moneere
01-24-2020, 22:06
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يتيح سوق الفوركس أسلوب وكيفية نافذة لتلبية وإنجاز إيراد مجزي على استثماراتك. بالرغم من هذا، يستمر من الأساسي الدراية بما تفعله لأن مكان البيع والشراء قد يتبدل في أي لحظة وبذلك قد تتبخر أموالك في لمح النظر. ثمة الكمية الوفيرة من الأسباب التي قد تعرقل عملك كمتداول مالم تكن على وعي بأسلوب التفاعل معها. تجاهل تلك الأسباب هو الدافع الأساسي الذي يكون السبب في خسارة استثمارات قليل من المتداولين بعد عدة ايام عددها قليل من فتح حساباتهم.
إذا أصدرت قرار التبادل في سوق الفوركس، إياك أن تتيح للعواطف بأن يقع تأثيرها على قراراتك. ينبغي أن تتعلم أسلوب وكيفية فرض السيطرة على مشاعرك إذا كنت تريد حقاً في تقصي عوائد من ذاك مكان البيع والشراء.
يتصف عالم الفوركس باضطرابات حادة. ولذا المبرر فإن التبادل المستند إلى العواطف أو الحدس أو الغريزة ليس بأي حال من الأحوالً بالخيار الفطن. أنت بحاجة طول الوقت لأدوات تعينك في تقدير ظروف مكان البيع والشراء، إلا أن شريطة أن تستمتع بالموضوعية وعدم الخضوع لنفوذ أي جوانب نفسية.
واحد من تلك الأدوات التي يمكن لك استعمالها لتلبية وإنجاز ذلك المبتغى هو الذي نطلق فوقه شواهد الفوركس. تعاون تلك الدلائل الفنية في تحديد اتجاه مكان البيع والشراء في حين سيساعدك القلائل الآخر في قياس قوة الترند أو ما لو أنه مكان البيع والشراء سوف يتخذ مساراً صعودياً أم هبوطياً في المستقبل.
بالرغم من هذا، يقتضي أن تدرك أن تلك الدلائل ليست دقيقة بقدر مائة% مثلما من الوارد أن تمنح علامات كاذبة. تَستطيع استعمال مواقع البحث في الإنترنت لإيجاد الشواهد الفنية التي تلاءم أسلوبك المخصص في التبادل. استعمال دلائل الفوركس سيساعدك على القضاء على القرارات الرومانسية ومن ثم جعل قرارك مرتكزاً على الظروف السائدة في مكان البيع والشراء، والتي قد تتبدل بين لحظة وأخرى.
الترند هو اتجاه الثمن الذي ينبغي أن ينشغل الذ يتم تداوله بالبحث عنه أثناء الزمان. هنالك أكواد برمجية عديدة لاتجاهات مكان البيع والشراء، خسر يتوقف الترند فجأة دون أسبق تحذير وبذلك قد يكون السبب في إعتداء معدّل وقف الفقدان أو من المحتمل يمنح مكان البيع والشراء علامات قبل أن يكسر التكلفة درجة ومعيار الصمود ويتابع زيادته. وبغض البصر عن الكود البرمجي الفعلي، تواصل الشواهد الفنية وسيلة أساسية في تحديد نطاق قدرتك على تحري الدخل أو السقوط في فخ الفقدان.
إذا كنت تود في تأكيد دومين قوة الترند باستعمال استراتيجيتك المخصصة، فسوف تفتقر ايضاً إلى الاستعانة ببعض دلائل الفوركس الفنية. تعين تلك الدلائل في قياس مرحلة استدامة الترند وما لو كان سيغير اتجاهه بوقت قريب. يفتقر تحديث تخطيطية تبادل ناجحة امتحان وافرة تَخطيطات متنوعة قبل البلوغ إلى المرسوم الختامي.
يجيء هنا دور الحساب التجريبي إذ يعمل باعتبار حقل مساعي دون الخطر بضياع أموالك الحقيقية. استخدم الحساب التجريبي في تنفيذ متنوع التّخطيطات التي بحوزتك ثم انتقي الجزء الأجود في مختلف منها. وبالمثل، تَستطيع اختيار غفيرة شواهد كي تستطيع من اكتشاف المؤشر الذي يحقق أجود نتائج فيما يتعلق لك.
إذا كنت تؤْثر إيلاء الاهتمام على الاتجاهات الناشئة، تَستطيع رسم خطوط الوجهة والتي تجمع بين الأطر الزمنية اليومية والأسبوعية والشهرية. وبعد الانتهاء من رسم الخطوط على تلك الأطر الكبيرة، تَستطيع الانتقال إلى رسم خطوط أخرى على إطاري الساعة والأربع ساعات. ستسمح لك تلك الخطوة برصد الاتجاهات بأسلوب بتأثير أكبر مع التحسب لأي تحركات مفاجئة في مكان البيع والشراء أو حتى في الحالات التي يتحرك فيها ضِمن دومين عرضي
يتيح سوق الفوركس أسلوب وكيفية نافذة لتلبية وإنجاز إيراد مجزي على استثماراتك. بالرغم من هذا، يستمر من الأساسي الدراية بما تفعله لأن مكان البيع والشراء قد يتبدل في أي لحظة وبذلك قد تتبخر أموالك في لمح النظر. ثمة الكمية الوفيرة من الأسباب التي قد تعرقل عملك كمتداول مالم تكن على وعي بأسلوب التفاعل معها. تجاهل تلك الأسباب هو الدافع الأساسي الذي يكون السبب في خسارة استثمارات قليل من المتداولين بعد عدة ايام عددها قليل من فتح حساباتهم.
إذا أصدرت قرار التبادل في سوق الفوركس، إياك أن تتيح للعواطف بأن يقع تأثيرها على قراراتك. ينبغي أن تتعلم أسلوب وكيفية فرض السيطرة على مشاعرك إذا كنت تريد حقاً في تقصي عوائد من ذاك مكان البيع والشراء.
يتصف عالم الفوركس باضطرابات حادة. ولذا المبرر فإن التبادل المستند إلى العواطف أو الحدس أو الغريزة ليس بأي حال من الأحوالً بالخيار الفطن. أنت بحاجة طول الوقت لأدوات تعينك في تقدير ظروف مكان البيع والشراء، إلا أن شريطة أن تستمتع بالموضوعية وعدم الخضوع لنفوذ أي جوانب نفسية.
واحد من تلك الأدوات التي يمكن لك استعمالها لتلبية وإنجاز ذلك المبتغى هو الذي نطلق فوقه شواهد الفوركس. تعاون تلك الدلائل الفنية في تحديد اتجاه مكان البيع والشراء في حين سيساعدك القلائل الآخر في قياس قوة الترند أو ما لو أنه مكان البيع والشراء سوف يتخذ مساراً صعودياً أم هبوطياً في المستقبل.
بالرغم من هذا، يقتضي أن تدرك أن تلك الدلائل ليست دقيقة بقدر مائة% مثلما من الوارد أن تمنح علامات كاذبة. تَستطيع استعمال مواقع البحث في الإنترنت لإيجاد الشواهد الفنية التي تلاءم أسلوبك المخصص في التبادل. استعمال دلائل الفوركس سيساعدك على القضاء على القرارات الرومانسية ومن ثم جعل قرارك مرتكزاً على الظروف السائدة في مكان البيع والشراء، والتي قد تتبدل بين لحظة وأخرى.
الترند هو اتجاه الثمن الذي ينبغي أن ينشغل الذ يتم تداوله بالبحث عنه أثناء الزمان. هنالك أكواد برمجية عديدة لاتجاهات مكان البيع والشراء، خسر يتوقف الترند فجأة دون أسبق تحذير وبذلك قد يكون السبب في إعتداء معدّل وقف الفقدان أو من المحتمل يمنح مكان البيع والشراء علامات قبل أن يكسر التكلفة درجة ومعيار الصمود ويتابع زيادته. وبغض البصر عن الكود البرمجي الفعلي، تواصل الشواهد الفنية وسيلة أساسية في تحديد نطاق قدرتك على تحري الدخل أو السقوط في فخ الفقدان.
إذا كنت تود في تأكيد دومين قوة الترند باستعمال استراتيجيتك المخصصة، فسوف تفتقر ايضاً إلى الاستعانة ببعض دلائل الفوركس الفنية. تعين تلك الدلائل في قياس مرحلة استدامة الترند وما لو كان سيغير اتجاهه بوقت قريب. يفتقر تحديث تخطيطية تبادل ناجحة امتحان وافرة تَخطيطات متنوعة قبل البلوغ إلى المرسوم الختامي.
يجيء هنا دور الحساب التجريبي إذ يعمل باعتبار حقل مساعي دون الخطر بضياع أموالك الحقيقية. استخدم الحساب التجريبي في تنفيذ متنوع التّخطيطات التي بحوزتك ثم انتقي الجزء الأجود في مختلف منها. وبالمثل، تَستطيع اختيار غفيرة شواهد كي تستطيع من اكتشاف المؤشر الذي يحقق أجود نتائج فيما يتعلق لك.
إذا كنت تؤْثر إيلاء الاهتمام على الاتجاهات الناشئة، تَستطيع رسم خطوط الوجهة والتي تجمع بين الأطر الزمنية اليومية والأسبوعية والشهرية. وبعد الانتهاء من رسم الخطوط على تلك الأطر الكبيرة، تَستطيع الانتقال إلى رسم خطوط أخرى على إطاري الساعة والأربع ساعات. ستسمح لك تلك الخطوة برصد الاتجاهات بأسلوب بتأثير أكبر مع التحسب لأي تحركات مفاجئة في مكان البيع والشراء أو حتى في الحالات التي يتحرك فيها ضِمن دومين عرضي