shaheer
12-30-2019, 23:15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يميل المتداولون المستجدين، والذين ينخرطون في نشاطات التبادل دون تصرف تحليلات مفصلة، إلى ارتكاب أخطاء من الممكن أن تعرضهم لمخاطر مادية جسيمة. لذا الدافع من الهام أن تكون على وعي ببعض الخطوات الهامة التي من الممكن أن تعينك على تجنب ارتكاب مثل تلك الأخطاء الشنيعة. أولى العوامل التي تدفعك إلى السقوط في فخ الأخطاء هو المجازفة في ذاك العالم دون الاستحواذ على معدل وافي من التمرين. الزمن والالتزام والتفاني هي الفضائل التي تفتقر للاعتماد فوق منها إذا كنت تريد في امتلاك الأدوات الأساسية لحمايتك من فزاعة الدمار لدى التبادل.
المواقف الرومانسية
اتخاذ مواقف وفقاً إلى الأحاسيس من الممكن أن يجسد مانع أساسي في مواجهة تقصي المكاسب في المتاجر المادية. قبل الانخراط في عمليات التبادل يتعين عليك تشييد النظام العقلي الصحيح الذي يكفل التصرف مع العوائد والدمار المحتملة بأضخم كمية جائز من الحكمة. واحد من التطبيقات الهامة لما نقوله هو عدم التبادل إلا بالأموال التي يمكن لك جلَد تبعات خسارتها. الحجة في تلك النصيحة هو تجنب السقوط أسفل ضغوط الانفعالات والخوف من صراع الدمار. يحدث عديد من المتداولين المبتدئين في غير دقيق عدم جمع البيانات السليمة بشأن تَخطيطات التبادل بالقدر الذي يثبت فعاليتها ومقدرتها على التوفيق.
مناشدة المشورة
يحدث الذ يتم تداوله الجديد عادةً في فخ السعي المطرد للاستحواذ على إرشادات واستشارات من متعاملين مخضرمين عوضاً عن الوثوق في آراءه المخصصة. يتواصل من الوارد طول الوقتً أن تنال تعليمات خاطئة أو واقعة، ولذا من الأساسي بداية تداولاتك على حساب تجريبي للتحقق من وحط عموم الموضوعات في نصابها السليم. وفي ذات التوجه، يقدم نصيحة كثيرون بعدم الافتتاح في التبادل على حساب حقيقي إلا في أعقاب اكتساب كمية وافي من الاستيعاب للتعقيدات التي تنطوي أعلاها عملية التبادل، إضافةً إلى التدقيق في التّخطيطات التي وضعها الآخرين وتبجيل مجهوداتهم في ذلك المسألة.
التبادل في مواجهة مكان البيع والشراء
واحد من الأخطاء التي يميل المتداولين المبتدئين إلى ارتكابها هو التبادل في ضد اتجاه مكان البيع والشراء. لا يقدم نصح المختصون بإتباع ذاك التصرف ما لم تكن تتلذذ بقدرة استثنائية على مراقبة الانعكاسات والارتدادات السعرية والتي قد تبدو بأي توقيت. إذا كنت تدبر لازدياد أرباحك من التبادل فمن المستحسن بقوة عدم التبادل ضد الترند سوى إذا أثبتت المحاولات الماضية قدرتك على مفاضلة تلك الارتدادات وتحديد أوقات استئناف الترند على نحو صحيح. واحد من الجوانب الأخرى التي يقتضي الحذر لها هو خسارة فرض السيطرة على مشاعرك في وضعية الضياع وفتح عمليات تجارية قريبة العهد فقط لأجل الانتقام من العملية التجارية الفائتة.
من الممكن أن يسبب الانغماس في التبادل الانتقامي إتلاف كامل لخطة التبادل. لذلك يمكن اعتبار العقلية الحاكمة لسلوكيات التبادل واحد من المفاتيح الأساسية لنجاح الذ يتم تداوله في تجنب ارتكاب أخطاء قاتلة. لا تنسى طول الوقتً أن بداية حياتك المهنية كمتداول دون الاستحواذ على التمرين الضروري هو أشبه بالعمل كطبيب دون دخول كلية الطب. يحتاج تجنب الأخطاء المنوه عنها بالأعلى تخصيص الزمن الأساسي والتمرين بالقدر الوافي مرة حتى الآن أخرى. وحده التمرين المنتظم والمستمر باستطاعته أن إكسابك مجموعة الخبرات المهارية والخبرات الضرورية للنجاح. ولذا ينبغي أن يفهم المتداولين الحديثين على وجه اليقين بأنه لا تبقى أساليب مختصرة لتلبية وإنجاز التفوق في ذاك العالم المتراكب.
يميل المتداولون المستجدين، والذين ينخرطون في نشاطات التبادل دون تصرف تحليلات مفصلة، إلى ارتكاب أخطاء من الممكن أن تعرضهم لمخاطر مادية جسيمة. لذا الدافع من الهام أن تكون على وعي ببعض الخطوات الهامة التي من الممكن أن تعينك على تجنب ارتكاب مثل تلك الأخطاء الشنيعة. أولى العوامل التي تدفعك إلى السقوط في فخ الأخطاء هو المجازفة في ذاك العالم دون الاستحواذ على معدل وافي من التمرين. الزمن والالتزام والتفاني هي الفضائل التي تفتقر للاعتماد فوق منها إذا كنت تريد في امتلاك الأدوات الأساسية لحمايتك من فزاعة الدمار لدى التبادل.
المواقف الرومانسية
اتخاذ مواقف وفقاً إلى الأحاسيس من الممكن أن يجسد مانع أساسي في مواجهة تقصي المكاسب في المتاجر المادية. قبل الانخراط في عمليات التبادل يتعين عليك تشييد النظام العقلي الصحيح الذي يكفل التصرف مع العوائد والدمار المحتملة بأضخم كمية جائز من الحكمة. واحد من التطبيقات الهامة لما نقوله هو عدم التبادل إلا بالأموال التي يمكن لك جلَد تبعات خسارتها. الحجة في تلك النصيحة هو تجنب السقوط أسفل ضغوط الانفعالات والخوف من صراع الدمار. يحدث عديد من المتداولين المبتدئين في غير دقيق عدم جمع البيانات السليمة بشأن تَخطيطات التبادل بالقدر الذي يثبت فعاليتها ومقدرتها على التوفيق.
مناشدة المشورة
يحدث الذ يتم تداوله الجديد عادةً في فخ السعي المطرد للاستحواذ على إرشادات واستشارات من متعاملين مخضرمين عوضاً عن الوثوق في آراءه المخصصة. يتواصل من الوارد طول الوقتً أن تنال تعليمات خاطئة أو واقعة، ولذا من الأساسي بداية تداولاتك على حساب تجريبي للتحقق من وحط عموم الموضوعات في نصابها السليم. وفي ذات التوجه، يقدم نصيحة كثيرون بعدم الافتتاح في التبادل على حساب حقيقي إلا في أعقاب اكتساب كمية وافي من الاستيعاب للتعقيدات التي تنطوي أعلاها عملية التبادل، إضافةً إلى التدقيق في التّخطيطات التي وضعها الآخرين وتبجيل مجهوداتهم في ذلك المسألة.
التبادل في مواجهة مكان البيع والشراء
واحد من الأخطاء التي يميل المتداولين المبتدئين إلى ارتكابها هو التبادل في ضد اتجاه مكان البيع والشراء. لا يقدم نصح المختصون بإتباع ذاك التصرف ما لم تكن تتلذذ بقدرة استثنائية على مراقبة الانعكاسات والارتدادات السعرية والتي قد تبدو بأي توقيت. إذا كنت تدبر لازدياد أرباحك من التبادل فمن المستحسن بقوة عدم التبادل ضد الترند سوى إذا أثبتت المحاولات الماضية قدرتك على مفاضلة تلك الارتدادات وتحديد أوقات استئناف الترند على نحو صحيح. واحد من الجوانب الأخرى التي يقتضي الحذر لها هو خسارة فرض السيطرة على مشاعرك في وضعية الضياع وفتح عمليات تجارية قريبة العهد فقط لأجل الانتقام من العملية التجارية الفائتة.
من الممكن أن يسبب الانغماس في التبادل الانتقامي إتلاف كامل لخطة التبادل. لذلك يمكن اعتبار العقلية الحاكمة لسلوكيات التبادل واحد من المفاتيح الأساسية لنجاح الذ يتم تداوله في تجنب ارتكاب أخطاء قاتلة. لا تنسى طول الوقتً أن بداية حياتك المهنية كمتداول دون الاستحواذ على التمرين الضروري هو أشبه بالعمل كطبيب دون دخول كلية الطب. يحتاج تجنب الأخطاء المنوه عنها بالأعلى تخصيص الزمن الأساسي والتمرين بالقدر الوافي مرة حتى الآن أخرى. وحده التمرين المنتظم والمستمر باستطاعته أن إكسابك مجموعة الخبرات المهارية والخبرات الضرورية للنجاح. ولذا ينبغي أن يفهم المتداولين الحديثين على وجه اليقين بأنه لا تبقى أساليب مختصرة لتلبية وإنجاز التفوق في ذاك العالم المتراكب.