shaheer
12-30-2019, 22:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لوسطاء بعينهم
في وجود إرتفاع الانتباه الإعلامي والإعلاني بنفس الدرجة بوسطاء الفوركس عبر النت طوال السنين الأخيرة، إضافةً إلى تكاثر المواقع المختصة في تصنيع الفوركس، على الأرجح يظن القلة أن أجود مؤسسات الوساطة هي هذه التي تكتسب عدد أضخم من التقييمات المتغايرة، أو التي تنتشر روابطها عبر الكثير والكثير من مواقع الويب، أسفل مظنة أن ذلك الانتشار لا يستهدف إلا تقصي هيئة الذ يتم تداوله. لسوء الحظ، فإن البند الأخيرة ليست صادقة على الإطلاقً.
الوسطاء المعرفين (IB) في عالم الفوركس
يمنح العدد الكبير من وسطاء الفوركس عبر النت برامج الأفلييت (البيع بالنسبة)، والتي تعطي جوائز للمسوقين إما بواسطة مِقدار متين بدل كل زبون أو نسبة مئوية من عوائد مؤسسة الوساطة. وبالنظر حتّى أغلب وسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية يعتمدون في توليد إيراداتهم على الربح المحقق من السبريد على نحو خالص، فهذا يقصد أن أسعار السبريد التي يقوم بتقديمها هؤلاء الوسطاء سوف تكون أعلى من المعتاد لتعويض الأسعار المدفوعة للوسطاء المعرفين. تلك الحقيقة لا تجسد متشكلة كبيرة من زاوية المسابقة حيث أن الغالبية العظمى من وسطاء الفوركس تطبق تلك الآلية بشكل فعلي لتحميس المسوقين على توجيه المتداولين إلى مواقعهم.
غير أن تكمن المعضلة في استعمال تلك الأساليب التسويقية في أنها قد تتجاهل عن غاية قليل من الوسطاء الموثوقين الذين يرفضون اللجوء إلى تلك الطرق الترويجية في مسعى لتخفيض تكليفات السبريد للمتداول الفعلي، وهكذا تقديم محددات وقواعد أجدر للعمل في مكان البيع والشراء. يعتمد ذلك النهج على عدم اللجوء إلى برامج التسويق بالعمولة وسعي تلك النوعية من الوسطاء إلى الإتيان إلى عملائهم بأنفسهم.
استعراض واسطة الفوركس Oanda
Oanda هي واحدة من تلك المؤسسات التي لا تطبق برامج البيع بالنسبة، بل من المحتمل هي الأكثر شهيرة في ذلك الميدان. إذا قورنت محددات وقواعد التبادل عند Oanda مع هذه التي يقوم بتقديمها وسطاء الفوركس الآخرون، يمكن لنا القول بجميع أريحية أن Oanda تقدم محددات وقواعد تسابقية بشكل كبير وأجود بكثرةً من المحددات والقواعد القياسية المتوفرة عند عدد كبير من وسطاء الشبكة العنكبوتية. تشمل لائحة الإمتيازات ما يلي:
تبادل أي أجزاء من اللوت (حتى وحدة واحدة):
التمكن من توظيف تعليمات الإيقاف والحد باهتمام متناهية؛
تقديم أسعار سبريد متغيرة(مع ملاحظة أن تلك الأسلوب والكيفية ترافقها مجازفات تكميلية)، غير أنها عادةً أدنى من الوسطاء الآخرين؛
نفع على الثروات ثانية بثانية؛
تقدم Oanda عدد من أحسن معدات التبادل مثل مفكرة الوقائع الاستثمارية، معدات تغيير الأوراق النقدية، والكثير غيرها؛
وحتى برغم أن المؤسسة تمنح منبر الميتاتريدر4، لكن منصتهم الرسمية تمثل أكثر مناسِبة للمتداولين المبتدئين، مثلما يمكن للمتداول السهل استعمالها ما دام ليس بحاجة لأي من المواصفات المتميزة التي تتلذذ بها MT4.
تجسد النقط الثلاثة الأولى نافعة وهامة لكل متداولي الفوركس. غير أن يتواصل الاستفسار قائماً بخصوص الحجة في عدم انتشار الحوار عن Oanda عبر الويب مع ضآلة عدد التقييمات التي تتناول خدمات المؤسسة؟ بجميع تأكيد يكمن جزء ضخم من الإجابة على ذلك السؤال في ما ذكرناه سابقاً، وهو أن المنشأة التجارية تنشد لتخفيض السبريد لزبائنها عن طريق عدم الاستعانة ببرامج الوسطاء المعرفين، وهكذا لا تبقى هيئة لمعظم مواقع الويب المختصة في الفوركس في المحادثة عن Oanda.
هنالك ملاحظة أساسية لا يقتضي أن تفوتنا في ذلك الصدد: نحن لا ندعي بأي حال من الأحوالً أن Oanda هي أجدر واسطة تماما لأنها ليست أيضا بشكل فعلي. كل ما في الموضوع أننا نتخيل أنها لا تحظى بالاهتمام والتقدير الذي تستحقه مضاهاة بالوسطاء الآخرين. ولكي نصبح موضوعيين في تقييمنا لـ Oanda، سنسرد وفي السطور التالية عدد محدود من الخلل والنقائص التي لاحظناها في خدمات المنشأة التجارية:
تعمل Oanda على حسب عبرة صانع مكان البيع والشراء، ما يشير إلى أنها تعمل كطرف في بنظير على أقل ما فيها في قليل من الاتفاقيات التجارية التي تنفذها نيابة عن زبائنها. يشاهد قليل من المتداولين في ذاك القدوة فئة من تضاد المصالح الذي قد يترك تأثيرا بالسلب على مصداقية المؤسسة. الخيار البديل في تلك الموقف طول الوقتً هو التبادل مع واسطة ECN .
يشتكي عدد محدود من المتداولين من توالي تبطل منبر Oanda عن الجهد في أوقات عديدة.
برغم جدارة منبر Oanda الحكومية، سوى أنها تكون بطيئة في عديد من الأحيان.
هل ربما أن يؤدي ذلك التجاهل الإعلامي إلى تلاشي نوعية الوسطاء مثل Oanda؟ نتمنى ألا يأتي ذلك هذا.
تجديد: بدأت Oanda طوال الأشهُر الأخيرة في تدشين برنامج تسويق بالعمولة للوسطاء المعرفين، سوى أنه متاح ليس إلا في عدد محدود من الأنحاء، مثلما لا تطبقه المنشأة التجارية في الولايات المتحدة الامريكية. ولذا يمكن القول أن Oanda ما تزال باستطاعتها أن تقديم سبريد متدني، كحد أدنى للمتداولين من الولايات المتحدة الامريكية.
لوسطاء بعينهم
في وجود إرتفاع الانتباه الإعلامي والإعلاني بنفس الدرجة بوسطاء الفوركس عبر النت طوال السنين الأخيرة، إضافةً إلى تكاثر المواقع المختصة في تصنيع الفوركس، على الأرجح يظن القلة أن أجود مؤسسات الوساطة هي هذه التي تكتسب عدد أضخم من التقييمات المتغايرة، أو التي تنتشر روابطها عبر الكثير والكثير من مواقع الويب، أسفل مظنة أن ذلك الانتشار لا يستهدف إلا تقصي هيئة الذ يتم تداوله. لسوء الحظ، فإن البند الأخيرة ليست صادقة على الإطلاقً.
الوسطاء المعرفين (IB) في عالم الفوركس
يمنح العدد الكبير من وسطاء الفوركس عبر النت برامج الأفلييت (البيع بالنسبة)، والتي تعطي جوائز للمسوقين إما بواسطة مِقدار متين بدل كل زبون أو نسبة مئوية من عوائد مؤسسة الوساطة. وبالنظر حتّى أغلب وسطاء الفوركس عبر الشبكة العنكبوتية يعتمدون في توليد إيراداتهم على الربح المحقق من السبريد على نحو خالص، فهذا يقصد أن أسعار السبريد التي يقوم بتقديمها هؤلاء الوسطاء سوف تكون أعلى من المعتاد لتعويض الأسعار المدفوعة للوسطاء المعرفين. تلك الحقيقة لا تجسد متشكلة كبيرة من زاوية المسابقة حيث أن الغالبية العظمى من وسطاء الفوركس تطبق تلك الآلية بشكل فعلي لتحميس المسوقين على توجيه المتداولين إلى مواقعهم.
غير أن تكمن المعضلة في استعمال تلك الأساليب التسويقية في أنها قد تتجاهل عن غاية قليل من الوسطاء الموثوقين الذين يرفضون اللجوء إلى تلك الطرق الترويجية في مسعى لتخفيض تكليفات السبريد للمتداول الفعلي، وهكذا تقديم محددات وقواعد أجدر للعمل في مكان البيع والشراء. يعتمد ذلك النهج على عدم اللجوء إلى برامج التسويق بالعمولة وسعي تلك النوعية من الوسطاء إلى الإتيان إلى عملائهم بأنفسهم.
استعراض واسطة الفوركس Oanda
Oanda هي واحدة من تلك المؤسسات التي لا تطبق برامج البيع بالنسبة، بل من المحتمل هي الأكثر شهيرة في ذلك الميدان. إذا قورنت محددات وقواعد التبادل عند Oanda مع هذه التي يقوم بتقديمها وسطاء الفوركس الآخرون، يمكن لنا القول بجميع أريحية أن Oanda تقدم محددات وقواعد تسابقية بشكل كبير وأجود بكثرةً من المحددات والقواعد القياسية المتوفرة عند عدد كبير من وسطاء الشبكة العنكبوتية. تشمل لائحة الإمتيازات ما يلي:
تبادل أي أجزاء من اللوت (حتى وحدة واحدة):
التمكن من توظيف تعليمات الإيقاف والحد باهتمام متناهية؛
تقديم أسعار سبريد متغيرة(مع ملاحظة أن تلك الأسلوب والكيفية ترافقها مجازفات تكميلية)، غير أنها عادةً أدنى من الوسطاء الآخرين؛
نفع على الثروات ثانية بثانية؛
تقدم Oanda عدد من أحسن معدات التبادل مثل مفكرة الوقائع الاستثمارية، معدات تغيير الأوراق النقدية، والكثير غيرها؛
وحتى برغم أن المؤسسة تمنح منبر الميتاتريدر4، لكن منصتهم الرسمية تمثل أكثر مناسِبة للمتداولين المبتدئين، مثلما يمكن للمتداول السهل استعمالها ما دام ليس بحاجة لأي من المواصفات المتميزة التي تتلذذ بها MT4.
تجسد النقط الثلاثة الأولى نافعة وهامة لكل متداولي الفوركس. غير أن يتواصل الاستفسار قائماً بخصوص الحجة في عدم انتشار الحوار عن Oanda عبر الويب مع ضآلة عدد التقييمات التي تتناول خدمات المؤسسة؟ بجميع تأكيد يكمن جزء ضخم من الإجابة على ذلك السؤال في ما ذكرناه سابقاً، وهو أن المنشأة التجارية تنشد لتخفيض السبريد لزبائنها عن طريق عدم الاستعانة ببرامج الوسطاء المعرفين، وهكذا لا تبقى هيئة لمعظم مواقع الويب المختصة في الفوركس في المحادثة عن Oanda.
هنالك ملاحظة أساسية لا يقتضي أن تفوتنا في ذلك الصدد: نحن لا ندعي بأي حال من الأحوالً أن Oanda هي أجدر واسطة تماما لأنها ليست أيضا بشكل فعلي. كل ما في الموضوع أننا نتخيل أنها لا تحظى بالاهتمام والتقدير الذي تستحقه مضاهاة بالوسطاء الآخرين. ولكي نصبح موضوعيين في تقييمنا لـ Oanda، سنسرد وفي السطور التالية عدد محدود من الخلل والنقائص التي لاحظناها في خدمات المنشأة التجارية:
تعمل Oanda على حسب عبرة صانع مكان البيع والشراء، ما يشير إلى أنها تعمل كطرف في بنظير على أقل ما فيها في قليل من الاتفاقيات التجارية التي تنفذها نيابة عن زبائنها. يشاهد قليل من المتداولين في ذاك القدوة فئة من تضاد المصالح الذي قد يترك تأثيرا بالسلب على مصداقية المؤسسة. الخيار البديل في تلك الموقف طول الوقتً هو التبادل مع واسطة ECN .
يشتكي عدد محدود من المتداولين من توالي تبطل منبر Oanda عن الجهد في أوقات عديدة.
برغم جدارة منبر Oanda الحكومية، سوى أنها تكون بطيئة في عديد من الأحيان.
هل ربما أن يؤدي ذلك التجاهل الإعلامي إلى تلاشي نوعية الوسطاء مثل Oanda؟ نتمنى ألا يأتي ذلك هذا.
تجديد: بدأت Oanda طوال الأشهُر الأخيرة في تدشين برنامج تسويق بالعمولة للوسطاء المعرفين، سوى أنه متاح ليس إلا في عدد محدود من الأنحاء، مثلما لا تطبقه المنشأة التجارية في الولايات المتحدة الامريكية. ولذا يمكن القول أن Oanda ما تزال باستطاعتها أن تقديم سبريد متدني، كحد أدنى للمتداولين من الولايات المتحدة الامريكية.