MUHAMEDHELMY
01-22-2020, 21:43
المقصود باستراتيجية التحوط
هي أمر الحماية أو الهيدج وهما مصطلحات دارجة بسوق التداول بالفوركس، فهي القيام بشراء عقدين أو أكثر بذات الوقت لعملة واحدة.تهدف لتعويض الخسائر بالمركز التداولي الأول، وذلك عن طريق المكاسب المحققة في مركز التداول الآخر، بفتح صفقتين منعكستين على عملة واحدة.وذلك التحوط يحمي المتداول من المارجن كول، لأن المركز الثاني سيربح بخسارة المركز الأول والعكس، بالإضافة للحماية من التقلبات السعرية.فتوصل المتداولون للقيام بتطوير عدد من تقنيات الاستراتيجية، للاستفادة من التحوط ذاته لتحقيق الأرباح بدلًا من تعويض الخسائر فقط.المارجن كول هو نداء الهامش أي الإغلاق الإجباري للصفقات من قبل الوسيط عند الوصول لحد خسارة محدد.
مميزات استراتيجية التحوط
تتميز بوضع المتداول بالجانب المربح وعدم تعرضه للخسارة كثيرًا بل تضمن له الربح بين عدد من أساليب التحوط.ونظرًا لامتلاكها الحد الأدنى من المخاطرة، قام بعض المتداولون بتحديث أساليب عدة بالاستراتيجية وتطويرها لتحقيق أرباح مُثلى وليس تعويض الخسائر قط.
آلية عمل الاستراتيجية
تعتمد الاستراتيجية على موازنة أسعار الفائدة بين إثنين من الوسطاء، فإحدهما يدفع فائدة والآخر لا، مما يساعد المتداول بتحقيق الربح الكثير.فتتركز الفكرة الأساسية وراء الاستراتيجية حول فتح مركز تداول على عملة عند أحد الوسطاء الذي سيدفع معدل فائدة مرتفع على العقد القائم.وبجانب آخر يفتح مركز تداول معاكس لنفس العملة عند وسيط آخر لا يأخذ فوائد على العقود القائمة، فالربح من معدل الفائدة.
العوامل المتبعة في التداول بالاستراتيجية
العملة المستخدمة
يعد أفضل أزواج العملات استخدامًا بالاستراتيجية زوج الجنيه الإسترليني مقابل الين الياباني، فبالوقت الحالي الفائدة المضافة للحساب 24$ لكل لوت.اللوت هو أقل وحدة يمكن التعامل بها في سوق الفوركس، أي قيمة الوحدة الواحدة من راس مال المتداول الذي سيتاجر به.فيجب على المتداول مراجعة الأمر مع الوسيط، لأن كل منهم يضيف مبالغ مختلفة.
الوسيط المساعد
يعتبر اختيار الوسيط بالتداول أمرًا هامًا يجب التدقيق بها، فعند أخذ قرار فتح حساب تداول مع الوسطاء يجب الثقة بعدة أمور.إذا الوسيط يقدر على فتح صفقة لفترة غير محددة بوقت، وسيقوم بالسماح لاستراتيجية التحوط وتوفر العمولات فيكون أختياره موفقًا.
أسهم الحساب
أن استراتيجية التحوط تحتاج حجم كبير من المال، فعند التداول على زوج الإسترليني ين سيحتاج الحساب 20000 دولار بكل حساب.فذلك يعد ضروريًا لأن النطاق الشهري الأقصى لتعاملات الزوج بخلال آخر سنوات 2000 نقطة، وذلك عدم استجابة لنداء الهامش بالحساب.فعند فتح المتداول عقدين تداول مع وسيطين، سوف يدفع اسبريد للعقود حول 16 نقطة، وباستخدام اللوت سوف يدفع 145 دولار.فبمجرد دخول المتداول للتجارة سوف يخسر 145$، وسيحتاج أسبوع على الأقل لتغطية تكاليف الاسبريد.وإذا كان نداء الهامش لاحقًا بالتجارة فسوف يتجه المتداول لإغلاق مركزي التداول ويقوم بتحويل الأموال لحسابه مرة أخرى.فالجدير بالذكر بأنه عند استخدام الاستراتيجية ألا يلحق المتداول نداء الهامش، وذلك يحقق بتوفر رصيد كبير من الأموال بالحساب.أو يتجه لإيجاد طريقع أفضل وأسرع لتحويل الأموال بين الوسطاء.
إدارة رأس المال
تعد أحد أفضل الطرق للإدارة بتلك الحسابات حيث تسحب الأرباح بشكل شهري وتحقيق التوازن بين مراكز التداول المفتوحة لدى المتداول.ويمكن للمتداول تحقيق ذلك بسحب الفائض من أحد حساباته، بمعنى أخذه فائض الربح بالحساب الرابح ويضعه بالحساب الخاسر لموازنة الأمر.وبالرغم من ذلك ألا يعد الأمر مكلفًا، فيجب عليه معرفة سماح الوسيط بسحب الأموال بالوقت نفسه عند فتح العقد أم لا.ويعد أيضًا من الطرق الفعالة للحصول على ذلك الأمر استخدام المتداول السحب من خدمات الوساطة المقدمة من الشركات الأخرى.وأخيرا كن حذرًا عند التداول باستراتيجية التحوط بعدم التعرض لنداء الهامش وبتوفر أموال كبيرة بالحساب وتوفر طرق سريعة لتحويل الأموال بين الوسطاء.
هي أمر الحماية أو الهيدج وهما مصطلحات دارجة بسوق التداول بالفوركس، فهي القيام بشراء عقدين أو أكثر بذات الوقت لعملة واحدة.تهدف لتعويض الخسائر بالمركز التداولي الأول، وذلك عن طريق المكاسب المحققة في مركز التداول الآخر، بفتح صفقتين منعكستين على عملة واحدة.وذلك التحوط يحمي المتداول من المارجن كول، لأن المركز الثاني سيربح بخسارة المركز الأول والعكس، بالإضافة للحماية من التقلبات السعرية.فتوصل المتداولون للقيام بتطوير عدد من تقنيات الاستراتيجية، للاستفادة من التحوط ذاته لتحقيق الأرباح بدلًا من تعويض الخسائر فقط.المارجن كول هو نداء الهامش أي الإغلاق الإجباري للصفقات من قبل الوسيط عند الوصول لحد خسارة محدد.
مميزات استراتيجية التحوط
تتميز بوضع المتداول بالجانب المربح وعدم تعرضه للخسارة كثيرًا بل تضمن له الربح بين عدد من أساليب التحوط.ونظرًا لامتلاكها الحد الأدنى من المخاطرة، قام بعض المتداولون بتحديث أساليب عدة بالاستراتيجية وتطويرها لتحقيق أرباح مُثلى وليس تعويض الخسائر قط.
آلية عمل الاستراتيجية
تعتمد الاستراتيجية على موازنة أسعار الفائدة بين إثنين من الوسطاء، فإحدهما يدفع فائدة والآخر لا، مما يساعد المتداول بتحقيق الربح الكثير.فتتركز الفكرة الأساسية وراء الاستراتيجية حول فتح مركز تداول على عملة عند أحد الوسطاء الذي سيدفع معدل فائدة مرتفع على العقد القائم.وبجانب آخر يفتح مركز تداول معاكس لنفس العملة عند وسيط آخر لا يأخذ فوائد على العقود القائمة، فالربح من معدل الفائدة.
العوامل المتبعة في التداول بالاستراتيجية
العملة المستخدمة
يعد أفضل أزواج العملات استخدامًا بالاستراتيجية زوج الجنيه الإسترليني مقابل الين الياباني، فبالوقت الحالي الفائدة المضافة للحساب 24$ لكل لوت.اللوت هو أقل وحدة يمكن التعامل بها في سوق الفوركس، أي قيمة الوحدة الواحدة من راس مال المتداول الذي سيتاجر به.فيجب على المتداول مراجعة الأمر مع الوسيط، لأن كل منهم يضيف مبالغ مختلفة.
الوسيط المساعد
يعتبر اختيار الوسيط بالتداول أمرًا هامًا يجب التدقيق بها، فعند أخذ قرار فتح حساب تداول مع الوسطاء يجب الثقة بعدة أمور.إذا الوسيط يقدر على فتح صفقة لفترة غير محددة بوقت، وسيقوم بالسماح لاستراتيجية التحوط وتوفر العمولات فيكون أختياره موفقًا.
أسهم الحساب
أن استراتيجية التحوط تحتاج حجم كبير من المال، فعند التداول على زوج الإسترليني ين سيحتاج الحساب 20000 دولار بكل حساب.فذلك يعد ضروريًا لأن النطاق الشهري الأقصى لتعاملات الزوج بخلال آخر سنوات 2000 نقطة، وذلك عدم استجابة لنداء الهامش بالحساب.فعند فتح المتداول عقدين تداول مع وسيطين، سوف يدفع اسبريد للعقود حول 16 نقطة، وباستخدام اللوت سوف يدفع 145 دولار.فبمجرد دخول المتداول للتجارة سوف يخسر 145$، وسيحتاج أسبوع على الأقل لتغطية تكاليف الاسبريد.وإذا كان نداء الهامش لاحقًا بالتجارة فسوف يتجه المتداول لإغلاق مركزي التداول ويقوم بتحويل الأموال لحسابه مرة أخرى.فالجدير بالذكر بأنه عند استخدام الاستراتيجية ألا يلحق المتداول نداء الهامش، وذلك يحقق بتوفر رصيد كبير من الأموال بالحساب.أو يتجه لإيجاد طريقع أفضل وأسرع لتحويل الأموال بين الوسطاء.
إدارة رأس المال
تعد أحد أفضل الطرق للإدارة بتلك الحسابات حيث تسحب الأرباح بشكل شهري وتحقيق التوازن بين مراكز التداول المفتوحة لدى المتداول.ويمكن للمتداول تحقيق ذلك بسحب الفائض من أحد حساباته، بمعنى أخذه فائض الربح بالحساب الرابح ويضعه بالحساب الخاسر لموازنة الأمر.وبالرغم من ذلك ألا يعد الأمر مكلفًا، فيجب عليه معرفة سماح الوسيط بسحب الأموال بالوقت نفسه عند فتح العقد أم لا.ويعد أيضًا من الطرق الفعالة للحصول على ذلك الأمر استخدام المتداول السحب من خدمات الوساطة المقدمة من الشركات الأخرى.وأخيرا كن حذرًا عند التداول باستراتيجية التحوط بعدم التعرض لنداء الهامش وبتوفر أموال كبيرة بالحساب وتوفر طرق سريعة لتحويل الأموال بين الوسطاء.