nona5655
12-28-2019, 20:22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعد اختيار الأسلوب والكيفية الحادثة لتحديد كمية ترتيب التبادل جزء لا يتجزأ من تأسيس مخطط الجهد في سوق الفوركس. مثلما يعد قدر مراكز التبادل واحد من الأجزاء الهامة في تخطيطية منفعة رأس الثروة، والتي لا تقل لزوم بأي حال من الظروف عن تخطيطية التبادل نفسها. لا ينحصر نفوذ الكيفية المستخدمة في تحديد معدل مقر التبادل على نتائج الاتفاقيات التجارية، بل يعد تحديد مقدار الاقتصاد الموائم كذلكً واحد من الأسباب المحددة لمدى نجاحك أو فشلك في سوق الفوركس.
الخطوة الأولى هي تحديد النسبة المئوية من حصيلة الحساب التي تنتوي عدم الأمان بها في العملية التجارية الواحدة. يؤْثر عدد محدود من المتداولين ازدياد نسبة الخطور إذا كانت عندهم ثقة في توفيق العملية التجارية، في حين يشاهد القلة الآخر وجوب تثبيت كمية عدم الأمان بغض البصر عن صنف الاتفاقية التجارية. إذا كنت واحد من هؤلاء الذين يركزون بأسلوب متفرد على "العمليات التجارية الفريدة" فستجد نفسك من الممكن منجذباً إلى المعسكر الـ2، والذي يخاطر بمبلغ متين في أي عملية تجارية ما دام كانت استراتيجيتك تستلزم الدخول لاغير في الاتفاقيات التجارية التي تحس بثقة كبيرة في تفوقها. برغم ذاك، فإن التطبيق الحكيم للطريقة الأولى أو الثانية سيساعدك بشكل ملحوظ على تقصي التوفيق، دون ميزة لأحدهما على الآخر. يبرز إستفسار مهم عن قدر الاقتصاد الذي يمكن الخطر به في عملية تجارية الفوركس؟ يؤْثر كميات وفيرة من المتداولين استعمال الرافعة المادية لتلبية وإنجاز عوائد كبيرة، وهذا بفضل مإستطاعتها على تضخيم معدل الاقتصاد، إلا أن يتناسى هؤلاء أن الرافعة المادية قد تؤدي كذلكً إلى إتلاف الحساب في أعقاب قليل من إتفاقيات تجارية ضئيلة. تثبت المسعى العملية أن غالبية المتداولين الناجحين لا يخاطرون إلا بقدر ضئيلة من حصيلة الحساب في العملية التجارية الواحدة. تتنوع تلك النسبة بين 2.5-5%. ولذا إذا كنت تخاطر بقدر تزيد عن عشرة%، ننصحك باسترداد التفكير في الأسلوب والكيفية التي تستخدمها لتحديد قدر ترتيب التبادل. لا يحقق التوفيق في سوق الفوركس إلا المتداولين الذين يتحلون بالصبر والمثابرة لبلوغ غاياتهم وحتى وإن استغرق الشأن عدد محدود من الدهر. إذا كنت لا تتحلى بالصبر، فسوف تفتقد من الممكن ايضاً الانضباط الذاتي. الخطور بمعدل لا تمر 2.5% في الاتفاقية التجارية الواحدة سيمنحك إحتمالية المكث في مكان البيع والشراء لمدة طويلة حتى إن لم يصادفك الحظ في بداياتك، ولذا مضاهاة بكيفية الخطر بقدر خمسين% والذي قد يكون سببا في تصفير حسابك حتى الآن قليل من أيام! يمكن لك استعمال حاسبة كمية العملية التجارية لتبسيط مختلَف الخطوات المنوه عنها.
إذا كنت بما يختص عملية تجارية ناجحة بشكل فعلي، هل من الحكمة ازدياد قدر ترتيب التبادل ( التكبير التصاعدي ) أم إبقاء الحال دون تحويل؟ تعتمد الإجابة على ذاك السؤال بشكل ملحوظ على تفضيلاتك الشخصية مثلما ينبغي أن تعتمد ايضاًًً على منظومة وأسلوب التبادل المتبع. اختيار المرسوم الصديد يقتضي أن يجتاز باختبارات دقيقة تشمل المعلومات التاريخية والحالية قبل تحديد الكيفية المثلى للتعامل مع تلك المواقف. يحبذ قليل من المتداولين صعود قدر العملية التجارية ما دام كانت الأشياء تمشي في صالحهم، لاسيماً إذا كانوا واثقين من أن مكان البيع والشراء فيما يتعلق تعديل اتجاه ذو بأس ومعلوم. يشاهد القلائل الآخر أنه من الأصوب الإبقاء على قدر الاتفاقية التجارية دون تحويل مع فرصة البحث عن أساليب أخرى للاستفادة من الحال الحاضر، مثل استعمال نقط الوقف المتحركة والتي تفتح الطريق في مواجهة جني الزيادة من المكاسب. القاعدة العامة في ذاك الموضوع هو أن أسلوب وكيفية التكبير المتدرج للصفقات لن تكون صائبة لدى التبادل في إطار سوق عرضية والتي تشهد عادةً العدد الكبير من الانعكاسات فور اقتراب القيمة من الأطراف الحدودية الأساسية لنطاق الحركة.
يحتسب تحديد كمية مقر التبادل واحد من الأشياء بالغة اللزوم في تبادل الفوركس ولذا يقتضي إيلائها القدر الموائم من الانتباه. مثلما ضع في اعتبارك أن أكثرية أساليب التبادل الدقيقة والناجحة قد تفشل ما لم يرافقها تنفيذ شديد لقواعد منفعة رأس الثروة. تجسد تخطيطية التكبير التصاعدي أسلوب وكيفية مدهشة للاستفادة من مكاسب الاتفاقية التجارية إلى أعظم وأكبر حاجز جائز إلا أن يتوقف استعمالها على التوجه العام لحركة مكان البيع والشراء. مثلما لا ننسى أن الطابع التقديري لتلك المخطط تجعلها غير لائقة لمستخدمي أنظمة التبادل الآلية. الكيفية الوحيدة لاتخاذ مرسوم سليم في تلك النقطة الهامة هو مسعى عديدة أساليب متنوعة لتحديد مقدار ترتيب التبادل واختيار الأسلوب والكيفية التي تحقق أسمى النتائج.
يعد اختيار الأسلوب والكيفية الحادثة لتحديد كمية ترتيب التبادل جزء لا يتجزأ من تأسيس مخطط الجهد في سوق الفوركس. مثلما يعد قدر مراكز التبادل واحد من الأجزاء الهامة في تخطيطية منفعة رأس الثروة، والتي لا تقل لزوم بأي حال من الظروف عن تخطيطية التبادل نفسها. لا ينحصر نفوذ الكيفية المستخدمة في تحديد معدل مقر التبادل على نتائج الاتفاقيات التجارية، بل يعد تحديد مقدار الاقتصاد الموائم كذلكً واحد من الأسباب المحددة لمدى نجاحك أو فشلك في سوق الفوركس.
الخطوة الأولى هي تحديد النسبة المئوية من حصيلة الحساب التي تنتوي عدم الأمان بها في العملية التجارية الواحدة. يؤْثر عدد محدود من المتداولين ازدياد نسبة الخطور إذا كانت عندهم ثقة في توفيق العملية التجارية، في حين يشاهد القلة الآخر وجوب تثبيت كمية عدم الأمان بغض البصر عن صنف الاتفاقية التجارية. إذا كنت واحد من هؤلاء الذين يركزون بأسلوب متفرد على "العمليات التجارية الفريدة" فستجد نفسك من الممكن منجذباً إلى المعسكر الـ2، والذي يخاطر بمبلغ متين في أي عملية تجارية ما دام كانت استراتيجيتك تستلزم الدخول لاغير في الاتفاقيات التجارية التي تحس بثقة كبيرة في تفوقها. برغم ذاك، فإن التطبيق الحكيم للطريقة الأولى أو الثانية سيساعدك بشكل ملحوظ على تقصي التوفيق، دون ميزة لأحدهما على الآخر. يبرز إستفسار مهم عن قدر الاقتصاد الذي يمكن الخطر به في عملية تجارية الفوركس؟ يؤْثر كميات وفيرة من المتداولين استعمال الرافعة المادية لتلبية وإنجاز عوائد كبيرة، وهذا بفضل مإستطاعتها على تضخيم معدل الاقتصاد، إلا أن يتناسى هؤلاء أن الرافعة المادية قد تؤدي كذلكً إلى إتلاف الحساب في أعقاب قليل من إتفاقيات تجارية ضئيلة. تثبت المسعى العملية أن غالبية المتداولين الناجحين لا يخاطرون إلا بقدر ضئيلة من حصيلة الحساب في العملية التجارية الواحدة. تتنوع تلك النسبة بين 2.5-5%. ولذا إذا كنت تخاطر بقدر تزيد عن عشرة%، ننصحك باسترداد التفكير في الأسلوب والكيفية التي تستخدمها لتحديد قدر ترتيب التبادل. لا يحقق التوفيق في سوق الفوركس إلا المتداولين الذين يتحلون بالصبر والمثابرة لبلوغ غاياتهم وحتى وإن استغرق الشأن عدد محدود من الدهر. إذا كنت لا تتحلى بالصبر، فسوف تفتقد من الممكن ايضاً الانضباط الذاتي. الخطور بمعدل لا تمر 2.5% في الاتفاقية التجارية الواحدة سيمنحك إحتمالية المكث في مكان البيع والشراء لمدة طويلة حتى إن لم يصادفك الحظ في بداياتك، ولذا مضاهاة بكيفية الخطر بقدر خمسين% والذي قد يكون سببا في تصفير حسابك حتى الآن قليل من أيام! يمكن لك استعمال حاسبة كمية العملية التجارية لتبسيط مختلَف الخطوات المنوه عنها.
إذا كنت بما يختص عملية تجارية ناجحة بشكل فعلي، هل من الحكمة ازدياد قدر ترتيب التبادل ( التكبير التصاعدي ) أم إبقاء الحال دون تحويل؟ تعتمد الإجابة على ذاك السؤال بشكل ملحوظ على تفضيلاتك الشخصية مثلما ينبغي أن تعتمد ايضاًًً على منظومة وأسلوب التبادل المتبع. اختيار المرسوم الصديد يقتضي أن يجتاز باختبارات دقيقة تشمل المعلومات التاريخية والحالية قبل تحديد الكيفية المثلى للتعامل مع تلك المواقف. يحبذ قليل من المتداولين صعود قدر العملية التجارية ما دام كانت الأشياء تمشي في صالحهم، لاسيماً إذا كانوا واثقين من أن مكان البيع والشراء فيما يتعلق تعديل اتجاه ذو بأس ومعلوم. يشاهد القلائل الآخر أنه من الأصوب الإبقاء على قدر الاتفاقية التجارية دون تحويل مع فرصة البحث عن أساليب أخرى للاستفادة من الحال الحاضر، مثل استعمال نقط الوقف المتحركة والتي تفتح الطريق في مواجهة جني الزيادة من المكاسب. القاعدة العامة في ذاك الموضوع هو أن أسلوب وكيفية التكبير المتدرج للصفقات لن تكون صائبة لدى التبادل في إطار سوق عرضية والتي تشهد عادةً العدد الكبير من الانعكاسات فور اقتراب القيمة من الأطراف الحدودية الأساسية لنطاق الحركة.
يحتسب تحديد كمية مقر التبادل واحد من الأشياء بالغة اللزوم في تبادل الفوركس ولذا يقتضي إيلائها القدر الموائم من الانتباه. مثلما ضع في اعتبارك أن أكثرية أساليب التبادل الدقيقة والناجحة قد تفشل ما لم يرافقها تنفيذ شديد لقواعد منفعة رأس الثروة. تجسد تخطيطية التكبير التصاعدي أسلوب وكيفية مدهشة للاستفادة من مكاسب الاتفاقية التجارية إلى أعظم وأكبر حاجز جائز إلا أن يتوقف استعمالها على التوجه العام لحركة مكان البيع والشراء. مثلما لا ننسى أن الطابع التقديري لتلك المخطط تجعلها غير لائقة لمستخدمي أنظمة التبادل الآلية. الكيفية الوحيدة لاتخاذ مرسوم سليم في تلك النقطة الهامة هو مسعى عديدة أساليب متنوعة لتحديد مقدار ترتيب التبادل واختيار الأسلوب والكيفية التي تحقق أسمى النتائج.