nona5655
01-23-2020, 21:40
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يحتسب الالتزام بنظام التبادل واحد من الأسباب الأساسية لتلبية وإنجاز الفوز في سوق الفوركس، إلا أن ثمة ما هو أكثر أهمية من هذا. لا يقتضي أن يقتصر تقدير نهج الفوركس لاغير على تمكنه على تحري نتائج غير سلبية، بل يقتضي أن يكون نظاماً متوازناً بالقدر الذي يجيز بإدماجه في إطار نسق حياتك اليومية، وبالشكل الذي يجنبك السقوط في فخ التبادل بأسلوب تفتقد إلى التوازن الصحي. برغم ذاك، يحدث الكمية الوفيرة من متداولي الأوراق النقدية في فخ الإسراف في التبادل، وأحياناً أخرى يواجهون معضلة التبادل بنسبة تقدم بطيئة. وفيما يجابه عدد محدود من متداولي الفوركس تلك المشاكل نتيجة تسرعهم أو عدم التحلي بالصبر الوافي، أو أي أسباب سيكولوجية أخرى، لكن القلائل الآخر يتكبد من تلك المتشكلة جراء أنظمة التبادل المتبعة. هنا يبرز الاستفسار بخصوص أسلوب وكيفية تصليح منظومة التبادل لدى اكتشاف أنه يكون سببا في الإسراف في التبادل أو التبادل بنسبة تقدم بطيئة.
في أغلب الأحيان يتكبد الإطار من قمته الخلل المتعلقة بنسبة تقدم التبادل نتيجة التوجه الذي يستعمل فيه. قد لا تكون نُظم الدخول والخروج هي المسئولة بالضرورة عن الإسراف أو التفريط في عدد العمليات التجارية المفتوحة – بل من الممكن أن يكون المسألة مرتبطاً باستكمال كثير من أزواج الأوراق النقدية أو الاقتصار على رصد عدد مقيد منها. قد يعزى ذاك ايضاً إلى التبادل على إطار زمني متعجل بشكل كبير أو بطيء بأكثر الأمر الذي تقتضيه الموضوعات. كمثال على هذا، يؤْثر متداولي الفوركس المستجدين عادةً التبادل على أطر زمنية فورية قد لا تناسب تلك المدة التي يخطون فيها أولى خطواتهم في ذاك العالم المتراكب. التبادل على إطار زمني فوري في المراحل الأولية سوف يوقعك في فخ الانجذاب إلى كميات وفيرة من فرص التبادل التي قد لا تكون خبراتك وقدراتك في تلك المدة كافية للتعامل معها، مثلما أنه ينتقص بشكل ملحوظ الزمان المتوفر لاتخاذ مراسيم التبادل وتعديل الأخطاء. هل يشير إلى هذا أنه يلزم عليك التبادل على إطار زمني بطيء؟ ليس بالضرورة؛ لا يتشابه المسألة من واحد لآخر وقد لا يفتقر القلائل إلى وقت طويل للتفكير في عمليات تجارية التبادل. وكما ذكرنا من قبل، لا يتحدد ويتوقف المسألة على السقوط في فخ الإسراف في التبادل لأن القلة الآخر يتكبد من بطء نسبة تقدم التبادل.
إذا اكتشفت أنك تفتح كثير من العمليات التجارية بأكثر من قدرتك على التداول معها، لديها يتعين التفكير في التبادل على إطار زمني أصغر سرعة أو تخفيض عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوق منها. أما إن لم تكن تحس بالارتباك لدى التصرف مع مقدار عارم من البيانات، وهكذا تقتصر المتشكلة على غزارة التبادل، من الممكن يكون الأمثل في تلك الوضعية وحط نُظم تقتضي الاقتصار على عدد محدد من الاتفاقيات التجارية أثناء مرحلة معينة. في تلك الظرف ستكتفي بأفضل الفرص المتوفرة، وهو نظام منشود في مختلف الأوضاع.:1f631:
إما إذا كنت تتكبد من إشكالية بطء نسبة تقدم التبادل والتي تراها غير كافية لتلبية وإنجاز عوائد مرضية نتيجة لـ محدودية عدد العلامات الصادرة عن منظومة التبادل، تملك يمكن لك التفكير في الانتقال إلى إطار زمني أعلى سرعة (شريطة أن تكون مرتاحاً للإقدام على تلك الخطوة –مثلما ضع في اعتبارك قضاء مدة كافية في التبادل التجريبي)، أو من المحتمل ارتفاع عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوق منها. إذا كنت ما تزال تؤْثر الاقتصار على فرص التبادل الممتازة، والتي مثلما ذكرنا تعد تخطيطية ممتازة، إلا أن تجد صعوبة في العثور على عدد وافي من الاتفاقيات التجارية التي تلبي اشتراطات الخطة المدروسة الجارية، لديها تَستطيع التفكير في رصد عدد أضخم من أزواج الأوراق النقدية أو الانتقال إلى إطار زمني أسرع بحيث يمنح عدد أضخم من فرص التبادل.
تلك لاغير عدد من الأفكار التي من الممكن أن تأخذها بعين الاعتبار للمساعدة في تنقيح نتائج التبادل في سوق الفوركس. المقصد من ذكر تلك النقط هو أن عدد محدود من المتداولين لا يسير تفكيرهم نحو تحويل التوجه الذي يتداولون في إطاره والإهتمام عوضاً عن هذا على تحديث أو تحويل النسق بأكمله. في عديد من الأحيان يكون ذلك المرسوم خاطئاً لأن المتشكلة لا تقبع في جدارة النسق بل في كيفية تنفيذه.
يحتسب الالتزام بنظام التبادل واحد من الأسباب الأساسية لتلبية وإنجاز الفوز في سوق الفوركس، إلا أن ثمة ما هو أكثر أهمية من هذا. لا يقتضي أن يقتصر تقدير نهج الفوركس لاغير على تمكنه على تحري نتائج غير سلبية، بل يقتضي أن يكون نظاماً متوازناً بالقدر الذي يجيز بإدماجه في إطار نسق حياتك اليومية، وبالشكل الذي يجنبك السقوط في فخ التبادل بأسلوب تفتقد إلى التوازن الصحي. برغم ذاك، يحدث الكمية الوفيرة من متداولي الأوراق النقدية في فخ الإسراف في التبادل، وأحياناً أخرى يواجهون معضلة التبادل بنسبة تقدم بطيئة. وفيما يجابه عدد محدود من متداولي الفوركس تلك المشاكل نتيجة تسرعهم أو عدم التحلي بالصبر الوافي، أو أي أسباب سيكولوجية أخرى، لكن القلائل الآخر يتكبد من تلك المتشكلة جراء أنظمة التبادل المتبعة. هنا يبرز الاستفسار بخصوص أسلوب وكيفية تصليح منظومة التبادل لدى اكتشاف أنه يكون سببا في الإسراف في التبادل أو التبادل بنسبة تقدم بطيئة.
في أغلب الأحيان يتكبد الإطار من قمته الخلل المتعلقة بنسبة تقدم التبادل نتيجة التوجه الذي يستعمل فيه. قد لا تكون نُظم الدخول والخروج هي المسئولة بالضرورة عن الإسراف أو التفريط في عدد العمليات التجارية المفتوحة – بل من الممكن أن يكون المسألة مرتبطاً باستكمال كثير من أزواج الأوراق النقدية أو الاقتصار على رصد عدد مقيد منها. قد يعزى ذاك ايضاً إلى التبادل على إطار زمني متعجل بشكل كبير أو بطيء بأكثر الأمر الذي تقتضيه الموضوعات. كمثال على هذا، يؤْثر متداولي الفوركس المستجدين عادةً التبادل على أطر زمنية فورية قد لا تناسب تلك المدة التي يخطون فيها أولى خطواتهم في ذاك العالم المتراكب. التبادل على إطار زمني فوري في المراحل الأولية سوف يوقعك في فخ الانجذاب إلى كميات وفيرة من فرص التبادل التي قد لا تكون خبراتك وقدراتك في تلك المدة كافية للتعامل معها، مثلما أنه ينتقص بشكل ملحوظ الزمان المتوفر لاتخاذ مراسيم التبادل وتعديل الأخطاء. هل يشير إلى هذا أنه يلزم عليك التبادل على إطار زمني بطيء؟ ليس بالضرورة؛ لا يتشابه المسألة من واحد لآخر وقد لا يفتقر القلائل إلى وقت طويل للتفكير في عمليات تجارية التبادل. وكما ذكرنا من قبل، لا يتحدد ويتوقف المسألة على السقوط في فخ الإسراف في التبادل لأن القلة الآخر يتكبد من بطء نسبة تقدم التبادل.
إذا اكتشفت أنك تفتح كثير من العمليات التجارية بأكثر من قدرتك على التداول معها، لديها يتعين التفكير في التبادل على إطار زمني أصغر سرعة أو تخفيض عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوق منها. أما إن لم تكن تحس بالارتباك لدى التصرف مع مقدار عارم من البيانات، وهكذا تقتصر المتشكلة على غزارة التبادل، من الممكن يكون الأمثل في تلك الوضعية وحط نُظم تقتضي الاقتصار على عدد محدد من الاتفاقيات التجارية أثناء مرحلة معينة. في تلك الظرف ستكتفي بأفضل الفرص المتوفرة، وهو نظام منشود في مختلف الأوضاع.:1f631:
إما إذا كنت تتكبد من إشكالية بطء نسبة تقدم التبادل والتي تراها غير كافية لتلبية وإنجاز عوائد مرضية نتيجة لـ محدودية عدد العلامات الصادرة عن منظومة التبادل، تملك يمكن لك التفكير في الانتقال إلى إطار زمني أعلى سرعة (شريطة أن تكون مرتاحاً للإقدام على تلك الخطوة –مثلما ضع في اعتبارك قضاء مدة كافية في التبادل التجريبي)، أو من المحتمل ارتفاع عدد أزواج الأوراق النقدية التي تتناقل فوق منها. إذا كنت ما تزال تؤْثر الاقتصار على فرص التبادل الممتازة، والتي مثلما ذكرنا تعد تخطيطية ممتازة، إلا أن تجد صعوبة في العثور على عدد وافي من الاتفاقيات التجارية التي تلبي اشتراطات الخطة المدروسة الجارية، لديها تَستطيع التفكير في رصد عدد أضخم من أزواج الأوراق النقدية أو الانتقال إلى إطار زمني أسرع بحيث يمنح عدد أضخم من فرص التبادل.
تلك لاغير عدد من الأفكار التي من الممكن أن تأخذها بعين الاعتبار للمساعدة في تنقيح نتائج التبادل في سوق الفوركس. المقصد من ذكر تلك النقط هو أن عدد محدود من المتداولين لا يسير تفكيرهم نحو تحويل التوجه الذي يتداولون في إطاره والإهتمام عوضاً عن هذا على تحديث أو تحويل النسق بأكمله. في عديد من الأحيان يكون ذلك المرسوم خاطئاً لأن المتشكلة لا تقبع في جدارة النسق بل في كيفية تنفيذه.