moneere
01-24-2020, 22:11
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تميل أزواج الأوراق النقدية عادةً إلى الارتداد فور ملامسة واحدة من المعدلات الهامة التي تمثلها أرقام صحيحة. ويرى عدد محدود من متداولي الفوركس إحتمالية في النفع من تلك الظاهرة بواسطة تكييف نمط التبادل بحيث يستند على تدفق التعليمات الموضوعة لدى تلك المعدلات. من اللازم هنا الدلالة حتّى مكان البيع والشراء لن يحول اتجاهه فقط لأجل ملامسة رقم صحيح، فالأمر بالطبعً ليس بتلك السهولة! يتعامل المتداولون المحترفون باستمرارً مع منظور الاحتمالات، وبذلك فإن انتباه تلك الظاهرة المتكررة تستحق التعليم بالمدرسة والاهتمام من جانبهم.
مثال على ذلك، تبادل قرين usd/cad سبق على حواجز معدّل التعادل 1.0000 لمقدار غير قصيرة. أثبت ذاك الدرجة والمعيار التاريخي مإستطاعته على لعب دور جوهري سواء كدعم أو معارضة في الكثير من الحالات. لدى امتحان القرين لمستوى التعادل في أول مرة نجح التكلفة في إجتيازه ببضعة نقط ثم ارتد إلى أدنى بعدة مئات من النقط. تكرر نفس الكود البرمجي عقب مدة قصيرة. هنالك يثور الاستفسار بشأن توضيح تلك الظاهرة الغريبة؟ حسناً، يعزى الموضوع بأسلوب أساسي إلى سيل التعليمات التي يشطب بناؤها لدى تلك المعدلات الهامة. تجمع كميات وفيرة من التعليمات وفقاً إلى ضرورة تلك المعدلات المحورية، مثل حد التعادل 1.0000 في المثال الفائت، ثم تفعيلها لدى ملامسة الثمن لهذه المكان يؤدي عادةً إلى إحراز معدل عظيم من التذبذبات.
يميل المتداولون الشخصيات طول الوقتً إلى وحط نقط الدخول أعلى أو أدنى أرقام الفوركس السليمة. كمثال على هذا، يقوم الذ يتم تداوله في وضع الشأن أعلى المعدّل بحيث ينهي تفعيله لدى حدوث كسر حاسم والاستفادة من العوائد المحتملة الناتجة عن الزخم التالي. واستعداداً لعدم إنتقل التكلفة في الوجهة المراد، يقوم الذ يتم تداوله عادةً في وضع قضى إنهاء الفقدان على الجهة الآخر من الرقم السليم. في تلك الوضعية، فإن تسييل الموضوع يتسبب في إتفاقية تجارية معاكسة والتي تأخذ صورة كلف بيع في ظرف ترتيب الشراء. ما الذي ينشأ عادةً لدى تنشيط تلك التعليمات؟ تدفع تعليمات البيع القيمة إلى التحرك انخفاضاً فور تلاشي التنبؤات بقدرة القرين على اختراق المعدّل المحوري على نحو حاسم. بطبيعة الشأن لا يمكن له متصرف بمفرده تحريك أسعار الاستبدال، لكن تجمع ذاك القدر الضخم من التعليمات لدى نقطة محددة هو ما يكون السبب في حركة الثمن بهذه الشدة. تقوم المصارف وصناديق التحوط هي الأخرى في وضع تعليمات التبادل بجانب تلك المعدلات المحورية. ينطبق نفس الشأن حتى على المؤسسات الكبرى التي تتطلب إلى التصرف في سوق الفوركس لدفع مدفوعات شهرية موظفيها. ثمة الكثير من الاختلافات الحاكمة لسوق الفوركس والتي ومن المستحيل عملياً أن نتعرف فوق منها سوياً، بل ولا حتى نصفها، إلا أن ذاك لا يبدل من حقيقة أن الأرقام السليمة من الممكن أن تعمل كنقاط تبدل أساسية.
لا نقصد من التفسير السالف الاندفاع بأسلوب أعمى لوضع صفقاتنا وفقاً إلى تلك الأرقام السليمة، لأن سوق الفوركس ليس بتلك البساطة، بل يتصف بمخاطر مرتفعة ومتغايرة. ولذا فإن الخطة المدروسة الأمثل هي النفع من لزوم الأرقام السليمة في سياق عدد أجدد من الأسباب والاعتبارات الهامة مثل:
فحص الشموع اليابانية.
اختراقات الزخم
النماذج الانعكآسية بما في ذاك القمم المزدوجة وتصحيحات abc.
انعكاسات المتوسطات المتحركة.
انعكاسات واختراقات معدلات العون والصمود الأفقية.
بالتأكيد ليست تلك إلا محض أمثلة إذ يبقى الكثير من أساليب الفحص الفني الأخرى التي يمكن استعمالها في ذاك القصد. يقوم قليل من المتداولين ايضاًًً باستعمال روبوتات تبادل الفوركس، أو ما يسمى المستشارين المتخصصون للتداول وفقاً إلى الأرقام السليمة عبر تَخطيطات مغايرة.
ويظهر واضحاً من التفسير الفائت أن الأرقام السليمة ليست إلا قسم من لعبة فك الألغاز في سوق الفوركس غير أن لا يجب التهويل من أهميتها بأكثر من ذاك. يتحقق 1/2 التفوق في التبادل بواسطة التحلي بالصبر والانتظار حتى تصطف جميع الأسباب المُجدية قبل وحط العملية التجارية في منصتك، غير أن طبعا سيستمر نفوذ أسباب الرهاب والجشع حاضراً فور صدور أي دلالة تبادل. سينتابك طول الوقتً إحساس بالطمع لاعتقادك بوجود إحتمالية سانحة لتلبية وإنجاز المكاسب، غير أن قد يؤدي الرهبة إلى التردد وبذلك ضياع تلك الإمكانية. ولذا من الأجود طول الوقتً التحلي بالصبر وانتقاء أجدر علامات التبادل مع ملاحظة أنها قد تعاني ضياع هي الأخرى، وهو الذي ينقلنا للتحدث عن حتمية إتباع نُظم حكيمة لإدارة رأس الثروة. من الأفعال الجيدة ايضاً التحقق من نطاق قدرتك على تقصي المكاسب عن طريق التبادل على حساب تجريبي والذي يمنح الاحتمالية لاكتشاف قدرتك على التبادل دون قاسى تلفيات حقيقية. وفي ذاك التوجه، فإن إدماج الأرقام السليمة في إطار استراتيجيتك من الممكن أن تكون رأي صائبة
تميل أزواج الأوراق النقدية عادةً إلى الارتداد فور ملامسة واحدة من المعدلات الهامة التي تمثلها أرقام صحيحة. ويرى عدد محدود من متداولي الفوركس إحتمالية في النفع من تلك الظاهرة بواسطة تكييف نمط التبادل بحيث يستند على تدفق التعليمات الموضوعة لدى تلك المعدلات. من اللازم هنا الدلالة حتّى مكان البيع والشراء لن يحول اتجاهه فقط لأجل ملامسة رقم صحيح، فالأمر بالطبعً ليس بتلك السهولة! يتعامل المتداولون المحترفون باستمرارً مع منظور الاحتمالات، وبذلك فإن انتباه تلك الظاهرة المتكررة تستحق التعليم بالمدرسة والاهتمام من جانبهم.
مثال على ذلك، تبادل قرين usd/cad سبق على حواجز معدّل التعادل 1.0000 لمقدار غير قصيرة. أثبت ذاك الدرجة والمعيار التاريخي مإستطاعته على لعب دور جوهري سواء كدعم أو معارضة في الكثير من الحالات. لدى امتحان القرين لمستوى التعادل في أول مرة نجح التكلفة في إجتيازه ببضعة نقط ثم ارتد إلى أدنى بعدة مئات من النقط. تكرر نفس الكود البرمجي عقب مدة قصيرة. هنالك يثور الاستفسار بشأن توضيح تلك الظاهرة الغريبة؟ حسناً، يعزى الموضوع بأسلوب أساسي إلى سيل التعليمات التي يشطب بناؤها لدى تلك المعدلات الهامة. تجمع كميات وفيرة من التعليمات وفقاً إلى ضرورة تلك المعدلات المحورية، مثل حد التعادل 1.0000 في المثال الفائت، ثم تفعيلها لدى ملامسة الثمن لهذه المكان يؤدي عادةً إلى إحراز معدل عظيم من التذبذبات.
يميل المتداولون الشخصيات طول الوقتً إلى وحط نقط الدخول أعلى أو أدنى أرقام الفوركس السليمة. كمثال على هذا، يقوم الذ يتم تداوله في وضع الشأن أعلى المعدّل بحيث ينهي تفعيله لدى حدوث كسر حاسم والاستفادة من العوائد المحتملة الناتجة عن الزخم التالي. واستعداداً لعدم إنتقل التكلفة في الوجهة المراد، يقوم الذ يتم تداوله عادةً في وضع قضى إنهاء الفقدان على الجهة الآخر من الرقم السليم. في تلك الوضعية، فإن تسييل الموضوع يتسبب في إتفاقية تجارية معاكسة والتي تأخذ صورة كلف بيع في ظرف ترتيب الشراء. ما الذي ينشأ عادةً لدى تنشيط تلك التعليمات؟ تدفع تعليمات البيع القيمة إلى التحرك انخفاضاً فور تلاشي التنبؤات بقدرة القرين على اختراق المعدّل المحوري على نحو حاسم. بطبيعة الشأن لا يمكن له متصرف بمفرده تحريك أسعار الاستبدال، لكن تجمع ذاك القدر الضخم من التعليمات لدى نقطة محددة هو ما يكون السبب في حركة الثمن بهذه الشدة. تقوم المصارف وصناديق التحوط هي الأخرى في وضع تعليمات التبادل بجانب تلك المعدلات المحورية. ينطبق نفس الشأن حتى على المؤسسات الكبرى التي تتطلب إلى التصرف في سوق الفوركس لدفع مدفوعات شهرية موظفيها. ثمة الكثير من الاختلافات الحاكمة لسوق الفوركس والتي ومن المستحيل عملياً أن نتعرف فوق منها سوياً، بل ولا حتى نصفها، إلا أن ذاك لا يبدل من حقيقة أن الأرقام السليمة من الممكن أن تعمل كنقاط تبدل أساسية.
لا نقصد من التفسير السالف الاندفاع بأسلوب أعمى لوضع صفقاتنا وفقاً إلى تلك الأرقام السليمة، لأن سوق الفوركس ليس بتلك البساطة، بل يتصف بمخاطر مرتفعة ومتغايرة. ولذا فإن الخطة المدروسة الأمثل هي النفع من لزوم الأرقام السليمة في سياق عدد أجدد من الأسباب والاعتبارات الهامة مثل:
فحص الشموع اليابانية.
اختراقات الزخم
النماذج الانعكآسية بما في ذاك القمم المزدوجة وتصحيحات abc.
انعكاسات المتوسطات المتحركة.
انعكاسات واختراقات معدلات العون والصمود الأفقية.
بالتأكيد ليست تلك إلا محض أمثلة إذ يبقى الكثير من أساليب الفحص الفني الأخرى التي يمكن استعمالها في ذاك القصد. يقوم قليل من المتداولين ايضاًًً باستعمال روبوتات تبادل الفوركس، أو ما يسمى المستشارين المتخصصون للتداول وفقاً إلى الأرقام السليمة عبر تَخطيطات مغايرة.
ويظهر واضحاً من التفسير الفائت أن الأرقام السليمة ليست إلا قسم من لعبة فك الألغاز في سوق الفوركس غير أن لا يجب التهويل من أهميتها بأكثر من ذاك. يتحقق 1/2 التفوق في التبادل بواسطة التحلي بالصبر والانتظار حتى تصطف جميع الأسباب المُجدية قبل وحط العملية التجارية في منصتك، غير أن طبعا سيستمر نفوذ أسباب الرهاب والجشع حاضراً فور صدور أي دلالة تبادل. سينتابك طول الوقتً إحساس بالطمع لاعتقادك بوجود إحتمالية سانحة لتلبية وإنجاز المكاسب، غير أن قد يؤدي الرهبة إلى التردد وبذلك ضياع تلك الإمكانية. ولذا من الأجود طول الوقتً التحلي بالصبر وانتقاء أجدر علامات التبادل مع ملاحظة أنها قد تعاني ضياع هي الأخرى، وهو الذي ينقلنا للتحدث عن حتمية إتباع نُظم حكيمة لإدارة رأس الثروة. من الأفعال الجيدة ايضاً التحقق من نطاق قدرتك على تقصي المكاسب عن طريق التبادل على حساب تجريبي والذي يمنح الاحتمالية لاكتشاف قدرتك على التبادل دون قاسى تلفيات حقيقية. وفي ذاك التوجه، فإن إدماج الأرقام السليمة في إطار استراتيجيتك من الممكن أن تكون رأي صائبة