noara
12-31-2019, 23:45
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مضت مرحلة قضيتها في البحث في ميدان الفوركس قبل أن أشرع في ممارسته أخيرًا، وقد صادفت طوال البحث الذي قمتُ به عددًا من النصوص التي تركز على تعليمات ترتبط بتداول الفوركس أشارككم قليل منًا منها هنا. من الضرورة بموضع أن تخرج على تلك الإرشادات حيث إن الفوركس أمسى أصلًا لمكابدة تلفيات ثقيلة للمتداولين الأقل دراية وخبرة، ولا ننصحك سوى بأن تقوم بما عليك من لازم قبل أن تنخرط في سوق الفوركس. بينما يجيء قليل من الأساليب التي تَستطيع عن طريقها أن تتجنب مشكلات التبادل:
اعرف نفسك كمتداول
اعرف نفسك جيدًا حتى تقف بعناية على دوافعك كمتداول. من المعتاد أن يشاهد المتداولون أنه حتى يتسنى لك دراية مكان البيع والشراء، لا مفر من أن تعرف نفسك أولاً. من أكثر مسؤولياتك في ذلك الموضوع أن تتأكد من عدم قصور أو ازدياد رأس الثروة الخاص للتداول ودرجة تحمُّل المجازفات الخطيرة. اعرف أهدافك النقدية بحرص كي تستطيع من فحص معدّل تحمُّلَك للمخاطر.
حدد مقاصدًا دقيقة
تيقن من تحديد أهدافك المادية بصورة صحيحة. فور أن تُدرك ما تود تحقيقه من التبادل بعناية، ستتمكن من رسم خططك بصورة فسر. ما الذي تنشد الوصول إليه على يد الفوركس؟ هل تعتمد اعتمادًا ضخمًا على التبادل؟ أم أنه بحت أداة لتلبية وإنجاز راتب إضافي؟ فور أن تدرك تمامًا أهدافك من التبادل لا مفر من أن تحدد النظام الزمني الذي تسعى على يده تقصي تلك الغايات. هل سوف تتمكن من متابعة تعليمك -الذي ينطوي أيضًا على إتقان طرق المسعى والخطأ- خلال فترة النظام الزمني المُحاجزَّد؟
ابدأ بمبلغ متواضع
من اللزوم بمقر أن تبدأ باستعمال مبالغ ضئيلة وأن تراعي الحفاظ على ازدياد كمية الحساب بواسطة الانتصارات وليس على يد ضخ زيادة من الإيداعات. هنالك متصرفين يظنون بأن الحسابات الكبيرة تتيح فرص لتلبية وإنجاز انتصارات أضخم، إلا أن يقتضي أن تتذكر مستديمًا أن مجازفات معاناة دمار تكون أيضًا كبيرة في تلك الظرف. أتوهم أنك لو أمكنها من حماية وحفظ كمية حسابك ضخمًا على يد العوائد التي تجنيها من التبادل، فإن المسألة يكون على ما يرام. إلا أن ليس هنالك طائل من خلف ضخ مبلغ مالي في حسابٍ لا يدر أي إيراد.
اتبع الحكمة في اختيار الوسيط
احرص على اتباع الحكمة في اختيار الوسيط. بغض البصر عن عدد المرات التي يرتكب فيها المتداولون أخطاءً خلال اختيار واسطة، من اللزوم بموضع أن يضعوا في اعتبارهم أن الوسيط السيئ قد يذهب بجميع تعبهم سُدى. تيقن من أن برنامج الذ يتم تداوله يناسب احتياجاتك تمامًا. ينبغي أن يتيح الوسيط للمتداولين في وقتٍ كافٍ ليمارسوا التبادل باستعمال حسابٍ تجريبي. أيضا تُعَد صنيع الزبائن التي تتصف بالكفاءة والقابلية من الأسباب المأمورية المتوافرة في الوسيط الموائم.
ساد على مشاعرك
ساد على مشاعرك. على الأرجح يكون ذلك الشأن من الاشتباكات العسكرية القليلة المأمورية التي يقتضي على كل متصرف أن يخوضها؛ فمشاعر كالحماس والطمع والإثارة والعصبية من الموضوعات الذائعة في عالم التبادل. فالمتداولون في عاقبة المطاف بشر معرضون لتلك العواطف. إلا أن يقتضي أن تدرك أنه يتعين عليك ألا تتيح لأيٍّ من تلك العواطف بالهيمنة عليك. لذا يوصى مستديمًا بأن يبدأ المستثمرون التبادل باستعمال مبالغ ضئيلة لتخفيض إمكانية الخطور إلى أدنى حاجزٍّ جائز حتى يتمكنوا من تقصي غاياتهم على المجال البعيد. في الافتتاح، يلزم أن نعتاد الإحساس الذي سوف يعترينا إذا كابدنا دمار. لسنا في احتياج لأن نقول أن التداول مع تلفيات متواضعة يكون أكثر سهولة. حينما كنا على تأهب لنمنح أنفسنا وقتًا أطول، ازدادت قدرتنا على تخفيض النفوذ الرومانسي للمكاسب والدمار الكبيرة. إن مبالغة أي من تلك الأحاسيس عن الحد قد تحرم عنا الاختيارات المتوفرة للتداول بصورة كبيرة
مضت مرحلة قضيتها في البحث في ميدان الفوركس قبل أن أشرع في ممارسته أخيرًا، وقد صادفت طوال البحث الذي قمتُ به عددًا من النصوص التي تركز على تعليمات ترتبط بتداول الفوركس أشارككم قليل منًا منها هنا. من الضرورة بموضع أن تخرج على تلك الإرشادات حيث إن الفوركس أمسى أصلًا لمكابدة تلفيات ثقيلة للمتداولين الأقل دراية وخبرة، ولا ننصحك سوى بأن تقوم بما عليك من لازم قبل أن تنخرط في سوق الفوركس. بينما يجيء قليل من الأساليب التي تَستطيع عن طريقها أن تتجنب مشكلات التبادل:
اعرف نفسك كمتداول
اعرف نفسك جيدًا حتى تقف بعناية على دوافعك كمتداول. من المعتاد أن يشاهد المتداولون أنه حتى يتسنى لك دراية مكان البيع والشراء، لا مفر من أن تعرف نفسك أولاً. من أكثر مسؤولياتك في ذلك الموضوع أن تتأكد من عدم قصور أو ازدياد رأس الثروة الخاص للتداول ودرجة تحمُّل المجازفات الخطيرة. اعرف أهدافك النقدية بحرص كي تستطيع من فحص معدّل تحمُّلَك للمخاطر.
حدد مقاصدًا دقيقة
تيقن من تحديد أهدافك المادية بصورة صحيحة. فور أن تُدرك ما تود تحقيقه من التبادل بعناية، ستتمكن من رسم خططك بصورة فسر. ما الذي تنشد الوصول إليه على يد الفوركس؟ هل تعتمد اعتمادًا ضخمًا على التبادل؟ أم أنه بحت أداة لتلبية وإنجاز راتب إضافي؟ فور أن تدرك تمامًا أهدافك من التبادل لا مفر من أن تحدد النظام الزمني الذي تسعى على يده تقصي تلك الغايات. هل سوف تتمكن من متابعة تعليمك -الذي ينطوي أيضًا على إتقان طرق المسعى والخطأ- خلال فترة النظام الزمني المُحاجزَّد؟
ابدأ بمبلغ متواضع
من اللزوم بمقر أن تبدأ باستعمال مبالغ ضئيلة وأن تراعي الحفاظ على ازدياد كمية الحساب بواسطة الانتصارات وليس على يد ضخ زيادة من الإيداعات. هنالك متصرفين يظنون بأن الحسابات الكبيرة تتيح فرص لتلبية وإنجاز انتصارات أضخم، إلا أن يقتضي أن تتذكر مستديمًا أن مجازفات معاناة دمار تكون أيضًا كبيرة في تلك الظرف. أتوهم أنك لو أمكنها من حماية وحفظ كمية حسابك ضخمًا على يد العوائد التي تجنيها من التبادل، فإن المسألة يكون على ما يرام. إلا أن ليس هنالك طائل من خلف ضخ مبلغ مالي في حسابٍ لا يدر أي إيراد.
اتبع الحكمة في اختيار الوسيط
احرص على اتباع الحكمة في اختيار الوسيط. بغض البصر عن عدد المرات التي يرتكب فيها المتداولون أخطاءً خلال اختيار واسطة، من اللزوم بموضع أن يضعوا في اعتبارهم أن الوسيط السيئ قد يذهب بجميع تعبهم سُدى. تيقن من أن برنامج الذ يتم تداوله يناسب احتياجاتك تمامًا. ينبغي أن يتيح الوسيط للمتداولين في وقتٍ كافٍ ليمارسوا التبادل باستعمال حسابٍ تجريبي. أيضا تُعَد صنيع الزبائن التي تتصف بالكفاءة والقابلية من الأسباب المأمورية المتوافرة في الوسيط الموائم.
ساد على مشاعرك
ساد على مشاعرك. على الأرجح يكون ذلك الشأن من الاشتباكات العسكرية القليلة المأمورية التي يقتضي على كل متصرف أن يخوضها؛ فمشاعر كالحماس والطمع والإثارة والعصبية من الموضوعات الذائعة في عالم التبادل. فالمتداولون في عاقبة المطاف بشر معرضون لتلك العواطف. إلا أن يقتضي أن تدرك أنه يتعين عليك ألا تتيح لأيٍّ من تلك العواطف بالهيمنة عليك. لذا يوصى مستديمًا بأن يبدأ المستثمرون التبادل باستعمال مبالغ ضئيلة لتخفيض إمكانية الخطور إلى أدنى حاجزٍّ جائز حتى يتمكنوا من تقصي غاياتهم على المجال البعيد. في الافتتاح، يلزم أن نعتاد الإحساس الذي سوف يعترينا إذا كابدنا دمار. لسنا في احتياج لأن نقول أن التداول مع تلفيات متواضعة يكون أكثر سهولة. حينما كنا على تأهب لنمنح أنفسنا وقتًا أطول، ازدادت قدرتنا على تخفيض النفوذ الرومانسي للمكاسب والدمار الكبيرة. إن مبالغة أي من تلك الأحاسيس عن الحد قد تحرم عنا الاختيارات المتوفرة للتداول بصورة كبيرة