shaheer
01-26-2020, 23:59
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تأخذ الشواهد الفنية لسوق الفوركس البيانات التي تستند إليها من الرياح؛ إذ تعتمد سوياً على عدد محدود من المكونات المتعلقة بمكان البيع والشراء إضافةً إلى أساليب الحساب ذات العلاقة. ينهي حساب كل مؤشر استناداً لقواعده المختصة وبذلك يصعب حصرها معاً في ظل شخص. برغم ذاك، سنتعرض في تلك المقالة لتقديم تفسير قليل من المحددات والبارامترات المخصصة بسوق الفوركس والتي تصف على أكمل وجه المنحى الفني لعملية التبادل.
الترند — هو اتجاه حركة الثمن. يتحرك سوق الفوركس إما في شكل اتجاه معين أو في إطار مجال عرضي. يشطب قياس الترند نفسه وفق نمط الوجهة ونقطة البداية/الانتهاء، ونطاقات الحركة والتقلب الضمني.
التقلب — هو مؤشر إحصائي لعدد مرات التبدل في التكلفة طوال مدة زمنية محددة.
الزخم — هو معيار لقوة حركة الثمن على مرجعية عدد النقط في جميع مزايدة سعرية.
الدورية — برغم صعوبة قياس ذاك العامل لكن أثره يستمر قائماً في المتاجر المادية (وفي الفوركس ايضاًًً). يقيس ذاك المؤشر الطبيعة الدورية لحركة التكاليف.
مقدار التبادل — هو عدد ومعدل الاتفاقيات التجارية طوال مرحلة زمنية محددة. لا توجد بيانات موثوقة بشأن كمية التبادل الحقيقي في سوق الفوركس وهو الذي يدفع القلة للاستعاضة عنها بما يطلق فوقه مقدار المزايدة السعرية - والذي يوميء إلى عدد المزايدات السعرية أثناء مرحلة زمنية محددة.
معدلات المؤازرة والصمود — قد يجابه الذ يتم تداوله صعوبة في تحديد مواضع تلك المعدلات الهامة سوى أنها توميء بصورة عامة إلى النقط التي يرتد منها القيمة أو يقوم بكسرها في إطار حركة اتجاهية صلبة.
تنبؤات المتداولين — من القليل الوجود إبانة تلك النوعية من الشواهد على الرسم البياني في الحال سوى أنها تشكل قسم من الصورة الفنية لحركة مكان البيع والشراء على العموم. تجسد تعليمات الحد والإيقاف واحد من المحددات الهامة في ذلك الصدد ولذا ينبغي التصرف معها بجدية إذ تشكل قسم من فحص روح معنوية مكان البيع والشراء.
تستخدم الدلائل الفنية فرد أو زيادة عن تلك المحددات؛ إضافة إلى ذلك عدد يسير من دلائل الميتاتريدر4 القياسية التي تستخدم زيادة عن اثنين من التعاملات الفنية. إلا أن لا تسعفني الذاكرة هنا لسرد أي شواهد تستند إلى دورية مكان البيع والشراء أو تكهنات المتداولين.
لا تأخذ الشواهد الفنية لسوق الفوركس البيانات التي تستند إليها من الرياح؛ إذ تعتمد سوياً على عدد محدود من المكونات المتعلقة بمكان البيع والشراء إضافةً إلى أساليب الحساب ذات العلاقة. ينهي حساب كل مؤشر استناداً لقواعده المختصة وبذلك يصعب حصرها معاً في ظل شخص. برغم ذاك، سنتعرض في تلك المقالة لتقديم تفسير قليل من المحددات والبارامترات المخصصة بسوق الفوركس والتي تصف على أكمل وجه المنحى الفني لعملية التبادل.
الترند — هو اتجاه حركة الثمن. يتحرك سوق الفوركس إما في شكل اتجاه معين أو في إطار مجال عرضي. يشطب قياس الترند نفسه وفق نمط الوجهة ونقطة البداية/الانتهاء، ونطاقات الحركة والتقلب الضمني.
التقلب — هو مؤشر إحصائي لعدد مرات التبدل في التكلفة طوال مدة زمنية محددة.
الزخم — هو معيار لقوة حركة الثمن على مرجعية عدد النقط في جميع مزايدة سعرية.
الدورية — برغم صعوبة قياس ذاك العامل لكن أثره يستمر قائماً في المتاجر المادية (وفي الفوركس ايضاًًً). يقيس ذاك المؤشر الطبيعة الدورية لحركة التكاليف.
مقدار التبادل — هو عدد ومعدل الاتفاقيات التجارية طوال مرحلة زمنية محددة. لا توجد بيانات موثوقة بشأن كمية التبادل الحقيقي في سوق الفوركس وهو الذي يدفع القلة للاستعاضة عنها بما يطلق فوقه مقدار المزايدة السعرية - والذي يوميء إلى عدد المزايدات السعرية أثناء مرحلة زمنية محددة.
معدلات المؤازرة والصمود — قد يجابه الذ يتم تداوله صعوبة في تحديد مواضع تلك المعدلات الهامة سوى أنها توميء بصورة عامة إلى النقط التي يرتد منها القيمة أو يقوم بكسرها في إطار حركة اتجاهية صلبة.
تنبؤات المتداولين — من القليل الوجود إبانة تلك النوعية من الشواهد على الرسم البياني في الحال سوى أنها تشكل قسم من الصورة الفنية لحركة مكان البيع والشراء على العموم. تجسد تعليمات الحد والإيقاف واحد من المحددات الهامة في ذلك الصدد ولذا ينبغي التصرف معها بجدية إذ تشكل قسم من فحص روح معنوية مكان البيع والشراء.
تستخدم الدلائل الفنية فرد أو زيادة عن تلك المحددات؛ إضافة إلى ذلك عدد يسير من دلائل الميتاتريدر4 القياسية التي تستخدم زيادة عن اثنين من التعاملات الفنية. إلا أن لا تسعفني الذاكرة هنا لسرد أي شواهد تستند إلى دورية مكان البيع والشراء أو تكهنات المتداولين.