nona5655
12-31-2019, 23:22
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لماذا يفشل متداولي الفوركس؟ لدي نظرية في هذا.
في الزمان الذي قد عزمت فيه الطليعة في تجارة الفوركس ( قبل عامين ) كان ازدهار الفوركس ما زال في أوله. اعتقدت في ذاك الزمن بأنني قد عثرت على إناء الذهب الأسطوري وأنني في النهاية وجدت الطريق العادي.
يبقى هنا على الانترنيت من يمكن له تقصي ملايين الدولارات وشخص نبيه مثلي غير ممكن ان يفشل في فاز العدد الكبير من الثروات.
كنت قد قرأت ان تسعين% من متداولي الفوركس يفشلون, غير أن بأي حال من الأحوال – ذلك لن يأتي ذلك معي- فانا معي مؤهل جامعي! إذا تعلمت أجود تقنيات تجارة الفوركس وتجنبت المطبات المعتادة فسأكون أسمى متصرف للفوركس وبوقت لا يذكر!
لذا استثمرت في أسمى دورات تمرين الفوركس التي وجدتها, حصلت على تمرين إجمالي يعول على أقراص dvd والتي كلفتي زيادة عن 4000$ . تلقيت عشرة أقراص مدموجة تشتمل 14 ساعة من أحسن المواد التعليمية في الفوركس إضافة إلى ذلك برمجيات غفيرة تشتمل توصيات تبادل بلا مقابل كانت فعليا مثبته على يد كلمات السر وغيرها ... حاليا صارت جاهزا للذهاب حتى أنني فتحت حساب لتجارة الفوركس ... الأمثل من ذاك أنه يمكنني تجارة الفوركس دون صرف رسوم!
ايضاًً حصلت على وصول لموضع المؤلف على الويب وقد كان بإمكاني بصيرة صفقاته اليومية. في جميع عشية كان يمكنني استعراض صفقاته والاستماع إلى تعليقاته لأرى كم عدد النقط التي ربحها أو خسرها. في اغلب الأيام كان يحقق مابين عشرين إلى ثلاثين نقطة – اغلبها كانت في سوق الباوند دولار.
بدا المسألة شديد السهولة!
الدورة التعليمية غطت سائر قمته التجارة بما فيها التجهيز لحفظ الدفاتر والتجارة الورقية وحتى دراية نفس تبادل الفوركس. رأيت جميع الأقراص المدموجة في قليل من أيام ثم أعدت رؤيتها لتغطية عموم إتفاقيات تجارية الفوركس الجارية وقليل من تقنيات التبادل – الرجل كان متصرف فني.
لم يمكننى من الانتظار أكثر من ذلك. لذا فتحت حساب التبادل ( خمسة آلاف$ أخرى بحق الجحيم.... ) . حسنا بعثت في دعوة اجدد طراز من المرسيدس والفيراري – فانا أتوقع الا انتظر طويل حتى الآن حاليا ....
وقع ذلك منذ ما يقرب من عامين.
إلا أن هل حصلت على المرسيدس أو الفيراري؟ بشكل حاسم! هل أنجزت مال ؟ ليس عقب!
في واقع الموضوع خسر انهزمت أموالي – كميات وفيرة من الثروة!
لم افقد ثقتي في سوق الفوركس كطريقة لربح الثروة عبر الانترنيت, ولقد أبصرت وقابلت العديد بشكل كبير من المتداولين الذين تمكنوا من تقصي مبلغ مالي جيدة عبر سوق الفوركس. اعلم انه بالإمكان القيام بهذا خسر رايته يتحقق.
إذا لابد ان الخطأ كان في نسق تداولي! لذلك استثمرت الزيادة من الثروات.
قمت بشراء أجود أنظمة تبادل الفوركس على الانترنيت – إلا أن فحسب عقب ان فحصت بجميع مراعاة شهادات التذكية المخصصة بهم وتأكدت ان الناس تمكنوا من تقصي نقود جيدة عبر تلك الأنظمة. اشتريت كذلك العديد من الكتب بشأن التدرب على الفوركس وتعليم التبادل وكتب للمقارنة بين أنظمة التبادل. كذلك اشتريت دورات تعليمية من الانترنيت. درست أنظمة التبادل اليومية بالمقارنة مع أنظمة التبادل طويلة الأجل – كنت مصمم على الفوز وربح الثروة عن طريق تجارة الفوركس.
غير أن هل اربح الثروة بشكل فعلي حالا ؟ كلا !
غير أن في الخاتمة عرفت أين أصبح قادرا على المتشكلة لماذا فشلت. من الممكن أن يكون من المحرج الاعتراف بذاك غير أن...
الإشكالية هي أنا.
نعم – أنا ! أنا الإشكالية.
عرفت حالا ان توجهي وأسلوبي وطرقي كلها كانت غير صحيحة. حتى وقتما كنت استخدم أنظمة التبادل التي استقر توفيقها كنت اخسر الثروة.
وطوال مدة طويلة ( كانت مكلفة بشكل كبير ) لم أستطيع من دراية هذا. فالسبب لم يكن لأنني لم استثمر مالا كافيا.
هذه اللحظة اقبل حقيقة أنني يمكنني شراء نهج تبادل ناجح عبر الانترنيت في بنظير مبلغ مالي حقيقة ونفس الشأن مع أسمى الدورات التعليمية للفوركس. حقيقة الشأن – كان هنالك عديد من مناشئ تعلم وتمرين الفوركس وبأسعار معقولة.
يمكنني بشكل سريع وبسهولة ان بات إلى حد ما مجهز على أكمل وجه لربح الثروة على يد متاجر الفوركس . إلى حد ما ؟
إذا ما هي الحلقة المفقودة؟ ما هو التفاوت بين الفائزين والخاسرين؟ هل يبقى واحد أخر يقتضي على استشارته بغية أمسى متصرف فوركس متكامل ؟
حسنا – أنا... انه أنا !
لقد حددت مجموعة كاملة من الصفات الشخصية وأوجه القصور التي حالت بيني وبين الفوز – ( وايضاًً قليل من المفردات غير المريحة ) مفردات مثل الانضباط الذاتي إيلاء الاهتمام, التفاني , الالتزام والمثابرة تتبادر هي الأخرى إلى الدماغ.
تعلمت ان اغلب الدروس التعليمية المتوفرة عن الفوركس تفشل في تغطية ذلك الجهة على نحو وافي – من المحتمل لان مؤلفيها هم متداولي فوركس ناجحون يمتلكون فعليا ذلك العنصر الحيوي الذي يفتقده اغلبنا. فحسب لا يدركون أنها إشكالية.
ما هي المتشكلة؟
في جملة واحدة- " أكثرية متداولي الفوركس غير بِاستطاعتهم أن الالتزام بأنظمة التبادل التي تعلموها ". ذلك هو التبرير الذي يفشل على إثره اغلب متداولي الفوركس.
لذا كتبت حالا " الحلقة المفقودة , الإعداد الأخرى الناجحة في تجارة الفوركس " . لا يبقى شيء يمكن القيام به مع نقط الدخول أو الذهاب للخارج أو الفحص الفني أو تجارة الأنباء. بل الشيء الهام هو التداول مع مواقفنا وتهيئتنا الذهنية والتي تقدم مجموعة متنوعة كليا من نُظم التبادل التي بدونها فان انجح تَخطيطات تبادل الفوركس لن تنجح
لماذا يفشل متداولي الفوركس؟ لدي نظرية في هذا.
في الزمان الذي قد عزمت فيه الطليعة في تجارة الفوركس ( قبل عامين ) كان ازدهار الفوركس ما زال في أوله. اعتقدت في ذاك الزمن بأنني قد عثرت على إناء الذهب الأسطوري وأنني في النهاية وجدت الطريق العادي.
يبقى هنا على الانترنيت من يمكن له تقصي ملايين الدولارات وشخص نبيه مثلي غير ممكن ان يفشل في فاز العدد الكبير من الثروات.
كنت قد قرأت ان تسعين% من متداولي الفوركس يفشلون, غير أن بأي حال من الأحوال – ذلك لن يأتي ذلك معي- فانا معي مؤهل جامعي! إذا تعلمت أجود تقنيات تجارة الفوركس وتجنبت المطبات المعتادة فسأكون أسمى متصرف للفوركس وبوقت لا يذكر!
لذا استثمرت في أسمى دورات تمرين الفوركس التي وجدتها, حصلت على تمرين إجمالي يعول على أقراص dvd والتي كلفتي زيادة عن 4000$ . تلقيت عشرة أقراص مدموجة تشتمل 14 ساعة من أحسن المواد التعليمية في الفوركس إضافة إلى ذلك برمجيات غفيرة تشتمل توصيات تبادل بلا مقابل كانت فعليا مثبته على يد كلمات السر وغيرها ... حاليا صارت جاهزا للذهاب حتى أنني فتحت حساب لتجارة الفوركس ... الأمثل من ذاك أنه يمكنني تجارة الفوركس دون صرف رسوم!
ايضاًً حصلت على وصول لموضع المؤلف على الويب وقد كان بإمكاني بصيرة صفقاته اليومية. في جميع عشية كان يمكنني استعراض صفقاته والاستماع إلى تعليقاته لأرى كم عدد النقط التي ربحها أو خسرها. في اغلب الأيام كان يحقق مابين عشرين إلى ثلاثين نقطة – اغلبها كانت في سوق الباوند دولار.
بدا المسألة شديد السهولة!
الدورة التعليمية غطت سائر قمته التجارة بما فيها التجهيز لحفظ الدفاتر والتجارة الورقية وحتى دراية نفس تبادل الفوركس. رأيت جميع الأقراص المدموجة في قليل من أيام ثم أعدت رؤيتها لتغطية عموم إتفاقيات تجارية الفوركس الجارية وقليل من تقنيات التبادل – الرجل كان متصرف فني.
لم يمكننى من الانتظار أكثر من ذلك. لذا فتحت حساب التبادل ( خمسة آلاف$ أخرى بحق الجحيم.... ) . حسنا بعثت في دعوة اجدد طراز من المرسيدس والفيراري – فانا أتوقع الا انتظر طويل حتى الآن حاليا ....
وقع ذلك منذ ما يقرب من عامين.
إلا أن هل حصلت على المرسيدس أو الفيراري؟ بشكل حاسم! هل أنجزت مال ؟ ليس عقب!
في واقع الموضوع خسر انهزمت أموالي – كميات وفيرة من الثروة!
لم افقد ثقتي في سوق الفوركس كطريقة لربح الثروة عبر الانترنيت, ولقد أبصرت وقابلت العديد بشكل كبير من المتداولين الذين تمكنوا من تقصي مبلغ مالي جيدة عبر سوق الفوركس. اعلم انه بالإمكان القيام بهذا خسر رايته يتحقق.
إذا لابد ان الخطأ كان في نسق تداولي! لذلك استثمرت الزيادة من الثروات.
قمت بشراء أجود أنظمة تبادل الفوركس على الانترنيت – إلا أن فحسب عقب ان فحصت بجميع مراعاة شهادات التذكية المخصصة بهم وتأكدت ان الناس تمكنوا من تقصي نقود جيدة عبر تلك الأنظمة. اشتريت كذلك العديد من الكتب بشأن التدرب على الفوركس وتعليم التبادل وكتب للمقارنة بين أنظمة التبادل. كذلك اشتريت دورات تعليمية من الانترنيت. درست أنظمة التبادل اليومية بالمقارنة مع أنظمة التبادل طويلة الأجل – كنت مصمم على الفوز وربح الثروة عن طريق تجارة الفوركس.
غير أن هل اربح الثروة بشكل فعلي حالا ؟ كلا !
غير أن في الخاتمة عرفت أين أصبح قادرا على المتشكلة لماذا فشلت. من الممكن أن يكون من المحرج الاعتراف بذاك غير أن...
الإشكالية هي أنا.
نعم – أنا ! أنا الإشكالية.
عرفت حالا ان توجهي وأسلوبي وطرقي كلها كانت غير صحيحة. حتى وقتما كنت استخدم أنظمة التبادل التي استقر توفيقها كنت اخسر الثروة.
وطوال مدة طويلة ( كانت مكلفة بشكل كبير ) لم أستطيع من دراية هذا. فالسبب لم يكن لأنني لم استثمر مالا كافيا.
هذه اللحظة اقبل حقيقة أنني يمكنني شراء نهج تبادل ناجح عبر الانترنيت في بنظير مبلغ مالي حقيقة ونفس الشأن مع أسمى الدورات التعليمية للفوركس. حقيقة الشأن – كان هنالك عديد من مناشئ تعلم وتمرين الفوركس وبأسعار معقولة.
يمكنني بشكل سريع وبسهولة ان بات إلى حد ما مجهز على أكمل وجه لربح الثروة على يد متاجر الفوركس . إلى حد ما ؟
إذا ما هي الحلقة المفقودة؟ ما هو التفاوت بين الفائزين والخاسرين؟ هل يبقى واحد أخر يقتضي على استشارته بغية أمسى متصرف فوركس متكامل ؟
حسنا – أنا... انه أنا !
لقد حددت مجموعة كاملة من الصفات الشخصية وأوجه القصور التي حالت بيني وبين الفوز – ( وايضاًً قليل من المفردات غير المريحة ) مفردات مثل الانضباط الذاتي إيلاء الاهتمام, التفاني , الالتزام والمثابرة تتبادر هي الأخرى إلى الدماغ.
تعلمت ان اغلب الدروس التعليمية المتوفرة عن الفوركس تفشل في تغطية ذلك الجهة على نحو وافي – من المحتمل لان مؤلفيها هم متداولي فوركس ناجحون يمتلكون فعليا ذلك العنصر الحيوي الذي يفتقده اغلبنا. فحسب لا يدركون أنها إشكالية.
ما هي المتشكلة؟
في جملة واحدة- " أكثرية متداولي الفوركس غير بِاستطاعتهم أن الالتزام بأنظمة التبادل التي تعلموها ". ذلك هو التبرير الذي يفشل على إثره اغلب متداولي الفوركس.
لذا كتبت حالا " الحلقة المفقودة , الإعداد الأخرى الناجحة في تجارة الفوركس " . لا يبقى شيء يمكن القيام به مع نقط الدخول أو الذهاب للخارج أو الفحص الفني أو تجارة الأنباء. بل الشيء الهام هو التداول مع مواقفنا وتهيئتنا الذهنية والتي تقدم مجموعة متنوعة كليا من نُظم التبادل التي بدونها فان انجح تَخطيطات تبادل الفوركس لن تنجح