shaheer
12-29-2019, 23:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الفوركس أو سوق الفوركس هي عامتها اختصارات ذائعة عن سوق تداول الاستبدال الغير عربي . في واقع المسألة, فانه يعتبر اكبر أماكن البيع والشراء المادية علي معدّل العالم حيث يشطب بيع وشراء الأوراق النقدية بجميع حرية . علي وضعه الحاضر فان سوق الفوركس تم إطلاقه في السبعينات من القرن السابق ولذا حين تم تحرر أسعار الاستبدال بحيث أصبح المشاركون في ذاك مكان البيع والشراء لاغير هم من يحددون تكلفة أية ورقة نقدية في بدل الأوراق النقدية الأخرى إنشاء علي معدلات العرض والطلب . حالَما يصبح على علاقة الموضوع بالحرية والبعد عن أية هيمنة خارجية على نحو يحقق البطولة الحرة فان سوق الفوركس يحتسب هو الموضع المثالي لتلبية وإنجاز كل تلك الأشياء . ولذا لان مقادير التعاملات اليومية في سوق الفوركس تصل غفيرة تريليونات من الدولارات وهو الذي يقصد ان سوق الأوراق النقدية يفوق في حجمه ثلاثة أضعاف المقدار الإجمالي لسوق الأسهم والسندات الأمريكية مجتمعين . سوق الفوركس هو سوق تداول عبر شبكات الاتصال حيث يتلاقى البائعون والمشترون لفعل معاملتهم باستعمال طرق اتصال تقنية.
علي ضد أماكن البيع والشراء النقدية الأخرى, فان سوق الفوركس لا يملك كيان جوهري أو بورصة مركزية . وبما ان ذاك مكان البيع والشراء لا يعبر عنه موضع للتبادل الجوهري فان المعاملات تجري بصفة متواصلة علي مدار الأربعة وعشرين ساعة حيت تتحرك من مساحة زمنية إلي أخرى بواسطة السفر والتحرك عبر المراكز المادية الكبرى في الكوكب وهذا على نحو متكرر كل يوم . تريليونات الدولارات من مبادرات التداول الأوراق النقدية الأجنبية تتم على نحو متكرر كل يوم في سوق الفوركس . منذ العام 1997 وحتى آخر السنة ألفين فان كميات معاملات الفوركس اليومية ازدادت إلى حد ما من خمسة مليارات دولار إلي 1.5 تريليون دولار وربما أكثر ( طبقا لبعض البحوث القريبة العهد فان كميات المعاملات لامست درجة ومعيار 1.7 تريليون دولار في اليوم متفوقة علي عموم المتاجر النقدية الأخرى مجتمعة ) . أظن انه من الشاق فعلا ان لم يكن المستحيل .- ان نحدد رقم دقيق مطلق لان تبادل الفوركس لا ينهي بواسطة بورصة مركزية , إلا أن الشيء الأكيد هو ان سوق الفوركس يستكمل نموه بكميات مذهلة .
قبل ظهور الانترنيت والتجارة الالكترونية , فان المؤسسات الكبرى والبنوك متنوعة الجنسيات والأفراد من أصحاب الأموال كانوا هم من يحق له التبادل في سوق الفوركس بواسطة استعمال أنظمة التجارة المملوكة للمصارف . تلك الأنظمة كانت تحتاج صوب 1000000 دولار كحد أسفل لفتح حساب تبادل . بفضل التقدمات التقنية العصرية لاسيما بما يختص بالانترنيت فان مستثمري اليوم يستطيعون باستعمال قليل من ألاف من الدولارات ان يدخلوا إلي سوق الفوركس علي مدار الأربعة وعشرين ساعة كل يوم وخمسة أيام في الأسبوع .
سوق الفوركس هو سوق نقدي لا يتوقف حيث يشطب فيه تبادل عملات البلاد والمدن على نحو متصل وهذا عادة على يد الوسطاء الذين يسمونهم بوسطاء الفوركس . الأوراق النقدية الأجنبية يكمل على نحو متواصل بيعها وشرائها بواسطة أماكن البيع والشراء المحلية والعالمية بينما يزيد المستثمرين أو ينقصون من تكلفة احد المشروعات الاستثمارية إنشاء علي تحركات الورقة النقدية . ظروف سوق الفوركس قد تتحول في أي لحظه كاستجابة للأحداث الحالية ولذا يصنف الفوركس كأحد أكثر أماكن البيع والشراء تقلبا وهشاشة. ايضاًً فان اوضاع سوق الفوركس لا تبقي علي شأنها بأي حال من الأحوال بل تتحول إلى حد ما في مختلف ثانية . كميات المعاملات في سوق الأوراق النقدية الأجنبية يفوق عموم التداولات المجمعة التي تتم في متاجر الأسهم وأسواق العقود الآجلة في كلا من لندن وطوكيو . طبقا لحجمها ونطاقها, فان سوق الفوركس يصل حجمه أضعاف معدلات المتاجر الأخرى . الإحصائيات توميء إلي ان المعاملات السريعة والموجهة التي تتم في سوق الانتربنك يشطب تقسيمها كالاتي . 51% في شكل تعاملات فوركس متعجلة يتبعها 32% في شكل عمليات تبادل الأوراق النقدية, تعاملات الفوركس الصريحة تجسد ايضا 5% من قدر التبادل اليومي , بينما بدائل تعاملات "الانتربنك " تساوي هي الأخرى باتجاه 8% ومن ثم فان حسابات سوق الانتربنك يخصص منها صوب 96% لسوق تداول الاستبدال الغير عربي في حين الـ 4% في الجانب الأخرى مقسمة بين بورصات العقود الآجلة الدولية .
فيما يتعلق للمتداولين فان تجارة الفوركس تعتبر عوضا للتداول في سوق الأسهم . فبينما يبقى ألاف من الأسهم للاختيار بها , فانه يبقى مجموعة من الأسهم الأساسية التي يكمل تداولها في سوق الفوركس ( الدولار الأمريكي والين الياباني الباوند الإنجليزي والفرنك السويسري والعملة الأوروبية هي أكثر الأوراق النقدية شعبية ) . تجارة الفوركس كذلك تعطي الذ يتم تداوله رافعة فوز ما يناله في سوق الأسهم إضافة إلى حاجز أسفل من الاقتصاد من اجل البداية في التجارة . أضف إلي هذا القدرة علي اختيار أوقات تبادل حادثة ( فتداولات الفوركس تحدث علي مدار الأربعة وعشرين ساعة ) ومن هنا من الممكن من الممكن أن تكون عرفت الدافع الذي صرف عدد كبير من متداولي الأسهم إلي ترك مجالهم والتوافد باتجاه تجارة الأوراق النقدية
الفوركس أو سوق الفوركس هي عامتها اختصارات ذائعة عن سوق تداول الاستبدال الغير عربي . في واقع المسألة, فانه يعتبر اكبر أماكن البيع والشراء المادية علي معدّل العالم حيث يشطب بيع وشراء الأوراق النقدية بجميع حرية . علي وضعه الحاضر فان سوق الفوركس تم إطلاقه في السبعينات من القرن السابق ولذا حين تم تحرر أسعار الاستبدال بحيث أصبح المشاركون في ذاك مكان البيع والشراء لاغير هم من يحددون تكلفة أية ورقة نقدية في بدل الأوراق النقدية الأخرى إنشاء علي معدلات العرض والطلب . حالَما يصبح على علاقة الموضوع بالحرية والبعد عن أية هيمنة خارجية على نحو يحقق البطولة الحرة فان سوق الفوركس يحتسب هو الموضع المثالي لتلبية وإنجاز كل تلك الأشياء . ولذا لان مقادير التعاملات اليومية في سوق الفوركس تصل غفيرة تريليونات من الدولارات وهو الذي يقصد ان سوق الأوراق النقدية يفوق في حجمه ثلاثة أضعاف المقدار الإجمالي لسوق الأسهم والسندات الأمريكية مجتمعين . سوق الفوركس هو سوق تداول عبر شبكات الاتصال حيث يتلاقى البائعون والمشترون لفعل معاملتهم باستعمال طرق اتصال تقنية.
علي ضد أماكن البيع والشراء النقدية الأخرى, فان سوق الفوركس لا يملك كيان جوهري أو بورصة مركزية . وبما ان ذاك مكان البيع والشراء لا يعبر عنه موضع للتبادل الجوهري فان المعاملات تجري بصفة متواصلة علي مدار الأربعة وعشرين ساعة حيت تتحرك من مساحة زمنية إلي أخرى بواسطة السفر والتحرك عبر المراكز المادية الكبرى في الكوكب وهذا على نحو متكرر كل يوم . تريليونات الدولارات من مبادرات التداول الأوراق النقدية الأجنبية تتم على نحو متكرر كل يوم في سوق الفوركس . منذ العام 1997 وحتى آخر السنة ألفين فان كميات معاملات الفوركس اليومية ازدادت إلى حد ما من خمسة مليارات دولار إلي 1.5 تريليون دولار وربما أكثر ( طبقا لبعض البحوث القريبة العهد فان كميات المعاملات لامست درجة ومعيار 1.7 تريليون دولار في اليوم متفوقة علي عموم المتاجر النقدية الأخرى مجتمعة ) . أظن انه من الشاق فعلا ان لم يكن المستحيل .- ان نحدد رقم دقيق مطلق لان تبادل الفوركس لا ينهي بواسطة بورصة مركزية , إلا أن الشيء الأكيد هو ان سوق الفوركس يستكمل نموه بكميات مذهلة .
قبل ظهور الانترنيت والتجارة الالكترونية , فان المؤسسات الكبرى والبنوك متنوعة الجنسيات والأفراد من أصحاب الأموال كانوا هم من يحق له التبادل في سوق الفوركس بواسطة استعمال أنظمة التجارة المملوكة للمصارف . تلك الأنظمة كانت تحتاج صوب 1000000 دولار كحد أسفل لفتح حساب تبادل . بفضل التقدمات التقنية العصرية لاسيما بما يختص بالانترنيت فان مستثمري اليوم يستطيعون باستعمال قليل من ألاف من الدولارات ان يدخلوا إلي سوق الفوركس علي مدار الأربعة وعشرين ساعة كل يوم وخمسة أيام في الأسبوع .
سوق الفوركس هو سوق نقدي لا يتوقف حيث يشطب فيه تبادل عملات البلاد والمدن على نحو متصل وهذا عادة على يد الوسطاء الذين يسمونهم بوسطاء الفوركس . الأوراق النقدية الأجنبية يكمل على نحو متواصل بيعها وشرائها بواسطة أماكن البيع والشراء المحلية والعالمية بينما يزيد المستثمرين أو ينقصون من تكلفة احد المشروعات الاستثمارية إنشاء علي تحركات الورقة النقدية . ظروف سوق الفوركس قد تتحول في أي لحظه كاستجابة للأحداث الحالية ولذا يصنف الفوركس كأحد أكثر أماكن البيع والشراء تقلبا وهشاشة. ايضاًً فان اوضاع سوق الفوركس لا تبقي علي شأنها بأي حال من الأحوال بل تتحول إلى حد ما في مختلف ثانية . كميات المعاملات في سوق الأوراق النقدية الأجنبية يفوق عموم التداولات المجمعة التي تتم في متاجر الأسهم وأسواق العقود الآجلة في كلا من لندن وطوكيو . طبقا لحجمها ونطاقها, فان سوق الفوركس يصل حجمه أضعاف معدلات المتاجر الأخرى . الإحصائيات توميء إلي ان المعاملات السريعة والموجهة التي تتم في سوق الانتربنك يشطب تقسيمها كالاتي . 51% في شكل تعاملات فوركس متعجلة يتبعها 32% في شكل عمليات تبادل الأوراق النقدية, تعاملات الفوركس الصريحة تجسد ايضا 5% من قدر التبادل اليومي , بينما بدائل تعاملات "الانتربنك " تساوي هي الأخرى باتجاه 8% ومن ثم فان حسابات سوق الانتربنك يخصص منها صوب 96% لسوق تداول الاستبدال الغير عربي في حين الـ 4% في الجانب الأخرى مقسمة بين بورصات العقود الآجلة الدولية .
فيما يتعلق للمتداولين فان تجارة الفوركس تعتبر عوضا للتداول في سوق الأسهم . فبينما يبقى ألاف من الأسهم للاختيار بها , فانه يبقى مجموعة من الأسهم الأساسية التي يكمل تداولها في سوق الفوركس ( الدولار الأمريكي والين الياباني الباوند الإنجليزي والفرنك السويسري والعملة الأوروبية هي أكثر الأوراق النقدية شعبية ) . تجارة الفوركس كذلك تعطي الذ يتم تداوله رافعة فوز ما يناله في سوق الأسهم إضافة إلى حاجز أسفل من الاقتصاد من اجل البداية في التجارة . أضف إلي هذا القدرة علي اختيار أوقات تبادل حادثة ( فتداولات الفوركس تحدث علي مدار الأربعة وعشرين ساعة ) ومن هنا من الممكن من الممكن أن تكون عرفت الدافع الذي صرف عدد كبير من متداولي الأسهم إلي ترك مجالهم والتوافد باتجاه تجارة الأوراق النقدية