shaheer
01-27-2020, 00:19
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سوق الاستبدال الغير عربي – المعلوم باسم الفوركس – هو سوق دولي متسع لشراء وبيع الأوراق النقدية إذ يشطب فيه فعل مقدار عارم من التعاملات علي مدار 24 ساعة كل يوم وخمسة أيام في الأسبوع . المعاملات اليومية تقدر بحوالي 1.5 تريليون دولار أمريكي . بالمقارنة مع غيره من المتاجر النقدية , سنجد ان سوق السندات الأمريكية يصل كمية تعاملاته اليومية ثلاثمائة بليون دولار في حين سوق الأسهم الأمريكية ينهي فيه تبادل ما ثمنه مائة بليون دولار كل يوم .
سوق الاستبدال الغير عربي تأسس في العام 1971 عقب محو نهج دفع الأوراق النقدية الثابتة . منذ هذا الحين فان الأوراق النقدية بدأت تسكن على حسب كميات دفع 'عائمة يشطب تحديدها بحسب أسباب العرض والطلب . سوق الفوركس نمى على نحو مضطرد منذ العام 1970 غير أن مع الريادة التكنولوجي منذ الثمانينات فان قدر معاملات مكان البيع والشراء زادت من باتجاه سبعين بليون دولا كل يوم إلي مستواها الحاضر إلي 1.5 تريليون دولار .
سوق الفوركس يتشكل من باتجاه خمسة ألاف شركة تجارية مثل المصارف الدولية والبنوك المركزية ( مثل الفيدرالي الأمريكي ) والشركات التجارية وكذلك الوسطاء لكل أشكال دفع الأوراق النقدية الأجنبية . لا يبقى مقر مركزي لتداول الفوركس – مراكز التبادل الأساسية حاضرة في نيويورك , طوكيو , لندن ,هونغ كونغ , سنغافورة , باريس وفرانكفورت وكل المقايضات يشطب إجراءها باستعمال جهاز المحمول أو عبر الانترنيت. المؤسسات تستخدم مكان البيع والشراء لشراء وبيع منتجاتها في البلاد والمدن الأخرى غير أن الجزء الأضخم من نشاط سوق الفوركس يرجع إلي متداولي الأوراق النقدية الذين يستخدمونه في تقصي مكاسب بالاستفادة من التحركات الضئيلة في مكان البيع والشراء .
برغم وجود لاعبين كبار في سوق الفوركس سوى انه يستمر متاحا للمستثمرين الناشئين وهذا بفضل الاختلافات الاخيرة في القوانين المنظمة له . بينما غادر , كان هنالك حاجز أسفل لكمية المعاملة وقد كان يتعين باستمرار علي المستثمرين الإخلاص بالشروط النقدية الصارمة لذلك مكان البيع والشراء . غير أن مع ظهور المعاملات علي الانترنيت فان النُّظُم التنظيمية تغيرت لتسمح لوحدات الانتربنك الكبيرة بغية يشطب تقسميها إلي عقود ضئيلة . كل إتفاق مكتوب تصل سعره إلى حد ما مائة ألف$ ولذا المعدّل يمكن الوصول إليه من قبل المستثمر الواحد باستعمال " الرافعة النقدية " – وهي القروض الواجهة لأهداف التجارة . عادة , فان تلك العقود يمكن التحكم فيها بواسطة رافعة مادية تصل 1 : مائة وهو الذي يشير إلى ان ألف$ أمريكي سيمسح لك بالتحكم في مائة ألف$ طوال تجارة الأوراق النقدية .
ثمة الكمية الوفيرة من الإمتيازات للتداول في سوق الفوركس .
— السيولة – جراء الكمية العارم لسوق تداول الأوراق النقدية فان المشروعات الاستثمارية فيه تمتاز بالسيولة العالية . المصارف العالمية تقوم على نحو مستديم بطرح عروض المنح والسؤال وذلك المقدار الكبير من التعاملات اليومية يقصد طول الوقت تتيح مشتري أو صاحب متجر لأية ورقة نقدية .
— سهولة الوصول – مكان البيع والشراء مفتوح علي مدار الأربعة وعشرين ساعة كل يوم وخمسة أيام في الاسبوع . مكان البيع والشراء يفتتح تعاملاته صبيحة الاثنين بحسب ميقات استراليا بينما يغلق عشية يوم الجمعة بحسب ميقات نيويورك . العمليات التجارية يمكن القيام بها عن طريق الانترنيت سواء من البيت أو في المكتب .
— سوق مفتوح – تقلبات الأوراق النقدية كثيرا ما ما تتسبب فيها الاختلافات في الاقتصاديات الوطنية . الأنباء المرتبطة بتلك الاختلافات يمكن الوصول إليها من قبل أي شخص وفي الوقت نفسه – لذلك فلا تبقى " تعاملات داخلية " في نطاق سوق الفوركس .
— بدون عمولات – الوسطاء يكسبون الملكية بواسطة وحط " اسبريد " – وهو الإختلاف بين قيمة شراء وبيع ورقة نقدية محددة .
كيف يعمل ؟
الأوراق النقدية يشطب تبادلها باستمرار في شكل أزواج – مثل الدولار الأمريكي بدل الين الياباني أو الباوند الإنجليزي بدل العملة الأوروبية . كل معاملة تنطوي علي بيع ورقة نقدية ما وشراء ورقة نقدية أخرى , لذلك إذا اعتقد المستثمر بان العملة الأوروبية سوف يرتقي في بنظير الدولار فانه يقوم ببيع الدولارات وشراء العملة الأوروبية .
إحتمالية الدخل متاحة طول الوقت في سوق الفوركس ولذا نتيجة لـ طبيعة الحركة المطردة بين الأوراق النقدية حتى المتغيرات الطفيفة يمكن النفع منها في تقصي عوائد كبيرة وهذا نتيجة لـ المقدار الكبيرة من الملكية التي تكون متواجدة في كل معاملة . وفي نفس الوقت , فان الفوركس يمكن اعتباره سوف امن نسبيا للمستثمر الواحد . فهناك ضمانات ذاتية يمكن استعمالها في تأمين تطلعات كلا من الوسيط والمستثمر إضافة إلى الأدوات البرمجية التي يمكن استعمالها في التقليل من الدمار .
سوق الاستبدال الغير عربي – المعلوم باسم الفوركس – هو سوق دولي متسع لشراء وبيع الأوراق النقدية إذ يشطب فيه فعل مقدار عارم من التعاملات علي مدار 24 ساعة كل يوم وخمسة أيام في الأسبوع . المعاملات اليومية تقدر بحوالي 1.5 تريليون دولار أمريكي . بالمقارنة مع غيره من المتاجر النقدية , سنجد ان سوق السندات الأمريكية يصل كمية تعاملاته اليومية ثلاثمائة بليون دولار في حين سوق الأسهم الأمريكية ينهي فيه تبادل ما ثمنه مائة بليون دولار كل يوم .
سوق الاستبدال الغير عربي تأسس في العام 1971 عقب محو نهج دفع الأوراق النقدية الثابتة . منذ هذا الحين فان الأوراق النقدية بدأت تسكن على حسب كميات دفع 'عائمة يشطب تحديدها بحسب أسباب العرض والطلب . سوق الفوركس نمى على نحو مضطرد منذ العام 1970 غير أن مع الريادة التكنولوجي منذ الثمانينات فان قدر معاملات مكان البيع والشراء زادت من باتجاه سبعين بليون دولا كل يوم إلي مستواها الحاضر إلي 1.5 تريليون دولار .
سوق الفوركس يتشكل من باتجاه خمسة ألاف شركة تجارية مثل المصارف الدولية والبنوك المركزية ( مثل الفيدرالي الأمريكي ) والشركات التجارية وكذلك الوسطاء لكل أشكال دفع الأوراق النقدية الأجنبية . لا يبقى مقر مركزي لتداول الفوركس – مراكز التبادل الأساسية حاضرة في نيويورك , طوكيو , لندن ,هونغ كونغ , سنغافورة , باريس وفرانكفورت وكل المقايضات يشطب إجراءها باستعمال جهاز المحمول أو عبر الانترنيت. المؤسسات تستخدم مكان البيع والشراء لشراء وبيع منتجاتها في البلاد والمدن الأخرى غير أن الجزء الأضخم من نشاط سوق الفوركس يرجع إلي متداولي الأوراق النقدية الذين يستخدمونه في تقصي مكاسب بالاستفادة من التحركات الضئيلة في مكان البيع والشراء .
برغم وجود لاعبين كبار في سوق الفوركس سوى انه يستمر متاحا للمستثمرين الناشئين وهذا بفضل الاختلافات الاخيرة في القوانين المنظمة له . بينما غادر , كان هنالك حاجز أسفل لكمية المعاملة وقد كان يتعين باستمرار علي المستثمرين الإخلاص بالشروط النقدية الصارمة لذلك مكان البيع والشراء . غير أن مع ظهور المعاملات علي الانترنيت فان النُّظُم التنظيمية تغيرت لتسمح لوحدات الانتربنك الكبيرة بغية يشطب تقسميها إلي عقود ضئيلة . كل إتفاق مكتوب تصل سعره إلى حد ما مائة ألف$ ولذا المعدّل يمكن الوصول إليه من قبل المستثمر الواحد باستعمال " الرافعة النقدية " – وهي القروض الواجهة لأهداف التجارة . عادة , فان تلك العقود يمكن التحكم فيها بواسطة رافعة مادية تصل 1 : مائة وهو الذي يشير إلى ان ألف$ أمريكي سيمسح لك بالتحكم في مائة ألف$ طوال تجارة الأوراق النقدية .
ثمة الكمية الوفيرة من الإمتيازات للتداول في سوق الفوركس .
— السيولة – جراء الكمية العارم لسوق تداول الأوراق النقدية فان المشروعات الاستثمارية فيه تمتاز بالسيولة العالية . المصارف العالمية تقوم على نحو مستديم بطرح عروض المنح والسؤال وذلك المقدار الكبير من التعاملات اليومية يقصد طول الوقت تتيح مشتري أو صاحب متجر لأية ورقة نقدية .
— سهولة الوصول – مكان البيع والشراء مفتوح علي مدار الأربعة وعشرين ساعة كل يوم وخمسة أيام في الاسبوع . مكان البيع والشراء يفتتح تعاملاته صبيحة الاثنين بحسب ميقات استراليا بينما يغلق عشية يوم الجمعة بحسب ميقات نيويورك . العمليات التجارية يمكن القيام بها عن طريق الانترنيت سواء من البيت أو في المكتب .
— سوق مفتوح – تقلبات الأوراق النقدية كثيرا ما ما تتسبب فيها الاختلافات في الاقتصاديات الوطنية . الأنباء المرتبطة بتلك الاختلافات يمكن الوصول إليها من قبل أي شخص وفي الوقت نفسه – لذلك فلا تبقى " تعاملات داخلية " في نطاق سوق الفوركس .
— بدون عمولات – الوسطاء يكسبون الملكية بواسطة وحط " اسبريد " – وهو الإختلاف بين قيمة شراء وبيع ورقة نقدية محددة .
كيف يعمل ؟
الأوراق النقدية يشطب تبادلها باستمرار في شكل أزواج – مثل الدولار الأمريكي بدل الين الياباني أو الباوند الإنجليزي بدل العملة الأوروبية . كل معاملة تنطوي علي بيع ورقة نقدية ما وشراء ورقة نقدية أخرى , لذلك إذا اعتقد المستثمر بان العملة الأوروبية سوف يرتقي في بنظير الدولار فانه يقوم ببيع الدولارات وشراء العملة الأوروبية .
إحتمالية الدخل متاحة طول الوقت في سوق الفوركس ولذا نتيجة لـ طبيعة الحركة المطردة بين الأوراق النقدية حتى المتغيرات الطفيفة يمكن النفع منها في تقصي عوائد كبيرة وهذا نتيجة لـ المقدار الكبيرة من الملكية التي تكون متواجدة في كل معاملة . وفي نفس الوقت , فان الفوركس يمكن اعتباره سوف امن نسبيا للمستثمر الواحد . فهناك ضمانات ذاتية يمكن استعمالها في تأمين تطلعات كلا من الوسيط والمستثمر إضافة إلى الأدوات البرمجية التي يمكن استعمالها في التقليل من الدمار .