nona5655
12-28-2019, 20:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتيح سوق الفوركس أسلوب وكيفية نافذة لتلبية وإنجاز نتاج مجزي على استثماراتك. بالرغم من هذا، يستمر من اللازم الإدراك بما تفعله لأن مكان البيع والشراء قد يتبدل في أي لحظة ومن ثم قد تتبخر أموالك في لمح النظر. هنالك العدد الكبير من الأسباب التي قد تعرقل عملك كمتداول مالم تكن على إدراك بطريقة التفاعل معها. تجاهل تلك الأسباب هو العلة الأساسي الذي يسفر عن خسارة استثمارات قليل من المتداولين بعد عدة ايام ضئيلة من فتح حساباتهم.
إذا أصدرت قرار التبادل في سوق الفوركس، إياك أن تجيز للعواطف بأن يقع تأثيرها على قراراتك. ينبغي أن تتعلم طريقة فرض السيطرة على مشاعرك إذا كنت تريد حقاً في تقصي عوائد من ذاك مكان البيع والشراء.
يتصف عالم الفوركس باضطرابات حادة. ولذا الدافع فإن التبادل المستند إلى العواطف أو الحدس أو الغريزة ليس بأي حال من الأحوالً بالخيار الحاذق. أنت بحاجة باستمرار لأدوات تعاونك في تقدير أحوال مكان البيع والشراء، غير أن شريطة أن تستمتع بالموضوعية وعدم الخضوع لنفوذ أي جوانب نفسية.
واحد من تلك الأدوات التي تَستطيع استعمالها لتلبية وإنجاز ذلك المبتغى هو الذي نطلق فوقه دلائل الفوركس. تعاون تلك الدلائل الفنية في تحديد اتجاه مكان البيع والشراء في حين سيساعدك القلائل الآخر في قياس قوة الترند أو ما لو كان مكان البيع والشراء سوف يتخذ مساراً صعودياً أم هبوطياً في المستقبل.
بالرغم من ذاك، ينبغي أن تدرك أن تلك الشواهد ليست دقيقة بقدر مائة% مثلما من الوارد أن تمنح علامات كاذبة. يمكن لك استعمال مواقع البحث في الإنترنت لإيجاد الدلائل الفنية التي تلاءم أسلوبك المخصص في التبادل. استعمال شواهد الفوركس سيساعدك على القضاء على القرارات الرومانسية وبذلك جعل قرارك مرتكزاً على الأحوال السائدة في مكان البيع والشراء، والتي قد تتحول بين لحظة وأخرى.
الترند هو اتجاه التكلفة الذي ينبغي أن ينشغل الذ يتم تداوله بالبحث عنه خلال الزمن. هنالك إسكربتات عديدة لاتجاهات مكان البيع والشراء، ولقد يتوقف الترند فجأة دون أسبق تحذير وبذلك قد يكون سببا في لطم معدّل إنهاء الفقدان أو من الممكن يمنح مكان البيع والشراء علامات قبل أن يكسر التكلفة معدّل الصمود ويتابع إرتفاعه. وبغض البصر عن الكود البرمجي الفعلي، تتواصل الشواهد الفنية وسيلة أساسية في تحديد نطاق قدرتك على تقصي الربح أو السقوط في فخ الضياع.
إذا كنت تريد في تأكيد مجال قوة الترند باستعمال استراتيجيتك المختصة، فسوف تتطلب ايضاً إلى الاستعانة ببعض دلائل الفوركس الفنية. تعاون تلك الشواهد في قياس مرحلة استدامة الترند وما لو أنه سيغير اتجاهه بوقت قريب. يحتاج تحديث تخطيطية تبادل ناجحة امتحان متعددة تَخطيطات مغايرة قبل الإتيان إلى المرسوم الختامي.
يجيء هنا دور الحساب التجريبي حيث يعمل بكون حقل مساعي دون الخطور بفقدان أموالك الحقيقية. استخدم الحساب التجريبي في تأدية متنوع التّخطيطات التي بحوزتك ثم انتقي الجزء الأجود في جميع منها. وبالمثل، يمكن لك اختيار وافرة شواهد حتى تقدر من اكتشاف المؤشر الذي يحقق أجود نتائج فيما يتعلق لك.
إذا كنت تؤْثر الإهتمام على الاتجاهات الناشئة، يمكن لك رسم خطوط الوجهة والتي تجمع بين الأطر الزمنية اليومية والأسبوعية والشهرية. وبعد الانتهاء من رسم الخطوط على تلك الأطر الكبيرة، تَستطيع الانتقال إلى رسم خطوط أخرى على إطاري الساعة والأربع ساعات. ستسمح لك تلك الخطوة برصد الاتجاهات بأسلوب بتأثير أكبر مع التحسب لأي تحركات مفاجئة في مكان البيع والشراء أو حتى في الحالات التي يتحرك فيها ضِمن مجال عرضي.
يتيح سوق الفوركس أسلوب وكيفية نافذة لتلبية وإنجاز نتاج مجزي على استثماراتك. بالرغم من هذا، يستمر من اللازم الإدراك بما تفعله لأن مكان البيع والشراء قد يتبدل في أي لحظة ومن ثم قد تتبخر أموالك في لمح النظر. هنالك العدد الكبير من الأسباب التي قد تعرقل عملك كمتداول مالم تكن على إدراك بطريقة التفاعل معها. تجاهل تلك الأسباب هو العلة الأساسي الذي يسفر عن خسارة استثمارات قليل من المتداولين بعد عدة ايام ضئيلة من فتح حساباتهم.
إذا أصدرت قرار التبادل في سوق الفوركس، إياك أن تجيز للعواطف بأن يقع تأثيرها على قراراتك. ينبغي أن تتعلم طريقة فرض السيطرة على مشاعرك إذا كنت تريد حقاً في تقصي عوائد من ذاك مكان البيع والشراء.
يتصف عالم الفوركس باضطرابات حادة. ولذا الدافع فإن التبادل المستند إلى العواطف أو الحدس أو الغريزة ليس بأي حال من الأحوالً بالخيار الحاذق. أنت بحاجة باستمرار لأدوات تعاونك في تقدير أحوال مكان البيع والشراء، غير أن شريطة أن تستمتع بالموضوعية وعدم الخضوع لنفوذ أي جوانب نفسية.
واحد من تلك الأدوات التي تَستطيع استعمالها لتلبية وإنجاز ذلك المبتغى هو الذي نطلق فوقه دلائل الفوركس. تعاون تلك الدلائل الفنية في تحديد اتجاه مكان البيع والشراء في حين سيساعدك القلائل الآخر في قياس قوة الترند أو ما لو كان مكان البيع والشراء سوف يتخذ مساراً صعودياً أم هبوطياً في المستقبل.
بالرغم من ذاك، ينبغي أن تدرك أن تلك الشواهد ليست دقيقة بقدر مائة% مثلما من الوارد أن تمنح علامات كاذبة. يمكن لك استعمال مواقع البحث في الإنترنت لإيجاد الدلائل الفنية التي تلاءم أسلوبك المخصص في التبادل. استعمال شواهد الفوركس سيساعدك على القضاء على القرارات الرومانسية وبذلك جعل قرارك مرتكزاً على الأحوال السائدة في مكان البيع والشراء، والتي قد تتحول بين لحظة وأخرى.
الترند هو اتجاه التكلفة الذي ينبغي أن ينشغل الذ يتم تداوله بالبحث عنه خلال الزمن. هنالك إسكربتات عديدة لاتجاهات مكان البيع والشراء، ولقد يتوقف الترند فجأة دون أسبق تحذير وبذلك قد يكون سببا في لطم معدّل إنهاء الفقدان أو من الممكن يمنح مكان البيع والشراء علامات قبل أن يكسر التكلفة معدّل الصمود ويتابع إرتفاعه. وبغض البصر عن الكود البرمجي الفعلي، تتواصل الشواهد الفنية وسيلة أساسية في تحديد نطاق قدرتك على تقصي الربح أو السقوط في فخ الضياع.
إذا كنت تريد في تأكيد مجال قوة الترند باستعمال استراتيجيتك المختصة، فسوف تتطلب ايضاً إلى الاستعانة ببعض دلائل الفوركس الفنية. تعاون تلك الشواهد في قياس مرحلة استدامة الترند وما لو أنه سيغير اتجاهه بوقت قريب. يحتاج تحديث تخطيطية تبادل ناجحة امتحان متعددة تَخطيطات مغايرة قبل الإتيان إلى المرسوم الختامي.
يجيء هنا دور الحساب التجريبي حيث يعمل بكون حقل مساعي دون الخطور بفقدان أموالك الحقيقية. استخدم الحساب التجريبي في تأدية متنوع التّخطيطات التي بحوزتك ثم انتقي الجزء الأجود في جميع منها. وبالمثل، يمكن لك اختيار وافرة شواهد حتى تقدر من اكتشاف المؤشر الذي يحقق أجود نتائج فيما يتعلق لك.
إذا كنت تؤْثر الإهتمام على الاتجاهات الناشئة، يمكن لك رسم خطوط الوجهة والتي تجمع بين الأطر الزمنية اليومية والأسبوعية والشهرية. وبعد الانتهاء من رسم الخطوط على تلك الأطر الكبيرة، تَستطيع الانتقال إلى رسم خطوط أخرى على إطاري الساعة والأربع ساعات. ستسمح لك تلك الخطوة برصد الاتجاهات بأسلوب بتأثير أكبر مع التحسب لأي تحركات مفاجئة في مكان البيع والشراء أو حتى في الحالات التي يتحرك فيها ضِمن مجال عرضي.