PDA

View Full Version : كيف تتغلب على عامل الخوف والطمع أثناء التداول في سوق العملات



shaheer
01-26-2020, 23:12
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الرهبة إحساس طبيعي يجابهه الناس في غير مشابه ميادين الحياة، وبالأخص من يفكر في الدخول في سوق الأوراق النقدية اﻷجنبية.

وعلى الأغلب يتكبد العدد الكبير من المبتدئين في ميدان تجارة الأوراق النقدية من الرهبة والقلق والتردد.

التي تنتابهم لدى التوافد على مزاولة عمليات التبادل وإتمام الاتفاقيات التجارية في سوق الأوراق النقدية.

إلا أن ينبغي على المتداولين المبتدئين في هذا الميدان بأن يتعلم طريقة إحكام القبضة على هذه المخاوف.

وكذلكً يقتضي على متعامل الفوركس أن يتحلى بالاتزان السيكولوجي والقدرة على إحكام القبضة على أفكاره الهدامة.

العامل السيكولوجي على الذ يتم تداوله في سوق الأوراق النقدية
ويحتسب العامل السيكولوجي هو الذي يأثر بصورة بديهية على كامل تفاصيل الذ يتم تداوله خلال تداوله في سوق الفوركس.

بحيث تنعكس الأحكام التي يتخذها الذ يتم تداوله أثناء الدخول في ميدان تبادل الأوراق النقدية أو التبادل في المتاجر المادية الدولية.

بأسلوب على الفور على تحديد الانتصارات التي يمكن له الذ يتم تداوله تحقيقها طوال فترة التبادل.

فمن الطبيعي بشكل كبيرً أن يكون نفوذ العامل السيكولوجي على الذ يتم تداوله ملحوظ وملموس.

ﻷن الذ يتم تداوله سوف يكون صارم أمتن الحرص الاستحواذ على تحري أضخم حجم محتمل من المكاسب، وتجنب الفقدان.

لذا المبرر سوف نجد الذ يتم تداوله متسمر في مواصلة الشاشات إذ يستكمل تحركات التكاليف، ليراقب العمليات التجارية التي نفذه.

ولتجنب هذه المخاوف طوال دخولك في ميدان الاقتصاد في سوق الأوراق النقدية ينبغي عليك اﻷتي:

-عدم الخطور باستثمار الثروات التي لا تَستطيع جلَد خسارتها
الأمر الذي لا يوجد شك فيه أن سوق تبادل الأوراق النقدية الأجنبية يحيط به كمية هائل من المجازفات الخطيرة.

ومن الممكن أن يؤدي ذاك إلى ضياع كبيرة أو فقدان لكامل رأس الثروة، ولذا الموضوع الذي قد لا يكون ملائم لكل المستثمرين.

فيجب عليك في هذه الوضعية عدم الخطر باستثمار الثروات التي لا يمكن لك جلَد خسارتها.

بحيث لدى الافتتاح في تبادل الأوراق النقدية أجعل المبلغ الذي تتناقل عن طريقه ملائم حتى ﻻ يسبب لك في الإجهاد النفسي من الضياع.

مثلما يجب على الذ يتم تداوله الذكي الانتصار على عامل الفزع ببعض الانتباه.

-تقصي الدهر الموقف للتداول
يلزم على الذ يتم تداوله قبل البداية في هذا الميدان التقصي القوي لتوقيتات التبادل التي تعد واقعة لتصرُّف صفقاته.

ومعرفته الزمان الملائم لبدء وإقفال إتفاقية تجارية تبادل في الأوقات السليمة تمثل هي العمود الفقري لمتداول الفوركس الناجح.

إن لم يقدر على الفرد من تأدية تلك العمليات التجارية في الأوقات السليمة، فان المضار النفسية والعينية التي سوف يتعرض لها ربما تكون هائل.

وطبعا يصبح ميعاد الذهاب للخارج بنفس معدل اللزوم لأنه قد يقوم بدورًا جوهريًا في إنقاذك من واحدة من التلفيات المنتظر وقوعها.

-وحط تخطيطية تبادل
تَخطيطات التبادل سوف تعينك علي تخطّي الأوقات العصبية والاستفادة من الأوقات الحادثة للتداول.

وعلى صعيد تَخطيطات سوق الأوراق النقدية، فالمقصود بها أن تقوم بتصميم تدبير وطيدة.

بهدف إلحاق انتصارات عن طريق الدخول في عمليات البيع والشراء على أزواج الأوراق النقدية.

ومن ثم يعتبر أكثر أهمية وسيلة ينبغي عليك استعمالها في سوق الفوركس هي التّخطيط التداولية.

ويتوقف نجاحك في مكان البيع والشراء على مجال توفيق التّخطيط المخصصة بك.

وتمكنها في معاونتك على تقصي مكاسب ومنحك أحسن مخطط للتداول في مكان البيع والشراء.

ﻷنك بين الحين والآخر حينما تنقل قدميها خطوة إلي الوراء وتتقبل قليل من التلفيات البسيطة.

فان ذاك الشأن سوف يعطيك القدرة والمعرفة على صدام هذه الفقدان في المرة القادمة لك في التدوال وهكذا تقصي عوائد حديثة.

ﻷن لا تبقى أية ضمانات في ميدان تجارة الأوراق النقدية فإن رأي موافقة الفقدان من حين لآخر هو وجّه يلزم تقبله.

لهذا فان القدرة علي التحرك والبدء مكررا تعد احد الخبرات المهارية الضرورية للنجاح في ذاك الميدان

Maro3030
01-27-2020, 02:37
من اكتر الاحساسيس التي توثر سلبا علي المتداول اثناء تداول الفوركس هما الخوف والطمه فالخوف يجعلك لا تصبر علي الصفقات الرابحه فتخذ من الربح الا القليل فقط والطمع يجعلك تفتح صفقات كثيره جداا لتربح المال الكثير فنحاول ان نسيطر عليهم لنربح