moneere
01-24-2020, 22:00
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وسطاء الفوركس غير الشرفاء وغير الشرعيين الذين يقومون بالغش على عملائهم يعتبرون وصمة عار في جبين ميدان الوساطة النقدية في ميدان الفوركس على الانترنيت . عديد من المتداولين يحتقرون ومعهم كل الحق هؤلاء الذين يفتقدون الحد الأقل المقبول من اللياقة حين يمنعونهم من شد نقودهم حتى حتى الآن تحري دمار . في كميات وفيرة من الأحيان فان المتداولون لا يكون بوسعهم تصرف شيء إزاء ذلك إلا أن ينتابهم الإحساس بأنهم إذا تمكنوا من العثور على أجود واسطة للفوركس الذي من الممكن أن يكون مخبئا في موضع ما في أعماق الغابة , فانه سوف يكون بإمكانهم التجارة وتحقيق عوائد بنكهة النبيذ الفرنسي عوضا عن طعم الخل المعتادين على تذوقه مع هؤلاء الوسطاء . إلا أن هل وسطاء الفوركس بشكل فعلي هم أشرار لتلك الدرجة التي يخجل منها الشيطان ذاته بل وقد يحس بالعار حين يشطب مقارنته بهم ؟ هل إشراف الكمية الوفيرة من المنظمات الرسمية والصحف ومجتمعات المتداولين لازالت غير كافية لإقناع هؤلاء بالتصرف كالناس العاديين ؟ الأهم , بما ان صاحب متجر التوزيع هو كحمام من الذهب و الفضة لوسطاء الانترنيت , فهل سيقبلون بإعدام تلك الأوزة الذهبية على يد التلاعب على المتداولين وإعطاب استراتيجيتهم في الفوركس بواسطة عروض الأثمان الخادعة ولطم تعليمات إنهاء الفقدان ؟
حقيقة الشأن هي ان عدد المحتالين في سوق الفوركس هو اقل بشكل أكثر الأمر الذي يتخيل كميات وفيرة من أصحاب المتاجر الساخطين . إذا قادك حظك العاثر حتى تصبح احد ضحاياهم , فبلا شك لن تقنعك كلماتنا تلك لِكَي تستأنف الثقة في الوسطاء إلا أن سأدعوك بغية تستعيد حقيقة ان هنالك كميات وفيرة من المؤسسات التي عملت لسنوات طويلة وفي بلدان كانت فيها نُظم التنظيم والرقابة على اشد ما يكون . من غير شك فان الوسيط الذي عنده تاريخ من الجهد في سويسرا قد لا يمنح إثبات جوهري على درجة الثقة في وسطاء الفوركس , غير أن الآخرين الذين يعملون من نيويورك وتمت مراقبتهم وإصدار التراخيص لهم لسنوات متعددة من قبل السلطات ثمة غير ممكن ان يكون عندهم الخبرات المهارية الكافية لإبقاء الجميع غير عالمين باحتيالهم لسنوات غفيرة . الفوركس هو ميدان محفوف بالمخاطر ويتطلب دراسة متأنية غير أنه ايضا لم يحتسب ركنا مظلما في عالم الانترنيت : فهو ميدان مراقب وخاضع للتنظيم , وأصبح بأسلوب متصاعد قسم من التيار الأساسي للعمل المالي.
في حين كنا نرغب ان نخبرك في تلك المقالة عن أسمى واسطة للفوركس , فان النبأ السار هو أننا لسنا حتى في مطلب لقول ذاك . فهناك كميات وفيرة من المؤسسات العاملة على الانترنيت في عالم اليوم وتلبي احتياجات أشكال متنوعة من المستثمرين ممن عندهم خبرات مهارية وتوقعات متفاوتة . إذا كنت محترفا , فانك قد لا تكون راضيا بالقدر الوافي عن الوسيط الاحترافي في صنيع المبتدئين والتجار العاديين على نحو أساسي . فيما إذا كنت مبتدئ , فمن غير الممكن ان تحقق مختلَف توقعاتك مع مؤسسة ثابتة تتيح خدمات رائعة إلا أنها تشترط حاجز أسفل عال من الإيداع المبدئي كشرط للعمل معها . ذلك التنوع في العروض هو الذي يجعل تجارة الفوركس على الانترنيت مجالا للرواد ومكانا مثيرا للمتداولين . إذا كنت من هؤلاء الشجعان الذين يريدون في استطلاع ذاك العالم المثير والحديث , يمكن لك التأكد من تقدير واسطة في الفوركس هذه اللّحظة , ومن يعرف على الأرجح تنموا في ذلك الميدان لتصير مارتن شورتز ذلك القرن . فكل شيء محتمل في عالم الفوركس
وسطاء الفوركس غير الشرفاء وغير الشرعيين الذين يقومون بالغش على عملائهم يعتبرون وصمة عار في جبين ميدان الوساطة النقدية في ميدان الفوركس على الانترنيت . عديد من المتداولين يحتقرون ومعهم كل الحق هؤلاء الذين يفتقدون الحد الأقل المقبول من اللياقة حين يمنعونهم من شد نقودهم حتى حتى الآن تحري دمار . في كميات وفيرة من الأحيان فان المتداولون لا يكون بوسعهم تصرف شيء إزاء ذلك إلا أن ينتابهم الإحساس بأنهم إذا تمكنوا من العثور على أجود واسطة للفوركس الذي من الممكن أن يكون مخبئا في موضع ما في أعماق الغابة , فانه سوف يكون بإمكانهم التجارة وتحقيق عوائد بنكهة النبيذ الفرنسي عوضا عن طعم الخل المعتادين على تذوقه مع هؤلاء الوسطاء . إلا أن هل وسطاء الفوركس بشكل فعلي هم أشرار لتلك الدرجة التي يخجل منها الشيطان ذاته بل وقد يحس بالعار حين يشطب مقارنته بهم ؟ هل إشراف الكمية الوفيرة من المنظمات الرسمية والصحف ومجتمعات المتداولين لازالت غير كافية لإقناع هؤلاء بالتصرف كالناس العاديين ؟ الأهم , بما ان صاحب متجر التوزيع هو كحمام من الذهب و الفضة لوسطاء الانترنيت , فهل سيقبلون بإعدام تلك الأوزة الذهبية على يد التلاعب على المتداولين وإعطاب استراتيجيتهم في الفوركس بواسطة عروض الأثمان الخادعة ولطم تعليمات إنهاء الفقدان ؟
حقيقة الشأن هي ان عدد المحتالين في سوق الفوركس هو اقل بشكل أكثر الأمر الذي يتخيل كميات وفيرة من أصحاب المتاجر الساخطين . إذا قادك حظك العاثر حتى تصبح احد ضحاياهم , فبلا شك لن تقنعك كلماتنا تلك لِكَي تستأنف الثقة في الوسطاء إلا أن سأدعوك بغية تستعيد حقيقة ان هنالك كميات وفيرة من المؤسسات التي عملت لسنوات طويلة وفي بلدان كانت فيها نُظم التنظيم والرقابة على اشد ما يكون . من غير شك فان الوسيط الذي عنده تاريخ من الجهد في سويسرا قد لا يمنح إثبات جوهري على درجة الثقة في وسطاء الفوركس , غير أن الآخرين الذين يعملون من نيويورك وتمت مراقبتهم وإصدار التراخيص لهم لسنوات متعددة من قبل السلطات ثمة غير ممكن ان يكون عندهم الخبرات المهارية الكافية لإبقاء الجميع غير عالمين باحتيالهم لسنوات غفيرة . الفوركس هو ميدان محفوف بالمخاطر ويتطلب دراسة متأنية غير أنه ايضا لم يحتسب ركنا مظلما في عالم الانترنيت : فهو ميدان مراقب وخاضع للتنظيم , وأصبح بأسلوب متصاعد قسم من التيار الأساسي للعمل المالي.
في حين كنا نرغب ان نخبرك في تلك المقالة عن أسمى واسطة للفوركس , فان النبأ السار هو أننا لسنا حتى في مطلب لقول ذاك . فهناك كميات وفيرة من المؤسسات العاملة على الانترنيت في عالم اليوم وتلبي احتياجات أشكال متنوعة من المستثمرين ممن عندهم خبرات مهارية وتوقعات متفاوتة . إذا كنت محترفا , فانك قد لا تكون راضيا بالقدر الوافي عن الوسيط الاحترافي في صنيع المبتدئين والتجار العاديين على نحو أساسي . فيما إذا كنت مبتدئ , فمن غير الممكن ان تحقق مختلَف توقعاتك مع مؤسسة ثابتة تتيح خدمات رائعة إلا أنها تشترط حاجز أسفل عال من الإيداع المبدئي كشرط للعمل معها . ذلك التنوع في العروض هو الذي يجعل تجارة الفوركس على الانترنيت مجالا للرواد ومكانا مثيرا للمتداولين . إذا كنت من هؤلاء الشجعان الذين يريدون في استطلاع ذاك العالم المثير والحديث , يمكن لك التأكد من تقدير واسطة في الفوركس هذه اللّحظة , ومن يعرف على الأرجح تنموا في ذلك الميدان لتصير مارتن شورتز ذلك القرن . فكل شيء محتمل في عالم الفوركس