PDA

View Full Version : كيف يمكن تحقيق أرباح في الفوركس عن طريق الشراء والبيع في ذات الوقت



nona5655
12-29-2019, 22:18
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قليلا ما نشاهد صفحة الويب لخدمات واسطة الفوركستشير إلى التحوط في المحددات والقواعد والأحكام التي يقوم بإعلانها. بأوضح الفقرات اللغوية الممكنة، التحوط هو عملية تخفيف مجازفات الاقتصاد باستعمال نوع مغايرة من المنابع. ومع ذاك، فمصطلح التحوط في الفوركس يوميء على صعيد فسيح إلى فتح إتفاقية تجارية معاكسة للصفقة المفتوحة لنفس قرين الأوراق النقدية في الوقت نفسه. بينما أن هنالك العدد الكبير من أصحاب المتاجر الذين يجادلون بشدة في مساندة تَخطيطات التحوط أو التبادل الشبكي - لكن الحقائق العملية تثبت ضد هذا. ففي الواقع، تسهم تَخطيطات التحوط أو شبكة التعليمات المتنوعة في جعل التبادل أكثر تعقيدا مثلما سترى مبين أسفله::

التحوط يجعل التبادل مرهقا
سوف يكون صافي المقر التجاري للتاجر صفرا لدى فتح مقر شراء وبيع في الوجهة المعاكس على ذات القرين. ومع ذاك، فإن اللحظة التي يكمل فيها إغلاق واحد من المراكز، يتعرض صاحب المتجر للخطر من المقر الآخر المفتوح. وبذلك، فإن توافق زمني مراكز التبادل الطويلة والقصيرة في نفس الدهر تكون مربحة من الناحية العملية لو أنه صاحب المتجر باستطاعته أن تنبأ انتكاسات الوجهة بحرص بالغة. وبطبيعة الشأن، فإن صاحب التجارة الذي يحوز مثل تلك الموهوبين ليس بحاجة لفتح الاتفاقيات التجارية المتقابلة. وبالإضافة إلى ذاك، فأن البائع الذي يملك مراكز تبادل طويلة وقصيرة ينبغي فوقه الانتظار للعديد من أسابيع، إذا لم يكن أشهر، ليغلق كلا المركزين على فاز. ولكم أن تتخيلوا ظرف الفرد الذي وقف على قدميه بفتح كلا المركزين الطويل والقصير، حتى الآن مضي ثمانية أشهر، على قرين الورقة النقدية العملة الأوروبية / الدولار الأمريكي بمعدلات 1.17. سوف يكون عنده كحد أدنى المقر الطويل مازال مفتوحا.

وبالمثل، فإن أغلب تَخطيطات التبادل الشبكي grid سيتطلب مضاعفة قدر التبادل على مدد معينة مسبقا. و في حضور سوق منحسر في إطار مجال ضيق ، ومع مرور الزمان، سيجمع صاحب التجارة سيجمع كومة لا معنى لها من مراكز التبادل ، ويفقد في خاتمة المطاف الهيمنة أعلاها. وفي كميات وفيرة من الأحيان من الممكن أن نشاهد بائعين التبادل الشبكي متنوع التعليمات يتكبدون من ضياع كبيرة واحدة تمضي على المكاسب الناتجة عن سلسلة من الاتفاقيات التجارية الناجحة.

التحوط يفقدك تحركات كبرى
التبادل هو كل ما يعنى النفع من التحركات السعرية الكبيرة. إلا أن لدى اتخاذ مراكز تبادل متعارضة بأسلوب متبادل بوقت فرد، فأن صاحب المتجر يكون باعتبار متفرج على حركة الثمن بديلا عن كونه جزءا منه. فلا تتيح تَخطيطات التحوط والأوامر الشبكية بانصياع الاستجابة للتغيرات المفاجئة في مكان البيع والشراء.

التحوط يقصد صرف الكثير من العمولة
ثمة باستمرار فروق تكلفة مهتمة لدى فتح مقر طويل أو قصير. مضيفا على أن فتح المزيد والكثير من مراكز التبادل يؤدي في التتمة إلى صرف المزيد لصانع مكان البيع والشراء. في ظرف وجود حساب ECN, فأن صاحب المتجر من حاله أن يدفع الكثير من العمولة في شكل ضرائب (اللوت). وفي النهاية، وقتما يشطب إقفال جميع المراكز، فلن يتبقى للتاجر إلا أرباحا قليلة.

التحوط يؤدى للخسائر الناجمة عن مبادلة بين مساء وضحاها
اتخاذ مراكز تبادل بين مساء وضحاها يكون السبب في صافي ائتمان أو منافس على جميع حسابات التبادل غير الإسلامية. وبالتالي، فأن إضافة مراكز تبادل عن طريق تَخطيطات التحوط أو التبادل الشبكي بتعدد التعليمات من وضْعه أن يسفر عن صرف مبالغ كبيرة كفائدة نتيجة لـ المتغيرات في تبادل الورقة النقدية..

التحوط ومشكلات الجذب
يحط أغلب وسطاء التبادل ما يحد من تمكُّن صاحب التجارة على جر الثروات، وخصوصا لو أنه هنالك ترتيب تبادل محوط أي بيع وشراء في حساب التبادل. ومثل ذلك الاسكربت يحط صاحب التجارة أسفل ضغط كبير.

يلزم أن يكون التبادل مربحا وممتعا. أما تَخطيطات التحوط والتداول الشبكي ذات التعليمات المتنوعة في خاتمة المطاف تؤدى إلى إرهاق صاحب التجارة عقليا. فبمجرد خسارة الحماس، عاجلا ما يعقبه خسارة الثروات. وبذلك، فمن الحكمة تأدية تَخطيطات تبادل طفيفة بكيفية منضبطة، دون البصر لتكتيكات للتغلب على مكان البيع والشراء أبديا

algendy
12-29-2019, 22:27
السلام عليكم و رحمة الله ،
يا أخى الكريم التحوط او الهيدج مفيد فى الصفقات طويلة الاجل التى لا تستخدم لها حد وقف الخسارة و يمكن استخدامه فى صفقات الاسكالبنج و لكن هذا اذا اردنا الخروج من الصفقة على بالقليل من الارباح او بصفر ارباح بدل من الخسارة

Amro alkekani
12-29-2019, 22:33
وعليكم السلام
اعتقد يا اخى ان هذا النظام لا يصلح إلى أصحاب الحسابات الصغيرة هذا النظام تعلم به البنوك والشركات الكبرى لأنهم هم من يقومون بفتح صفقات على المدى البعيد المدى القصير عن طريق الأوامر المعلقة مثل ما حدث مع الذهب فى العام الماضى كان عليه عقد شراء طويلة المدى وكان يدخلون صفقات بيع قصير المدى.