shaheer
01-26-2020, 23:51
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ما هي مقاييس تحديد عدم الأمان القصوى في جميع إتفاقية تجارية من إتفاقيات تجارية الفوركس؟ لا يتردد عديد من المبتدئين في عدم الأمان بمقدار كبيرة من رأسمالهم في الاتفاقية التجارية الواحدة – إذ يشاهد هؤلاء أن التبرير الأساسي الذي احتذبهم إلى عالم الفوركس هو قدرتهم على السيطرة على كمية عظيم من الممتلكات بواسطة استعمال الرافعة المادية. برغم ذاك، فإن الحقيقة التي غير ممكن تجاهلها هو أن المتداولين المتخصصين لا يخاطرون إلا بمعدل ضئيلة من مجمل مخزون الحساب. وفيما يتعلق لهؤلاء، فإن الخطر بمعدل تتباين بين 5-عشرة% في الاتفاقية التجارية الواحدة تعد عدم أمان مفرطة. النسبة المثلى التي يوصي بها كميات وفيرة من المتخصصين لا تتخطى 1-2.5%. وبغض البصر عن نسبة الخطر التي تنتوي تنفيذها، ينبغي عليك الالتزام بها على الدوام في مختلف صفقاتك. الخطأ الأخير الذي يلزم تجنب السقوط به هو الخطر في عمليات تجارية بقدر أضخم من إتفاقيات تجارية أخرى – وبرغم أن كثيرون يتفرجون عوامل منطقية لاتخاذ مثل ذاك المرسوم، لكن الواقع العملي يثبت أنه الطريق الأقصر لتغيير التبادل إلى مقامرة غيرة محسوبة العواقب.
لماذا يقدم نصيحة الجميع بعدم الإسراف في الخطور طوال التبادل؟ متى ما ارتفع حجم هبوط الحصيلة أو drawdown، متى ما كانت استرجاع الحساب إلى وضعه الأصلي أكثر صعوبة. كمثال على هذا، دعنا نفترض أنك فتحت حساب لتداول الفوركس بمخزون 1,000$ (ذاك المبلغ يكفي بالكاد للبدء، وحتى إن لم ترتكب أي أخطاء فإنك ستحتاج للتداول بنجاح لوقت طويلة كي تستطيع من إنماء رأسمالك وتحقيق إيراد مجدي في عاقبة المطاف). دعنا نفترض أنك قد عزمت عدم الأمان بقدر خمسين% من حصيلة الحساب في العملية التجارية الأولى. إذا انهزمت تلك الاتفاقية التجارية، لديها سوف يكون مقدار تقهقر المخزون هو خمسين% في حين لن يتبقى إلا خمسمائة$ في حسابك. ما الذي ستحتاجه في تلك الموقف للتعافي من دمار تلك الاتفاقية التجارية والرجوع إلى نقطة الطليعة؟ قد تتصور للوهلة الأولى أنك تفتقر ايضاًًً إلى كسب بمقدار خمسين% — غير أن تلك حسبة غير صحيحة لأنك في تلك الوضعية لن تستعيد إلا 1/2 الدمار. واقع الشأن أنك تتطلب إلى فاز مائة% من الحصيلة الحاضر، أي خمسمائة$ أخرى، لاغير للعودة إلى الحصيلة الأولي لدى 1,000$ — مع ملاحظة أنك في تلك الظرف سترجع إلى نقطة الطليعة وسيتعين عليك المجهود مرة ثانية للبدء في تقصي العوائد.
على الجهة الآخر، إذا قد عزمت ألا تزيد نسبة عدم الأمان عن عشرة%، وانهزمت فعليا أولى صفقاتك، تملك سيتراجع حصيلة الحساب إلى تسعمائة$. أنت بحاجة في تلك الظرف لتلبية وإنجاز مكاسب بمقدار 11.1% لتعويض تلك الضياع والرجوع بالرصيد إلى 1,000$. طبعا يمكن لك ملاحظة دومين ضآلة ذاك الفارق لدى مقارنته بالنسب الواردة في المثال الأكبر، أي خمسين% و100%؟ في الاسكربت الأضخم ستواجه صعوبة كبيرة في منفعة الحساب حتى الآن عانى الفقدان الأولى مثلما أن إتفاقية تجارية أخرى فاشلة سوف تكون كافية لتصفير الحساب.
النصيحة الأولى التي قد تسمعها من القلة لتلبية وإنجاز التفوق في الفوركس هو أن تتجنب الضياع في المقام الأضخم. ثمة حقاً صعوبة بالغة في عوض التلفيات التي تتكبدها خلال التبادل – ألقي نظرة مرة ثانية على النسب المنوه عنها في المثال الأضخم. لا تبقى اجتهادات في ذلك الشأن لأننا نتكلم عن حقائق رياضية. وكما يقول القلة، إذا اعتنيت بالدفاع عن حصيلة الحساب وتجنب الدمار، فإن العوائد ستعتني بشخصها. يقتضي أن يكون هدفك الأساسي منصباً على تخفيض عدد الاتفاقيات التجارية الخاسرة حجم الإمكان، وايضاً تخفيض الفقدان التي تتكبدها في مختلف إتفاقية تجارية. تجسد نُظم مصلحة رأس الملكية واحدة من أكثر الأساليب التي يلتجئ إليها المتداولون لتلبية وإنجاز ذلك المبتغى. ولذا تكشف المساعي الماضية أن تَخطيطات الفوركس المحافظة أكثر تمكُّن على تقصي التفوق مضاهاة بالاستراتيجيات المجازفة التي تنطوي على الخطور بأموال عديدة. يفتقر الفوز في الفوركس قليل من الدهر والعديد من التحمل، لاسيماً إذا كنت تبدأ برأسمال ضئيل، إلا أن تيقن أنك ستجني ثمار الانضباط والمثابرة في عاقبة المطاف ما دام التزمت بها أثناء الطريق.
ما هي مقاييس تحديد عدم الأمان القصوى في جميع إتفاقية تجارية من إتفاقيات تجارية الفوركس؟ لا يتردد عديد من المبتدئين في عدم الأمان بمقدار كبيرة من رأسمالهم في الاتفاقية التجارية الواحدة – إذ يشاهد هؤلاء أن التبرير الأساسي الذي احتذبهم إلى عالم الفوركس هو قدرتهم على السيطرة على كمية عظيم من الممتلكات بواسطة استعمال الرافعة المادية. برغم ذاك، فإن الحقيقة التي غير ممكن تجاهلها هو أن المتداولين المتخصصين لا يخاطرون إلا بمعدل ضئيلة من مجمل مخزون الحساب. وفيما يتعلق لهؤلاء، فإن الخطر بمعدل تتباين بين 5-عشرة% في الاتفاقية التجارية الواحدة تعد عدم أمان مفرطة. النسبة المثلى التي يوصي بها كميات وفيرة من المتخصصين لا تتخطى 1-2.5%. وبغض البصر عن نسبة الخطر التي تنتوي تنفيذها، ينبغي عليك الالتزام بها على الدوام في مختلف صفقاتك. الخطأ الأخير الذي يلزم تجنب السقوط به هو الخطر في عمليات تجارية بقدر أضخم من إتفاقيات تجارية أخرى – وبرغم أن كثيرون يتفرجون عوامل منطقية لاتخاذ مثل ذاك المرسوم، لكن الواقع العملي يثبت أنه الطريق الأقصر لتغيير التبادل إلى مقامرة غيرة محسوبة العواقب.
لماذا يقدم نصيحة الجميع بعدم الإسراف في الخطور طوال التبادل؟ متى ما ارتفع حجم هبوط الحصيلة أو drawdown، متى ما كانت استرجاع الحساب إلى وضعه الأصلي أكثر صعوبة. كمثال على هذا، دعنا نفترض أنك فتحت حساب لتداول الفوركس بمخزون 1,000$ (ذاك المبلغ يكفي بالكاد للبدء، وحتى إن لم ترتكب أي أخطاء فإنك ستحتاج للتداول بنجاح لوقت طويلة كي تستطيع من إنماء رأسمالك وتحقيق إيراد مجدي في عاقبة المطاف). دعنا نفترض أنك قد عزمت عدم الأمان بقدر خمسين% من حصيلة الحساب في العملية التجارية الأولى. إذا انهزمت تلك الاتفاقية التجارية، لديها سوف يكون مقدار تقهقر المخزون هو خمسين% في حين لن يتبقى إلا خمسمائة$ في حسابك. ما الذي ستحتاجه في تلك الموقف للتعافي من دمار تلك الاتفاقية التجارية والرجوع إلى نقطة الطليعة؟ قد تتصور للوهلة الأولى أنك تفتقر ايضاًًً إلى كسب بمقدار خمسين% — غير أن تلك حسبة غير صحيحة لأنك في تلك الوضعية لن تستعيد إلا 1/2 الدمار. واقع الشأن أنك تتطلب إلى فاز مائة% من الحصيلة الحاضر، أي خمسمائة$ أخرى، لاغير للعودة إلى الحصيلة الأولي لدى 1,000$ — مع ملاحظة أنك في تلك الظرف سترجع إلى نقطة الطليعة وسيتعين عليك المجهود مرة ثانية للبدء في تقصي العوائد.
على الجهة الآخر، إذا قد عزمت ألا تزيد نسبة عدم الأمان عن عشرة%، وانهزمت فعليا أولى صفقاتك، تملك سيتراجع حصيلة الحساب إلى تسعمائة$. أنت بحاجة في تلك الظرف لتلبية وإنجاز مكاسب بمقدار 11.1% لتعويض تلك الضياع والرجوع بالرصيد إلى 1,000$. طبعا يمكن لك ملاحظة دومين ضآلة ذاك الفارق لدى مقارنته بالنسب الواردة في المثال الأكبر، أي خمسين% و100%؟ في الاسكربت الأضخم ستواجه صعوبة كبيرة في منفعة الحساب حتى الآن عانى الفقدان الأولى مثلما أن إتفاقية تجارية أخرى فاشلة سوف تكون كافية لتصفير الحساب.
النصيحة الأولى التي قد تسمعها من القلة لتلبية وإنجاز التفوق في الفوركس هو أن تتجنب الضياع في المقام الأضخم. ثمة حقاً صعوبة بالغة في عوض التلفيات التي تتكبدها خلال التبادل – ألقي نظرة مرة ثانية على النسب المنوه عنها في المثال الأضخم. لا تبقى اجتهادات في ذلك الشأن لأننا نتكلم عن حقائق رياضية. وكما يقول القلة، إذا اعتنيت بالدفاع عن حصيلة الحساب وتجنب الدمار، فإن العوائد ستعتني بشخصها. يقتضي أن يكون هدفك الأساسي منصباً على تخفيض عدد الاتفاقيات التجارية الخاسرة حجم الإمكان، وايضاً تخفيض الفقدان التي تتكبدها في مختلف إتفاقية تجارية. تجسد نُظم مصلحة رأس الملكية واحدة من أكثر الأساليب التي يلتجئ إليها المتداولون لتلبية وإنجاز ذلك المبتغى. ولذا تكشف المساعي الماضية أن تَخطيطات الفوركس المحافظة أكثر تمكُّن على تقصي التفوق مضاهاة بالاستراتيجيات المجازفة التي تنطوي على الخطور بأموال عديدة. يفتقر الفوز في الفوركس قليل من الدهر والعديد من التحمل، لاسيماً إذا كنت تبدأ برأسمال ضئيل، إلا أن تيقن أنك ستجني ثمار الانضباط والمثابرة في عاقبة المطاف ما دام التزمت بها أثناء الطريق.