nona5655
12-28-2019, 02:58
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تُنمط تجارة المناقلة أو ما يطلق أعلاها الكاري ترغب في إطار تَخطيطات التبادل الأكثر خطر وربحية في نفس الدهر. وبرغم أن أسلوب وكيفية التبادل قد توضح محفوفة بمخاطر متعددة، سوى أنها ايضاًًً طفيفة جدا – كحد أدنى من الناحية الحسابية. كل ما هو مطلوب منك هو التجهيز جيداً للصفقة وحساب كل الاختلافات بعناية بالغة غير أن فور فتح صفقتك لن تتطلب حتى الآن هذا لأكثر من متابعتها، حيث يحتفظ الذ يتم تداوله بصفقات الكاري ترغب مفتوحة ما دام كانت باستطاعتها أن تقصي مكاسب.
ما هو الكاري تود؟
يوميء مفهوم الكاري ترغب إلى تخطيطية تبادل معينة، والتي بمقتضاها ينهي اقتراض الثروات بعملة ذات قيمة نفع هابط ثم استثمار تلك الثروات المقترضة لشراء ورقة نقدية تدفع قيمة نفع أعلى. يحقق الذ يتم تداوله أرباحه من الفارق بين أحجام الجدوى. يحتسب الين الياباني شخص من أهم الأوراق النقدية المستخدمة في تجارة الكاري تود طوال السنين السابقة. وقع إقبال هائل من المتداولين إزاء تجارة الكاري تود حيث كان بمقدورهم اقتراض الين الياباني ثم تغيير الثروات المقترضة إلى دولارات أمريكية وشراء سندات تدفع نفع أعلى من تكليفات الاقتراض.
كمثال على هذا، لو أنه البنك الياباني يتقاضى نفع بمقدار 1 في المائة، وأحياناً صفر في المائة، وقد كانت السندات الأمريكية تغل مردود بتفاوت بين 4 أو 5 في المائة، لديها سيحقق المستثمر كسب بعدة نقط مئوية نتيجة تلك الاتفاقيات التجارية. وما دام إستمر الفارق بين أسعار الجدوى على الثروات المقترضة والمستثمرة كافياً لتلبية وإنجاز إيراد موجب، فسوف يستمر الذ يتم تداوله يحتفظ بصفقة "الكاري ترغب" بلا انقطاع.
كيف ينطبق هذا على الفوركس
تمثل النفع من الفروق في أسعار الجدوى إحدى أشهر الأساليب المستخدمة في تقصي العوائد في سوق الفوركس. يعزى ذاك على أن تبادل الفوركس ينطوي على استعمال الرافعة المادية ، وهو الذي يجيز الإمكانية لمضاعفة المكاسب الناتجة من إتفاقيات تجارية الكاري ترغب. مثال على ذلك، إذا كانت المصارف والشركات في أستراليا تدفع جدوى بمعدل 5% على شهادات الإيداع البنكية أو السندات أو استثمارات الدخل الثابت الأخرى، لديها فإن الدولار الأمريكي سيدفع هو الآخر نفع مشابهة. على الجهة الآخر، إذا كانت المصارف اليابانية تدفع جدوى بمعدل 0.5% على القروض فإن عمليات تجارية بيع الين الياباني سوف تكلف المستثمر ايضاًًً في تلك الظرف 0.5%، ومن ثم يمكن له النفع من الفارق بين أحجام الإيراد في كلا الحالتين.
يمكن للمستثمرين من هواة الخطر في تلك الموقف الدخول إلى سوق الفوركس وشراء قرين aud/jpy. سيستفيد المستثمر في تلك الوضعية من الفروق في أسعار النفع على العملتين والذي يبلغ إلى 4.5% (5% يكتسبها من الدولار الأسترالي في حين يدفع نفع 0.5% بدل بيع الين الياباني).
تجسد إتفاقيات تجارية الكاري تود واحدة من تَخطيطات الاقتصاد طويلة الأجل وهكذا لن تتطلب لأن تشغل نفسك بالاتجاهات اليومية أو الاستعانة بأدوات الفحص الفني والتي تتناسب عادةً مع التعاملات قريبة المدى . في واقع المسألة، يعتمد متصرف الكاري تود بأسلوب أساسي على عتاد الفحص الضروري وهذا بالنظر حتّى الاختلافات الناجعة على استثماراته تتحدد عادةً (أو تتأثر بشكل ملحوظ) بسياسات المصارف المركزية والتي تضطلع بدور تحديد أسعار النفع.
متى نستخدم الكاري ترغب
لا تحقق تَخطيطات الكاري ترغب نتائج جيدة إلا في أوقات انتعاش عدم الأمان بأماكن البيع والشراء النقدية. أما في الأوقات التي ينكمش فيها التزايد الاستثماري ويحس المستثمرون من الأشخاص والمؤسسات بالقلق على رؤوس ثرواتهم، فإن الكاري ترغب لن تكون تخطيطية مربحة. يحمل على عاتقه مديري الثروات المسئولية عن ملايين، وأحياناً مليارات، الدولارات المملوكة لأفراد آخرين، وهكذا لا يستطيعون إتباع منظومة محفوف بمخاطر وافرة في حضور ضخامة المشروعات الاستثمارية الموكولة إليهم. ما الذي ينشأ في تلك الوضعية؟ في الأوقات التي يشيع فيها نفور الخطر يلتجئ مديري المحافظ الاقتصادية عادةً إلى ضخ جزء عظيم من الثروات المستثمرة في المصادر التي توصف بالملاذ الآمن.
يؤدي تدفق الثروات باتجاه المشروعات الاستثمارية الآمنة، مثل السندات الأصلية وسندات المؤسسات من الدرجة الاقتصادية، إلى تلاشي فرص المراجحة السعرية نتيجة لـ زيادة ثمن الأوراق النقدية ذات الجدوى المتدنية، في الزمان الذي تتدهور فيه أسعار دفع الأوراق النقدية مرتفعة النتاج نتيجة هبوط المطلب وهرولة المستثمرون الخائفون بعيداً عنها. بعبارة أخرى، فإن الفارق في ثمن الجدوى، والذي وصل 4.5% في المثال الفائت، قد لا يكفي لتغطية الدمار التي يتكبدها الذ يتم تداوله نتيجة هبوط تكلفة الورقة النقدية المشتراة ذات الإيراد المرتفع في في بنظير ازدياد تكلفة الين الياباني. كذلكً لا ننسى أن استعمال الرافعة النقدية قد يتسبب في تضخيم التلفيات إلى الدرجة التي تصبح فيها مديناً لمؤسسة الوساطة عوضاً عن تقصي أرباح غير سلبية. أسمى أسلوب وكيفية لتجنب مثل تلك المشكلات هو تثقيف نفسك كمية الإمكان بكافة الاختلافات الناجعة في مكان البيع والشراء. حينما ازدادت معرفتك عن الأوضاع المتعلقة بعملة محددة مع الدراية بالسياسات الأصلية والعوامل المُجدية على أسعار النفع، متى ما كنت قادراً على اتخاذ مراسيم استثمارية صائبة وأصغر خطور
تُنمط تجارة المناقلة أو ما يطلق أعلاها الكاري ترغب في إطار تَخطيطات التبادل الأكثر خطر وربحية في نفس الدهر. وبرغم أن أسلوب وكيفية التبادل قد توضح محفوفة بمخاطر متعددة، سوى أنها ايضاًًً طفيفة جدا – كحد أدنى من الناحية الحسابية. كل ما هو مطلوب منك هو التجهيز جيداً للصفقة وحساب كل الاختلافات بعناية بالغة غير أن فور فتح صفقتك لن تتطلب حتى الآن هذا لأكثر من متابعتها، حيث يحتفظ الذ يتم تداوله بصفقات الكاري ترغب مفتوحة ما دام كانت باستطاعتها أن تقصي مكاسب.
ما هو الكاري تود؟
يوميء مفهوم الكاري ترغب إلى تخطيطية تبادل معينة، والتي بمقتضاها ينهي اقتراض الثروات بعملة ذات قيمة نفع هابط ثم استثمار تلك الثروات المقترضة لشراء ورقة نقدية تدفع قيمة نفع أعلى. يحقق الذ يتم تداوله أرباحه من الفارق بين أحجام الجدوى. يحتسب الين الياباني شخص من أهم الأوراق النقدية المستخدمة في تجارة الكاري تود طوال السنين السابقة. وقع إقبال هائل من المتداولين إزاء تجارة الكاري تود حيث كان بمقدورهم اقتراض الين الياباني ثم تغيير الثروات المقترضة إلى دولارات أمريكية وشراء سندات تدفع نفع أعلى من تكليفات الاقتراض.
كمثال على هذا، لو أنه البنك الياباني يتقاضى نفع بمقدار 1 في المائة، وأحياناً صفر في المائة، وقد كانت السندات الأمريكية تغل مردود بتفاوت بين 4 أو 5 في المائة، لديها سيحقق المستثمر كسب بعدة نقط مئوية نتيجة تلك الاتفاقيات التجارية. وما دام إستمر الفارق بين أسعار الجدوى على الثروات المقترضة والمستثمرة كافياً لتلبية وإنجاز إيراد موجب، فسوف يستمر الذ يتم تداوله يحتفظ بصفقة "الكاري ترغب" بلا انقطاع.
كيف ينطبق هذا على الفوركس
تمثل النفع من الفروق في أسعار الجدوى إحدى أشهر الأساليب المستخدمة في تقصي العوائد في سوق الفوركس. يعزى ذاك على أن تبادل الفوركس ينطوي على استعمال الرافعة المادية ، وهو الذي يجيز الإمكانية لمضاعفة المكاسب الناتجة من إتفاقيات تجارية الكاري ترغب. مثال على ذلك، إذا كانت المصارف والشركات في أستراليا تدفع جدوى بمعدل 5% على شهادات الإيداع البنكية أو السندات أو استثمارات الدخل الثابت الأخرى، لديها فإن الدولار الأمريكي سيدفع هو الآخر نفع مشابهة. على الجهة الآخر، إذا كانت المصارف اليابانية تدفع جدوى بمعدل 0.5% على القروض فإن عمليات تجارية بيع الين الياباني سوف تكلف المستثمر ايضاًًً في تلك الظرف 0.5%، ومن ثم يمكن له النفع من الفارق بين أحجام الإيراد في كلا الحالتين.
يمكن للمستثمرين من هواة الخطر في تلك الموقف الدخول إلى سوق الفوركس وشراء قرين aud/jpy. سيستفيد المستثمر في تلك الوضعية من الفروق في أسعار النفع على العملتين والذي يبلغ إلى 4.5% (5% يكتسبها من الدولار الأسترالي في حين يدفع نفع 0.5% بدل بيع الين الياباني).
تجسد إتفاقيات تجارية الكاري تود واحدة من تَخطيطات الاقتصاد طويلة الأجل وهكذا لن تتطلب لأن تشغل نفسك بالاتجاهات اليومية أو الاستعانة بأدوات الفحص الفني والتي تتناسب عادةً مع التعاملات قريبة المدى . في واقع المسألة، يعتمد متصرف الكاري تود بأسلوب أساسي على عتاد الفحص الضروري وهذا بالنظر حتّى الاختلافات الناجعة على استثماراته تتحدد عادةً (أو تتأثر بشكل ملحوظ) بسياسات المصارف المركزية والتي تضطلع بدور تحديد أسعار النفع.
متى نستخدم الكاري ترغب
لا تحقق تَخطيطات الكاري ترغب نتائج جيدة إلا في أوقات انتعاش عدم الأمان بأماكن البيع والشراء النقدية. أما في الأوقات التي ينكمش فيها التزايد الاستثماري ويحس المستثمرون من الأشخاص والمؤسسات بالقلق على رؤوس ثرواتهم، فإن الكاري ترغب لن تكون تخطيطية مربحة. يحمل على عاتقه مديري الثروات المسئولية عن ملايين، وأحياناً مليارات، الدولارات المملوكة لأفراد آخرين، وهكذا لا يستطيعون إتباع منظومة محفوف بمخاطر وافرة في حضور ضخامة المشروعات الاستثمارية الموكولة إليهم. ما الذي ينشأ في تلك الوضعية؟ في الأوقات التي يشيع فيها نفور الخطر يلتجئ مديري المحافظ الاقتصادية عادةً إلى ضخ جزء عظيم من الثروات المستثمرة في المصادر التي توصف بالملاذ الآمن.
يؤدي تدفق الثروات باتجاه المشروعات الاستثمارية الآمنة، مثل السندات الأصلية وسندات المؤسسات من الدرجة الاقتصادية، إلى تلاشي فرص المراجحة السعرية نتيجة لـ زيادة ثمن الأوراق النقدية ذات الجدوى المتدنية، في الزمان الذي تتدهور فيه أسعار دفع الأوراق النقدية مرتفعة النتاج نتيجة هبوط المطلب وهرولة المستثمرون الخائفون بعيداً عنها. بعبارة أخرى، فإن الفارق في ثمن الجدوى، والذي وصل 4.5% في المثال الفائت، قد لا يكفي لتغطية الدمار التي يتكبدها الذ يتم تداوله نتيجة هبوط تكلفة الورقة النقدية المشتراة ذات الإيراد المرتفع في في بنظير ازدياد تكلفة الين الياباني. كذلكً لا ننسى أن استعمال الرافعة النقدية قد يتسبب في تضخيم التلفيات إلى الدرجة التي تصبح فيها مديناً لمؤسسة الوساطة عوضاً عن تقصي أرباح غير سلبية. أسمى أسلوب وكيفية لتجنب مثل تلك المشكلات هو تثقيف نفسك كمية الإمكان بكافة الاختلافات الناجعة في مكان البيع والشراء. حينما ازدادت معرفتك عن الأوضاع المتعلقة بعملة محددة مع الدراية بالسياسات الأصلية والعوامل المُجدية على أسعار النفع، متى ما كنت قادراً على اتخاذ مراسيم استثمارية صائبة وأصغر خطور