PDA

View Full Version : كيفية التحليل الفنى وذلك باستخدام اطارات زمنية متعددة



shaheer
01-26-2020, 23:04
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

واحد من الأسئلة الأكثر شيوعا من المتداولين الحديثين هي "ماهو الاطار الزمني الافضل للتداول؟في العالم الحقيقي، هنالك مجموعة من الاطارات الزمنية المتنوعة التي يمكن لنا المجهود معها، اليس هنالك؟

للأسف، ليس هنالك إجابة مبسطة أو على الفور على ذلك السؤال - إذ ان أي إطار زمني اخترت سوف يدع شيئا محددا من المعدّل المرغوب. ذاك 'الشئ' هو حقيقة أن جميع الأطر الزمنية متخلفة؛ إذ توضح لنا لاغير أسعار السالف... والتي قد لا تكون مؤشرا على التكاليف في المستقبل.إلا أن ما زال بوسعنا أن نختار أطر زمنية تفضي إلى أهدافنا، وتشييد نمط تحليلي حتى يتسنى لنا علم الدهر الأجود لتوظيف استراتيجيتنا والدخول في الاتفاقيات التجارية تشييد على النتيجة التي نتوخى الذهاب للخارج بها من مكان البيع والشراء.إذا تغيرت أوضاع مكان البيع والشراء، فان مصلحة المجازفات الخطيرة والأموال من الممكن أن تعين في تحريم تلك الانعكاسات من استنزاف حساب الذ يتم تداوله بصفة ختامية.قم باستعمال الأطر الزمنية التي تطابق أهدافكفي عديد من الأحيان، يمكن للتجار الاستحواذ على أفكار متعارضة من قرين الورقة النقدية على يد دراسة أطر زمنية مغايرة. فيما أن الزمان اليومي قد يتجلى الوجهة الصعودي، ومن الممكن للزمن في الساعة الواحدة ان يشير إلى الوجهة الهبوطي.

ما هي الأسلوب والكيفية التي يلزم أن نتاجر بها ذاك؟


يمكن لذا أن يقدم علامات متضاربة وقلاقِل غير مثمرة في عقلية الذ يتم تداوله حالَما يكون بخصوص اختيار الاتفاقيات التجارية.. لتلك العوامل، فإنه من الجوهري للتاجر التصميم للأطر الزمنية التي يود في استخدامها اثناء تشييد استراتبجيته.في عديد من الحالات، يمكن للتجار النفع من استعمال إطارات زمنية متنوعة؛ في مسعى لدمج أضخم كمية من البيانات الممكنة في تحليلهم.ان دمج إطار زمني أطول يجيز للتاجر مشاهدة "الصورة الأضخم" لقرين الأوراق النقدية، بحيث يمكن الاستحواذ على وجهة نظر عن "الاتجاهات العامة"، أو الأحاسيس التي من الممكن أن تكون حاضرة؛ بينما أن الرسم البياني الحالي على إطار زمني قصير يمكن استعماله للدخول في إتفاقية تجارية بعينها. ولذا يكون السبب في اسلوب شعبي معروف ومتفق عليه في الفحص الفني والذي يتوقف على تخطيطية أطر زمنية متنوعة كنهج في التبادل.

الفحص باستعمال اطارات زمنية متنوعة


يجد أغلب التّجار أنفسهم في صدد فحص تحرّكات قرين ما بهدف غايات خاصّة بالتداول في إطار إطار زمني فرد. وبينما يعد ذاك جيّدًا، من المحتمل القيام بتحليلات أعمق بشكل أكثر بواسطة الإستعانة بإطارات زمنيّة مغايرة للزوج ذاته. فلتعتبر هذا بكون تقدير لشخص التقيت به مرّة واحدة بدل الإلتقاء به مرّات عدّة. سوف تكون لديك رأي بيّن عن الفرد والتجارة في حال نظرت إليهما من أهم من رأي.

وبما انّ القرين يتحرّك في إطار إطارات زمنيّة مغايرة في الزمان عينه، من الهادف للتاجر رصد هذه الإطارات الزمنية بهدف دراية أين يتواجد القرين في إطار “دورة التبادل” في مختلفّ إطار زمني. ووفق الكيفية المثالية، سيرغب صاحب المتجر بإرجاء عملية دخوله الموقع الى حين تطابق الإتّجاهات على كلّ إطار زمني… لتصير كلّها صعودية فيما يتعلق الى الإتّجاه الصعودي وهبوطية فيما يتعلق الى الإتّجاه الهبوطي.

إنّ النهج التام المتعلّق بالتداول بواسطة فحص الإطارات الزمنيّة العامّة والمختلفة يبدأ بشكل خاص عبر تحديد الإتّجاه.. أي المجرى الذي تتّبعه مكان البيع والشراء والزوج قيد البحث طوال الزمن. على نطاق أهدافنا في تلك المدة، من المحتمل تحديد الإتّجاه على الرسم البياني اليومي.

على الرسم البياني اليومي للإسترليني/دولار الواضح أسفله، نلمح اتّباع القرين اتّجاه صعودي منذ منتصف كانون الثاني. كان القرين يتداول فوق الوسطي الحسابي لمئتي يوم (الخطّ الأخضر) وهكذاّ يبتعد عنه. ذلك وقد كانت الأثمان أيضًا في صدد إستحداث ذروات أعلى وقيع أعلى، ووفق وقت ذلك الرسم البياني، العملة البريطانية ذو بأسّ و الأميركي هش