shaheer
01-24-2020, 01:15
السلام عليكم ورحمة االله وبركاته
قد لا تحس بالسعادة لدى الحوار عن ذاك المسألة، إلا أن ذاك السؤال طول الوقتً ما يشغل فكر متداولي الفوركس، ما هو الدهر الموائم للخروج؟ حقيقة الموضوع أن كثيرون يحاولون فاز عيشهم من ذلك الميدان، غير أن نسبة ضئيلة هي ما تنفع في ذاك. توميء قليل من التقديرات على أن مقدار الفشل بين متداولي الفوركس يزيد عن 95% (وربما أعلى). إذا أخذنا تلك الأرقام في الاعتبار فإن احتمالات نجاحك قد لا تكون كبيرة. سوق الفوركس هو موضع عسير بشكل كبير لتلبية وإنجاز المكاسب، والأسوأ أن التبادل في حاجز نفسه يمكن أن يصل مع كثيرين إلى درجة الإدمان. ثمة كذلكً عامل الحظ، والذي سيواصل يصاحبك خلال المرحلة التي تقضيها في تبادل الأوراق النقدية، ولذا الدافع فإن كثيرون ممن خسروا نقودهم يشاهدون في الرجوع وتجربة حظهم مرة ثانية مقامرة غير مأمونة العواقب. هنالك كثيرون تداولوا لسنوات وسنين ولكنهم للأسف لم يتحولوا بأي توقيت إلى متعاملين فائزين. لذا نتساءل عن الزمن الموائم لمغادرة مكان البيع والشراء والبصر إلى فرص أخرى في حياتنا!
ذاك السؤال له وجهين وحقيقة الشأن أنه لا يأخذ في الاعتبار عديد من الأسباب التي تلعب لصالحك — أكثرها أهمية هو قدرتك على مزاولة التبادل التجريبي دون استثمار سنت شخص من أموالك المخصصة. مرة ثانية، ما هو الزمان الملائم للتوقف عن التبادل الحقيقي؟ إن لم تكن قادراً على تحري الدخل بنسبة تقدم متواصلة وقد كانت صفقاتك الفائزة والخاسرة تعتمد على نحو كبيرة على الحظ، أو كان نظامك غير باستطاعته أن تحري مردود ملائم، فإن ذلك هو الزمن الملائم للتوقف عن التبادل بأموالك الحقيقة غير أن دون أن يشير إلى ذلك المرسوم أنك مضطر لمغادرة سوق الفوركس على الإطلاقً. كذلكً إذا لاحظت أن التبادل يتحكم في حياتك بأكملها فإنك ايضاًًً بحاجة إلى تنفيذ استراحة من التبادل الحقيقي – وأحياناً البقاء بعيدا حتى عن التبادل التجريبي بغية تعيد مركز أمورك وتجهيز حياتك مرة ثانية. تلك القاعدة قابلة للتطبيق حتى لو كنت متصرف ناجح.
من اللازم علم أن المتداولين الناجين من الممكن يقضون سنين طويلة حتى يبلغوا لتلك النقطة. تلك الأعوام تكون مملوئة بالعقبات ومواقف الفشل التي تعترضهم في سبيل الإتيان إلى التفوق. وهكذا إذا كنت تجابه صعوبات في تبادل الفوركس، فإن ذاك لا يشير إلى بالضرورة أن ذلك الميدان ليس موائم لك، بل من الممكن أن يكون الضد هو السليم. من الممكن ما تجابهه من صعوبات ليست أكثر من العقبات المعتادة التي يواجهها الجميع على سبيل الإتيان إلى الفوز وتحقيق العوائد. بعبارة أخرى، يلزم أن تتوقف عن استثمار أموالك الحقيقية إن لم تكن تحقق نتائجك جيدة، غير أن لست مضطراً للتوقف عن التبادل على الحساب التجريبي لأن الطريق أمامك للتجربة مرة حتى الآن أخرى. تخفف من الجهود النقدية وتعلم طريقة التبادل بصبر ومسئولية ولا تطلع مدة التبادل التجريبي حتى تتحقق من قدرتك على تقصي العوائد دائما إذا كنت تود حقاً استكمال السير في ذاك الميدان. وتأكد أن تلك الأنشطة سوف تؤتي بثمارها في المجال الطويل. بعبارة أخرى، لست مضطراً لمغادرة الماراثون قبل أن تفكر وتُجرب وتكتشف ما لو كان التبادل فعليا ليس هو الشغل الحادثة لك أم أن ما تعانيه هذه اللحظةً ليس زيادة عن أوجاع المخاض قبل أن تجد طريقك في ذلك العالم المثير.
أي نشاط في تلك الحياة، بما في هذا تحري العوائد من تبادل الفوركس، من الممكن أن يتغير إلى نمط من الإدمان (أكثرية الناس واجهوا في حياتهم ذاك الصنف من إدمان الشغل لمرة واحدة كحد أدنى). من اللازم أن تتعلم طريقة حماية وحفظ التوازن بين التبادل وحياتك العادية سواء كنت تتناقل بأموال حقيقية أم تجريبية وبغض البصر ما إذا كنت تكسب المال أم تخسر. حافظ طول الوقتً على حياة صحية ومتكافئة وسوف تزيد بالتبعية فرصك في اكتساب أعراف وخبرات مهارية التفوق ما إذا كان في سوق الفوركس أو أي نشاط أحدث.
قد لا تحس بالسعادة لدى الحوار عن ذاك المسألة، إلا أن ذاك السؤال طول الوقتً ما يشغل فكر متداولي الفوركس، ما هو الدهر الموائم للخروج؟ حقيقة الموضوع أن كثيرون يحاولون فاز عيشهم من ذلك الميدان، غير أن نسبة ضئيلة هي ما تنفع في ذاك. توميء قليل من التقديرات على أن مقدار الفشل بين متداولي الفوركس يزيد عن 95% (وربما أعلى). إذا أخذنا تلك الأرقام في الاعتبار فإن احتمالات نجاحك قد لا تكون كبيرة. سوق الفوركس هو موضع عسير بشكل كبير لتلبية وإنجاز المكاسب، والأسوأ أن التبادل في حاجز نفسه يمكن أن يصل مع كثيرين إلى درجة الإدمان. ثمة كذلكً عامل الحظ، والذي سيواصل يصاحبك خلال المرحلة التي تقضيها في تبادل الأوراق النقدية، ولذا الدافع فإن كثيرون ممن خسروا نقودهم يشاهدون في الرجوع وتجربة حظهم مرة ثانية مقامرة غير مأمونة العواقب. هنالك كثيرون تداولوا لسنوات وسنين ولكنهم للأسف لم يتحولوا بأي توقيت إلى متعاملين فائزين. لذا نتساءل عن الزمن الموائم لمغادرة مكان البيع والشراء والبصر إلى فرص أخرى في حياتنا!
ذاك السؤال له وجهين وحقيقة الشأن أنه لا يأخذ في الاعتبار عديد من الأسباب التي تلعب لصالحك — أكثرها أهمية هو قدرتك على مزاولة التبادل التجريبي دون استثمار سنت شخص من أموالك المخصصة. مرة ثانية، ما هو الزمان الملائم للتوقف عن التبادل الحقيقي؟ إن لم تكن قادراً على تحري الدخل بنسبة تقدم متواصلة وقد كانت صفقاتك الفائزة والخاسرة تعتمد على نحو كبيرة على الحظ، أو كان نظامك غير باستطاعته أن تحري مردود ملائم، فإن ذلك هو الزمن الملائم للتوقف عن التبادل بأموالك الحقيقة غير أن دون أن يشير إلى ذلك المرسوم أنك مضطر لمغادرة سوق الفوركس على الإطلاقً. كذلكً إذا لاحظت أن التبادل يتحكم في حياتك بأكملها فإنك ايضاًًً بحاجة إلى تنفيذ استراحة من التبادل الحقيقي – وأحياناً البقاء بعيدا حتى عن التبادل التجريبي بغية تعيد مركز أمورك وتجهيز حياتك مرة ثانية. تلك القاعدة قابلة للتطبيق حتى لو كنت متصرف ناجح.
من اللازم علم أن المتداولين الناجين من الممكن يقضون سنين طويلة حتى يبلغوا لتلك النقطة. تلك الأعوام تكون مملوئة بالعقبات ومواقف الفشل التي تعترضهم في سبيل الإتيان إلى التفوق. وهكذا إذا كنت تجابه صعوبات في تبادل الفوركس، فإن ذاك لا يشير إلى بالضرورة أن ذلك الميدان ليس موائم لك، بل من الممكن أن يكون الضد هو السليم. من الممكن ما تجابهه من صعوبات ليست أكثر من العقبات المعتادة التي يواجهها الجميع على سبيل الإتيان إلى الفوز وتحقيق العوائد. بعبارة أخرى، يلزم أن تتوقف عن استثمار أموالك الحقيقية إن لم تكن تحقق نتائجك جيدة، غير أن لست مضطراً للتوقف عن التبادل على الحساب التجريبي لأن الطريق أمامك للتجربة مرة حتى الآن أخرى. تخفف من الجهود النقدية وتعلم طريقة التبادل بصبر ومسئولية ولا تطلع مدة التبادل التجريبي حتى تتحقق من قدرتك على تقصي العوائد دائما إذا كنت تود حقاً استكمال السير في ذاك الميدان. وتأكد أن تلك الأنشطة سوف تؤتي بثمارها في المجال الطويل. بعبارة أخرى، لست مضطراً لمغادرة الماراثون قبل أن تفكر وتُجرب وتكتشف ما لو كان التبادل فعليا ليس هو الشغل الحادثة لك أم أن ما تعانيه هذه اللحظةً ليس زيادة عن أوجاع المخاض قبل أن تجد طريقك في ذلك العالم المثير.
أي نشاط في تلك الحياة، بما في هذا تحري العوائد من تبادل الفوركس، من الممكن أن يتغير إلى نمط من الإدمان (أكثرية الناس واجهوا في حياتهم ذاك الصنف من إدمان الشغل لمرة واحدة كحد أدنى). من اللازم أن تتعلم طريقة حماية وحفظ التوازن بين التبادل وحياتك العادية سواء كنت تتناقل بأموال حقيقية أم تجريبية وبغض البصر ما إذا كنت تكسب المال أم تخسر. حافظ طول الوقتً على حياة صحية ومتكافئة وسوف تزيد بالتبعية فرصك في اكتساب أعراف وخبرات مهارية التفوق ما إذا كان في سوق الفوركس أو أي نشاط أحدث.