shaheer
01-26-2020, 23:21
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تحديد طبيعة شخصيتك كمتداول هي إحدى الأشياء بالغة الضرورة إذا كنت تود في تكوين أسلوب حياة صحي ومبتهج، والأهم مربح، طوال المجهود في سوق الفوركس. لا تتشابه شكل الوجه الشخصية من واحد لآخر وهكذا ما من الممكن أن يكون مناسباً للبعض قد لا يتوافق مع القلائل الآخر. هنالك ايضاًًً قليل من أساليب واستراتيجيات التبادل التي تحقق نتائج جيدة مع نوعية محددة من المتداولين، إلا أنها تفشل حين يستعملها متعاملين آخرين.
الفارق الأساسي والأكثر وضوحاً بين أصناف التبادل المتغايرة يكون على ارتباط في الأساسً بنسبة تقدم التبادل. هنالك متصرفين تستهويهم الحركة المتواصلة ويتقصون باستمرارً عن "تصرف شيء ما" ولذا يحقق هؤلاء نجاحاً لدى استعمال أنظمة تبادل تستند إلى فتح وافرة إتفاقيات تجارية طوال اليوم. ثمة نوعية أخرى لا تفضل الانشغال بضوضاء مكان البيع والشراء اليومية مثلما يقضون مدة طويلة قبل اتخاذ أي خطوة، ولذا يجد هؤلاء متعة أكثر في التبادل باستراتيجيات هادئة تقتصر على فتح عدد محصور من الاتفاقيات التجارية. ثمة أربعة أشكال أساسية لأفراد المتداولين والتي تعتمد التمييز بينها مثلما ذكرنا على نسبة تقدم أو درجة تواتر التبادل.
متعامل الترتيب — تستخدم تلك النوعية من المتداولين كثيرا ماً الفحص اللازم لفتح عدد مقيد من الاتفاقيات التجارية – من المحتمل قليل من إتفاقيات تجارية ضئيلة أثناء الشهر، وقد لا تتخطى عشرة إلى عشرين عملية تجارية مرة كل عامً. لا يحتاج ذاك الأسلوب رصد متواصلة لأوضاع مكان البيع والشراء ومن ثم يحتسب أكثر مناسِبة للأفراد المشغولين بأمور أخرى.
متصرف السوينغ — يتداول عادةً أكثر من متصرف الترتيب إذ يحتفظ بصفقاته مفتوحة للعديد من أيام أو أسابيع. مثلما يجب ذلك الأسلوب وحط غايات الدخل والوقف لدى معدلات أقربً مضاهاة بالأسلوب الماضي، إضافةً إلى فتح عدد أضخم من الاتفاقيات التجارية طوال اليوم. لا يندرج متعامل السوينغ في إطار أنواع التبادل اليومي سوى أنه كذلكً لا يصنف في إطار المتداولين على الدومين الطويل.
الذ يتم تداوله اليومي — هو شخص من أشهر أشكال المتداولين وأكثرهم انتشاراً. يتداول هؤلاء عادةً يومياً مع فتح عديد من الاتفاقيات التجارية والاحتفاظ بها لمجموعة ساعات، وقد تبلغ إلى يوم كامل. يفتقر ذلك الأسلوب رصد مطردة للسوق خلال اليوم ولذا لن يتناسب إلا مع متداولي الفوركس بدوام كامل.
متداولي الاسكالبينج —يعد ذلك الفئة من طرق التبادل هو الأكثر خطورة وخطر. ينطوي التبادل الخاطف أو الاسكالبينج على الاحتفاظ بمركز التبادل مفتوحاً لبضعة ثواني أو دقائق من أجل تقصي عوائد ضئيلة من كل إتفاقية تجارية. يقوم متصرف الاسكالبينج بفتح عديد من العمليات التجارية يومياً. يقتضي ملاحظة أن أغلب وسطاء الفوركس يحظرون على عملائهم استعمال تَخطيطات الاسكالبينج. مثلما يجابه هؤلاء متشكلة أضخم متمثلة في أن السبريد الذي تتقاضاه مؤسسة الوساطة يستقطع جزء هائل من أرباحهم.
ثمة عدد محدود من المحددات التي يمكن الاستعانة بها في التمييز بين الأشكال المتغايرة من المتداولين، لكن أسلوب التبادل يستمر هو الاختلاف الأساسي بين كل منها. وبشكل عام، يقدم نصيحة المتخصصون بالمداومة على إتباع نسق التبادل ما دام كان يحقق عوائد مطردة. كمثال على هذا، فإن متعامل المقر الناجح ليس بحاجة للمغامرة بالانتقال إلى التبادل اليومي. سعى العثور على أسلوب التبادل ما يناسب مع شخصيتك في أسرع وقت محتمل واحرص على الالتزام به خلال الطريق.
تحديد طبيعة شخصيتك كمتداول هي إحدى الأشياء بالغة الضرورة إذا كنت تود في تكوين أسلوب حياة صحي ومبتهج، والأهم مربح، طوال المجهود في سوق الفوركس. لا تتشابه شكل الوجه الشخصية من واحد لآخر وهكذا ما من الممكن أن يكون مناسباً للبعض قد لا يتوافق مع القلائل الآخر. هنالك ايضاًًً قليل من أساليب واستراتيجيات التبادل التي تحقق نتائج جيدة مع نوعية محددة من المتداولين، إلا أنها تفشل حين يستعملها متعاملين آخرين.
الفارق الأساسي والأكثر وضوحاً بين أصناف التبادل المتغايرة يكون على ارتباط في الأساسً بنسبة تقدم التبادل. هنالك متصرفين تستهويهم الحركة المتواصلة ويتقصون باستمرارً عن "تصرف شيء ما" ولذا يحقق هؤلاء نجاحاً لدى استعمال أنظمة تبادل تستند إلى فتح وافرة إتفاقيات تجارية طوال اليوم. ثمة نوعية أخرى لا تفضل الانشغال بضوضاء مكان البيع والشراء اليومية مثلما يقضون مدة طويلة قبل اتخاذ أي خطوة، ولذا يجد هؤلاء متعة أكثر في التبادل باستراتيجيات هادئة تقتصر على فتح عدد محصور من الاتفاقيات التجارية. ثمة أربعة أشكال أساسية لأفراد المتداولين والتي تعتمد التمييز بينها مثلما ذكرنا على نسبة تقدم أو درجة تواتر التبادل.
متعامل الترتيب — تستخدم تلك النوعية من المتداولين كثيرا ماً الفحص اللازم لفتح عدد مقيد من الاتفاقيات التجارية – من المحتمل قليل من إتفاقيات تجارية ضئيلة أثناء الشهر، وقد لا تتخطى عشرة إلى عشرين عملية تجارية مرة كل عامً. لا يحتاج ذاك الأسلوب رصد متواصلة لأوضاع مكان البيع والشراء ومن ثم يحتسب أكثر مناسِبة للأفراد المشغولين بأمور أخرى.
متصرف السوينغ — يتداول عادةً أكثر من متصرف الترتيب إذ يحتفظ بصفقاته مفتوحة للعديد من أيام أو أسابيع. مثلما يجب ذلك الأسلوب وحط غايات الدخل والوقف لدى معدلات أقربً مضاهاة بالأسلوب الماضي، إضافةً إلى فتح عدد أضخم من الاتفاقيات التجارية طوال اليوم. لا يندرج متعامل السوينغ في إطار أنواع التبادل اليومي سوى أنه كذلكً لا يصنف في إطار المتداولين على الدومين الطويل.
الذ يتم تداوله اليومي — هو شخص من أشهر أشكال المتداولين وأكثرهم انتشاراً. يتداول هؤلاء عادةً يومياً مع فتح عديد من الاتفاقيات التجارية والاحتفاظ بها لمجموعة ساعات، وقد تبلغ إلى يوم كامل. يفتقر ذلك الأسلوب رصد مطردة للسوق خلال اليوم ولذا لن يتناسب إلا مع متداولي الفوركس بدوام كامل.
متداولي الاسكالبينج —يعد ذلك الفئة من طرق التبادل هو الأكثر خطورة وخطر. ينطوي التبادل الخاطف أو الاسكالبينج على الاحتفاظ بمركز التبادل مفتوحاً لبضعة ثواني أو دقائق من أجل تقصي عوائد ضئيلة من كل إتفاقية تجارية. يقوم متصرف الاسكالبينج بفتح عديد من العمليات التجارية يومياً. يقتضي ملاحظة أن أغلب وسطاء الفوركس يحظرون على عملائهم استعمال تَخطيطات الاسكالبينج. مثلما يجابه هؤلاء متشكلة أضخم متمثلة في أن السبريد الذي تتقاضاه مؤسسة الوساطة يستقطع جزء هائل من أرباحهم.
ثمة عدد محدود من المحددات التي يمكن الاستعانة بها في التمييز بين الأشكال المتغايرة من المتداولين، لكن أسلوب التبادل يستمر هو الاختلاف الأساسي بين كل منها. وبشكل عام، يقدم نصيحة المتخصصون بالمداومة على إتباع نسق التبادل ما دام كان يحقق عوائد مطردة. كمثال على هذا، فإن متعامل المقر الناجح ليس بحاجة للمغامرة بالانتقال إلى التبادل اليومي. سعى العثور على أسلوب التبادل ما يناسب مع شخصيتك في أسرع وقت محتمل واحرص على الالتزام به خلال الطريق.