shaheer
01-26-2020, 23:15
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لدى الافتتاح في التبادل يلزم اﻷخذ في الاعتبار أن ذاك الأمر من الموضوعات الهامة، التي ينبغي البحث عنها قبل تنفيذ مرسوم التبادل.
في حين تقدم مصلحة مجازفات التبادل الناجعة لمتداولي الورقة النقدية تخفيض الدمار التي تتم نتيجة تقلبات أسعار الاستبدال.
ويجب ايضاً أن نوضح في الطليعة بأن حجة فقدان العدد الكبير من الثروة طوال التبادل، هو التحرك المتعجل في سوق الأوراق النقدية.
وتعد هيئة المجازفات الخطيرة مكون لازم من مخطط التبادل الناجحة، وبدونها يمكن للمتداول أن ينهزم كل أمواله.
ومن ثم، فإن وجود مخطط من المحتمل أن تجعل التبادل في سوق الأوراق النقدية اﻷجنبية أكثر سكينةًا.
إلا أن هنالك 3 شؤون كان من المحتمل للمتداولين القيام بها وايضاً على الأرجح أن تصون لهم خلاص حساباتهم التداولية.
–تحديد تعليمات تعطل مؤكدة
يلزم على الذ يتم تداوله لدى الدخول والقيام بعملية التبادل أن يحديد معدل الاتفاقية التجارية.
وبالتالي يقوم بتحديد نقط إيقاف الفقدان وهي متمثل في قضى يشطب فيه تحدد القيمة الذي سوف تغلق فيه الاتفاقية التجارية لدى اتخاذها اتجاه الفقدان.
فيما يستعمل معظم متصرفين الفوركس طلبات إيقاف الضياع التي يكمل وضعها بمجردًا في أعقاب تشكيل العملية التجارية.
بحيث يستعمل الذ يتم تداوله تلك الكيفية لتقليص المجازفات الخطيرة الناجمة عن التحرك الحثيث في سوق الأوراق النقدية.
فإن الذيم يستعملون نقط التعطل المضمونة يمكنها حمايتهم من قام بالذهاب “البجعة السمراء” في سوق الفوركس.
ﻷن نظرية البجعة السمراء هي نظرية تُشير إلى صعوبة التنبؤ بالأحداث المفاجئة.
غير أن وقتما يستعملون المتداولين نقط التبطل العادية قد تعرضهم للانزلاق.
وهذا يجعل وضعهم أسوء من المتداولين الذين يستعملون نقط التبطل المضمونة في سوق الأوراق النقدية اﻷجنبية.
-عدم الأمان في التبادل والرافعة المادية
أغلبية مؤسسات الفوركس تمنح إعلاء نقدية ذات بأس بشكل كبيرً، و إلا أن ينبغي عليك عدم استعمالها.
إلا أن لدى التبادل بالرافعة النقدية يمكن لك من فتح عمليات تجارية كبيرة باستثمار مِقدار متواضع نسبياً.
ويعد ذاك سيف صاحب حدين لأن استعمالها مثلما يعظم ربحك ويدفع بك إلى تضخم خسارتك كذلك.
لهذا ينبغي على الذ يتم تداوله استعمال أصغر مقدار محتمل من الرافعة النقدية، وتحديد حجم ما تَستطيع تحمله لدى استعمالها.
-إحكام القبضة على عواطف الجشع لدى الدخل
ينبغي لدى جني اﻷرباح تجنب الجشع في معظم الأحيان فيما يتعلق للمتداولين لدى قيامهم بصفقات مربحة.
إذ يحققون غاياتهم غير أن لا يحسون بالاكتفاء ويرغبون بمزيد من العوائد، فلا يلتزمون بالخطة لتجنب الأخطار والابتعاد عن التلفيات.
مثالاً على هذا، حينما يكون عند واحد من المتداولين إتفاقية تجارية شراء وقد تبادل فيها إلى الدرجة والمعيار التدبير له لجني المكاسب.
وبالرغم من هذا، يمكن للجشع بالهيمنة فوق منه بأن يقوم بتغير قضى جني المكاسب المحدد على أمل أن يرتقي مكان البيع والشراء إلى حاجز عظيم.
وفي هذه الموقف، قد لا يبلغ قيمة مكان البيع والشراء حتى درجة ومعيار جني العوائد مرة ثانية.
وفي هذه الموقف من الممكن أن ينهزم الذ يتم تداوله الاتفاقية التجارية أو يقوم بتصفيتها لتلبية وإنجاز انتصر كلي أدنى الأمر الذي كان يمكن تحقيقه لدى الالتزام بالخطة الموضوعة
لدى الافتتاح في التبادل يلزم اﻷخذ في الاعتبار أن ذاك الأمر من الموضوعات الهامة، التي ينبغي البحث عنها قبل تنفيذ مرسوم التبادل.
في حين تقدم مصلحة مجازفات التبادل الناجعة لمتداولي الورقة النقدية تخفيض الدمار التي تتم نتيجة تقلبات أسعار الاستبدال.
ويجب ايضاً أن نوضح في الطليعة بأن حجة فقدان العدد الكبير من الثروة طوال التبادل، هو التحرك المتعجل في سوق الأوراق النقدية.
وتعد هيئة المجازفات الخطيرة مكون لازم من مخطط التبادل الناجحة، وبدونها يمكن للمتداول أن ينهزم كل أمواله.
ومن ثم، فإن وجود مخطط من المحتمل أن تجعل التبادل في سوق الأوراق النقدية اﻷجنبية أكثر سكينةًا.
إلا أن هنالك 3 شؤون كان من المحتمل للمتداولين القيام بها وايضاً على الأرجح أن تصون لهم خلاص حساباتهم التداولية.
–تحديد تعليمات تعطل مؤكدة
يلزم على الذ يتم تداوله لدى الدخول والقيام بعملية التبادل أن يحديد معدل الاتفاقية التجارية.
وبالتالي يقوم بتحديد نقط إيقاف الفقدان وهي متمثل في قضى يشطب فيه تحدد القيمة الذي سوف تغلق فيه الاتفاقية التجارية لدى اتخاذها اتجاه الفقدان.
فيما يستعمل معظم متصرفين الفوركس طلبات إيقاف الضياع التي يكمل وضعها بمجردًا في أعقاب تشكيل العملية التجارية.
بحيث يستعمل الذ يتم تداوله تلك الكيفية لتقليص المجازفات الخطيرة الناجمة عن التحرك الحثيث في سوق الأوراق النقدية.
فإن الذيم يستعملون نقط التعطل المضمونة يمكنها حمايتهم من قام بالذهاب “البجعة السمراء” في سوق الفوركس.
ﻷن نظرية البجعة السمراء هي نظرية تُشير إلى صعوبة التنبؤ بالأحداث المفاجئة.
غير أن وقتما يستعملون المتداولين نقط التبطل العادية قد تعرضهم للانزلاق.
وهذا يجعل وضعهم أسوء من المتداولين الذين يستعملون نقط التبطل المضمونة في سوق الأوراق النقدية اﻷجنبية.
-عدم الأمان في التبادل والرافعة المادية
أغلبية مؤسسات الفوركس تمنح إعلاء نقدية ذات بأس بشكل كبيرً، و إلا أن ينبغي عليك عدم استعمالها.
إلا أن لدى التبادل بالرافعة النقدية يمكن لك من فتح عمليات تجارية كبيرة باستثمار مِقدار متواضع نسبياً.
ويعد ذاك سيف صاحب حدين لأن استعمالها مثلما يعظم ربحك ويدفع بك إلى تضخم خسارتك كذلك.
لهذا ينبغي على الذ يتم تداوله استعمال أصغر مقدار محتمل من الرافعة النقدية، وتحديد حجم ما تَستطيع تحمله لدى استعمالها.
-إحكام القبضة على عواطف الجشع لدى الدخل
ينبغي لدى جني اﻷرباح تجنب الجشع في معظم الأحيان فيما يتعلق للمتداولين لدى قيامهم بصفقات مربحة.
إذ يحققون غاياتهم غير أن لا يحسون بالاكتفاء ويرغبون بمزيد من العوائد، فلا يلتزمون بالخطة لتجنب الأخطار والابتعاد عن التلفيات.
مثالاً على هذا، حينما يكون عند واحد من المتداولين إتفاقية تجارية شراء وقد تبادل فيها إلى الدرجة والمعيار التدبير له لجني المكاسب.
وبالرغم من هذا، يمكن للجشع بالهيمنة فوق منه بأن يقوم بتغير قضى جني المكاسب المحدد على أمل أن يرتقي مكان البيع والشراء إلى حاجز عظيم.
وفي هذه الموقف، قد لا يبلغ قيمة مكان البيع والشراء حتى درجة ومعيار جني العوائد مرة ثانية.
وفي هذه الموقف من الممكن أن ينهزم الذ يتم تداوله الاتفاقية التجارية أو يقوم بتصفيتها لتلبية وإنجاز انتصر كلي أدنى الأمر الذي كان يمكن تحقيقه لدى الالتزام بالخطة الموضوعة