرة . نقوم باتخاذ أوج وقعر الجلسة الماضية ثم نقوم برسم تلك المعدلات علي شارت اليوم . ذات الموضوع ينهي تكراره قبل جلسة التبادل الفائتة . ومن ثم سوف يكون عندنا نقطة ارتكاز ومعها أربعة معدلات أساسية مرسومة علي الرسم البياني الذي نستخدمه .
Lops1 , عمق الجلسة الفائتة .
Hops1 , أوج الجلسة الماضية .
Lops2 , قعر الجلسة قبل الجلسة الفائتة .
Hops2 , أوج الجلسة قبل الجلسة الماضية
pp , نقطة الارتكاز .
تلك المعدلات سوف تخبرنا عن قوة مكان البيع والشراء في أية لحظة محددة . لو أنه مكان البيع والشراء يتداول اعلي نقطة الارتكاز فانه يمكن اعتباره في سياق اتجاه صاعد جائز . لو أنه يتداول اعلي hops1 أو hops2 فان ذاك يشير إلى ان مكان البيع والشراء في اتجاه صاعد بشكل فعلي ونستطيع لديها التفكير فحسب في اتخاذ مراكز شرائية . لو أنه مكان البيع والشراء يتداول دون نقطة الارتكاز فانه يمكن اعتباره في سياق اتجاه متدني جائز . ولو كان يتداول دون lops1 أو lops2 فان ذاك يقصد أننا بما يختص اتجاه منخفض بشكل فعلي ونستطيع تملك لاغير التفكير في اتخاذ مراكز بيعيه .
الفكرة خلف تلك الأسلوب والكيفية متواضعة إلي حدا عظيم . فنحن نعلم انه لسبب ما نهض مكان البيع والشراء بالتوقف لدى هذه المكان عن الذهاب اعلي أو أدنى أثناء الجلسة الماضية أو الجلسة التي تسبقها . قد لا نعلم الحجة وقد لا نصبح بحاجة أصلا إلي ان نعرفه . نحن ليس إلا نعلم الحقيقة : مكان البيع والشراء نهض بالانعكاس لدى ذلك المعدّل . نعلم ايضاًً ان المتداولون والمستثمرون يتذكرون ذلك الموضوع بمعني انهم يتذكرون ان القيمة تعطل هنا من قبل وبذلك فانه تبقى احتمالات ان يرجع إلى مكان البيع والشراء الانعكاس من هذه النقطة من جديد ( من المحتمل نتيجة ذاك التبرير أو من الممكن لا ) أو علي الأقل قد يجد مؤازرة أو قوى معارضة لدى هذه المساحة. الأهم في ذلك النهج هو ان معدلات العون والصمود يكمل قياسها بأسلوب موضوعي ؛ وعى ليست محض معدلات تم رسمها على حسب صيغة رياضية ما غير أن تنبثق أهميتها من انعكاس الثمن لدى هذه المعدلات من قبل وبذلك تكون احتمالات تجدد فعاليتها أمرا واردا . طريقتنا في رسم خريطة التبادل تعمل في سائر أحوال مكان البيع والشراء سواء كانا بما يختص اتجاه محدد أو إنتقل بوضع جانبي . خلال اتخاذ مكان البيع والشراء لاتجاه ما فأنها ستساعدنا في تحديد قوة ذاك الترند والتداول من المعدلات الهامة . فيما في المتاجر الجانبية سوف تظهر لنا معدلات الانعكاس المحتملة
من الهادف ان تكون لديك خريطة تجعلك قادرا علي مشاهدة مقر التكلفة فيما يتعلق إلي حركة مكان البيع والشراء الماضية . بهذا الشكل نستطيع بصيرة ماهية أحاسيس المتداولين والمستثمرين في أية لحظه محددة , ايضاًً ستعطينا منظور عامة عن الوجهة الذي سيسلكه مكان البيع والشراء طوال اليوم . تلك البيانات تستطيع ان تساعدنا في اتخاذ المرسوم بخصوص أسلوب وكيفية التبادل .
نقط البيفوت , هي تكنولوجية تم تحديثها من قبل المتداولون في صالات التجارة الكلاسيكية بغية تساعدهم على بصيرة مكان التكلفة بالمقارنة مع تحركات مكان البيع والشراء الماضية .
بحكم التعريف , فان نقطة البيفوت هي نقطة تغير محتملة . نفس المعني يمكن تنفيذه علي سوق الفوركس حيث تكون نقطة البيفوت هي المعدّل الذي قد تتحول لديه أحاسيس أو تفضيلات مكان البيع والشراء من "صاعدة " إلي " منخفضة " والعكس صحيح . إذا كسر مكان البيع والشراء اعلي ذلك المعدّل يمكن تملك القول بان عواطف أو تفضيلات أو اتجاهات مكان البيع والشراء باتت صعودية ومن المرجح ان تواصل في الصعود , وعلي الجهة الأخر , إذا كسر مكان البيع والشراء دون ذلك المعدّل فان ذاك قد يدل علي تحول الوجهة إلي أدنى ويكون مرجحا لديها استمرار انخفاض مكان البيع والشراء . ايضاًً لدى ذاك المعدّل , فانه من المنتظر ان يجد مكان البيع والشراء نوعا من المؤازرة أو الصمود , وإذا لم يقدر على التكلفة من كسر نقطة البيفوت فان التعافى من هذه المكان يكون أمرا محتملا .
نقط البيفوت تعمل بأسلوب جيد في أماكن البيع والشراء التي تستمتع بسيولة كبيرة كسوق الفوركس الحثيثة , غير أن يمكن استعمالها كذلك في المتاجر الأخرى .
نقط البيفوت
بكلمات ضئيلة , فان نقطة البيفوت أو الارتكاز هي الدرجة والمعيار الذي تتبدل يملك روح معنوية المستثمرين والمتداولين من صعودية إلي هبوطية والعكس بالعكس .
لماذا تكون نقط البيفوت نافعة ؟
نقط البيفوت تكون هادفة نظرا لان عدد كبير من المتداولون الأشخاص والمستثمرون يستخدمونها ويثقون فيها ونفس الموضوع ينشأ مع المصارف والمتداولون من الفئة المؤسسي . هي معروفة لجميع متصرف يدري ان نقطة الارتكاز هي معيار مهم لقوة أو تضاؤل أي سوق .
حساب نقط البيفوت
ثمة أساليب غفيرة لحساب نقط البيفوت . الكيفية التي وجدنها الأمثل من جهة دقة نتائجها تحسب عن طريق اخذ وسطي الأوج والقعر والإغلاق للفترة الزمنية الماضية ( أو الجلسة الماضية ) . نقطة البيفوت
(pp) = (الذروة + القعر + الإقفال) / 3
علي طريق المثال لنأخذ البيانات اللاحقة بصدد أو المرتبطة بالعملة الأوروبية دولار من جلسة التبادل الماضية:
البداية : 1.2386
الأوج : 1.2474
العمق : 1.2376
الإقفال : 1.2458
نقطة البيفوت سوف تكون كالتالي,
pp = (1.2474 + 1.2376 + 1.2458) / 3 = 1.2439
ما الذي يخبرنا به ذلك الرقم ؟
بأسلوب سهل يخبرنا ذلك الرقم بأنه إذا ما قام بالذهاب مكان البيع والشراء إلي اعلي 1.2439 , فان ذاك يشير إلى مكسب المشترين بالمعركة ومن ثم قدرتهم علي صرف الثمن إلي اعلي . أما إذا إنتقل مكان البيع والشراء دون 1.2439 فان ذلك يقصد ان البائعون هم من ربحوا الموقعة وهكذا سوف تكون يملكون القدرة علي استكمال صرف التكلفة إلي أدنى . في كلا الحالتين فان ذاك الحال في الغالب استمراره حتى جلسة التبادل المقبلة .
بما ان سوق الفوركس يعمل علي مدار الأربعة وعشرين ساعة كل يوم ( حيث لا يبقى إقفال أو تدشين من يوم إلي أخر ) لذا فانه تبقى حرب أبدية بشأن تحديد الزمن الذي علي أساسه سنحصل علي معدلات البدء والإغلاق الأوج والقعر في مختلف جلسة تبادل . من إتجاه نظرنا , فان الأوقات التي تمنح التوقعات الأكثر دقة تجيء بواسطة اخذ تكلفة الطليعة لدى 00: 00 gmt والإغلاق لدى 23 : 59 gmt .
بالقرب من حساب نقطة الارتكاز , هنالك كذلك معدلات مؤازرة وقوى معارضة ينهي حسابها عن طريق اخذ نقطة الارتكاز كمرجع في ذلك المسألة . مساندة
1 (s1) = (pp * 2) — h معارضة
1 (r1) = (pp * 2) — l مساندة
2 (s2) = pp — (r1 — s1) قوى معارضة
2 (r2) = pp + (r1 — s1)
حيث h هي أوج المرحلة الماضية و l هي عمق المدة الفائتة
للاستمرار مع المثال بالأعلى سنجد
pp = 1.2439
s1 = (1.2439 * 2) — 1.2474 = 1.2404
r1 = (1.2439 * 2) — 1.2376 = 1.2502
r2 = 1.2439 + (1.2636 — 1.2537) = 1.2537
s2 = 1.2439 — (1.2636 — 1.2537) = 1.2537
تلك المعدلات من التلقائي ان تقوم بمفاضلة معدلات العون والصمود لجلسة التبادل الجارية . في المثال المشار إليه بالأعلى , فان نقطة الارتكاز تم حسابها عن طريق استعمال بيانات المرحلة الفائتة ( اليوم السالف ) بهذا الشكل نستطيع ان نشاهد معدلات مساندة ومعارضة محتملة . إلا أن يمكن حسابها كذلك باستعمال معلومات الأسبوع أو الشهر السالف لتحديد مثل تلك المعدلات . بالقيام بذاك سيمكننا علي تحديد اتجاهات مكان البيع والشراء أثناء مرحلة زمنية طويلة . كذلك نستطيع ان نشاهد المعدلات المحتملة التي يمكن ان توفر المؤازرة أو الصمود أثناء الأسبوع أو الشهر . حساب نقطة البيفوت علي أساس أسبوعي أو شهري يستعمل عادة من قبل المتداولين علي النطاق الطويل , غير أن يمكن استعماله ايضا من قبل متداولي النطاق القصير حيث يعطهم منظور جيدة عن الترند طويل الأجل .
S1, s2, r1 و r2...؟ بديل موضوعي
مثلما ذكر مسبقا , فان مساحة نقطة البيفوت هي تكنولوجية متعارف فوق منها وتعمل بأسلوب جيد لان عديد من المتداولين والمستثمرين يستخدمونها ويثقون بها . غير أن ماذا عن أنحاء العون والصمود الأخرى ( s1 , s2 . R1 و r2 ) والتي يمكن استعمالها للتنبؤ بمعدلات العون والصمود على يد معادلة رياضية تمثل شخصية إلي حدا ما . سوف يكون من العصيب الاعتماد بشكل ممتاز علي تلك الكيفية فقط لأجل ان تلك المعادلة تعطينا معدلات محتملة . لذا العلة قمنا بتحسين كيفية بديلة لرسم خريطة لإطار الزمني , تعد أكثر بساطة إلا أن أكثر موضوعية وفعالية . نقوم بحساب نقطة البيفوت مثلما ذكر بالأعلى . غير أن معدلات المؤازرة والصمود ينهي رسمها بكيفية مغايرة . نقوم باتخاذ أوج وقعر الجلسة الماضية ثم نقوم برسم تلك المعدلات علي شارت اليوم . ذات الموضوع ينهي تكراره قبل جلسة التبادل الفائتة . ومن ثم سوف يكون عندنا نقطة ارتكاز ومعها أربعة معدلات أساسية مرسومة علي الرسم البياني الذي نستخدمه .
Lops1 , عمق الجلسة الفائتة .
Hops1 , أوج الجلسة الماضية .
Lops2 , قعر الجلسة قبل الجلسة الفائتة .
Hops2 , أوج الجلسة قبل الجلسة الماضية
pp , نقطة الارتكاز .
تلك المعدلات سوف تخبرنا عن قوة مكان البيع والشراء في أية لحظة محددة . لو أنه مكان البيع والشراء يتداول اعلي نقطة الارتكاز فانه يمكن اعتباره في سياق اتجاه صاعد جائز . لو أنه يتداول اعلي hops1 أو hops2 فان ذاك يشير إلى ان مكان البيع والشراء في اتجاه صاعد بشكل فعلي ونستطيع لديها التفكير فحسب في اتخاذ مراكز شرائية . لو أنه مكان البيع والشراء يتداول دون نقطة الارتكاز فانه يمكن اعتباره في سياق اتجاه متدني جائز . ولو كان يتداول دون lops1 أو lops2 فان ذاك يقصد أننا بما يختص اتجاه منخفض بشكل فعلي ونستطيع تملك لاغير التفكير في اتخاذ مراكز بيعيه .
الفكرة خلف تلك الأسلوب والكيفية متواضعة إلي حدا عظيم . فنحن نعلم انه لسبب ما نهض مكان البيع والشراء بالتوقف لدى هذه المكان عن الذهاب اعلي أو أدنى أثناء الجلسة الماضية أو الجلسة التي تسبقها . قد لا نعلم الحجة وقد لا نصبح بحاجة أصلا إلي ان نعرفه . نحن ليس إلا نعلم الحقيقة : مكان البيع والشراء نهض بالانعكاس لدى ذلك المعدّل . نعلم ايضاًً ان المتداولون والمستثمرون يتذكرون ذلك الموضوع بمعني انهم يتذكرون ان القيمة تعطل هنا من قبل وبذلك فانه تبقى احتمالات ان يرجع إلى مكان البيع والشراء الانعكاس من هذه النقطة من جديد ( من المحتمل نتيجة ذاك التبرير أو من الممكن لا ) أو علي الأقل قد يجد مؤازرة أو قوى معارضة لدى هذه المساحة. الأهم في ذلك النهج هو ان معدلات العون والصمود يكمل قياسها بأسلوب موضوعي ؛ وعى ليست محض معدلات تم رسمها على حسب صيغة رياضية ما غير أن تنبثق أهميتها من انعكاس الثمن لدى هذه المعدلات من قبل وبذلك تكون احتمالات تجدد فعاليتها أمرا واردا . طريقتنا في رسم خريطة التبادل تعمل في سائر أحوال مكان البيع والشراء سواء كانا بما يختص اتجاه محدد أو إنتقل بوضع جانبي . خلال اتخاذ مكان البيع والشراء لاتجاه ما فأنها ستساعدنا في تحديد قوة ذاك الترند والتداول من المعدلات الهامة . فيما في المتاجر الجانبية سوف تظهر لنا معدلات الانعكاس المحتملة