nona5655
01-24-2020, 00:49
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تندرج حركة التكلفة (البرايس اكشن) في إطار تَخطيطات تبادل الفوركس الفنية والتي تعول على الأثمان والرسوم البيانية المجردة عوضاً عن الدلائل الكلاسيكية. يظن المتداولون الذين يستعملون تَخطيطات البرايس اكشن أن الأثمان والمخططات البيانية كافية لإخبارنا بجميع ما نحتاجه، وبأفضل من الشواهد الفنية التي تتكبد من نقص وخلل التأخر الزمني، وهي متشكلة من الممكن أن تكون خطيرة لدى الجهد في سوق الفوركس، حتى برغم الاعتراف بأهميتها لحساب قليل من الأواصر الإحصائية. مثلما يزعم هؤلاء أن عموم الشواهد وأساليب التبادل الأخرى تستند في جوهرها إلى معلومات حركة التكاليف. ولذا يمكن القول بأن تخطيطية حركة القيمة هي توضيح مفهوم أوسع نطاقاً لاستعمال المعلومات الفنية للأسواق غير أن في صورتها الخام أو الأولية. نعرض وفي السطور التالية أربع أنواع من طرق التبادل باستعمال حركة القيمة مع ملاحظة أنها لا تجسد المجموعة التامة لذلك الصنف من التّخطيطات، بل يمكن القول أنها هي الأكثر شعبية وتهييج للاهتمام.
قراءة الشريط. يوميء ذلك الاصطلاح إلى الفترات التاريخية التي كانت ترد فيها المعلومات المختصة بتكاليف الأسهم إلى وسطاء التبادل (تتشابه مع مؤسسات الرهان المعاصرة) في شكل برقيات تلغرافية. يقوم المتداولين حتى الآن هذا بفحص المتغيرات الحاصلة في الأثمان بالتوازي مع كمية التبادل وسرعة الدوران، ثم يشطب إنتاج تعليمات التبادل وفقاً إلى نتائج ذلك الفحص. التبادل باستعمال قراءة شريط الأثمان في صورته المعاصرة يظهر مختلفاً عدد محدود من الشيء لاسيماً في سوق الفوركس – فكل ما عليك هو فحص الأثمان الظاهرة على منبر الوسيط ثم التبادل وفقاً إلى تحليلاتك لتلك المعلومات. يمكن القول أن تلك الكيفية تجسد الشكل الأكثر بساطة للتداول مثلما أن عديد من المتداولين المستجدين يلجؤون من أجل استعمالها بأسلوب آلي حتى دون إلمام باسم الأسلوب والكيفية. تجسد تخطيطية قراءة شريط التكاليف أكثر موائمة للتجارة الخاطفة أو الاسكالبينج فيما يصعب استعمالها لتحديد نقط الدخول في الدومين الطويل .
نماذج الشموع اليابانية. يواصل متداولي الفوركس عن كثب العدد الكبير من النماذج التي تشكلها الشموع اليابانية . تكون تلك النماذج عادةً ضئيلة الكمية (تتشكل من شخص إلى أربع شموع) ومن الممكن رصدها على جميع الأطر الزمنية. يشاهد كثيرون أن موثوقية نماذج الشموع اليابانية محصورة بشكل كبير لكن غزارة العلامات الصادرة عنها من المحتمل تقوم بتعويض هبوط نسبة الدقة. يعد ذاك الفئة من التبادل قسم من حركة القيمة ولذا يفتقر تصرف تحليلات ضرورية للرسم البياني.
نماذج الرسم البياني. تشكل تقلبات التكاليف عدد لا يحصى من النماذج الفنية – مثل المثلثات والأوتاد والقمم المزدوجة والقيعان المزدوجة والرأس والكتفين والكثير غيرها. ومقارنةً بصغر قدر نماذج الشموع اليابانية، تتشكل نماذج الرسم البياني من عدد أضخم من الشموع، مثلما أنها تمنح على الأرجح علامات عن حركة مكان البيع والشراء في المجال الطويل. تستند نماذج الرسم البياني في كميات وفيرة من الأحيان إلى دشن اقتصادية ومالية، ولذا تحظى باستكمال وثيقة من المتداولين المتخصصين، مثلما تحظى بموثوقية كبيرة في سوق الفوركس بفضل شعبيتها الواسعة.
مخططات النقطة والرقم. يتصف ذلك الفئة من التبادل بدرجة أضخم من التعقيد مضاهاة باستراتيجيات البرايس اكشن الأخرى. مثلما أن القلة يجادل في دومين معقولية فرز مخططات النقطة والرقم في إطار أساليب المتاجرة وفقاً إلى حركة الثمن. يكمل إنشاء مخططات النقطة والرقم وفقاً إلى الاختلافات السعرية وبمعزل عن عامل الزمان. تتشكل أعمدة x وقتما يرتفع الثمن بعدد محدد من النقط، في حين تتشكل أعمدة o خلال الاتجاهات المتدنية. تبدو أعمدة x وo بالتناوب على الرسم البياني، مثلما يلزم أن يتحرك التكلفة بحجم محدد لإضافة لبنة o أو x. وأضف إلى هذا، يحتاج إنشاء عمود مودرن حدوث انعكاس ذو بأس في الوجهة المضاد. يمكن للمتداول التعرف ببساطة على الاتجاهات السائدة على تلك النوعية من الرسم البياني، مثلما يستعملها العدد الكبير من متداولي الفوركس في التبادل على يد الشراء والبيع فور بداية المنبر في إستحداث عمود حديث، والذي يعتبر بدوره طليعة لاتجاه مودرن.
برغم إيجابيات ذلك النهج في التبادل لكن الحظ لا يحالف جميع مستخدمي تَخطيطات حركة الثمن، كلياً مثلما هو الوضع مع مستخدمي الشواهد الفنية. يمكن للمتداول استعمال حركة القيمة كاستراتيجية مستقلة مثلما يستطيع كذلكً دمجها كأداة تأكيدية مع تَخطيطات أخرى. النقطة الأخيرة هي أن تَخطيطات البرايس اكشن تعاون الذ يتم تداوله بشكل ملحوظ في تأدية تَخطيطات التكبير والتحجيم المتدرج لمراكز التبادل وهو الذي يضفي فوقها مقدار هائل من المطواعية
تندرج حركة التكلفة (البرايس اكشن) في إطار تَخطيطات تبادل الفوركس الفنية والتي تعول على الأثمان والرسوم البيانية المجردة عوضاً عن الدلائل الكلاسيكية. يظن المتداولون الذين يستعملون تَخطيطات البرايس اكشن أن الأثمان والمخططات البيانية كافية لإخبارنا بجميع ما نحتاجه، وبأفضل من الشواهد الفنية التي تتكبد من نقص وخلل التأخر الزمني، وهي متشكلة من الممكن أن تكون خطيرة لدى الجهد في سوق الفوركس، حتى برغم الاعتراف بأهميتها لحساب قليل من الأواصر الإحصائية. مثلما يزعم هؤلاء أن عموم الشواهد وأساليب التبادل الأخرى تستند في جوهرها إلى معلومات حركة التكاليف. ولذا يمكن القول بأن تخطيطية حركة القيمة هي توضيح مفهوم أوسع نطاقاً لاستعمال المعلومات الفنية للأسواق غير أن في صورتها الخام أو الأولية. نعرض وفي السطور التالية أربع أنواع من طرق التبادل باستعمال حركة القيمة مع ملاحظة أنها لا تجسد المجموعة التامة لذلك الصنف من التّخطيطات، بل يمكن القول أنها هي الأكثر شعبية وتهييج للاهتمام.
قراءة الشريط. يوميء ذلك الاصطلاح إلى الفترات التاريخية التي كانت ترد فيها المعلومات المختصة بتكاليف الأسهم إلى وسطاء التبادل (تتشابه مع مؤسسات الرهان المعاصرة) في شكل برقيات تلغرافية. يقوم المتداولين حتى الآن هذا بفحص المتغيرات الحاصلة في الأثمان بالتوازي مع كمية التبادل وسرعة الدوران، ثم يشطب إنتاج تعليمات التبادل وفقاً إلى نتائج ذلك الفحص. التبادل باستعمال قراءة شريط الأثمان في صورته المعاصرة يظهر مختلفاً عدد محدود من الشيء لاسيماً في سوق الفوركس – فكل ما عليك هو فحص الأثمان الظاهرة على منبر الوسيط ثم التبادل وفقاً إلى تحليلاتك لتلك المعلومات. يمكن القول أن تلك الكيفية تجسد الشكل الأكثر بساطة للتداول مثلما أن عديد من المتداولين المستجدين يلجؤون من أجل استعمالها بأسلوب آلي حتى دون إلمام باسم الأسلوب والكيفية. تجسد تخطيطية قراءة شريط التكاليف أكثر موائمة للتجارة الخاطفة أو الاسكالبينج فيما يصعب استعمالها لتحديد نقط الدخول في الدومين الطويل .
نماذج الشموع اليابانية. يواصل متداولي الفوركس عن كثب العدد الكبير من النماذج التي تشكلها الشموع اليابانية . تكون تلك النماذج عادةً ضئيلة الكمية (تتشكل من شخص إلى أربع شموع) ومن الممكن رصدها على جميع الأطر الزمنية. يشاهد كثيرون أن موثوقية نماذج الشموع اليابانية محصورة بشكل كبير لكن غزارة العلامات الصادرة عنها من المحتمل تقوم بتعويض هبوط نسبة الدقة. يعد ذاك الفئة من التبادل قسم من حركة القيمة ولذا يفتقر تصرف تحليلات ضرورية للرسم البياني.
نماذج الرسم البياني. تشكل تقلبات التكاليف عدد لا يحصى من النماذج الفنية – مثل المثلثات والأوتاد والقمم المزدوجة والقيعان المزدوجة والرأس والكتفين والكثير غيرها. ومقارنةً بصغر قدر نماذج الشموع اليابانية، تتشكل نماذج الرسم البياني من عدد أضخم من الشموع، مثلما أنها تمنح على الأرجح علامات عن حركة مكان البيع والشراء في المجال الطويل. تستند نماذج الرسم البياني في كميات وفيرة من الأحيان إلى دشن اقتصادية ومالية، ولذا تحظى باستكمال وثيقة من المتداولين المتخصصين، مثلما تحظى بموثوقية كبيرة في سوق الفوركس بفضل شعبيتها الواسعة.
مخططات النقطة والرقم. يتصف ذلك الفئة من التبادل بدرجة أضخم من التعقيد مضاهاة باستراتيجيات البرايس اكشن الأخرى. مثلما أن القلة يجادل في دومين معقولية فرز مخططات النقطة والرقم في إطار أساليب المتاجرة وفقاً إلى حركة الثمن. يكمل إنشاء مخططات النقطة والرقم وفقاً إلى الاختلافات السعرية وبمعزل عن عامل الزمان. تتشكل أعمدة x وقتما يرتفع الثمن بعدد محدد من النقط، في حين تتشكل أعمدة o خلال الاتجاهات المتدنية. تبدو أعمدة x وo بالتناوب على الرسم البياني، مثلما يلزم أن يتحرك التكلفة بحجم محدد لإضافة لبنة o أو x. وأضف إلى هذا، يحتاج إنشاء عمود مودرن حدوث انعكاس ذو بأس في الوجهة المضاد. يمكن للمتداول التعرف ببساطة على الاتجاهات السائدة على تلك النوعية من الرسم البياني، مثلما يستعملها العدد الكبير من متداولي الفوركس في التبادل على يد الشراء والبيع فور بداية المنبر في إستحداث عمود حديث، والذي يعتبر بدوره طليعة لاتجاه مودرن.
برغم إيجابيات ذلك النهج في التبادل لكن الحظ لا يحالف جميع مستخدمي تَخطيطات حركة الثمن، كلياً مثلما هو الوضع مع مستخدمي الشواهد الفنية. يمكن للمتداول استعمال حركة القيمة كاستراتيجية مستقلة مثلما يستطيع كذلكً دمجها كأداة تأكيدية مع تَخطيطات أخرى. النقطة الأخيرة هي أن تَخطيطات البرايس اكشن تعاون الذ يتم تداوله بشكل ملحوظ في تأدية تَخطيطات التكبير والتحجيم المتدرج لمراكز التبادل وهو الذي يضفي فوقها مقدار هائل من المطواعية