nona5655
01-19-2020, 20:34
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من المستحيل عملياً أن تضطلع بـ ممنهجة مركزية واحدة وحط ضوابط وتنظيمات صارمة يقبلها جميع اللاعبين في سوق الفوركس، وهو الذي يعزى إلى ضخامة كميات التبادل في ذلك مكان البيع والشراء - يقدرها القلة بحوالي 5.1 تريليون دولار، غير أن من العصيب علم الرقم السليم باهتمام – إضافةً إلى الكمية الوفيرة من مؤسسات الوساطة العاملة عبر النت وخارجه على مستوى العالم.
لذا العلة، ولأسباب أخرى غفيرة، لا تبقى منظمة تنظيمية أساسية للإشراف على جوانب المجهود في ذاك مكان البيع والشراء. إذا تدبرت في الشأن لحظة واحدة فسوف تكتشف دومين تعقيد تلك الشأن؛ 5.1 تريليون دولار يكمل تداولها كل يومً دون وجود سلطة مركزية يمكن الاعتماد فوق منها: لا يبقى إلا المتداولين أنفسهم من يقومون بذلك الدور. لا تبقى نُظم موحدة على صعيد دولي يتعهد بإتباعها جميع الوسطاء للعمل في ذاك مكان البيع والشراء، ماعدا قليل من التنظيمات والتوجيهات الموضوعة من قبل السلطات في جميع جمهورية على حدة، والتي بطبيعة الوضع لا تتشابه في نطاق صرامتها. ما رأيك في ذاك الشأن؟ لا يظهر مشجعاً بالتأكيد. برغم هذا، وقف على قدميه بنك التسويات العالمية (bis) أثناء الآونة الأخيرة بمجهودات خارقة لإنشاء قليل من النُّظُم العالمية التي من النظري أن يتعهد بها العاملين في سوق الفوركس – والتي اطلق أعلاها الكود الدولي للسلوكيات في سوق الفوركس.
ممنهجة تبادل المنتجات الآجلة
في أميركا، تلعب جمعية تبادل البضائع الآجلة (cftc) دور جمعية التنظيم الوطنية التي تضطلع بـ المراقبة على جميع الجهود المتعلقة بتداول الأوراق النقدية. نقدم نصح قرائنا بإلقاء نظرة على موقع cftc، لاسيماً على قسم استشارات المستهلكين عن التلاعب في سوق الفوركس. يحتوي ذلك القسم قليل من التعليمات الهامة والمفيدة التي ستساعد الذ يتم تداوله في التفريق بين مؤسسات الوساطة الأمينة والموثوقة وغيرها من المؤسسات المحتالة التي تحاول لسرقة أمواله.
يتعين على جميع وسطاء الفوركس في الولايات المتحدة الامريكية أن يكونوا تم تسجيلهم كتجار للعقود الآجلة (fcm) عند cftc، إضافةً إلى الاستمتاع بعضوية العلاقة الوطنية للعقود الآجلة (nfa). نصيحتنا اللازمة هي طول الوقتً البقاء بعيدا عن المؤسسات غير الخاضعة للتنظيم! يمكن لك التحقق من إلحاق مؤسسة الوساطة التي تعتزم التصرف معها عند nfa عن طريق صفحة البحث على موقع العلاقة. سوف تكون تلك الخطوة جوهرية بشكل كبير إذا كنت تفكر في إيداع أموالك مع مؤسسة وساطة أمريكية!
لزوم علم الموضع الذي يزاول منه واسطة الفوركس نشاطه
تُبرز العوامل التي شرحناها بالأعلى نطاق لزوم التعرف على المقر والدولة التي يزاول منها واسطة الفوركس أنشطته كخطوة أولية لدى التفكير في استثمار أموالك مع ذاك الوسيط. لو أنه وسيطك يزاول نشاطه في بلدان مثل أميركا أو سويسرا أو واحدة من الدول المشاركة في التحالف الأوروبي، فإن ذاك سيعطي صنف من الضمان والتأمين لأموالك – هي طبعا ليست ختامية، إلا أن تتواصل مغزى أولية توحي بالثقة – وهذا جراء تنفيذ تلك البلاد والمدن لقواعد تنظيمية صارمة تغير دون الاختفاء المفاجئ لأموالك المودعة عند تلك المؤسسات، على النحو الذي قد نبصره مع الوسطاء الذين يعملون في مناخ تنظيمية متساهلة. من اللازم ايضاًًً أدرك الأساليب وطرق العمل المتنوعة التي تطبقها الهيئات التنظيمية في تلك البلاد والمدن للإشراف على عمل مؤسسات الوساطة.
من الإفتراضي أن تعرض مؤسسة الوساطة عموم البيانات المتعلقة بوضعها المنهجي والتشريعي على نحو بارز على موقعها الإلكتروني. وحتى إن لم تتمكن من إيجادها يمكن لك الاتصال بفرقة رياضية المؤازرة عبر المحادثة أو البريد الإلكتروني وطلب الاستحواذ على أوراق ثبوتية لتوضيح وتأكيد الشأن المنهجي. إذا فشلت لسبب أو لآخر في الاستحواذ على تلك البيانات، أو اكتشفت عقب الاطلاع فوق منها أن ترتيب منشأتك التجارية يكون متواجدا في جزر فيرجن الإنجليزية أو أي من أنحاء الأوف شور الأخرى، لديها يقتضي أن يساورك التوتر بما يختص سلامة أموالك.
لا نقصد من البند الماضية القول بأن حضور أي مؤسسة في واحدة من البلاد والمدن التي تعرف علنا بأنها مأوى للتهرب الضريبي يقصد بالضرورة أنها ضد القانون، أو غير ممكن الوثوق بها، غير أن المقصود هو أنك ستحصل على ضمانات أدنى بشكل أكثر مضاهاة بما ستحصل أعلاه من الوسطاء العاملين في البلاد والمدن الأوروبية. وفي مثل تلك الحالات، فإن أبسط أعمال المراعاة الواجبة التي يلزم اتخاذها للدفاع عن استثماراتك هو البحث عبر النت عن اسم المنشأة التجارية وبصيرة تعليقات المتداولين الآخرين بشأن أدائها ومدى مصداقيتها
من المستحيل عملياً أن تضطلع بـ ممنهجة مركزية واحدة وحط ضوابط وتنظيمات صارمة يقبلها جميع اللاعبين في سوق الفوركس، وهو الذي يعزى إلى ضخامة كميات التبادل في ذلك مكان البيع والشراء - يقدرها القلة بحوالي 5.1 تريليون دولار، غير أن من العصيب علم الرقم السليم باهتمام – إضافةً إلى الكمية الوفيرة من مؤسسات الوساطة العاملة عبر النت وخارجه على مستوى العالم.
لذا العلة، ولأسباب أخرى غفيرة، لا تبقى منظمة تنظيمية أساسية للإشراف على جوانب المجهود في ذاك مكان البيع والشراء. إذا تدبرت في الشأن لحظة واحدة فسوف تكتشف دومين تعقيد تلك الشأن؛ 5.1 تريليون دولار يكمل تداولها كل يومً دون وجود سلطة مركزية يمكن الاعتماد فوق منها: لا يبقى إلا المتداولين أنفسهم من يقومون بذلك الدور. لا تبقى نُظم موحدة على صعيد دولي يتعهد بإتباعها جميع الوسطاء للعمل في ذاك مكان البيع والشراء، ماعدا قليل من التنظيمات والتوجيهات الموضوعة من قبل السلطات في جميع جمهورية على حدة، والتي بطبيعة الوضع لا تتشابه في نطاق صرامتها. ما رأيك في ذاك الشأن؟ لا يظهر مشجعاً بالتأكيد. برغم هذا، وقف على قدميه بنك التسويات العالمية (bis) أثناء الآونة الأخيرة بمجهودات خارقة لإنشاء قليل من النُّظُم العالمية التي من النظري أن يتعهد بها العاملين في سوق الفوركس – والتي اطلق أعلاها الكود الدولي للسلوكيات في سوق الفوركس.
ممنهجة تبادل المنتجات الآجلة
في أميركا، تلعب جمعية تبادل البضائع الآجلة (cftc) دور جمعية التنظيم الوطنية التي تضطلع بـ المراقبة على جميع الجهود المتعلقة بتداول الأوراق النقدية. نقدم نصح قرائنا بإلقاء نظرة على موقع cftc، لاسيماً على قسم استشارات المستهلكين عن التلاعب في سوق الفوركس. يحتوي ذلك القسم قليل من التعليمات الهامة والمفيدة التي ستساعد الذ يتم تداوله في التفريق بين مؤسسات الوساطة الأمينة والموثوقة وغيرها من المؤسسات المحتالة التي تحاول لسرقة أمواله.
يتعين على جميع وسطاء الفوركس في الولايات المتحدة الامريكية أن يكونوا تم تسجيلهم كتجار للعقود الآجلة (fcm) عند cftc، إضافةً إلى الاستمتاع بعضوية العلاقة الوطنية للعقود الآجلة (nfa). نصيحتنا اللازمة هي طول الوقتً البقاء بعيدا عن المؤسسات غير الخاضعة للتنظيم! يمكن لك التحقق من إلحاق مؤسسة الوساطة التي تعتزم التصرف معها عند nfa عن طريق صفحة البحث على موقع العلاقة. سوف تكون تلك الخطوة جوهرية بشكل كبير إذا كنت تفكر في إيداع أموالك مع مؤسسة وساطة أمريكية!
لزوم علم الموضع الذي يزاول منه واسطة الفوركس نشاطه
تُبرز العوامل التي شرحناها بالأعلى نطاق لزوم التعرف على المقر والدولة التي يزاول منها واسطة الفوركس أنشطته كخطوة أولية لدى التفكير في استثمار أموالك مع ذاك الوسيط. لو أنه وسيطك يزاول نشاطه في بلدان مثل أميركا أو سويسرا أو واحدة من الدول المشاركة في التحالف الأوروبي، فإن ذاك سيعطي صنف من الضمان والتأمين لأموالك – هي طبعا ليست ختامية، إلا أن تتواصل مغزى أولية توحي بالثقة – وهذا جراء تنفيذ تلك البلاد والمدن لقواعد تنظيمية صارمة تغير دون الاختفاء المفاجئ لأموالك المودعة عند تلك المؤسسات، على النحو الذي قد نبصره مع الوسطاء الذين يعملون في مناخ تنظيمية متساهلة. من اللازم ايضاًًً أدرك الأساليب وطرق العمل المتنوعة التي تطبقها الهيئات التنظيمية في تلك البلاد والمدن للإشراف على عمل مؤسسات الوساطة.
من الإفتراضي أن تعرض مؤسسة الوساطة عموم البيانات المتعلقة بوضعها المنهجي والتشريعي على نحو بارز على موقعها الإلكتروني. وحتى إن لم تتمكن من إيجادها يمكن لك الاتصال بفرقة رياضية المؤازرة عبر المحادثة أو البريد الإلكتروني وطلب الاستحواذ على أوراق ثبوتية لتوضيح وتأكيد الشأن المنهجي. إذا فشلت لسبب أو لآخر في الاستحواذ على تلك البيانات، أو اكتشفت عقب الاطلاع فوق منها أن ترتيب منشأتك التجارية يكون متواجدا في جزر فيرجن الإنجليزية أو أي من أنحاء الأوف شور الأخرى، لديها يقتضي أن يساورك التوتر بما يختص سلامة أموالك.
لا نقصد من البند الماضية القول بأن حضور أي مؤسسة في واحدة من البلاد والمدن التي تعرف علنا بأنها مأوى للتهرب الضريبي يقصد بالضرورة أنها ضد القانون، أو غير ممكن الوثوق بها، غير أن المقصود هو أنك ستحصل على ضمانات أدنى بشكل أكثر مضاهاة بما ستحصل أعلاه من الوسطاء العاملين في البلاد والمدن الأوروبية. وفي مثل تلك الحالات، فإن أبسط أعمال المراعاة الواجبة التي يلزم اتخاذها للدفاع عن استثماراتك هو البحث عبر النت عن اسم المنشأة التجارية وبصيرة تعليقات المتداولين الآخرين بشأن أدائها ومدى مصداقيتها