nona5655
01-26-2020, 22:15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
قد لا تحس بالسعادة لدى المحادثة عن ذلك الشأن، إلا أن ذلك السؤال طول الوقتً ما يشغل فكر متداولي الفوركس، ما هو الزمن الموائم للخروج؟ حقيقة الشأن أن كثيرون يحاولون ربح عيشهم من ذلك الميدان، غير أن نسبة ضئيلة هي ما تفلح في هذا. توميء قليل من التقديرات حتّى كمية الفشل بين متداولي الفوركس يزيد عن 95% (وربما أعلى). إذا أخذنا تلك الأرقام في الاعتبار فإن احتمالات نجاحك قد لا تكون كبيرة. سوق الفوركس هو موضع شاق جدا لتلبية وإنجاز العوائد، والأسوأ أن التبادل في حاجز نفسه يمكن أن يصل مع كثيرين إلى درجة الإدمان. هنالك كذلكً عامل الحظ، والذي سيستمر يصاحبك أثناء المدة التي تقضيها في تبادل الأوراق النقدية، ولذا الحجة فإن كثيرون ممن خسروا نقودهم يشاهدون في الرجوع وتجربة حظهم مرة ثانية مقامرة غير مأمونة العواقب. هنالك كثيرون تداولوا لسنوات وسنين ولكنهم للأسف لم يتحولوا بأي توقيت إلى متصرفين فائزين. لذا نتساءل عن الدهر الموائم لمغادرة مكان البيع والشراء والبصر إلى فرص أخرى في حياتنا!
ذاك السؤال له وجهين وحقيقة الشأن أنه لا يأخذ في الاعتبار كميات وفيرة من الأسباب التي تلعب لصالحك — أبرزها هو قدرتك على مزاولة التبادل التجريبي دون استثمار سنت فرد من أموالك المخصصة. مرة ثانية، ما هو الزمن الموائم للتوقف عن التبادل الحقيقي؟ إن لم تكن قادراً على تقصي الكسب بنسبة تقدم مطردة وقد كانت صفقاتك الفائزة والخاسرة تعتمد على نحو كبيرة على الحظ، أو كان نظامك غير باستطاعته أن تحري إيراد موائم، فإن ذلك هو الزمن الملائم للتوقف عن التبادل بأموالك الحقيقة إلا أن دون أن يشير إلى ذلك المرسوم أنك مضطر لمغادرة سوق الفوركس كلياً. ايضاًًً إذا لاحظت أن التبادل يتحكم في حياتك بأكملها فإنك كذلكً بحاجة إلى إتخاذ استراحة من التبادل الحقيقي – وأحياناً الذهاب بعيدا حتى عن التبادل التجريبي لِكَي تعيد مركز أمورك وتحضير حياتك مرة ثانية. تلك القاعدة قابلة للتطبيق حتى لو كنت متعامل ناجح.
من الأساسي دراية أن المتداولين الناجين على الأرجح يقضون أعوام طويلة حتى يبلغوا لتلك النقطة. تلك الأعوام تكون مملوئة بالعقبات ومواقف الفشل التي تعترضهم في سبيل البلوغ إلى التفوق. ومن ثم إذا كنت تجابه صعوبات في تبادل الفوركس، فإن ذلك لا يشير إلى بالضرورة أن ذاك الميدان ليس ملائم لك، بل من الممكن أن يكون الضد هو السليم. من المحتمل ما تجابهه من صعوبات ليست زيادة عن العقبات المعتادة التي يواجهها الجميع على سبيل البلوغ إلى الفوز وتحقيق العوائد. بعبارة أخرى، ينبغي أن تتوقف عن استثمار أموالك الحقيقية إن لم تكن تحقق نتائجك جيدة، إلا أن لست مضطراً للتوقف عن التبادل على الحساب التجريبي لأن الطريق أمامك للتجربة مرة حتى الآن أخرى. تخفف من المشقات النقدية وتعلم أسلوب وكيفية التبادل بصبر ومسئولية ولا تخرج مدة التبادل التجريبي حتى تتحقق من قدرتك على تحري المكاسب دائما إذا كنت ترغب حقاً متابعة السير في ذاك الميدان. وتأكد أن تلك النشاطات سوف تؤتي بثمارها في الدومين الطويل. بعبارة أخرى، لست مضطراً لمغادرة الماراثون قبل أن تفكر وتُجرب وتكتشف ما لو كان التبادل فعليا ليس هو الوظيفة الواقعة لك أم أن ما تعانيه الآنً ليس أكثر من أوجاع المخاض قبل أن تجد طريقك في ذلك العالم المثير.
أي نشاط في تلك الحياة، بما في هذا تحري المكاسب من تبادل الفوركس، من الممكن أن يتبدل إلى صنف من الإدمان (أكثرية الناس واجهوا في حياتهم ذلك النمط من إدمان المجهود لمرة واحدة كحد أدنى). من اللازم أن تتعلم أسلوب وكيفية حماية وحفظ التوازن بين التبادل وحياتك العادية سواء كنت تتناقل بأموال حقيقية أم تجريبية وبغض البصر ما إذا كنت تكسب المال أم تخسر. حافظ باستمرارً على حياة صحية ومتكافئة وسوف تزيد بالتبعية فرصك في اكتساب طقوس وخبرات مهارية الفوز ما إذا كان في سوق الفوركس أو أي نشاط أحدث.
قد لا تحس بالسعادة لدى المحادثة عن ذلك الشأن، إلا أن ذلك السؤال طول الوقتً ما يشغل فكر متداولي الفوركس، ما هو الزمن الموائم للخروج؟ حقيقة الشأن أن كثيرون يحاولون ربح عيشهم من ذلك الميدان، غير أن نسبة ضئيلة هي ما تفلح في هذا. توميء قليل من التقديرات حتّى كمية الفشل بين متداولي الفوركس يزيد عن 95% (وربما أعلى). إذا أخذنا تلك الأرقام في الاعتبار فإن احتمالات نجاحك قد لا تكون كبيرة. سوق الفوركس هو موضع شاق جدا لتلبية وإنجاز العوائد، والأسوأ أن التبادل في حاجز نفسه يمكن أن يصل مع كثيرين إلى درجة الإدمان. هنالك كذلكً عامل الحظ، والذي سيستمر يصاحبك أثناء المدة التي تقضيها في تبادل الأوراق النقدية، ولذا الحجة فإن كثيرون ممن خسروا نقودهم يشاهدون في الرجوع وتجربة حظهم مرة ثانية مقامرة غير مأمونة العواقب. هنالك كثيرون تداولوا لسنوات وسنين ولكنهم للأسف لم يتحولوا بأي توقيت إلى متصرفين فائزين. لذا نتساءل عن الدهر الموائم لمغادرة مكان البيع والشراء والبصر إلى فرص أخرى في حياتنا!
ذاك السؤال له وجهين وحقيقة الشأن أنه لا يأخذ في الاعتبار كميات وفيرة من الأسباب التي تلعب لصالحك — أبرزها هو قدرتك على مزاولة التبادل التجريبي دون استثمار سنت فرد من أموالك المخصصة. مرة ثانية، ما هو الزمن الموائم للتوقف عن التبادل الحقيقي؟ إن لم تكن قادراً على تقصي الكسب بنسبة تقدم مطردة وقد كانت صفقاتك الفائزة والخاسرة تعتمد على نحو كبيرة على الحظ، أو كان نظامك غير باستطاعته أن تحري إيراد موائم، فإن ذلك هو الزمن الملائم للتوقف عن التبادل بأموالك الحقيقة إلا أن دون أن يشير إلى ذلك المرسوم أنك مضطر لمغادرة سوق الفوركس كلياً. ايضاًًً إذا لاحظت أن التبادل يتحكم في حياتك بأكملها فإنك كذلكً بحاجة إلى إتخاذ استراحة من التبادل الحقيقي – وأحياناً الذهاب بعيدا حتى عن التبادل التجريبي لِكَي تعيد مركز أمورك وتحضير حياتك مرة ثانية. تلك القاعدة قابلة للتطبيق حتى لو كنت متعامل ناجح.
من الأساسي دراية أن المتداولين الناجين على الأرجح يقضون أعوام طويلة حتى يبلغوا لتلك النقطة. تلك الأعوام تكون مملوئة بالعقبات ومواقف الفشل التي تعترضهم في سبيل البلوغ إلى التفوق. ومن ثم إذا كنت تجابه صعوبات في تبادل الفوركس، فإن ذلك لا يشير إلى بالضرورة أن ذاك الميدان ليس ملائم لك، بل من الممكن أن يكون الضد هو السليم. من المحتمل ما تجابهه من صعوبات ليست زيادة عن العقبات المعتادة التي يواجهها الجميع على سبيل البلوغ إلى الفوز وتحقيق العوائد. بعبارة أخرى، ينبغي أن تتوقف عن استثمار أموالك الحقيقية إن لم تكن تحقق نتائجك جيدة، إلا أن لست مضطراً للتوقف عن التبادل على الحساب التجريبي لأن الطريق أمامك للتجربة مرة حتى الآن أخرى. تخفف من المشقات النقدية وتعلم أسلوب وكيفية التبادل بصبر ومسئولية ولا تخرج مدة التبادل التجريبي حتى تتحقق من قدرتك على تحري المكاسب دائما إذا كنت ترغب حقاً متابعة السير في ذاك الميدان. وتأكد أن تلك النشاطات سوف تؤتي بثمارها في الدومين الطويل. بعبارة أخرى، لست مضطراً لمغادرة الماراثون قبل أن تفكر وتُجرب وتكتشف ما لو كان التبادل فعليا ليس هو الوظيفة الواقعة لك أم أن ما تعانيه الآنً ليس أكثر من أوجاع المخاض قبل أن تجد طريقك في ذلك العالم المثير.
أي نشاط في تلك الحياة، بما في هذا تحري المكاسب من تبادل الفوركس، من الممكن أن يتبدل إلى صنف من الإدمان (أكثرية الناس واجهوا في حياتهم ذلك النمط من إدمان المجهود لمرة واحدة كحد أدنى). من اللازم أن تتعلم أسلوب وكيفية حماية وحفظ التوازن بين التبادل وحياتك العادية سواء كنت تتناقل بأموال حقيقية أم تجريبية وبغض البصر ما إذا كنت تكسب المال أم تخسر. حافظ باستمرارً على حياة صحية ومتكافئة وسوف تزيد بالتبعية فرصك في اكتساب طقوس وخبرات مهارية الفوز ما إذا كان في سوق الفوركس أو أي نشاط أحدث.