shaheer
12-31-2019, 23:27
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وسطاء الفوركس غير الشرفاء وغير الشرعيين الذين يقومون بالغش على عملائهم يعتبرون وصمة عار في جبين ميدان الوساطة النقدية في ميدان الفوركس على الانترنيت . كميات وفيرة من المتداولين يحتقرون ومعهم كل الحق هؤلاء الذين يفتقدون الحد الأقل المقبول من اللياقة حين يمنعونهم من جذب نقودهم حتى في أعقاب تقصي دمار . في عديد من الأحيان فان المتداولون لا يكون بوسعهم تصرف شيء إزاء ذاك إلا أن ينتابهم الإحساس بأنهم إذا تمكنوا من العثور على أسمى واسطة للفوركس الذي من الممكن أن يكون مخبئا في موضع ما في أعماق الغابة , فانه سوف يكون بإمكانهم التجارة وتحقيق مكاسب بنكهة النبيذ الفرنسي بديلا عن طعم الخل المعتادين على تذوقه مع هؤلاء الوسطاء . غير أن هل وسطاء الفوركس فعليا هم أشرار لتلك الدرجة التي يخجل منها الشيطان ذاته بل وقد يحس بالعار حين يكمل مقارنته بهم ؟ هل إشراف الكثير من المنظمات الرسمية والصحف ومجتمعات المتداولين لازالت غير كافية لإقناع هؤلاء بالتصرف كالناس العاديين ؟ الابرز , بما ان صاحب متجر التوزيع هو كحمام من الذهب و الفضة لوسطاء الانترنيت , فهل سيقبلون بإنهاء حياة تلك الأوزة الذهبية بواسطة الغش على المتداولين وإعطاب استراتيجيتهم في الفوركس بواسطة عروض التكاليف الخادعة واعتداء تعليمات إنهاء الضياع ؟
حقيقة المسألة هي ان عدد المحتالين في سوق الفوركس هو اقل بشكل أكثر الأمر الذي يتصور عديد من البائعين الساخطين . إذا قادك حظك العاثر حتى تصبح احد ضحاياهم , فبلا شك لن تقنعك كلماتنا تلك بغية ترجع إلى الثقة في الوسطاء غير أن سأدعوك بغية تستعيد حقيقة ان ثمة عديد من المؤسسات التي عملت لسنوات طويلة وفي بلدان كانت فيها نُظم التنظيم والرقابة على اشد ما يكون . من غير شك فان الوسيط الذي عنده تاريخ من الجهد في سويسرا قد لا يمنح إثبات مهم على درجة الثقة في وسطاء الفوركس , غير أن الآخرين الذين يعملون من نيويورك وتمت مراقبتهم وإصدار التراخيص لهم لسنوات متعددة من قبل السلطات هنالك غير ممكن ان يكون عندهم الخبرات المهارية الكافية لإبقاء الجميع غير عالمين باحتيالهم لسنوات عدة . الفوركس هو ميدان محفوف بالمخاطر ويتطلب دراسة متأنية إلا أنه كذلك لم يعتبر ركنا مظلما في عالم الانترنيت : فهو ميدان مراقب وخاضع للتنظيم , وأمسى بأسلوب متنامي قسم من التيار الأساسي للعمل المالي.
في حين كنا نرغب ان نخبرك في تلك المقالة عن أحسن واسطة للفوركس , فان النبأ السار هو أننا لسنا حتى في مطلب لقول ذاك . فهناك كثير من المؤسسات العاملة على الانترنيت في عالم اليوم وتلبي احتياجات أشكال متنوعة من المستثمرين ممن عندهم خبرات مهارية وتوقعات متفاوتة . إذا كنت محترفا , فانك قد لا تكون راضيا بالقدر الوافي عن الوسيط الاحترافي في معروف المبتدئين والتجار العاديين بأسلوب أساسي . في حين إذا كنت مبتدئ , فمن غير الممكن ان تحقق عموم توقعاتك مع مؤسسة وطيدة توفر خدمات رائعة إلا أنها تشترط حاجز أسفل عال من الإيداع المبدئي كشرط للعمل معها . ذاك التنوع في العروض هو الذي يجعل تجارة الفوركس على الانترنيت مجالا للرواد ومكانا مثيرا للمتداولين . إذا كنت من هؤلاء الشجعان الذين يريدون في استطلاع ذاك العالم المثير والحديث , تَستطيع التيقن من تقدير واسطة في الفوركس هذه اللّحظة , ومن يعرف من المحتمل تنموا في ذلك الميدان لتغدو مارتن شورتز ذلك القرن . فكل شيء جائز في عالم الفوركس
وسطاء الفوركس غير الشرفاء وغير الشرعيين الذين يقومون بالغش على عملائهم يعتبرون وصمة عار في جبين ميدان الوساطة النقدية في ميدان الفوركس على الانترنيت . كميات وفيرة من المتداولين يحتقرون ومعهم كل الحق هؤلاء الذين يفتقدون الحد الأقل المقبول من اللياقة حين يمنعونهم من جذب نقودهم حتى في أعقاب تقصي دمار . في عديد من الأحيان فان المتداولون لا يكون بوسعهم تصرف شيء إزاء ذاك إلا أن ينتابهم الإحساس بأنهم إذا تمكنوا من العثور على أسمى واسطة للفوركس الذي من الممكن أن يكون مخبئا في موضع ما في أعماق الغابة , فانه سوف يكون بإمكانهم التجارة وتحقيق مكاسب بنكهة النبيذ الفرنسي بديلا عن طعم الخل المعتادين على تذوقه مع هؤلاء الوسطاء . غير أن هل وسطاء الفوركس فعليا هم أشرار لتلك الدرجة التي يخجل منها الشيطان ذاته بل وقد يحس بالعار حين يكمل مقارنته بهم ؟ هل إشراف الكثير من المنظمات الرسمية والصحف ومجتمعات المتداولين لازالت غير كافية لإقناع هؤلاء بالتصرف كالناس العاديين ؟ الابرز , بما ان صاحب متجر التوزيع هو كحمام من الذهب و الفضة لوسطاء الانترنيت , فهل سيقبلون بإنهاء حياة تلك الأوزة الذهبية بواسطة الغش على المتداولين وإعطاب استراتيجيتهم في الفوركس بواسطة عروض التكاليف الخادعة واعتداء تعليمات إنهاء الضياع ؟
حقيقة المسألة هي ان عدد المحتالين في سوق الفوركس هو اقل بشكل أكثر الأمر الذي يتصور عديد من البائعين الساخطين . إذا قادك حظك العاثر حتى تصبح احد ضحاياهم , فبلا شك لن تقنعك كلماتنا تلك بغية ترجع إلى الثقة في الوسطاء غير أن سأدعوك بغية تستعيد حقيقة ان ثمة عديد من المؤسسات التي عملت لسنوات طويلة وفي بلدان كانت فيها نُظم التنظيم والرقابة على اشد ما يكون . من غير شك فان الوسيط الذي عنده تاريخ من الجهد في سويسرا قد لا يمنح إثبات مهم على درجة الثقة في وسطاء الفوركس , غير أن الآخرين الذين يعملون من نيويورك وتمت مراقبتهم وإصدار التراخيص لهم لسنوات متعددة من قبل السلطات هنالك غير ممكن ان يكون عندهم الخبرات المهارية الكافية لإبقاء الجميع غير عالمين باحتيالهم لسنوات عدة . الفوركس هو ميدان محفوف بالمخاطر ويتطلب دراسة متأنية إلا أنه كذلك لم يعتبر ركنا مظلما في عالم الانترنيت : فهو ميدان مراقب وخاضع للتنظيم , وأمسى بأسلوب متنامي قسم من التيار الأساسي للعمل المالي.
في حين كنا نرغب ان نخبرك في تلك المقالة عن أحسن واسطة للفوركس , فان النبأ السار هو أننا لسنا حتى في مطلب لقول ذاك . فهناك كثير من المؤسسات العاملة على الانترنيت في عالم اليوم وتلبي احتياجات أشكال متنوعة من المستثمرين ممن عندهم خبرات مهارية وتوقعات متفاوتة . إذا كنت محترفا , فانك قد لا تكون راضيا بالقدر الوافي عن الوسيط الاحترافي في معروف المبتدئين والتجار العاديين بأسلوب أساسي . في حين إذا كنت مبتدئ , فمن غير الممكن ان تحقق عموم توقعاتك مع مؤسسة وطيدة توفر خدمات رائعة إلا أنها تشترط حاجز أسفل عال من الإيداع المبدئي كشرط للعمل معها . ذاك التنوع في العروض هو الذي يجعل تجارة الفوركس على الانترنيت مجالا للرواد ومكانا مثيرا للمتداولين . إذا كنت من هؤلاء الشجعان الذين يريدون في استطلاع ذاك العالم المثير والحديث , تَستطيع التيقن من تقدير واسطة في الفوركس هذه اللّحظة , ومن يعرف من المحتمل تنموا في ذلك الميدان لتغدو مارتن شورتز ذلك القرن . فكل شيء جائز في عالم الفوركس