PDA

View Full Version : المقصود بتداول الاسهم وطريقة تداولها وذلك بالأسواق العالمية



shaheer
01-26-2020, 23:13
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أن الاقتصاد بمكان البيع والشراء الدولي يحتاج المعرفة التامة عن الاسهم والسندات المصدرة من المؤسسات المشاركة، وميزات التبادل بهذا الميدان.

فيعد السهم هو الصك الذي يعطى للمساهم ويعتبر الحصة التي يشترك بها الذ يتم تداوله في رأس الملكية، وله تكلفة أسمية واحدة.

فيما السندات هي صكوك طويلة الأجل ويحدث تداولها بواسطة الاكتتابات العامة، ولكنهم يختلفون نسبيًا عن الأسهم.

فالأسهم والسندات هي منابع قابلة للتداول، ولكل منهما تكلفة أسمية، وتعد غير قابلة للتقسيم بين شخصين في المال.

أقسام سوق الاسهم
القسم الأولي : يكمل به بيع الأسهم للمرة الأولى، ويكون أكثرية الأسهم المطروحة لأجل البيع يمكن شراؤها من المستثمرين المتداولين.

فيما القسم الثانوي : فيعرض بواسطته الأسهم لمستثمرين آخرين مضافًا للمستثمرين الأساسيين، وتتعدد هذه المتاجر بأنحاء العالم.

فهناك الكثير من الأفراد الذين يفضلون المجهود بسوق الاسهم كالسماسرة والتجار ومحللي المعلومات الاستثمارية ومديري البنوك وآخرين عديد.

فذلك الميدان يتيح للمؤسسات بإعزاز رأس الثروة، ويعاون المستثمرين باستثمار ثرواتهم ومواصلة شواهد البورصة الدولية ظرف الاستثمار بالدول.

فيعد التداول المفتوح للأسهم يجيز للمستثمر التبادل بجميع شفافية، فتكون فرصته بتحقيق المكاسب متوفرة مستديمًا، وبأصغر سعر عمولة.

فيقدر الذ يتم تداوله حتّى يفاضل بين شراء وتداول أسهم حقيقية أو يؤْثر التبادل على اختلافات التكاليف.

فيعتبر شراء الأسهم الحقيقية من الأشياء المتعبة، لأنها تتطلب للكثير من الثروات وتقدم واسطة معاون في ممارسات الاقتصاد وجني العوائد.

ولذلك يكون الشأن الشاق بشكل كبير مشاركة الذ يتم تداوله في إتفاقيات تجارية حقيقية ومجابهة عراقيل ومصاعب الميدان طوال شراء الأسهم بقيمة مثالي.

فإن كان الذ يتم تداوله ليس لديه العديد من الممتلكات ولا يريد في المغامرة بصعوبات الأسهم الحقيقية، فتكون يملك الإمكانية بالتداول بتغير التكاليف.

فعند التبادل على تبدل التكاليف بالأسهم والمضاربة فوقها غير ممكن للمتداول أن يكتسب أسهم حقيقية، وهذا ينهي على يد الوسيط.

فتعد الأفضلية الأولي للتداول بتغير الأثمان عدم طلب موازنة مالية كبيرة، مضافًا لهذا معاونة الوسيط بتقديمه رافعة مادية جيدة.

فيكون عند الذ يتم تداوله وقتًا وافيًا للتحليل وأخذ المرسوم بجميع سكون، ويكون للمتداول ربحية عالية سواء ازدادت أو انخفضت أسعار الأسهم.

الأسباب المؤشرة على أسعار الاسهم
انتصارات وأرباح المؤسسة
تعد الانتصارات هي عوائد المنشأة التجارية وكينونتها المادية، وهذه المكاسب يقع تأثيرها على الأسهم بالزيادة والنقصان، على حسبًا للتقارير الربع سنوية للشركة.

فقبل نشر وترويج أي مؤسسة عن أسهمها يتنبأ المحللون النتائج والتوقعات، ولذا من قبل مؤسسات مختصة بالأبحاث لتقييم العوائد المتفق أعلاها.

فإذا كانت المعلومات الفعلية أعلى من تكهنات المحللون فسوف تصعد الاسعار، والضد لدى تقصي مكاسب عددها قليل فأسعار الأسهم ستنخفض.

القضايا الداخلية
تعد القضايا الداخلية ومشكلات المنشأة التجارية وتصريحات أعضاء المنشأة التجارية والاندماجات والاستحواذات المحتملة تتم تقلبات مرتفعة على ثمن الأسهم السعرية.

أيضًا العرض والطلب على الأسهم له دور فعال، فعند استرجاع المنشأة التجارية للأسهم فهي تحث وتدعم على تزايد تكلفة السهم والضد لدى إيضاح الاسهم لأجل البيع.

أنباء التصنيع والقطاعات
من ضمن الأسباب المُجدية على الأسهم هى الأسباب الخارجية، فالأخبار المختصة بالقطاع الشامل للشركة تترك تأثيرا بشكل ملحوظ وفعلي على الأسهم.

فيتوجب على الذ يتم تداوله أن يستكمل أنباء القطاع المخصص بمؤسسة الأسهم المطروحة لدى رغبتة بالتداول بأسهمها.

تقييمات المحللون
يلزم اهتمام الذ يتم تداوله لتوقعات المحللون لأنهم يأخذون بالاعتبار الأسباب المُجدية على ثمن السهم، ويقدمون وصايا بالشراء أو البيع أو الاحتفاظ بالسهم.

فتساعد هذه التوصيات على التبادل مع فارق الأثمان بحسبًا لقدرة الذ يتم تداوله على التماشي مع الانطباع العام الغالب على مكان البيع والشراء.

وفي النهايةً لماذا يلزم الاقتصاد في الاسهم
لأجل أن يستطيع الذ يتم تداوله في التوفيق بسوق الأسهم يقتضي مواصلة الانطباع العام الحاضر بمكان البيع والشراء، ومطلع على الأنباء والبيانات الفعالة على التكاليف.

إضافة إلى هذا تفاعل الذ يتم تداوله عاجلًا مع المستجدات الهامة، واستخدام تعليمات إنهاء الضياع وهذا بمعاونة الوسيط وتجنب التقلبات العالية.

وفي النهايةً فالتداول على فروقات التكاليف بمتاجر الأسهم يعد من البدائل المُثلى، فيستطع الذ يتم تداوله أن يكسب المال من تزايد وهبوط الأثمان.

مضافًا لهذا تقلبات مكان البيع والشراء تعطي الذ يتم تداوله إمكانية مبالغة الدخل، ويحتسب سوق الأسهم من أماكن البيع والشراء الجذابة لضمها أكثرية المؤسسات الكبرى الدولية.