moneere
01-24-2020, 23:33
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يعلم التحوط بشكل عام بأنه شراء عقدين أو زيادة عن مراكز التبادل وفي نفس الوقت, وإذ يكون المبتغى من ذاك هو بدل إتلاف التلفيات في مقر التبادل الأضخم على يد الانتصارات المحققة في مقر التبادل الأخر.
التحوط أو ما يعلم بالهيدج المعتاد متمثل في فتح ترتيب تبادل علي ورقة نقدية محددة ولتكون a , ثم فتح ترتيب تبادل معاكس علي ذات الورقة النقدية a . ذلك الصنف من التحوط يصون الذ يتم تداوله من نداء الهامش أو المارجن كول, ولذا لان الاتفاق المكتوب الـ2 سينتصر في حال انهزم الاتفاق المكتوب الأضخم والعكس صحيح.
برغم ذاك فان المتداولين قاموا بتحسين مجموعة من تقنيات التحوط من أجل مسعى النفع من رأي التحوط نفسها في تقصي المكاسب عوضا عن عوض التلفيات ليس إلا.
في تلك الصفحة سوف نناقش عدد محدود من من تقنيات التحوط.
1. التحوط بمقدار مائة% .
تجسد تلك الكيفية هي الأكثر أمانا علي الإطلاق بالإضافة إلى كونها الأكثر ربحية بين مختلَف تقنيات التحوط, وفي الوقت نفسه فإنها جلَد الحد الأقل المقبول من الخطر. تلك التكنولوجية تستخدم رأي الميزانية بين أسعار النفع ( تفاوت الاسعار بين الوسطاء) . في ذاك النمط من التحوط ستقوم بالتعامل مع اثنين من الوسطاء. احدهما يقوم بدفع نفع لك بنهاية يوم التبادل في حين الأخر لا يمنح أو يأخذ جدوى علي حسابات الزبائن. برغم هذا فانه في مثل تلك الظروف فان الذ يتم تداوله سيتعين فوقه تعظيم أرباحه , أو بعبارة أخرى سيحاول النفع بأقصى حجم جائز من ذلك النمط من التحوط.
الفكرة اللازمة وراء ذلك الصنف من التحوط هو ان تفتح مقر تبادل علي ورقة نقدية ما ولتكن x لدى احد الوسطاء الذي يقوم بدفع قدر جدوى باهظ كل ليلة علي الاتفاق المكتوب الجاري, وعلي الجهة الأخر فانك تقوم بفتح ترتيب تبادل معاكس علي ذات الورقة النقدية x لدى واسطة أخر لا يأخذ أية نفع علي العقود السجل , بهذا الشكل فأنك تكسب المال من حجم النفع أو التمديد الذي يكمل إضافته إلي حسابك.
وبرغم ذاك فان ثمة عدد أخر من الأسباب التي يتعين عليك وضعها في الاعتبار.
أ. الورقة النقدية المستخدمة . أجود أزاوج الأوراق النقدية للاستخدام مع تلك التصميم هو قرين الباوند الإنجليزي/ الين الياباني, لأنه في الدهر الحاضر فان النفع التي يشطب إضافتها إلي حسابك سوف تكون بحدود 24$ أمريكي لجميع لوت سهل تحمله, برغم هذا فانه ينبغي عليك ان انكماش الشأن مع الوسيط الذي ستتعامل معه لان كل من بينهم يقوم بإلحاق مبالغ مغايرة إلا أن بشكل عام فان الدومين بتفاوت بين عشرة دولارت إلي 26$ أمريكي.
بـ. واسطة التبادل الذي لا يتقاضى جدوى . من الممكن أن يكون ذاك هو الجزء الأصعب في المسألة . قبل ان تقوم بفتح حساب تبادل مع ذلك الوسيط , فانه ينبغي عليك ان تتيقن من الأتي : 1- هل يجيز الوسيط بفتح ترتيب تبادل لوقت غير معينة ؟ 2- هل يحصل الوسيط علي عمولات؟
عدد محدود من الوسطاء يحصلون علي خمسة دولارت كعمولة راسخة عن كل ليلة لجميع ترتيب تبادل يستمر مفتوحا, ولذا المسألة يحتسب جيدا علي الرغم من انه لا يبدوا أيضاً. ذاك لأنه كلما يتقاضي الوسيط منك الثروة لإبقاء مركزك المنوه عنه , فان ذاك يقصد ان ذلك الوسيط سوف يتيح لك بالإبقاء علي ترتيب تداولك مفتوحا لوقت ممتدة.
جـ. أسهم حسابك. التحوط يحتاج مقدار هائل من الملكية. علي طريق المثال , إذا أردت ان تستخدم قرين الباوند ين فانك سوف تفتقر باتجاه 20000 دولار أمريكي في جميع حساب. وذلك الموضوع يبدوا ضروريا جدا لان الدومين الشهري الاقصي لتحركات قرين الباوند ين طوال الأعوام الأخيرة كان بحدود ألفين نقطة . وهكذا فأنت لا تود ان تستمع إلي نداء الهامش في شخص من حساباتك. مثلما لا تنسي كذلك انك حين تفتح عقدي تبادل لدى اثنين من الوسطاء , فانك سوف تدفع اسبريد لتلك العقود والذي بتفاوت بخصوص 16 نقطة لكليهما. إذا كنت تستخدم لوت فرد عادى فان ذاك سيعني انك ستدفع بحدود 145$ . لذلك فانه فور دخولك التجارة فانك سوف تخسر 145$ أمريكي. وهكذا فانك سوف تكون بحاجة لـ 6 أيام علي الأقل لتغطية ثمن الاسبريد وحده. وفوق منه فإذا لاحقك المارجن كول مكررا فانك سوف تضطر لإقفال كلا مركزي التبادل ثم تقوم بتغيير الثروات إلي حسابك مرة ثانية ثم تقوم بإرجاع فتح مراكز التبادل . وفي مختلف مرة تفعل ذاك فانك سوف تخسر 145$ مرة أخرى!
من الضرورة بموضع لدى استعمال تلك الإستراتجية الا يلحقك نداء الهامش. وذلك المسألة يمكن تحقيقه إما باستعمال حصيلة عظيم من الثروات في حسابك, أو بإيجاد أسلوب وكيفية نافذة وفورية لتغيير الثروات بين الوسطاء.
د. مصلحة رأس الثروة. احد أحسن الأساليب لإدارة مثل تلك الحسابات هو ان تقوم على نحو شهري بشد المكاسب وتنفيذ التكافؤ بين مراكز تداولاك المفتوحة. ولذا الموضوع يمكن تحقيقه بجذب الفائض من احد الحسابات أو أي بمعني اخذ العوائد من الحساب الفائز ثم إيداع ذاك الفائض في الحساب الخاسر لموازنته . برغم هذا فان ذاك الشأن من الممكن أن يكون مكلفا جدا. كذلك يقتضي عليك ان تعرف ما لو أنه وسيطك يجيز بشد الثروات وفي نفس الوقت الذي يكون فيه الاتفاق المكتوب مفتوحا ام لا. احد الأساليب المُجدية للحصول علي ذاك هو استعمال سمة الجذب من خدمات الوساطة التي تقوم بتقديمها مؤسسات الطرف الـ3
يعلم التحوط بشكل عام بأنه شراء عقدين أو زيادة عن مراكز التبادل وفي نفس الوقت, وإذ يكون المبتغى من ذاك هو بدل إتلاف التلفيات في مقر التبادل الأضخم على يد الانتصارات المحققة في مقر التبادل الأخر.
التحوط أو ما يعلم بالهيدج المعتاد متمثل في فتح ترتيب تبادل علي ورقة نقدية محددة ولتكون a , ثم فتح ترتيب تبادل معاكس علي ذات الورقة النقدية a . ذلك الصنف من التحوط يصون الذ يتم تداوله من نداء الهامش أو المارجن كول, ولذا لان الاتفاق المكتوب الـ2 سينتصر في حال انهزم الاتفاق المكتوب الأضخم والعكس صحيح.
برغم ذاك فان المتداولين قاموا بتحسين مجموعة من تقنيات التحوط من أجل مسعى النفع من رأي التحوط نفسها في تقصي المكاسب عوضا عن عوض التلفيات ليس إلا.
في تلك الصفحة سوف نناقش عدد محدود من من تقنيات التحوط.
1. التحوط بمقدار مائة% .
تجسد تلك الكيفية هي الأكثر أمانا علي الإطلاق بالإضافة إلى كونها الأكثر ربحية بين مختلَف تقنيات التحوط, وفي الوقت نفسه فإنها جلَد الحد الأقل المقبول من الخطر. تلك التكنولوجية تستخدم رأي الميزانية بين أسعار النفع ( تفاوت الاسعار بين الوسطاء) . في ذاك النمط من التحوط ستقوم بالتعامل مع اثنين من الوسطاء. احدهما يقوم بدفع نفع لك بنهاية يوم التبادل في حين الأخر لا يمنح أو يأخذ جدوى علي حسابات الزبائن. برغم هذا فانه في مثل تلك الظروف فان الذ يتم تداوله سيتعين فوقه تعظيم أرباحه , أو بعبارة أخرى سيحاول النفع بأقصى حجم جائز من ذلك النمط من التحوط.
الفكرة اللازمة وراء ذلك الصنف من التحوط هو ان تفتح مقر تبادل علي ورقة نقدية ما ولتكن x لدى احد الوسطاء الذي يقوم بدفع قدر جدوى باهظ كل ليلة علي الاتفاق المكتوب الجاري, وعلي الجهة الأخر فانك تقوم بفتح ترتيب تبادل معاكس علي ذات الورقة النقدية x لدى واسطة أخر لا يأخذ أية نفع علي العقود السجل , بهذا الشكل فأنك تكسب المال من حجم النفع أو التمديد الذي يكمل إضافته إلي حسابك.
وبرغم ذاك فان ثمة عدد أخر من الأسباب التي يتعين عليك وضعها في الاعتبار.
أ. الورقة النقدية المستخدمة . أجود أزاوج الأوراق النقدية للاستخدام مع تلك التصميم هو قرين الباوند الإنجليزي/ الين الياباني, لأنه في الدهر الحاضر فان النفع التي يشطب إضافتها إلي حسابك سوف تكون بحدود 24$ أمريكي لجميع لوت سهل تحمله, برغم هذا فانه ينبغي عليك ان انكماش الشأن مع الوسيط الذي ستتعامل معه لان كل من بينهم يقوم بإلحاق مبالغ مغايرة إلا أن بشكل عام فان الدومين بتفاوت بين عشرة دولارت إلي 26$ أمريكي.
بـ. واسطة التبادل الذي لا يتقاضى جدوى . من الممكن أن يكون ذاك هو الجزء الأصعب في المسألة . قبل ان تقوم بفتح حساب تبادل مع ذلك الوسيط , فانه ينبغي عليك ان تتيقن من الأتي : 1- هل يجيز الوسيط بفتح ترتيب تبادل لوقت غير معينة ؟ 2- هل يحصل الوسيط علي عمولات؟
عدد محدود من الوسطاء يحصلون علي خمسة دولارت كعمولة راسخة عن كل ليلة لجميع ترتيب تبادل يستمر مفتوحا, ولذا المسألة يحتسب جيدا علي الرغم من انه لا يبدوا أيضاً. ذاك لأنه كلما يتقاضي الوسيط منك الثروة لإبقاء مركزك المنوه عنه , فان ذاك يقصد ان ذلك الوسيط سوف يتيح لك بالإبقاء علي ترتيب تداولك مفتوحا لوقت ممتدة.
جـ. أسهم حسابك. التحوط يحتاج مقدار هائل من الملكية. علي طريق المثال , إذا أردت ان تستخدم قرين الباوند ين فانك سوف تفتقر باتجاه 20000 دولار أمريكي في جميع حساب. وذلك الموضوع يبدوا ضروريا جدا لان الدومين الشهري الاقصي لتحركات قرين الباوند ين طوال الأعوام الأخيرة كان بحدود ألفين نقطة . وهكذا فأنت لا تود ان تستمع إلي نداء الهامش في شخص من حساباتك. مثلما لا تنسي كذلك انك حين تفتح عقدي تبادل لدى اثنين من الوسطاء , فانك سوف تدفع اسبريد لتلك العقود والذي بتفاوت بخصوص 16 نقطة لكليهما. إذا كنت تستخدم لوت فرد عادى فان ذاك سيعني انك ستدفع بحدود 145$ . لذلك فانه فور دخولك التجارة فانك سوف تخسر 145$ أمريكي. وهكذا فانك سوف تكون بحاجة لـ 6 أيام علي الأقل لتغطية ثمن الاسبريد وحده. وفوق منه فإذا لاحقك المارجن كول مكررا فانك سوف تضطر لإقفال كلا مركزي التبادل ثم تقوم بتغيير الثروات إلي حسابك مرة ثانية ثم تقوم بإرجاع فتح مراكز التبادل . وفي مختلف مرة تفعل ذاك فانك سوف تخسر 145$ مرة أخرى!
من الضرورة بموضع لدى استعمال تلك الإستراتجية الا يلحقك نداء الهامش. وذلك المسألة يمكن تحقيقه إما باستعمال حصيلة عظيم من الثروات في حسابك, أو بإيجاد أسلوب وكيفية نافذة وفورية لتغيير الثروات بين الوسطاء.
د. مصلحة رأس الثروة. احد أحسن الأساليب لإدارة مثل تلك الحسابات هو ان تقوم على نحو شهري بشد المكاسب وتنفيذ التكافؤ بين مراكز تداولاك المفتوحة. ولذا الموضوع يمكن تحقيقه بجذب الفائض من احد الحسابات أو أي بمعني اخذ العوائد من الحساب الفائز ثم إيداع ذاك الفائض في الحساب الخاسر لموازنته . برغم هذا فان ذاك الشأن من الممكن أن يكون مكلفا جدا. كذلك يقتضي عليك ان تعرف ما لو أنه وسيطك يجيز بشد الثروات وفي نفس الوقت الذي يكون فيه الاتفاق المكتوب مفتوحا ام لا. احد الأساليب المُجدية للحصول علي ذاك هو استعمال سمة الجذب من خدمات الوساطة التي تقوم بتقديمها مؤسسات الطرف الـ3