shaheer
12-30-2019, 22:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يرجع الميزة في تعديل مؤشر dmi، وهو اختصار لعبارة مؤشر الحركة الاتجاهية، إلى ويلز وايلدر في سنة 1987 ويعد شخص من أكثر الأدوات الفنية التي يستعملها متداولي الفوركس في فحص الحركة وتحديد الاتجاهات قبل ظهورها.
ولذا يحتسب dmi فرد من أكثر الدلائل النافعة والتي يتعين على جميع المتداولين الدراية بها لتيسير مأمورية تحديد قوة الترند والاتجاهات المحتملة للتحركات المستقبلية.
+dmi و-dmi
يستعمل مؤشر dmi خطين. الخط الأضخم هو مؤشر الحركة الاتجاهية الموجبة (+dmi)، والذي يقيس قوة الترند الصاعد، في حين يطلق على الخط الـ2 مؤشر الحركة الاتجاهية الهدامة (-dmi)، والذي يقيس قوة الترند المتدني أو الحركة الهبوطية.
وتشييدً على ذاك، يرتقي مؤشر +dmi ويهبط بالتوازي مع صعود وانخفاض القيمة، في حين يتخذ -dmi المجرى العكسي (أي يرتقي مع انخفاض مكان البيع والشراء وينزل مع صعود مكان البيع والشراء). يطلق على المؤشر الذي يحدث في معدّل أعلى، سواء +dmi أو -dmi، إصطلاح dmi المهيمن، والذي يكون محط المراعاة بمثابته المؤشر المستهلك في تحديد إتجاه مكان البيع والشراء.
التبادل باستعمال dmi
الكيفية الأكثر شيوعاً لاستعمال dmi في التبادل هو الانتظار حتى يأتي ذلك تقاطع بين +dmi و-dmi. يمنح ذلك التقاطع مغزى جلية على تبدل الترند السائد في مكان البيع والشراء. وبرغم لزوم العلامات الصادرة عن ذاك التقاطع، غير أن من غير الحكمة الاعتماد على تقاطعات dmi وحدها كسبب وحيد لفتح العملية التجارية. يمكن له الذ يتم تداوله عادةً تقصي نتائج أجود لدى استعمال تقاطعات dmi جنباً إلى جنب مع شواهد أخرى لتأكيد اتجاه أو قوة الترند.
معتدل التكلفة
مثلما ذكرنا آنفاً، يتيح تقاطع dmi مغزى جيدة بخصوص حدوث تحول في الوجهة السائد، غير أنه ايضاًًً قد يمنح من وقت لآخر علامات غير صحيحة لاسيماً خلال مراحل تذبذب مكان البيع والشراء.
واحدة من الأساليب المستخدمة للالتفاف على تلك المتشكلة هو البصر إلى وسطي القيمة الحاضر والذي يشطب عرضه في شكل خط مركزي يتخطى على يد dmi. يقيس ذلك الخط قوة dmi على معيار يتباين من 0 إلى مائة ومن ثم يمنح تأكيد مساعد عقب حدوث التقاطع.
لو كان +dmi أو -dmi أعلى العلامة 25، فإن ذلك يمنح دلالة على تحول أكثر قوة في مجرى الترند وهكذا يصبح المؤشر أكثر فعالية مضاهاة بالاعتماد على التقاطعات وحدها كمبرر للدخول.
تَستطيع ايضاً البصر إلى الخط المعاكس حتى حالَما يكون واحدة من خطي المؤشر أعلى العلامة 25. كمثال على هذا، إذا إنتقل +dmi أعلى 25 وقد كان -dmi هو الآخر فوق ذاك المعدّل، فإن ذاك يضيف إلى موثوقية المغزى الصادرة. بعبارة أخرى، متى ما ازداد الانفصال بين هذين الخطين متى ما دل ذاك على قوة الوجهة.
الجمع مع adx
برغم أن dmi هو مؤشر ذو بأس في حاجز نفسه، سوى أنه يحقق نتائج أسمى لدى استعماله في نفس توقيت دلائل أخرى.
ويحقق dmi أجود نتائج ممكنة لدى استعماله جنباً إلى جنب مع مؤشر adx والذي يقيس قوة الترند. وبصورة أكثر بالتحديدً، ينهي كلاً من adx وتكرار بعضمها القلائل عن طريق القيام بمهمات معزولة، غير أنها بالغة اللزوم، وهو الذي يتجلى إذا عرفنا أن مؤشر dmi يركز على قياس قوة الترند دون المراعاة بتحديد طبيعة الوجهة. ولذا يعد الجمع بين المؤشرين تخطيطية مثالية لتزايد فعالية كل منها على حدة
يرجع الميزة في تعديل مؤشر dmi، وهو اختصار لعبارة مؤشر الحركة الاتجاهية، إلى ويلز وايلدر في سنة 1987 ويعد شخص من أكثر الأدوات الفنية التي يستعملها متداولي الفوركس في فحص الحركة وتحديد الاتجاهات قبل ظهورها.
ولذا يحتسب dmi فرد من أكثر الدلائل النافعة والتي يتعين على جميع المتداولين الدراية بها لتيسير مأمورية تحديد قوة الترند والاتجاهات المحتملة للتحركات المستقبلية.
+dmi و-dmi
يستعمل مؤشر dmi خطين. الخط الأضخم هو مؤشر الحركة الاتجاهية الموجبة (+dmi)، والذي يقيس قوة الترند الصاعد، في حين يطلق على الخط الـ2 مؤشر الحركة الاتجاهية الهدامة (-dmi)، والذي يقيس قوة الترند المتدني أو الحركة الهبوطية.
وتشييدً على ذاك، يرتقي مؤشر +dmi ويهبط بالتوازي مع صعود وانخفاض القيمة، في حين يتخذ -dmi المجرى العكسي (أي يرتقي مع انخفاض مكان البيع والشراء وينزل مع صعود مكان البيع والشراء). يطلق على المؤشر الذي يحدث في معدّل أعلى، سواء +dmi أو -dmi، إصطلاح dmi المهيمن، والذي يكون محط المراعاة بمثابته المؤشر المستهلك في تحديد إتجاه مكان البيع والشراء.
التبادل باستعمال dmi
الكيفية الأكثر شيوعاً لاستعمال dmi في التبادل هو الانتظار حتى يأتي ذلك تقاطع بين +dmi و-dmi. يمنح ذلك التقاطع مغزى جلية على تبدل الترند السائد في مكان البيع والشراء. وبرغم لزوم العلامات الصادرة عن ذاك التقاطع، غير أن من غير الحكمة الاعتماد على تقاطعات dmi وحدها كسبب وحيد لفتح العملية التجارية. يمكن له الذ يتم تداوله عادةً تقصي نتائج أجود لدى استعمال تقاطعات dmi جنباً إلى جنب مع شواهد أخرى لتأكيد اتجاه أو قوة الترند.
معتدل التكلفة
مثلما ذكرنا آنفاً، يتيح تقاطع dmi مغزى جيدة بخصوص حدوث تحول في الوجهة السائد، غير أنه ايضاًًً قد يمنح من وقت لآخر علامات غير صحيحة لاسيماً خلال مراحل تذبذب مكان البيع والشراء.
واحدة من الأساليب المستخدمة للالتفاف على تلك المتشكلة هو البصر إلى وسطي القيمة الحاضر والذي يشطب عرضه في شكل خط مركزي يتخطى على يد dmi. يقيس ذلك الخط قوة dmi على معيار يتباين من 0 إلى مائة ومن ثم يمنح تأكيد مساعد عقب حدوث التقاطع.
لو كان +dmi أو -dmi أعلى العلامة 25، فإن ذلك يمنح دلالة على تحول أكثر قوة في مجرى الترند وهكذا يصبح المؤشر أكثر فعالية مضاهاة بالاعتماد على التقاطعات وحدها كمبرر للدخول.
تَستطيع ايضاً البصر إلى الخط المعاكس حتى حالَما يكون واحدة من خطي المؤشر أعلى العلامة 25. كمثال على هذا، إذا إنتقل +dmi أعلى 25 وقد كان -dmi هو الآخر فوق ذاك المعدّل، فإن ذاك يضيف إلى موثوقية المغزى الصادرة. بعبارة أخرى، متى ما ازداد الانفصال بين هذين الخطين متى ما دل ذاك على قوة الوجهة.
الجمع مع adx
برغم أن dmi هو مؤشر ذو بأس في حاجز نفسه، سوى أنه يحقق نتائج أسمى لدى استعماله في نفس توقيت دلائل أخرى.
ويحقق dmi أجود نتائج ممكنة لدى استعماله جنباً إلى جنب مع مؤشر adx والذي يقيس قوة الترند. وبصورة أكثر بالتحديدً، ينهي كلاً من adx وتكرار بعضمها القلائل عن طريق القيام بمهمات معزولة، غير أنها بالغة اللزوم، وهو الذي يتجلى إذا عرفنا أن مؤشر dmi يركز على قياس قوة الترند دون المراعاة بتحديد طبيعة الوجهة. ولذا يعد الجمع بين المؤشرين تخطيطية مثالية لتزايد فعالية كل منها على حدة