shaheer
12-30-2019, 22:48
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.تتأثر كل الأوراق النقدية التي يجرى تداولها في الفوركس بمجموعة الظروف الاستثمارية الإجمالية الداخلية في بلد المصدر، وأيضاً من قبل الشأن في مكان البيع والشراء الدولي. فالمؤشرات الاستثمارية (تطور الناتج الإقليمي الإجمالي، حسابات الاستيراد / بيع المنتجات بالخارج التجارية)، والعوامل الاجتماعية (مقدار البطالة، أحوال مكان البيع والشراء العقاري) وسياسة بنك النقد المصري في البلاد هي الأسباب التي تحدد تكلفة الورقة النقدية في سوق الاستبدال الغير عربي. ولكل إحدى الأوراق النقدية الأساسية الستة خصوصياتها، ونحن بخصوص فحص الأسباب الاساسية التي إنتقل الأوراق النقدية بأسلوب فردي.
الدولار الأمريكي (usd) هو الورقة النقدية الأكثر تصرفا في سوق الفوركس. مثلما انه يستعمل كمقياس لتقييم الأوراق النقدية والبضائع الأخرى. يهيمن الدولار على الاحتياطيات الأجنبية التي تحتفظ بها جميع دول العالم - فهو يجسد بحوالي 64٪ من الاحتياطي الدولي. أما على مصر العليا العالمي، فهناك العدد الكبير من الأسباب اللازمة التي تدفع بالعملة الخضراء الأمريكي. حيث يكمل تبادل أضخم معدل من المنتجات المعدنية والنفط على حسب أسعار مقومة بالورقة الخضراء الأمريكي، وتلعب تقلبات العرض / المطلب في تلك المتاجر دورا مؤثرا ومباشر على ثمن الورقة النقدية، كما وقع في سنة 2008 ،في أعقاب تداعي اسعار البترول ، وصل قيمة العملة الأوروبية / دولار 1.ستين. مثلما يستفيد الدولار ايضا من منزلته كملاذ آمن، يلجا ألية المستثمرين وقتما تتدهور الظروف الاستثمارية. مثلما أن رتبة الورقة النقدية الاحتياطية من حين لآخر، تفيد وتقوى الدولار الأمريكي حتي في إشتعال مشاكل في الولايات المتحدة الامريكية ذاتها. أما فيما يتعلق للعوامل المحلية، فالاحتياطي الفيدرالي .وحجم النفع الأساسي يلعبان دورا كبيرا في ثمن الورقة النقدية. فمن المسلمات أن مراسيم مجلس الاحتياطي الاتحادي عن قيمة النفع تتأثر بالتضخم والعمالة والمردود الإقليمي الإجمالي، ومن ثم يتأثر الدولار ايضا بتلك الأسباب. ومن الأسباب الهامة كذلك للورقة الخضراء الأمريكي، الميزان التجاري أبوين القومي للولايات المتحدة. فغالبا ، حينما زاد العجز في الميزان التجاري أبوين القومي حينما قلت جاذبية الورقة النقدية الأمريكية. لكن الضد قد يصدر في بعض الأحيان فارتفاع العجز التجاري والديون قد يدفع المستثمرين إلى دراية سلامة الدولار
العملة الأوروبية (eur)إلى حاجز بعيد يحتسب أجدد الأوراق النقدية دخولا لعالم التبادل بين الأوراق النقدية الأساسية في متاجر الفوركس. ينهي استعماله من قبل 17 أحد أعضاء التحالف الأوروبي. الأسباب اللازمة التي قام بالذهاب العملة الأوروبية في عديد من الأحيان تعتمد على أقسى الاقتصادات التي تستخدم الورقة النقدية القريبة العهد المشتركة ، مثل: دولة الجمهورية الفرنسية، إيطاليا، وبصورة أساسية، دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية. الأسباب الأساسية لتطبيق العملة الأوروبية تكمن في تضخم أسعار المستعمل ومقدار الإعارة الذي وضعه بنك النقد المصري الأوروبي. .فتؤثر شواهد البلاد والمدن المختصة بالتصدير التجاري وحجم البطالة على إداء الورقة النقدية المشتركة، حيث أن دولا مثل دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية تعتبر من أضخم الدول المصدرة للسلع الصانعة والتقنية. ولاتزال أوروبا تعتمد على نحو ضروري على الغاز التابع للاتحاد الروسي ونفط شمال أفريقيا والخليج كمصدر للطاقة، ويؤدي صعود المطلب على تلك المنتجات إلى النفوذ سلبا على الورقة النقدية الأوروبية. فضلا على التفاوت بين اقتصادات مكان العملة الأوروبية الأمر الذي يمثل مشكله حقيقية ، والتي ظهرت بوضوح في أعقاب أزمة الديون في سنة 2011. مثلما أنه من المتعب على رؤساء التحالف الأوروبي في أوقات القلاقِل العثور على الإجابات التي تستفيد منها الاقتصادات الكبرى والصغرى بنفس القدر. كان العملة الأوروبية بكون ورقة نقدية احتياطية بديلة للعملة الخضراء حتى أزمة الديون السيادية. وللأسف، فإن المشكلات مع الاقتصادات الطرفية في التحالف الأوروبي تقوض الثقة في العملة الأوروبية
الجنيه الإسترليني (gbp)هو الورقة النقدية الوطنية في بريطانيا، وتحتسب الأسباب اللازمة التي تحركه معقدة ومتغيرة حالها شأن تعقيد الاستثمار الإنجليزي ذاته ونفوذه الدولي. فمازالت لندن إحدى أضخم العواصم المادية في الكوكب، وذلك يلعب سوق المنتجات دور لازم في اتجاهات gbp. مثلما أن التضخم واجمالي الناتج الأهلي gpd يميلان للتأثير على الجنيه بصورة قوية ، بالإضافة إلى سوق الإسكان الذي يحتسب عنصرا هاما في النفوذ على الورقة النقدية الإنجليزية. ففي الآونة الأخيرة، أظهر الاستثمار في بريطانيا وبصورة مطردة بعضا من إشارات التضاؤل، والحد من الاستئناف في الناتج الأهلي الإجمالي. وبصرف النظر عن تلك الحقيقة، يلتجئ أصحاب المتاجر من حين لآخر لاستعمال الجنيه الإسترليني كبديل لليورو في أوقات اندلاع المشكلات في التحالف الأوروبي. مثلما يميل الجنيه الإسترليني إلى التأثر بالأحداث السياسية ، بما في ذاك الانتخابات. فعادة، تتفاعل الورقة النقدية سلبا بالأحداث التي من وضْعها عدم اليقين، مثل الانتخابات البرلمانية في 2010.التي أدت إلى برلمان عالق
الين الياباني (jpy). الين الياباني (jpy) يحتسب إلى حاجز بعيد الورقة النقدية الأكثر قوة والأكثر تعاملا في مكان البيع والشراء الآسيوية. ويتوجه الاستثمار الياباني على نحو أساسي صوب الصادرات الصناعية. ويحتسب الين الياباني تكلفة كبيرة عند أصحاب المتاجر كعملة آمنة في الفترات التي يعترى فيها النفور روح معنوية عدم الأمان في المتاجر، إلا أن الين يستعمل كذلك من قبل البائعين في إتفاقيات تجارية الكاري تود لدى التوق إلى الخطور. لكن هبوط أسعار النفع في اليابان تجيز للتجار اقتراض الورقة النقدية والاستثمار في بلدان ذات مقادير جدوى أعلى. ولعل قرب اليابان مع الصين والتوترات التي تنشب بينهما من حين لآخر تترك تأثيرا بكثرة على الين الياباني. وتجيء مشاكل الين تتمثل في التقليل المتواصل لسعر الين والتدخلات من قبل بنك النقد المصري في البلاد.بنك اليابان يحس بالقلق لأن التقييم المرتفع السعر للين (الورقة النقدية اليابانية تميل إلى ربح العديد في الزمن الحالي جراء وضعية عدم اليقين الاستثماري) قد يضر باقتصاد البلاد الموجه صوب بيع المنتجات بالخارج، ونتيجة لهذا، ينشد البنك الياباني دائما إضعاف الورقة النقدية اليابانية. وقد صفع التراجع الاستثماري اليابان في أوائل 1990، عقب تفجر فقاعة المنشآت.في 1980، ويستمر أكثر أهمية و أضخم المخاطر التي تهدد مستقبل اليابان. العدد المتنامي من الكهول مضاهاة مع عدد الشبان بالإضافة إلى مبالغة المخاوف فيما يتعلق المستقبل الأمر الذي يجعل من المتعب على إدارة الدولة التداول مع التقهقر
سويسرا بلد ضئيل يحدث في مناطق جبلية الألب الأوروبية، ومع هذا ، فأن قوة تجارتها العالمية وتدفق الثروات أعلاها جعل من الفرنك السويسري (chf),شخص من الأوراق النقدية الأساسية التي يتم تداولها في عالم الفوركس. مثلما يعتبر الفرنك السويسري ورقة نقدية أخرى يحبذ اللجوء إليها لدى الإحجام عن المجازفات الخطيرة حيث الاستثمار السويسري الشديد واحتياطيات الذهب الكبيرة جدا (تحتل الرتبة السابعة في احتياطيات الذهب في الدنيا ، بصرف النظر عن صغر قدر سويسرا) إضافة إلى ذلك مصداقية الورقة النقدية. وعلى غرار الين يتكبد الفرنك من التدخلات المتواصلة من قبل بنك النقد المصري. وقد ذهب البنك الوطني السويسري بعيدا لدرجة ربط الفرنك بالعملة الأوروبية.في 6 أيلول 2011، ومن ثم خلق نوعا من الكبس للانخفاض المطرد للورقة النقدية
الدولار الكندي (cad).يحتسب "ورقة نقدية بضائع" حيث يرتكز الاستثمار الكندي على بيع المنتجات بالخارج. وتتجه أكثرية الصادرات الكندية إلى أميركا الأمريكية، الأمر الذي يجعل اقتصاد كندا وعملتها تعول على جارتها الجنوبية. تعد سلعة بيع المنتجات بالخارج الأساسية هي البترول الخام ويعتمد الدولار الكندي بدورة على تحركات أسعار البترول الخام . الإزدهار الاستثماري الدولي وما يتمخض عنه من تمنح المنتجات تميل إلى جعل الدولار الكندي cad جاذبا للمستثمرين. في المقابل، يمكن للمشاكل الدولية والاقتصاد الإقليمي تسجيل الضرر بالورقة الخضراء الكندي
.تتأثر كل الأوراق النقدية التي يجرى تداولها في الفوركس بمجموعة الظروف الاستثمارية الإجمالية الداخلية في بلد المصدر، وأيضاً من قبل الشأن في مكان البيع والشراء الدولي. فالمؤشرات الاستثمارية (تطور الناتج الإقليمي الإجمالي، حسابات الاستيراد / بيع المنتجات بالخارج التجارية)، والعوامل الاجتماعية (مقدار البطالة، أحوال مكان البيع والشراء العقاري) وسياسة بنك النقد المصري في البلاد هي الأسباب التي تحدد تكلفة الورقة النقدية في سوق الاستبدال الغير عربي. ولكل إحدى الأوراق النقدية الأساسية الستة خصوصياتها، ونحن بخصوص فحص الأسباب الاساسية التي إنتقل الأوراق النقدية بأسلوب فردي.
الدولار الأمريكي (usd) هو الورقة النقدية الأكثر تصرفا في سوق الفوركس. مثلما انه يستعمل كمقياس لتقييم الأوراق النقدية والبضائع الأخرى. يهيمن الدولار على الاحتياطيات الأجنبية التي تحتفظ بها جميع دول العالم - فهو يجسد بحوالي 64٪ من الاحتياطي الدولي. أما على مصر العليا العالمي، فهناك العدد الكبير من الأسباب اللازمة التي تدفع بالعملة الخضراء الأمريكي. حيث يكمل تبادل أضخم معدل من المنتجات المعدنية والنفط على حسب أسعار مقومة بالورقة الخضراء الأمريكي، وتلعب تقلبات العرض / المطلب في تلك المتاجر دورا مؤثرا ومباشر على ثمن الورقة النقدية، كما وقع في سنة 2008 ،في أعقاب تداعي اسعار البترول ، وصل قيمة العملة الأوروبية / دولار 1.ستين. مثلما يستفيد الدولار ايضا من منزلته كملاذ آمن، يلجا ألية المستثمرين وقتما تتدهور الظروف الاستثمارية. مثلما أن رتبة الورقة النقدية الاحتياطية من حين لآخر، تفيد وتقوى الدولار الأمريكي حتي في إشتعال مشاكل في الولايات المتحدة الامريكية ذاتها. أما فيما يتعلق للعوامل المحلية، فالاحتياطي الفيدرالي .وحجم النفع الأساسي يلعبان دورا كبيرا في ثمن الورقة النقدية. فمن المسلمات أن مراسيم مجلس الاحتياطي الاتحادي عن قيمة النفع تتأثر بالتضخم والعمالة والمردود الإقليمي الإجمالي، ومن ثم يتأثر الدولار ايضا بتلك الأسباب. ومن الأسباب الهامة كذلك للورقة الخضراء الأمريكي، الميزان التجاري أبوين القومي للولايات المتحدة. فغالبا ، حينما زاد العجز في الميزان التجاري أبوين القومي حينما قلت جاذبية الورقة النقدية الأمريكية. لكن الضد قد يصدر في بعض الأحيان فارتفاع العجز التجاري والديون قد يدفع المستثمرين إلى دراية سلامة الدولار
العملة الأوروبية (eur)إلى حاجز بعيد يحتسب أجدد الأوراق النقدية دخولا لعالم التبادل بين الأوراق النقدية الأساسية في متاجر الفوركس. ينهي استعماله من قبل 17 أحد أعضاء التحالف الأوروبي. الأسباب اللازمة التي قام بالذهاب العملة الأوروبية في عديد من الأحيان تعتمد على أقسى الاقتصادات التي تستخدم الورقة النقدية القريبة العهد المشتركة ، مثل: دولة الجمهورية الفرنسية، إيطاليا، وبصورة أساسية، دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية. الأسباب الأساسية لتطبيق العملة الأوروبية تكمن في تضخم أسعار المستعمل ومقدار الإعارة الذي وضعه بنك النقد المصري الأوروبي. .فتؤثر شواهد البلاد والمدن المختصة بالتصدير التجاري وحجم البطالة على إداء الورقة النقدية المشتركة، حيث أن دولا مثل دولة جمهورية ألمانيا الاتحادية تعتبر من أضخم الدول المصدرة للسلع الصانعة والتقنية. ولاتزال أوروبا تعتمد على نحو ضروري على الغاز التابع للاتحاد الروسي ونفط شمال أفريقيا والخليج كمصدر للطاقة، ويؤدي صعود المطلب على تلك المنتجات إلى النفوذ سلبا على الورقة النقدية الأوروبية. فضلا على التفاوت بين اقتصادات مكان العملة الأوروبية الأمر الذي يمثل مشكله حقيقية ، والتي ظهرت بوضوح في أعقاب أزمة الديون في سنة 2011. مثلما أنه من المتعب على رؤساء التحالف الأوروبي في أوقات القلاقِل العثور على الإجابات التي تستفيد منها الاقتصادات الكبرى والصغرى بنفس القدر. كان العملة الأوروبية بكون ورقة نقدية احتياطية بديلة للعملة الخضراء حتى أزمة الديون السيادية. وللأسف، فإن المشكلات مع الاقتصادات الطرفية في التحالف الأوروبي تقوض الثقة في العملة الأوروبية
الجنيه الإسترليني (gbp)هو الورقة النقدية الوطنية في بريطانيا، وتحتسب الأسباب اللازمة التي تحركه معقدة ومتغيرة حالها شأن تعقيد الاستثمار الإنجليزي ذاته ونفوذه الدولي. فمازالت لندن إحدى أضخم العواصم المادية في الكوكب، وذلك يلعب سوق المنتجات دور لازم في اتجاهات gbp. مثلما أن التضخم واجمالي الناتج الأهلي gpd يميلان للتأثير على الجنيه بصورة قوية ، بالإضافة إلى سوق الإسكان الذي يحتسب عنصرا هاما في النفوذ على الورقة النقدية الإنجليزية. ففي الآونة الأخيرة، أظهر الاستثمار في بريطانيا وبصورة مطردة بعضا من إشارات التضاؤل، والحد من الاستئناف في الناتج الأهلي الإجمالي. وبصرف النظر عن تلك الحقيقة، يلتجئ أصحاب المتاجر من حين لآخر لاستعمال الجنيه الإسترليني كبديل لليورو في أوقات اندلاع المشكلات في التحالف الأوروبي. مثلما يميل الجنيه الإسترليني إلى التأثر بالأحداث السياسية ، بما في ذاك الانتخابات. فعادة، تتفاعل الورقة النقدية سلبا بالأحداث التي من وضْعها عدم اليقين، مثل الانتخابات البرلمانية في 2010.التي أدت إلى برلمان عالق
الين الياباني (jpy). الين الياباني (jpy) يحتسب إلى حاجز بعيد الورقة النقدية الأكثر قوة والأكثر تعاملا في مكان البيع والشراء الآسيوية. ويتوجه الاستثمار الياباني على نحو أساسي صوب الصادرات الصناعية. ويحتسب الين الياباني تكلفة كبيرة عند أصحاب المتاجر كعملة آمنة في الفترات التي يعترى فيها النفور روح معنوية عدم الأمان في المتاجر، إلا أن الين يستعمل كذلك من قبل البائعين في إتفاقيات تجارية الكاري تود لدى التوق إلى الخطور. لكن هبوط أسعار النفع في اليابان تجيز للتجار اقتراض الورقة النقدية والاستثمار في بلدان ذات مقادير جدوى أعلى. ولعل قرب اليابان مع الصين والتوترات التي تنشب بينهما من حين لآخر تترك تأثيرا بكثرة على الين الياباني. وتجيء مشاكل الين تتمثل في التقليل المتواصل لسعر الين والتدخلات من قبل بنك النقد المصري في البلاد.بنك اليابان يحس بالقلق لأن التقييم المرتفع السعر للين (الورقة النقدية اليابانية تميل إلى ربح العديد في الزمن الحالي جراء وضعية عدم اليقين الاستثماري) قد يضر باقتصاد البلاد الموجه صوب بيع المنتجات بالخارج، ونتيجة لهذا، ينشد البنك الياباني دائما إضعاف الورقة النقدية اليابانية. وقد صفع التراجع الاستثماري اليابان في أوائل 1990، عقب تفجر فقاعة المنشآت.في 1980، ويستمر أكثر أهمية و أضخم المخاطر التي تهدد مستقبل اليابان. العدد المتنامي من الكهول مضاهاة مع عدد الشبان بالإضافة إلى مبالغة المخاوف فيما يتعلق المستقبل الأمر الذي يجعل من المتعب على إدارة الدولة التداول مع التقهقر
سويسرا بلد ضئيل يحدث في مناطق جبلية الألب الأوروبية، ومع هذا ، فأن قوة تجارتها العالمية وتدفق الثروات أعلاها جعل من الفرنك السويسري (chf),شخص من الأوراق النقدية الأساسية التي يتم تداولها في عالم الفوركس. مثلما يعتبر الفرنك السويسري ورقة نقدية أخرى يحبذ اللجوء إليها لدى الإحجام عن المجازفات الخطيرة حيث الاستثمار السويسري الشديد واحتياطيات الذهب الكبيرة جدا (تحتل الرتبة السابعة في احتياطيات الذهب في الدنيا ، بصرف النظر عن صغر قدر سويسرا) إضافة إلى ذلك مصداقية الورقة النقدية. وعلى غرار الين يتكبد الفرنك من التدخلات المتواصلة من قبل بنك النقد المصري. وقد ذهب البنك الوطني السويسري بعيدا لدرجة ربط الفرنك بالعملة الأوروبية.في 6 أيلول 2011، ومن ثم خلق نوعا من الكبس للانخفاض المطرد للورقة النقدية
الدولار الكندي (cad).يحتسب "ورقة نقدية بضائع" حيث يرتكز الاستثمار الكندي على بيع المنتجات بالخارج. وتتجه أكثرية الصادرات الكندية إلى أميركا الأمريكية، الأمر الذي يجعل اقتصاد كندا وعملتها تعول على جارتها الجنوبية. تعد سلعة بيع المنتجات بالخارج الأساسية هي البترول الخام ويعتمد الدولار الكندي بدورة على تحركات أسعار البترول الخام . الإزدهار الاستثماري الدولي وما يتمخض عنه من تمنح المنتجات تميل إلى جعل الدولار الكندي cad جاذبا للمستثمرين. في المقابل، يمكن للمشاكل الدولية والاقتصاد الإقليمي تسجيل الضرر بالورقة الخضراء الكندي