shaheer
12-29-2019, 23:15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على الأرجح يصعب على فرد مثلي الحكم على رأي تبادل الفوركس على النطاق الطويل على نحو موضوعي، ولذا بصفتي مؤيداً وممارساً لذا الأسلوب من التبادل، إلا أن في جميع الظروف سأظل قادراً على إظهار الإمتيازات المرجوة من ذاك النهج بمنتهى السهولة. وبعيداً عن الفوائد الموضوعية البديهية التي يمتاز بها ذاك الأسلوب، والتي تناسب شكل وجه شخصية محددة لبعض المتداولين، يتيح تبادل الفوركس على النطاق الطويل مجموعة من الإمتيازات التي من الممكن أن يستفيد منها الجميع:
إدخار تكليفات السبريد. إذا كنت تتناقل على النطاق الطويل، فسوف تفتقر ربما إلى فاز أكثر من مائة – مائتين نقطة في مختلف إتفاقية تجارية. أما إذا كنت تتناقل على مدد زمنية قصيرة، فمن القليل الوجود أن تحقق صفقتك فاز بأكثر من خمسين نقطة. إذا افترضنا أن مؤسسة الوساطة تتقاضى نقطة واحدة كسبريد، وكنت قد أحرزت فاز قدره 2,000 نقطة أثناء الشهر (بالتأكيد إسكربت متفائل!). إذا كانت المكاسب المنوه عنها قد تحققت عن طريق عشرة إتفاقيات تجارية ناجحة، تملك سوف تكون حصيلة الربح 2,000 نقطة مخصوماً منها عشرة نقط تم دفعها كسبريد لمنشأة تجارية الوساطة — تعتبر تلك النسبة 0.5% من مجمل الانتصارات المحققة. أما إذا كنت تتناقل على المجال القصير وحققت نفس الربح على يد القيام بـ مائة عملية تجارية، تحقق كل منها عشرين نقطة، لديها سوف تكون حصيلة الربح 2,000 نقطة مخصوماً منها مائة نقطة نالها الوسيط كسبريد — تعتبر تلك النسبة 5% من كلي أرباحك.
استيعاب التذبذبات في الدومين القصير. لا يشغل متداولي الفوركس على النطاق الطويل بالهم بالقفزات اليومية المؤقتة أو مساعي عدد محدود من الوسطاء لضرب معدلات الوقف القريبة. تمثل تلك النوعية من الاتفاقيات التجارية محمية إلى حاجز هائل من التقلبات اليومية المعتادة في مكان البيع والشراء. كذلكً وقتما تتناقل على الدومين الطويل، سوف يكون أمامك متسع من الزمان لتحويل معلمات ترتيب التبادل لدى ظهور أنباء جوهرية.
يتصف التبادل على المجال الطويل بالبساطة. يفتقر تقصي التفوق لدى التبادل على النطاق الطويل تنبأ الوجهة العام ونقط الذهاب للخارج المحتملة. لا تبقى صعوبة كبيرة في قراءة الضرائب البيانية طويلة النطاق. مثلما لا ننسى أنك على الأرجح لا تفتح إلا عمليات تجارية عددها قليل وهكذا لن تفتقر إلى اتخاذ مراسيم فورية بعكس الوضع في التبادل على النطاق القصير والذي يفتقر عادةً تعديل تَخطيطات معقدة لتلبية وإنجاز التوفيق.
ليس بوسعي إقناعك بالتحول إلى تبادل الفوركس على النطاق الطويل إن لم تكن هذه هي رغبتك الشخصية، وفي الواقع فإن أكثرية المتداولين يفضلون أسلوب التبادل على النطاق القصير. إلا أن كحد أدنى صارت حاليا على إلمام بمزايا أسلوب أحدث للتداول. ومن ثم إذا واجهتك أي صعوبات لدى التبادل على نحو متكرر كل يوم، سوف يكون بمقدورك الانتقال بأي توقيت إلى التبادل على النطاق الطويل.
على الأرجح يصعب على فرد مثلي الحكم على رأي تبادل الفوركس على النطاق الطويل على نحو موضوعي، ولذا بصفتي مؤيداً وممارساً لذا الأسلوب من التبادل، إلا أن في جميع الظروف سأظل قادراً على إظهار الإمتيازات المرجوة من ذاك النهج بمنتهى السهولة. وبعيداً عن الفوائد الموضوعية البديهية التي يمتاز بها ذاك الأسلوب، والتي تناسب شكل وجه شخصية محددة لبعض المتداولين، يتيح تبادل الفوركس على النطاق الطويل مجموعة من الإمتيازات التي من الممكن أن يستفيد منها الجميع:
إدخار تكليفات السبريد. إذا كنت تتناقل على النطاق الطويل، فسوف تفتقر ربما إلى فاز أكثر من مائة – مائتين نقطة في مختلف إتفاقية تجارية. أما إذا كنت تتناقل على مدد زمنية قصيرة، فمن القليل الوجود أن تحقق صفقتك فاز بأكثر من خمسين نقطة. إذا افترضنا أن مؤسسة الوساطة تتقاضى نقطة واحدة كسبريد، وكنت قد أحرزت فاز قدره 2,000 نقطة أثناء الشهر (بالتأكيد إسكربت متفائل!). إذا كانت المكاسب المنوه عنها قد تحققت عن طريق عشرة إتفاقيات تجارية ناجحة، تملك سوف تكون حصيلة الربح 2,000 نقطة مخصوماً منها عشرة نقط تم دفعها كسبريد لمنشأة تجارية الوساطة — تعتبر تلك النسبة 0.5% من مجمل الانتصارات المحققة. أما إذا كنت تتناقل على المجال القصير وحققت نفس الربح على يد القيام بـ مائة عملية تجارية، تحقق كل منها عشرين نقطة، لديها سوف تكون حصيلة الربح 2,000 نقطة مخصوماً منها مائة نقطة نالها الوسيط كسبريد — تعتبر تلك النسبة 5% من كلي أرباحك.
استيعاب التذبذبات في الدومين القصير. لا يشغل متداولي الفوركس على النطاق الطويل بالهم بالقفزات اليومية المؤقتة أو مساعي عدد محدود من الوسطاء لضرب معدلات الوقف القريبة. تمثل تلك النوعية من الاتفاقيات التجارية محمية إلى حاجز هائل من التقلبات اليومية المعتادة في مكان البيع والشراء. كذلكً وقتما تتناقل على الدومين الطويل، سوف يكون أمامك متسع من الزمان لتحويل معلمات ترتيب التبادل لدى ظهور أنباء جوهرية.
يتصف التبادل على المجال الطويل بالبساطة. يفتقر تقصي التفوق لدى التبادل على النطاق الطويل تنبأ الوجهة العام ونقط الذهاب للخارج المحتملة. لا تبقى صعوبة كبيرة في قراءة الضرائب البيانية طويلة النطاق. مثلما لا ننسى أنك على الأرجح لا تفتح إلا عمليات تجارية عددها قليل وهكذا لن تفتقر إلى اتخاذ مراسيم فورية بعكس الوضع في التبادل على النطاق القصير والذي يفتقر عادةً تعديل تَخطيطات معقدة لتلبية وإنجاز التوفيق.
ليس بوسعي إقناعك بالتحول إلى تبادل الفوركس على النطاق الطويل إن لم تكن هذه هي رغبتك الشخصية، وفي الواقع فإن أكثرية المتداولين يفضلون أسلوب التبادل على النطاق القصير. إلا أن كحد أدنى صارت حاليا على إلمام بمزايا أسلوب أحدث للتداول. ومن ثم إذا واجهتك أي صعوبات لدى التبادل على نحو متكرر كل يوم، سوف يكون بمقدورك الانتقال بأي توقيت إلى التبادل على النطاق الطويل.