moneere
01-24-2020, 23:23
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعد اختيار الكيفية الواقعة لتحديد معدل ترتيب التبادل جزء لا يتجزأ من إستحداث مخطط المجهود في سوق الفوركس. مثلما يعد معدل مراكز التبادل واحد من الأجزاء الهامة في تخطيطية منفعة رأس الثروة، والتي لا تقل لزوم بأي حال من الظروف عن تخطيطية التبادل نفسها. لا ينحصر نفوذ الأسلوب والكيفية المستخدمة في تحديد مقدار ترتيب التبادل على نتائج العمليات التجارية، بل يعد تحديد قدر الاقتصاد الملائم ايضاً واحد من الأسباب المحددة لمدى نجاحك أو فشلك في سوق الفوركس.
الخطوة الأولى هي تحديد النسبة المئوية من حصيلة الحساب التي تنتوي عدم الأمان بها في الاتفاقية التجارية الواحدة. يؤْثر قليل من المتداولين ارتفاع نسبة الخطور إذا كانت يملكون ثقة في تفوق العملية التجارية، بينما يشاهد القلائل الآخر وجوب تثبيت قدر الخطر بغض البصر عن صنف الاتفاقية التجارية. إذا كنت واحد من هؤلاء الذين يركزون على نحو صِرف على "العمليات التجارية ذات المواصفات المتميزة" فستجد نفسك ربما منجذباً إلى المعسكر الـ2، والذي يخاطر بمبلغ راسخ في أي عملية تجارية ما دام كانت استراتيجيتك تستلزم الدخول ليس إلا في الاتفاقيات التجارية التي تحس بثقة كبيرة في تفوقها. برغم هذا، فإن التطبيق الحكيم للطريقة الأولى أو الثانية سيساعدك بشكل ملحوظ على تقصي التفوق، دون ميزة لأحدهما على الآخر. يبرز إستفسار مهم عن كمية الاقتصاد الذي يمكن عدم الأمان به في إتفاقية تجارية الفوركس؟ يؤْثر كميات وفيرة من المتداولين استعمال الرافعة النقدية لتلبية وإنجاز مكاسب كبيرة، ولذا بفضل مإستطاعتها على تضخيم كمية الاقتصاد، إلا أن يتناسى هؤلاء أن الرافعة المادية قد تؤدي ايضاًًً إلى إعطاب الحساب عقب قليل من عمليات تجارية عددها قليل. تثبت المسعى العملية أن غالبية المتداولين الناجحين لا يخاطرون إلا بقدر ضئيلة من مخزون الحساب في الاتفاقية التجارية الواحدة. تتباين تلك النسبة بين 2.5-5%. ولذا إذا كنت تخاطر بمقدار تزيد عن عشرة%، ننصحك باسترداد التفكير في الكيفية التي تستخدمها لتحديد كمية ترتيب التبادل. لا يحقق الفوز في سوق الفوركس إلا المتداولين الذين يتحلون بالصبر والمثابرة للوصول إلى غاياتهم وحتى وإن استغرق المسألة قليل من الزمان. إذا كنت لا تتحلى بالصبر، فسوف تفتقد من الممكن ايضاً الانضباط الذاتي. الخطر بقدر لا تجتاز 2.5% في الاتفاقية التجارية الواحدة سيمنحك إحتمالية المكث في مكان البيع والشراء لوقت طويلة حتى إن لم يصادفك الحظ في بداياتك، ولذا مضاهاة بكيفية الخطر بقدر خمسين% والذي قد يكون سببا في تصفير حسابك عقب قليل من أيام! يمكن لك استعمال حاسبة مقدار الاتفاقية التجارية لتبسيط مختلَف الخطوات المشار إليها.
إذا كنت فيما يتعلق عملية تجارية ناجحة بشكل فعلي، هل من الحكمة تزايد قدر ترتيب التبادل ( التكبير المتدرج ) أم إبقاء الشأن دون تحويل؟ تعتمد الإجابة على ذلك السؤال بشكل ملحوظ على تفضيلاتك الشخصية مثلما ينبغي أن تعتمد كذلكً على منظومة وأسلوب التبادل المتبع. اختيار المرسوم الصديد ينبغي أن يتجاوز باختبارات دقيقة تشتمل على المعلومات التاريخية والحالية قبل تحديد الكيفية المثلى للتعامل مع تلك المواقف. يحبذ قليل من المتداولين تزايد كمية العملية التجارية ما دام كانت الأشياء تمشي في صالحهم، لاسيماً إذا كانوا واثقين من أن مكان البيع والشراء فيما يتعلق تحديث اتجاه صلب ومعلوم. يشاهد القلة الآخر أنه من الأصوب الإبقاء على معدل العملية التجارية دون تحويل مع فرصة البحث عن أساليب أخرى للاستفادة من الحال الجاري، مثل استعمال نقط الوقف المتحركة والتي تفتح الطريق في مواجهة جني الكثير من العوائد. القاعدة العامة في ذاك المسألة هو أن أسلوب وكيفية التكبير المطرد للصفقات لن تكون صائبة لدى التبادل في إطار سوق عرضية والتي تشهد عادةً الكثير من الانعكاسات فور اقتراب القيمة من الأطراف الحدودية الأساسية لنطاق الحركة.
يحتسب تحديد معدل مقر التبادل واحد من الأشياء بالغة اللزوم في تبادل الفوركس ولذا ينبغي إيلائها القدر الملائم من المراعاة. مثلما ضع في اعتبارك أن أغلب أساليب التبادل الدقيقة والناجحة قد تفشل ما لم يرافقها تنفيذ شديد لقواعد مصلحة رأس الثروة. تمثل تخطيطية التكبير المطرد كيفية مدهشة للاستفادة من عوائد العملية التجارية إلى أبعد حاجز جائز إلا أن يتوقف استعمالها على التوجه العام لحركة مكان البيع والشراء. مثلما لا ننسى أن الطابع التقديري لتلك الخطة المدروسة تجعلها غير لائقة لمستخدمي أنظمة التبادل الآلية. الكيفية الوحيدة لاتخاذ مرسوم سليم في تلك النقطة الهامة هو مسعى عديدة أساليب مغايرة لتحديد كمية ترتيب التبادل واختيار الأسلوب والكيفية التي تحقق أجدر النتائج.
يعد اختيار الكيفية الواقعة لتحديد معدل ترتيب التبادل جزء لا يتجزأ من إستحداث مخطط المجهود في سوق الفوركس. مثلما يعد معدل مراكز التبادل واحد من الأجزاء الهامة في تخطيطية منفعة رأس الثروة، والتي لا تقل لزوم بأي حال من الظروف عن تخطيطية التبادل نفسها. لا ينحصر نفوذ الأسلوب والكيفية المستخدمة في تحديد مقدار ترتيب التبادل على نتائج العمليات التجارية، بل يعد تحديد قدر الاقتصاد الملائم ايضاً واحد من الأسباب المحددة لمدى نجاحك أو فشلك في سوق الفوركس.
الخطوة الأولى هي تحديد النسبة المئوية من حصيلة الحساب التي تنتوي عدم الأمان بها في الاتفاقية التجارية الواحدة. يؤْثر قليل من المتداولين ارتفاع نسبة الخطور إذا كانت يملكون ثقة في تفوق العملية التجارية، بينما يشاهد القلائل الآخر وجوب تثبيت قدر الخطر بغض البصر عن صنف الاتفاقية التجارية. إذا كنت واحد من هؤلاء الذين يركزون على نحو صِرف على "العمليات التجارية ذات المواصفات المتميزة" فستجد نفسك ربما منجذباً إلى المعسكر الـ2، والذي يخاطر بمبلغ راسخ في أي عملية تجارية ما دام كانت استراتيجيتك تستلزم الدخول ليس إلا في الاتفاقيات التجارية التي تحس بثقة كبيرة في تفوقها. برغم هذا، فإن التطبيق الحكيم للطريقة الأولى أو الثانية سيساعدك بشكل ملحوظ على تقصي التفوق، دون ميزة لأحدهما على الآخر. يبرز إستفسار مهم عن كمية الاقتصاد الذي يمكن عدم الأمان به في إتفاقية تجارية الفوركس؟ يؤْثر كميات وفيرة من المتداولين استعمال الرافعة النقدية لتلبية وإنجاز مكاسب كبيرة، ولذا بفضل مإستطاعتها على تضخيم كمية الاقتصاد، إلا أن يتناسى هؤلاء أن الرافعة المادية قد تؤدي ايضاًًً إلى إعطاب الحساب عقب قليل من عمليات تجارية عددها قليل. تثبت المسعى العملية أن غالبية المتداولين الناجحين لا يخاطرون إلا بقدر ضئيلة من مخزون الحساب في الاتفاقية التجارية الواحدة. تتباين تلك النسبة بين 2.5-5%. ولذا إذا كنت تخاطر بمقدار تزيد عن عشرة%، ننصحك باسترداد التفكير في الكيفية التي تستخدمها لتحديد كمية ترتيب التبادل. لا يحقق الفوز في سوق الفوركس إلا المتداولين الذين يتحلون بالصبر والمثابرة للوصول إلى غاياتهم وحتى وإن استغرق المسألة قليل من الزمان. إذا كنت لا تتحلى بالصبر، فسوف تفتقد من الممكن ايضاً الانضباط الذاتي. الخطر بقدر لا تجتاز 2.5% في الاتفاقية التجارية الواحدة سيمنحك إحتمالية المكث في مكان البيع والشراء لوقت طويلة حتى إن لم يصادفك الحظ في بداياتك، ولذا مضاهاة بكيفية الخطر بقدر خمسين% والذي قد يكون سببا في تصفير حسابك عقب قليل من أيام! يمكن لك استعمال حاسبة مقدار الاتفاقية التجارية لتبسيط مختلَف الخطوات المشار إليها.
إذا كنت فيما يتعلق عملية تجارية ناجحة بشكل فعلي، هل من الحكمة تزايد قدر ترتيب التبادل ( التكبير المتدرج ) أم إبقاء الشأن دون تحويل؟ تعتمد الإجابة على ذلك السؤال بشكل ملحوظ على تفضيلاتك الشخصية مثلما ينبغي أن تعتمد كذلكً على منظومة وأسلوب التبادل المتبع. اختيار المرسوم الصديد ينبغي أن يتجاوز باختبارات دقيقة تشتمل على المعلومات التاريخية والحالية قبل تحديد الكيفية المثلى للتعامل مع تلك المواقف. يحبذ قليل من المتداولين تزايد كمية العملية التجارية ما دام كانت الأشياء تمشي في صالحهم، لاسيماً إذا كانوا واثقين من أن مكان البيع والشراء فيما يتعلق تحديث اتجاه صلب ومعلوم. يشاهد القلة الآخر أنه من الأصوب الإبقاء على معدل العملية التجارية دون تحويل مع فرصة البحث عن أساليب أخرى للاستفادة من الحال الجاري، مثل استعمال نقط الوقف المتحركة والتي تفتح الطريق في مواجهة جني الكثير من العوائد. القاعدة العامة في ذاك المسألة هو أن أسلوب وكيفية التكبير المطرد للصفقات لن تكون صائبة لدى التبادل في إطار سوق عرضية والتي تشهد عادةً الكثير من الانعكاسات فور اقتراب القيمة من الأطراف الحدودية الأساسية لنطاق الحركة.
يحتسب تحديد معدل مقر التبادل واحد من الأشياء بالغة اللزوم في تبادل الفوركس ولذا ينبغي إيلائها القدر الملائم من المراعاة. مثلما ضع في اعتبارك أن أغلب أساليب التبادل الدقيقة والناجحة قد تفشل ما لم يرافقها تنفيذ شديد لقواعد مصلحة رأس الثروة. تمثل تخطيطية التكبير المطرد كيفية مدهشة للاستفادة من عوائد العملية التجارية إلى أبعد حاجز جائز إلا أن يتوقف استعمالها على التوجه العام لحركة مكان البيع والشراء. مثلما لا ننسى أن الطابع التقديري لتلك الخطة المدروسة تجعلها غير لائقة لمستخدمي أنظمة التبادل الآلية. الكيفية الوحيدة لاتخاذ مرسوم سليم في تلك النقطة الهامة هو مسعى عديدة أساليب مغايرة لتحديد كمية ترتيب التبادل واختيار الأسلوب والكيفية التي تحقق أجدر النتائج.