shaheer
01-27-2020, 21:57
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في يومياً يشطب تبادل الأوراق النقدية في متاجر الاستبدال الغير عربي , وهو الذي يعلم بسوق الفوركس , والذي تتواجد أسواقها الأساسية ( أو ما يدري باسم البورصات ) في المراكز النقدية الدولية مثل نيويورك ولندن وطوكيو وفرنكفورت وزيورخ . تاريخيا , الأسلوب والكيفية الوحيدة للمساهمة في ذاك مكان البيع والشراء هي التجارة على يد التبادل بأحد تلك البورصات , غير أن اليوم أصبح بإمكان الناس تبادل الفوركس من أي مقر عبر حاسب شخصي واتصال أمن بالانترنيت .
متداولي اليوم يعملون بواسطة شبكة دولية إذ يفتحون مراكز التبادل في مكان البيع والشراء وتنفيذ الأحكام الاقتصادية وفقا أما إلى التكلفة النسبية بين عملتين أو القيمة الفعلي لعملة محددة . تقلبات أسعار الأوراق النقدية ينهي المفاوضة حولها بأسلوب متواصل عبر نشاطات التبادل , وذلك النشاط , مع قيم الأوراق النقدية المتقابلة يعتبر ايضاًً مؤشرا على معدلات إبداء الورقة النقدية .
احد الأمثلة على سلوك مكان البيع والشراء , ان صعود المطلب على العملة الأوروبية قد يوميء إلى تضاؤل العرض. قلة تواجد العرض وازدياد المطلب سوف يتولى قيادة تكلفة العملة الأوروبية الأعلى في بنظير الأوراق النقدية الأخرى كالدولار , ولذا حتى يعكس التكلفة على نحو أحسن التكلفة الذي يتحضر المتداولون لدفعه في حال تناقص المعروض . احد الأساليب الأخرى لرؤية ذلك الحالة هو ان زيادة المطلب سيعني ان المسألة سيتكلف زيادة من الدولارات لشراء العملة الأوروبية , وهو الذي يعادل تضاؤل الدولار من ناحية أخرى . فحص المواقف في مثل تلك الأمثلة يشكل الأساس لقرارات الذ يتم تداوله الاقتصادية والتي سوف يتم شراء وبيع الأوراق النقدية إنشاء فوقها .
يلزم ان ناخذ فى الاعتبار انه فيما يستعمل الكثيرين سوق الاستبدال الغير عربي كوسيلة لتغيير عملتهم المحلية خلال السفر إلى الخارج , فان القلة الأخر يستعمل ذلك مكان البيع والشراء لتحسين مقره المالي وتوفير حماية مستقبله
في يومياً يشطب تبادل الأوراق النقدية في متاجر الاستبدال الغير عربي , وهو الذي يعلم بسوق الفوركس , والذي تتواجد أسواقها الأساسية ( أو ما يدري باسم البورصات ) في المراكز النقدية الدولية مثل نيويورك ولندن وطوكيو وفرنكفورت وزيورخ . تاريخيا , الأسلوب والكيفية الوحيدة للمساهمة في ذاك مكان البيع والشراء هي التجارة على يد التبادل بأحد تلك البورصات , غير أن اليوم أصبح بإمكان الناس تبادل الفوركس من أي مقر عبر حاسب شخصي واتصال أمن بالانترنيت .
متداولي اليوم يعملون بواسطة شبكة دولية إذ يفتحون مراكز التبادل في مكان البيع والشراء وتنفيذ الأحكام الاقتصادية وفقا أما إلى التكلفة النسبية بين عملتين أو القيمة الفعلي لعملة محددة . تقلبات أسعار الأوراق النقدية ينهي المفاوضة حولها بأسلوب متواصل عبر نشاطات التبادل , وذلك النشاط , مع قيم الأوراق النقدية المتقابلة يعتبر ايضاًً مؤشرا على معدلات إبداء الورقة النقدية .
احد الأمثلة على سلوك مكان البيع والشراء , ان صعود المطلب على العملة الأوروبية قد يوميء إلى تضاؤل العرض. قلة تواجد العرض وازدياد المطلب سوف يتولى قيادة تكلفة العملة الأوروبية الأعلى في بنظير الأوراق النقدية الأخرى كالدولار , ولذا حتى يعكس التكلفة على نحو أحسن التكلفة الذي يتحضر المتداولون لدفعه في حال تناقص المعروض . احد الأساليب الأخرى لرؤية ذلك الحالة هو ان زيادة المطلب سيعني ان المسألة سيتكلف زيادة من الدولارات لشراء العملة الأوروبية , وهو الذي يعادل تضاؤل الدولار من ناحية أخرى . فحص المواقف في مثل تلك الأمثلة يشكل الأساس لقرارات الذ يتم تداوله الاقتصادية والتي سوف يتم شراء وبيع الأوراق النقدية إنشاء فوقها .
يلزم ان ناخذ فى الاعتبار انه فيما يستعمل الكثيرين سوق الاستبدال الغير عربي كوسيلة لتغيير عملتهم المحلية خلال السفر إلى الخارج , فان القلة الأخر يستعمل ذلك مكان البيع والشراء لتحسين مقره المالي وتوفير حماية مستقبله